اقتباس :
|
لو انها لم تصل لحد الدليل ولاكنها دليل قاطع جازم على انه صلى الله عليه و سلم لم يوصي لعلي
|
سبحان الله من هذا البهتان والغدير واللثقلين وايات القران ؟!!!!!!!!!
لكن النصب يعمي قلوبكم وعيونكم
المورد الاول: قصة المؤاخاة
قال ابن أبي أوفى: لمّا آخى النبي (صلى الله عليه وسلم) بين أصحابه، وآخى بين أبي بكر وعمر، قال علي: يا رسول الله ذهب روحي، وانقطع ظهري، حين رأيتك فعلت ما فعلت بأصحابك غيري، فإن كان هذا من سخط عَلَيّ فلك العتبى والكرامة، فقال رسول الله: «والذي بعثني بالحقّ، ما أخّرتك إلاّ لنفسي، وأنت منّي بمنزلة هارون من موسى غير أنّه لا نبي بعدي، وأنت أخي ووارثي»، قال: ما أرث منك يا رسول الله ؟ قال: «ما ورّث الانبياء من قبلي»، قال: ما ورّث الانبياء من قبلك ؟ قال: «كتاب ربّهم وسنّة نبيّهم»، وأنت معي في قصري في الجنّة، مع فاطمة ابنتي، وأنت أخي ورفيقي»، ثمّ تلا رسول الله قوله تعالى: (إخْوَاناً عَلَى سُرُر مُتَقَابِلِينَ) .ذكر هذا الحديث الحافظ جلال الدين السيوطي في الدر المنثور في تفسير قوله تعالى: (اللهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ) ولاحظوا المناسبة بين هذا الحديث وبين الاية: (اللهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلاَئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ) .يروي السيوطي في الدر المنثور هذا الحديث: عن البغوي، والباوردي، وابن قانع، والطبراني، وابن عساكروهو أيضاً: في مناقب علي لاحمد ، وفي الرياض النضرة في مناقب العشرة المبشرة ، وفي كنز العمال أيضاً عن مناقب علي
المورد الثاني: في حديث الدار ويوم الانذار
ففي رواية أبي إسحاق الثعلبي في تفسيره الكبير ذكر هذا اللفظ: «فأيّكم يقوم فيبايعني على أنّه أخي ووزيري ووصيّي ويكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي ؟»
المورد الثالث في الغدير خم
المورد الرابع سد الابواب والتي سوف تكون عنوان بحثنا فانتظر
المورد السادس: في قضية ابنة حمزة سيّد الشهداء
وذلك لمّا أتت من مكة، وقدمت المدينة المنورة، تخاصم فيها علي وجعفر وزيد، في هذه القضية تحاكموا إلى رسول الله، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلي: «أمّا أنت يا علي، فأنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ النبوّة».
روى هذا الخبر ابن عساكر في تاريخ دمشق ، والخبر موجود: في مسند أحمد، وفي سنن البيهقي ، وغيرهما من المصادر، لكن بدل حديث المنزلة: «أنت منّي وأنا منك».
المورد السابع: في حديث عن جابر
قال: جاء رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ونحن مضطجعون في المسجد قال رسول الله: «أترقدون بالمسجد ! إنّه لا يرقد فيه»، فحينئذ خاطب عليّاً وكان علي فيهم قال: «تعال يا علي، إنّه يحلّ لك في المسجد ما يحلّ لي، أما ترضى أنْ تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ النبوّة».
وهذا أيضاً في تاريخ دمشق
المورد الثامن:
«يا أُم سلمة، إنّ عليّاً لحمه من لحمي ودمه من دمي، وهو منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي».
وهذا الحديث أيضاً في تاريخ دمشق
وهناك موارد أكثر، وأنا تتبعت تلك الموارد وسجّلتها، ولكن أكتفي بهذا المقدار لغرض الاختصار.
فاندفعت المناقشات كلّها، وتمّت دلالة حديث المنزلة على خلافة أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام.
نقلا عن كتاب سماحه السيد الميلاني حديث المنزله ...... والخبر متواتر بل مشهور ...... لهذا ان كان هناك ضعف في احد طرق كل مورد فلا يهم لان المتن مجمع عليه وقد تناقله الخاصه والعامه
واما حديث صلاه ابو بكر فانت كان المفروض بك تصلي ركعتين شكر اني اعترفت به وحاججك به لانك رايت الصيغة الاولى
ولكن من قال ان الرسول صلى خلف العامه على حد تعبيركم ؟!! انا كنت معتقد انك مطلع على صحيح البخاري لكن يبدوا عليك اكثر شي التلفزيون عندك
صحيح البخاري - الأذان - حد المريض أن يشهد الجماعة - رقم الحديث : ( 624 )
- حدثنا عمر بن حفص بن غياث قال حدثني أبي قال حدثنا الأعمش عن إبراهيم عن الأسود قال كنا عند عائشة ( ر ) فذكرنا المواظبة على الصلاة والتعظيم لها قالت لما مرض رسول الله (ص) مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فأذن فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فقيل له إن أبا بكر رجل أسيف إذا قام في مقامك لم يستطع أن يصلي بالناس وأعاد فأعادوا له فأعاد الثالثة فقال إنكن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس فخرج أبو بكر فصلى فوجد النبي (ص) من نفسه خفة فخرج يهادى بين رجلين كأني أنظر رجليه تخطان من الوجع فأراد أبو بكر أن يتأخر فأومأ إليه النبي (ص) أن مكانك ثم أتي به حتى جلس إلى جنبه قيل للأعمش
وكان النبي (ص) يصلي وأبو بكر يصلي بصلاته والناس يصلون بصلاة أبي بكر فقال برأسه نعم رواه أبو داود عن شعبة عن الأعمش بعضه وزاد أبو معاوية جلس عن يسار أبي بكر فكان أبو بكر يصلي قائما .
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=624&doc=0
فتعض يا عزيزي
والسلام عليكم