هل تعلم علم الحديت ام لا تعلم علم البلاغات ام لا
التناقض اصبح واضح قي كلامك ادا كنت تحب الاجابة علي هوالك لله اعلم واريد ان اشكرك علي كلمة جميلة قلتها
يأ أخ moti1982
اشكرك
يقول محمد صادق الصدر : " ان الشيعة وان كانت مجمعه على اعتبار الكتب الاربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص127 - 1
هذا تهرب واضح منك ...........ومع ذلك سوف اطاوعك
انا من مقلدي الشهيد السعيد محمدمحمد صادق الصدر رضوان الله عليه وسألته مباشرة ....هل يوجد لدينا كتاب صحيح يمكن ان يطلق عليه 0صحيحا) فأجابني رحمة الله عليه ليس لدينا كتاب صحيح سوى كتاب الله......
واقول لو ان لدينا كتابا واحدا نعتقد بصحته من الجلد الى الجلد لأسميناه بالصحيح
وانا الان اتحداك اذا وجدت احد كتب الشيعة..يسمى صحيحا........
بعكسكم انتم تقولون ان صحيح البخاري صحيح من الجلد الى الجلد
وهذه يوقعكم بورطة كالتي انت بها الان
انت الان مطالب بالجواب حول هذا البلاغ : هل هو كاذب او صحيح ؟؟؟؟
كل مل قلته فقط اقوال من وليس ادلة يحتج بها
يقول محمد صادق الصدر : " ان الشيعة وان كانت مجمعه على اعتبار الكتب الاربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص127 -
راجع الدليل وكفانا من الكلام
انت الان متناقض فب كلام تارت تقول ليس عندكم كتاب صحيح وشيخك يوقول العكس
كل مل قلته فقط اقوال من وليس ادلة يحتج بها
يقول محمد صادق الصدر : " ان الشيعة وان كانت مجمعه على اعتبار الكتب الاربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص127 -
quo
te]
ولو انت تحاول ان تحيد عن الموضوع
فأقول لك انه لايوجد مثل هذا الكتاب للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر رضوان الله تعالى عليه .....فتاكد من نقلك قبل ان تحتج به
واكرر ان علماء الشيعة يقولون ليس لدينا كتاب صحيح من الجلد الى الجلد سوى كتاب الله
واعيد السؤال مرة اخرى
هل هذا البلاغ كان صحيحا ام مكذوبا
[
Te]
ولو انت تحاول ان تحيد عن الموضوع
فأقول لك انه لايوجد مثل هذا الكتاب للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر رضوان الله تعالى عليه .....فتاكد من نقلك قبل ان تحتج به
واكرر ان علماء الشيعة يقولون ليس لدينا كتاب صحيح من الجلد الى الجلد سوى كتاب الله
قال السيد حسين بحر العلوم:
ان الاجتهاد لدى الشيعة مرتكزعلى الكتب الأربعة : الكافي للكليني ، ومن لا يحضره الفقيه للصدوق ، والتهذيب ،والاستبصار للطوسي، وهي من الأصول المسلمة كالصحاح الستة لدى العامة . [ مقدمةتلخيص الشافي لشيخ الطائفة الطوسي / حسين بحر العلوم ص 29
قال محمد جواد مغنية: وعند الشيعة الإمامية كتب أربعة للمحمدين الثلاثة : محمد الكليني ، ومحمد الصدوق، ومحمد الطوسي ، وهي :
الاستبصار، ومنلا يحضره الفقيه، والكافي، والتهذيب، وهذه الكتب عند الشيعة تشبه الصحاح عندالسنة. [ كتاب الوحدة الاسلامية / مقال لمحمد جواد مغنية ص 261 ]
وقال عبدالهادي الفضلي:
من خلال دراستنا في علم أصول الحديث لموقف علمائنا منمرويات المشايخ الثلاثة ( الكليني ، والصدوق ، والطوسي ) في كتبهم الأربعة ( الكافي، والفقيه، والتهذيب ، والاستبصار )
فريق يذهب إلى أن مرويات المشايخ الثلاثة في كتبهم الأربعة مقطوع بصدورها عن المعصومين .
ما رايك الان بكلامك الذي قلته وبكلام علمائكم ؟؟
.
- رياض الصالحين- يحيى بن شرف النووي ص 57 :
رواه إماما المحدثين : أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي البخاري ، وأبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري رضي الله عنهما في كتابيهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة .
.................................................. ..........
- التعديل والتجريح - سليمان بن خلف الباجي ج 1 ص 285 :
باب في ذكر تأليفه للكتاب الجامع وحكم الكتاب ومعناه قال الحاكم أبو عبد الله حدثونا عن محمد بن إسماعيل أنه قال كنت على باب إسحاق بن إبراهيم بن مخلد بن راهويه بنيسابور فسمعت أصحابنا يقولون لو جمع جامع مختصر صحيح الحديث تعرف به الآثار فأخذت في جمع هذا الكتاب وقال أبو أحمد بن عدي سمعت الحسن بن الحسين البزار يقول سمعت إبراهيم بن معقل النسفي يقول سمعت محمد بن إسماعيل البخاري يقول ما أدخلت في هذا الكتاب يعني جامعه الصحيح إلا ما صح وتركت من الصحاح حتى لا يطول الكتاب وإنما أدخلت هذه الحكاية لئلا يعتقد من لا يحسن هذا الباب أن ما ليس في الصحيحين ليس بصحيح بل قد تصح أحاديث ليست في صحيحي البخاري ومسلم ولذلك قد خرج الشيخ أبو الحسن الدارقطني والشيخ أبو ذر الهروي في كتاب الالزامات من الصحيح ما ألزماهما إخراجه
.................................................. ..........
- سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 12 ص 400 :
وأما " الصحيح " فهو أعلى ما وقع لنا من الكتب الستة في أول ما سمعت الحديث ، وذلك في سنة اثنتتين وتسعين وست مئة ) . فما ظنك بعلوه اليوم وهو سنة خمس عشرة وسبع مئة ! ! لو رحل الرجل من مسيرة سنة لسماعه لما فرط . كيف وقد دام علوه إلى عام ثلاثين ، وهو أعلى الكتب الستة سندا إلى النبي صلى الله عليه وسلم في شئ كثير من الاحاديث ، وذلك لان أبا عبدالله أسن الجماعة ، وأقدمهم لقيا للكبار ، أخذ عن جماعة يروي الائمة الخمسة عن رجل عنهم .
.................................................. ..........
- سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 12 ص 402 :
أخبرنا ابن الخلال ، أخبرنا الهمداني ، أخبرنا السلفي ، أخبرنا أبو عبد الله الرازي ، حدثنا عبدالله بن الوليد ، أخبرنا أحمد بن الحسن بن بندار ، أخبرنا أبو أحمد بن عدي ، سمعت الحسن بن الحسين البزاز ، سمعت إبراهيم بن معقل ، سمعت البخاري يقول : ما أدخلت في هذا الكتاب إلا ما صح ، وتركت من الصحاح كي لا يطول الكتاب
..................................................
قال ابن الصلاح رحمه الله : "وكتاباهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز"
وننقل كلام الحافظ ابن حجر في هدي الساري (ص246-247) على من انتقد أحاديث في قال رحمه الله :" والجواب عنه على سبيل الإجمال ، أن نقول : لا ريب في تقديم البخاري ثم مسلم على أهل عصرهما ومن بعده من أئمة هذا الفن في معرفة الصحيح والمُعلَّل
وقال (ص348) عن الأحاديث المنتَقَدَة :"وقد حررتها وحققتها وقسمتها وفصلتها، لا يظهر منها ما يؤثر في أصل موضوع الكتاب بحمد الله إلا النادر".
وهذا يعني أنها قليلة وقليلة جداً لذا عبّر عنها بالنادر، وإذا كان الحال هكذا فلا يطلق تضعيف الأحاديث لصحيح البخاري لاسيما أن أكثر الطاعنين الآن إنما هم من أصحاب الأهواء وأهل البدع، فمن يريد أن يُنكر بعض الأحاديث التي تخالف مذهبهم ، سواء كان المذهب العقلي الذي يريد أن يحكم على الأحاديث صحةً وضعفاً وفقاً لما وافق عقولهم المريضة، ووفقاً لما فهموه، فإن وافق عقولهم صححوه وإلا ضعّفوه
وروى الفربري عن البخاري قال :" ما أدخلتُ في الصحيح حديثاً إلا بعد أن استخرتُ الله تعالى وتيقنت صحّته.
وقال مكي بن عبدالله سمعت مسلم بن الحجاج يقول : عرضتُ كتابي هذا على أبي زرعة الرازي، فكل ما أشار أن له علة تركته.
فإذا عُرِف وتقرر أنهما لا يخرجان من الحديث إلا ما لا علة له
قال الإمام العُقَيلي :" لما ألف البخاري كتاب الصحيح، عَرَضَه على أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وعليّ بن المديني وغيرهم، فاستحسنوه وشهدوا له بالصحة إلا في أربعة أحاديث".
قال العقيلي :"والقول فيها قول البخاري وهي صحيحة".
والاقوال كثيرة وكثيرة وقد قصرنا الكلام علي بعض الائمة المشهورون في علم الحديث
وأخيراً ما قاله الحافظ (ص383) :" فإذا تأمل المنصف ما حررته من ذلك عَظُم مقدار هذا المُصنِّف – يقصد الإمام البخاري رحمه الله – في نفسه، وجل تصنيفه في عينه، وعَذَر الأئمة من أهل العلم في تلقّيه بالقبول والتسليم ، وتقديمهم له على كل مُصنّف في الحديث والقديم.
وليسا سواء من يدفع بالصدر فلا يأمن دعوى العصبية ومن يدفع بيد الإنصاف على القواعد المرضية والضوابط المرعية.
فلله الحمد الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ، والله المستعان وعليه التكلان
[quote=moti1982;544594]قال السيد حسين بحر العلوم:
ان الاجتهاد لدى الشيعة مرتكزعلى الكتب الأربعة : الكافي للكليني ، ومن لا يحضره الفقيه للصدوق ، والتهذيب ،والاستبصار للطوسي، وهي من الأصول المسلمة كالصحاح الستة لدى العامة . [ مقدمةتلخيص الشافي لشيخ الطائفة الطوسي / حسين بحر العلوم ص 29
قال محمد جواد مغنية: وعند الشيعة الإمامية كتب أربعة للمحمدين الثلاثة : محمد الكليني ، ومحمد الصدوق، ومحمد الطوسي ، وهي :
الاستبصار، ومنلا يحضره الفقيه، والكافي، والتهذيب، وهذه الكتب عند الشيعة تشبه الصحاح عندالسنة. [ كتاب الوحدة الاسلامية / مقال لمحمد جواد مغنية ص 261 ]
وقال عبدالهادي الفضلي:
من خلال دراستنا في علم أصول الحديث لموقف علمائنا منمرويات المشايخ الثلاثة ( الكليني ، والصدوق ، والطوسي ) في كتبهم الأربعة ( الكافي، والفقيه، والتهذيب ، والاستبصار )
فريق يذهب إلى أن مرويات المشايخ الثلاثة في كتبهم الأربعة مقطوع بصدورها عن المعصومين .
ما رايك الان بكلامك الذي قلته وبكلام علمائكم ؟؟
[/quot
انت قبا ان الشيعة ليس لديهم كتاب صحيح وانت الان تلف وتدور
الان يا ا شيعي ممكن ان تشرخ لي من احسن اقوال قولك ام قول عما رايك الان بكلامك الذي قلته وبكلام علمائكم ؟؟لماءك راجع التص اعلاه
مهما شرقت او غربت فلن ينقعك هذا اويعفيك انت او زملائك السنة الاخرين من الاجابة
واكرر السؤال الذي تهربتم من الاجابة الصريحة ( وانا اقدر ذلك الموقف الذي وضعكم فيه البخاري ) واقول
يا أخ mote1982
هل البلاغ الذي ذكره البخاري هو من الخرافات ......او صحيحا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل لديك الشجاعة لكي تجيب بصراحة وبدون مكابرة
البخاري من اصح الكتب المعتبرة لدينا وكل ماورد به في ذمة رواته
وكل ما اخذناه من البخاري وعملنا به نحن مسؤلين عنه اما بقية الروايات التي تأتون بها لا شأن لنا بها ولن يسألنا الله عنها لاننا لا نعرفها ولا تدرس في مناهجنا ولم نستدل بها على فعل قد فعلنا
انت استخرجتها فعلق عليها بما شئت
ونحن لايهمنى الا فعلنا الذي نفعله مع كامل احترامنا لتسائلاتك ولطرحك