ماشاء الله الم اقل لكم نسخ ولص من دون معرف فانا بالذات وضعت الاحاديث المشهوره عند الناس وهي من مسلم والبخاري بعناوينها وابنت الحميراء تقول اين الدليل وسنجيب عن اولا
الزهراء-ع- تكره محضر عمر
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
تعليق محمد ناصر الدين البراك
المجلد التاسع
الاحاديث3949-4553
ص341
حديث4240
عن عائشه ان فاطمه.ع.ارسلت الى ابي بكر تساله ميراثها من رسول الله .ص.مماافاء الله عليه بالمدينه وفدك ومابقي من خمس خيبر فقال ان رسول الله.ص.قال لانورث ماتركناه صدقه انماياكل ال محمد من هذا المال واني والله لااغير شيئا من صدقه رسول الله عن حالها التي كان عليها في عهدرسول الله ولاعملن فيماعمل به رسول الله
فابي ابويكر ان يدفع الى فاطمه منها شيئا
فوجدت فاطمه
على ابي بكر فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت
الى ان يصل الى
فارسل ابوبكر ان ائتنا ولاياتينا احد معك كراهيه لمحضر عمر فقال عمر لا والله لاتدخل عليهم وحدك
والوثائق
ثانيا- غضب الزهراء على ابي بكر تبين من البخاري انها وجدت وها من مسلم وشارحها
منة المنعم
شرح صحيح مسلم
للمباركفوري
الجزءالثالث
ص187
عندما ياتي الى شرح هذا المقطع--فوجدت فاطمة --- اي غضبت فهجرته اي تركت اللقاء والكلام على سبيل الغضب والتقاطع-فلم تكلمه حتى توفيت
اقول انا الطالب313 الكلام واضح جدا تابعوا وتمعنوا في كلامه لترقيع امر ابي بكر
وقع عند عمر بن شبه عن طريق معمر-فلم تكلمه في ذلك المال-وروى البيهقي عن طريق الشعبي-ان ابابكر عاد فاطمه فقال لها علي هذا ابوبكر يستأذن عليك قالت اتحب ان اذن له قال نعم فأذنت له فدخل عليها فترضاها حتى رضيت ذكرهما الحافظ
وقال الاخير وهو وان كان مرسلا فاسناده الى الشعبي صحيح
***** وبـــــــــــه يزول الاشكال في جواز تمــــــــــــــــادي فاطمة عليها السلام *****
على هجر ابي بكر
والوثيقه
ثالثا- قول عمر ان الامام علي-ع- نتن
عمر بن الخطاب يتطاول على اميرالمؤمنين عليه السلام
ويصفه بـ (الدفر) وبسند صحيح
http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=174029
4656 اخرج ابو داود في سننه : حدثنا حفص بن عمر أبو عمر الضرير، ثنا حماد بن سلمة ، أن سعيد بن إياس الجريري أخبرهم ، عن عبد الله بن شقيق العقيلي ، عن الأقرع مؤذن عمر بن الخطاب، قال : بعثني عمر إلى الأسقف ، فدعوته ، فقال له عمر : وهل تجدني في الكتاب ؟ قال: نعم ، قال : كيف تجدني ؟ قال : أجدك قرنا ، فرفع عليه الدرة ، فقال : قرن مه ؟ فقال : قرن حديد ، أمين شديد ، قال : كيف تجد الذي يجئ من بعدي ؟ فقال : أجده خليفة صالحا غير أنه يؤثر قرابته ، قال عمر : يرحم الله عثمان ! ثلاثا ، فقال : كيف تجد الذي بعده؟ قال : أجده صدأ حديد ، فوضع عمر يده على رأسه فقال : يا دفراه يا دفراه ، فقال : يا أمير المؤمنين ، إنه خليفة صالح ولكنه يستخلف حين يستخلف والسيف مسلول والدم مهراق ، قال أبو داود : الدفر النتن)
وهذا الحديث صحيح الاسناد ذكره ابو داود وسكت عنه وكل ما سكت عنه فهو صالح ...
قول عمر رضي الله عنه : وادفراه ! أي وانتناه . ويقال : دفرا دافرا لما يجئ به فلان، أي نتنا ، وكذلك إذا قبحت عليه أمره)
(الصحاح - الجوهري ج 2 ص 659)
رابعا-قول الامام على عمر وابوبكر باعتراف عمر انهما كاذبان اثمان خاطئان غدران وبعدها نردف بدليل على انهم منافقين
صحيح مسلم [ جزء 3 - صفحة 1376 ]
49 - ( 1757 ) وحدثني عبدالله بن محمد بن أسماء الضبعي حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن مالك بن أوس حدثه قال
: أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله متكئا على وسادة من أدم فقال لي يا مال إنه قد دف أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم برضخ فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري ؟ قال خذه يا مال قال فجاء يرفا فقال هل لك يا أمير المؤمنين في عثمان وعبدالرحمن بن عوف والزبير وسعد ؟ فقال عمر نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلي ؟ قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائنفقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم ( فقال مالك بن أوس يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك ) فقال عمر اتئدا أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لا نورث ما تركنا صدقة ) قالوا نعم ثم أقبل على العباس وعلي فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة ) قالا نعم فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجتئما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما نورث ما تركنا صدقة ) فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبا بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني بار راشد تابع للحق فوليتهاثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذتماها بذلك قال أكذلك ؟ قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي
--------
أن هناك أربع صفات كان أمير المؤمنين يراها في أبي بكر وعمر وهذه الصفات هي: الكذب والإثم والغدر والخيانة
فقد روى البخاري في صحيحه (1/16) باب علامة المنافق رقم 34 ما نصه - حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ الْأَعْمَشِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ تَابَعَهُ شُعْبَةُ عَنْ الْأَعْمَشِ" انتهى
وعلى ذلك إن كان الإمام يعتبرهما منافقين فهذا يعني أنهما في الدرك الأسفل من النار. فقال عز من قائل في كتابه في سورة النساء الآية 145 "إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصير".
--------------------------------------------------
والان هل هذه المحبه اريد اجابه علميه