بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير الانام ابو القاسم محمد صلى الله عليه واله وسلم
الى كل الاخوان المؤمنين الذين يستطيعون الحوار والمناقشة من الذين لديهم القدرة على النقاش وفق الدلائل استحلفكم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اخواني نحن نتعرض لهجمة من قبل ناس حاقدين ضالين مضلين قد عمتهم الكراهيه والطائفية ولا يستطيعون رؤية الحق وذلك في منتديات الموج الهاديء يلفقون على الرسول والائئمة الاطهار وينسبون ويحروفون كلامهم على مزاجهم وحين تناقشهم وتطرح عليهم مسأله يذهبون الى اشياء اخرى لا علاقة لها بالموضوع .
وتوجد اشياء لا يصدقها العقل والمنطق مثل هناك موضوع ان السيد اية الله علي السستاني جوز التمتع بالحيوانات
ومثل هذه المواضيع السفيهه
ارجوا من الذين لديهم القدره على المناقشة والرد والتحاور بالدلائل استحلفكم بالله ان تذهبوا الى المنتدى وترو هذه الضلاله
اخوكم
السيد مصطفى عباس شُبر الموسوي
اخي الوهابية مذهبهم ضلال و قائم على الاكاذيب و الغش
فدعهم ينهاقون في منتدياتهم
لكن نحن لا نذهب لهم بسبب انهم يأتون إلينا مثل الحشرات و يرمون اكاذيب علمائهم علينا
و بعد ذلك نشكف كذبهم و زيفهم
لأن الذهاب اليهم تقليل من المستوى بسبب السب و الكلمات البذيئة و الجنسية التي يرمونها عليك و كذلك تشتيت المواضيع ليحرفوا محتواه الاصلي
لاني رأيت كثير من المؤمنين تم سبهم و قذفهم
فانا لا انزل الى مستواهم المتدني و الهابط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
من يريدنا ياتي لنا واما مواقع السلفين فكابرهم هنا انمسح بهم الارض وليس لديهم سوى الكذب دعهم يكذبون حتى عوامهم حينما تعرف الحقيقة ينبذوهم
قالت ما رايت احدا كان اصدق لهجه من فاطمه الا ان يكون الذي
ولدها وكانت اذا دخلت على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
قام فقبلها ورحب بها واخذ بيدها واجلسها في مجلسها وكان النبي اذا دخل عليها قامت من مجلسها فقبلته واخذت بيده واجلسته في مجلسها وكان النبي دائما يخصها بسره ويرجع
رقم الحديث 3483
البخاري - المناقب - مناقب قرابة الرسول صلى الله عليه و سلم ومنقبة
حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة رضي الله عنهما
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني أضغط هنا لترى الحديث ××× هنا
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - فضائل فاطمة بنت النبي عليها الصلاة و السلام
رقم الحديث4483
حدثني أبو معمر إسمعيل بن إبراهيم الهذلي حدثنا سفيان عن عمرو عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها أضغط هنا لترى الحديث ××× هنا
من مصادر الشيعة اعلا الله مقامهم نكتفي بهذه الروايتين:
حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل (سهل ) ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما .. .... إلخ دلائل الامامة لمحمد بن جرير الطبري ص 134
وهذه الرواية جميعهم ثقات الرواة
واما بخصوص ابو جعفر او ما يسمى ابو حسين محمد بن هارون التلعكبري ثقة و هو من من مشايخ النجاشي
وكذلك وثقه المحلسي و قال عنه المجلسي كبير المحدثين
و هنا الخوئي وثقه و قال عنه فاضل و كذلك وثقه الشيخ الحر :
( 14056 ) - أبوجعفر بن هارون :
قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين ( 1087 ) : " أبوجعفر بن هارون بن موسى التلعكبري : فاضل ، يروي عن أبيه ، وكان يحضره النجاشي كما تقدم " .
طبعا انا ذكرت ترجمته لان كثير من الوهابي يجهلون توثيقه
و هذه الرواية وثقها كثير من المراجع
وهذه رسالة مني الى المرجع الروحاني قدس الله سره
وأجاب علي بهذه الرسالة :
المصدر : قرب الاسناد للحميري ص 112 :
عن جعفر الصادق عليه السلام ، عن أبيه الباقر عليه السلام قال : " لما ولي عمر بن عبد العزيز أعطانا عطايا عظيمة . قال : فدخل عليه أخوه فقال له : إن بني أمية لا ترضى منك بأن تفضل بني فاطمة عليها السلام عليهم .
فقال : أفضلهم لأني سمعت حتى لا أبالي أن أسمع - أو لا أسمع - أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقول : إنما فاطمة شجنة مني ، يسرني ما سرها ويسوؤني ما ساءها ، فأنا أتبع سرور رسول الله صلى الله عليه وآله وأتقي مساءته " .
وهذا الحديث ضمن عنعنة :
الحسن بن ظريف عن الحسين بن علوان عن جعفر الصادق عليه السلام
وهذه تراجم الحسن بن ظريف والحسين بن علوان :
معجم رجال الحديث ج5 ص 359 :
2891 - الحسن بن ظريف :
قال النجاشي : " الحسن بن ظريف بن ناصح : كوفي يكنى أبا محمد ، ثقة ،
سكن بغداد وأبوه ، قيل : له نوادر والرواة عنه كثير ، أخبرنا إجازة ، محمد بن محمد ،
عن الحسن بن حمزة ، قال : حدثنا ابن بطة ، عن محمد بن علي " .
وقال في ترجمة أبيه ظريف بن ناصح : روى عن أبيه كتبه .
وقال الشيخ ( 167 ) : " الحسن بن ظريف بن ناصح له كتاب ، أخبرنا به
عدة من أصحابنا ، عن أبي المفضل ، عن ابن بطة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن
الحسن بن ظريف " .
معجم رجال الحديث ج7 ص34 :
3508 - الحسين بن علوان :
الكلبي : مولاهم كوفي ، عامي وأخوه الحسن يكنى أبا محمد ، ثقة ، رويا عن أبي
عبد الله عليه السلام ، ذكره النجاشي .
وتقدم في الحسن بن علوان تتمة كلام النجاشي ، وبيان أن التوثيق راجع
إلى الحسين لا إلى الحسن .
وقال ابن عقدة : إن الحسن كان أوثق من أخيه وأحمد عند أصحابنا ، ذكره
في الخلاصة في القسم الثاني ( 6 ) من الباب ( 2 ) من فصل الميم .
4092 - حدثنا علي بن المنذر الكوفي، حدثنا محمد بن فضيل، عن الأجلح، عن أبي الزبير، عن جابر، قال دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا يوم الطائف فانتجاه فقال الناس لقد طال نجواه مع ابن عمه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما انتجيته ولكن الله انتجاه " . قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث الأجلح وقد رواه غير ابن فضيل أيضا عن الأجلح . ومعنى قوله " ولكن الله انتجاه " . يقول الله أمرني أن أنتجي معه .
هل صدر هذا الحديث من الاجلح فقط ؟ تعالوا لنريكم كذب الترمذي :
طبقات المحدثين بأصبهان - عبد الله بن حبان ( 4 /125 )
حدثنا إبراهيم بن جعفر قال ثنا أحمد بن يحيى الصوفي قال ثنا مخول قال ثنا عبد الجبار بن العباس عن عمار الدهني عن أبي الزبير عن جابر قال ناجى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الطائف عليا فقال أحد الرجلين لقد طالت نجواه لابن عمه فقال : ( (ما أنا انتجيته ولكن الله ناجاه ) ) .
تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ( 42 / 315 ) :
أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو بكر محمد بن عبيد الله بن الشخير نا محمد بن محمد الباغندي حدثني أحمد بن يحيى الصوفي نا مخول بن إبراهيم نا عبد الجبار بن العباس عن عمار الذهبي ( الدهني) عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) انتجى عليا طويلا فقال أصحابه ما أكثر ما يناجيه فقال : ( ما أنا انتجيته ولكن الله انتجاه ) .
أسد الغابة - ابن الاثير ( 4 / 27 )
أبو بكر مسمار بن عامر ابن العويس البغدادي أنبأنا أبو العباس أحمد بن أبي غالب بن الطلابة أنبأنا أبو القاسم عبد العزيز بن علي بن أحمد بن الحسين الانماطي أنبأنا أبو طاهر المخلص حدثنا محمد بن هارون الحضرمي أبو حامد حدثنا أبو هشام محمد ابن يزيد بن رفاعة حدثنا محمد بن فضيل حدثنا الاعمش عن أبي الزبير عن جابر قال لما كان يوم الطائف دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا فناجاه طويلا فقال بعض أصحابه لقد أطال نجوى ابن عمه قال يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أنا انتجيته ولكن الله انتجاه ) .
المعجم الكبير للطبراني ( 2/186 برقم : 1756 )
( حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة حدثنا يحيى بن الحسن بن فرات القزاز حدثنا محمد بن أبي حفص العطار عن سالم بن أبي حفص عن أبي الزبير عن جابر قال : لما كان يوم غزوة الطائف قام النبي صلى الله عليه وسلم مع علي رضي الله عنه مليا من النهار فقال له أبو بكر رضي الله عنه يا رسول الله لقد طالت مناجاتك عليا منذ اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما أنا انتجيته ولكن الله انتجاه) )