اخي الكريم بالنسبة الى صلاة التراويح فالرسول صلى الله عليه واله وسلم كان يصليها بالبيت
ولكن خاف ان يصليها جماعة ان تكون واجبة على المسلمين
فامر عمر رضي الله عنه بصلاتها بالمسجد لمن يريد اي مستحبة
اخي الكريم بالنسبة الى صلاة التراويح فالرسول صلى الله عليه واله وسلم كان يصليها بالبيت
ولكن خاف ان يصليها جماعة ان تكون واجبة على المسلمين
فامر عمر رضي الله عنه بصلاتها بالمسجد لمن يريد اي مستحبة
تقولون انها بدعة حسنة وتقولون ان النبي ص صلاها
تناقض عجيب وكلامك محتاج اثبات
قال تعالى :" وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فإنتهواوإتقوا الله إن الله شديد العقاب ".
الجماعة دائما عندما نحاججهم بالتراويح يأتون الينا بصلاة الجمعة حيث لايفهمون القران ويريدوننا دائما نأخذ القران بالظاهر كما جاءت بسورة الجمعة المهم بالموضوع اننا لن اتكلم بصلاة الجمعة لان لازم عبقري راح يفتح الموضوع .
أجمعت كتب التاريخ و الحديث أن صلاة التراويح إبتدعها الخليفة الثاني عمر بن الخطاب وأنها لم تكن تُصلى لا في عهد رسول الله ( ص ) و لا في عهد أبي بكر ولا في السنة الأولى من خلافة عمر بن الخطاب . وكيف يمكن أن يترك النبي ( ص ) شيئاً فيه مصلحة للعباد و لا يبلغه و يبينه فحاشا للرسول ( ص ) أن يدع شيئاً من الأحكام و لا يبينه للناس حتى يأتي غيره ليضيف على الشريعة الإسلامية شيئاً من عنده لم ينزل به القرآن الكريم ولم يأمر به رسوله الأمين ويحسبها بدعة حسنة وإذا كانت الزيادة في الدين بدعة حسنة فما هي البدعة السيئة إذاً.
هنا الادلة اولا :
۱)ففي كتاب موطا الامام مالك
باب : الترغيب في الصلاة في رمضان
۲٤٥- عن عائشة زوج النبيۖ : " أن رسول الله ۖ صلى في المسجد ذات ليلة فصلى بصلاته ناس, ثم صلى الليلة القابلة فكثر الناس , ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة أو الرابعة ,فلم يخرج إليهم رسول اللهۖ فلما أصبح قال :‘ ‘قدرأيت الذي صنعتم ,ولم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أنتفرض عليكم’, و ذلك في رمضان .
۲٤٦-عن أبي هريرة ,أن الرسولۖ كان يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمر بعزيمة (۳) فيقول"من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدممن ذنبه", قال ابن شهاب" فتوفي الرسولۖ والأمر على ذلك(۱), ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر , وصدرا من خلافة عمر الخطاب.
۲) وأيضا في نفس الكتاب,
باب:ما جاء في قيام رمضان**
۲٤٧-عن عبد الرحمان بن القارئ أنه قال: خرجت مع عمر ابن الخطاب في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون , يصلي الرجل لنفسه , ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط, فقال عمر: والله إني لأراني لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل , فجمعهم على ابن كعب , قال :
ثم خرجت معه ليلة أخرى, والناس يصلون بصلاة قارئهم, فقال عمر: نعمت البدعة هذه, والتي تنامون عنها, أفضل من التي تقومون, يعني أخر الليل, وكان الناس يقومون أوله.
وهنا كلامنا ثانيا :
1- فمن الحديث الاول كان الرسول الاكرم دائما يسعى لكي يخفف على امته لكي لاتكون فريضة ففي بداية الاسلام كان الصوم في رمضان يحرم المعاشرة واذا اي احد نام بعد الافطار لايحل له الاكل الا ينتظر افطار اليوم الاخر فعلم الله ان البعض لايستطيع الصبر على ذلك فأحله . قوله تعالي : احل لكم ليلة الصيام الرفث الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله اياته للناس لعلهم يتقون .
2- ومن الحديث الاخر يبين ان عمر كان افضل من النبي الاكرم كما نشاهده دائما باية الحجاب حيث هو الذي علم النبي بان يحجب نساءه فنزلت اية الحجاب لذلك تتكرر عظمه عمر ويقول قول افضل من قول السماء والنبي الاكرم ويجمع هذه النافلة ويجعله تراويح لكي يزيد الثواب حيث انه ابطلة بجهلة لان لو كان كلامه صحيح لكان النبي الاكرم احرص منه على امته .
3- وبالنهاية نقول بأن عمر دائما كان احرص من النبي حيث كان يعلمه الغيره على عرضه او انه احرص من النبي على الاسلام بواجباته ونوافله او بحلاله وحرامه ومن ذلك نقول اي بدعة لا اصل لها بالدين فهي غير صحيحة والصلاة هذه باطلة وانا عملت هذا الموضوع لانكم كاسرين خاطري واقفين ساعتين وعالفاضي انا اقول خلكم نايمين لانه الصلاة ماراح تنفعكم ولا اعمالكم الباقيه لان خير الاعمال وكل الاعمال بولاية اهل البيت عليهم السلام ومن غيرهم فيصبح هبا منثورا فتوبوا الى الله وانظروا اين الحق يا جماعة معاوية والسلام على من اتبع الهدى .
مشروعيتها عند الشيعة الإثني عشرية
عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا.
وهذا نص صريح في جواز الزيادة في رمضان بل وهذا الإمام جعفر الصادق نفسه يدعو إلى الزيادة ويمارسها شخصياً.
وعن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسُئل هل يُزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم ، قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلي بعد العتمة في مصلاه فيُكثر ، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته ، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله ، فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يُصلّي ، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله ، وكان يفعل ذلك مراراً..
وفي هذا دلالة صريحة على جواز الزيادة في صلاة النوافل وعلى أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلاها جماعة بالمسلمين لكنه لما رأى كثرتهم تركهم ودخل منزله ، وقد بينّت بعض الأحاديث سبب عدم استمرار رسول الله صلوات الله وسلامه عليه على صلاتها في المسجد وهو خشيته أن تُفرض على المسلمين ، فلما توفي صلوات الله وسلامه عليه وانقطع الوحي رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنّ علة المنع من الجماعة انتفت فدعا لصلاة الجماعة ووافقه على ذلك الصحابة ، فأين الابتداع في الدين؟!
التعديل الأخير تم بواسطة ياسرالكاسر ; 16-09-2009 الساعة 08:20 AM.
مشروعيتها عند الشيعة الإثني عشرية
عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا.
وهذا نص صريح في جواز الزيادة في رمضان بل وهذا الإمام جعفر الصادق نفسه يدعو إلى الزيادة ويمارسها شخصياً.
وعن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسُئل هل يُزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم ، قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلي بعد العتمة في مصلاه فيُكثر ، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته ، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله ، فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يُصلّي ، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله ، وكان يفعل ذلك مراراً..
وفي هذا دلالة صريحة على جواز الزيادة في صلاة النوافل وعلى أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلاها جماعة بالمسلمين لكنه لما رأى كثرتهم تركهم ودخل منزله ، وقد بينّت بعض الأحاديث سبب عدم استمرار رسول الله صلوات الله وسلامه عليه على صلاتها في المسجد وهو خشيته أن تُفرض على المسلمين ، فلما توفي صلوات الله وسلامه عليه وانقطع الوحي رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنّ علة المنع من الجماعة انتفت فدعا لصلاة الجماعة ووافقه على ذلك الصحابة ، فأين الابتداع في الدين؟!
هههههههههههههههه
ويش دخل كل هذا بصلاة التراويح
وهل انت تستخدم قواعدنا لاثبات معتقدك
تقولون ان النبي ص صلالها وثم تقولون انها بدعة حسنة
يا اخي اترك عنك النسخ والصق ورد على موضوع وخلي حوارك منهجي