|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ناصر بيرم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-04-2013 الساعة : 11:25 PM
ألأخ ناصر بيرم اذا رجعت للحوار وخاصة عن مفهوم الأمامة عند اهل السنة
حضر اية محكمة لمفهومهم حتى لو لم تكن عندكم من اصول الدين
كما في لوامع الأنوار البهية باب اوجه تولي الأمامة وشروطها ج2 ص423 كما في المكتبة الشاملة
قال الإمام أحمد - رضي الله عنه - في رواية عبدوس بن مالك العطار : ومن غلب عليهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين فلا يحل لأحد يؤمن بالله يبيت ولا يراه إماما برا كان أو فاجرا انتهى . لأن عبد الملك بن مروان خرج على ابن الزبير - رضي الله عنهما - ، فقتله واستولى على البلاد وأهلها حتى بايعوه طوعا وكرها ودعوه إماما ، ولما في الخروج عليه من شق عصا المسلمين وإراقة دمائهم وذهاب أموالهم
اقول اين الآية المحكمة في هذا المفهوم بل استند على فعل عبدالملك بن مروان (لا ادري هل هذا نبيه فعله سنة يستدل بها)
وفي كتاب الأمامة الكبرى عند اهل السنة والجماعة باب الأمامة
ج1 ص201
الثاني : وهو مذهب أهل السنة والجماعة أن الإمامة يصح أن تعقد لمن غلب الناس ، وقعد بالقوة على كرسي الحكم ، قال الإمام أحمد في رواية عبدوس بن مالك العطار : ( ومن غلب عليهم بالسيف حتى صار خليفة ، وسمي أمير المؤمنين ، فلا يحلّ لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر ، أن يبيت ولا يراه إمامًا ) (الأحكام السلطانية لأبي يعلى) . وقال أيضًا في رواية أبي الحارث في الإمام : ( يَخْرُجُ عليه من يطلب الملك فيكون مع هذا قوم ومع هذا قوم ، تكون
الجمعة مع من غلب ) . واحتج بأن ابن عمر صلى بأهل المدينة زمن الحرَّة وقال : ( نحن مع من غلب ) (طبقات ابن سعد )
هل اقوال هؤولاء سنة بل اين الآية المحكمة في مفهومكم
|
|
|
|
|