كيف حال نفر كويز
انا فيه مواقف كثير مال انا فيه كوووف وفيه فرح
قصة
الله اسلمكم ويحفظكم انشالله كنا راحين البحر الهواا البلاد في البحرين .. المهم كنا راحين الاهل كلهم وبيت جدددي كنا بليل وحجنا الينا غرفة حق القعده
والشاي و غيرها
المهم .. كنا ذات يوم >> السموحة بخربط لكم عامي و فصحى
كنا ذات اليوم نبي خوش خوش المهم نبي انخرع خلاتي وامي .. وناسة
المهم شو فكرنا .. طبعاً كان مظلم .. صوب البحر .. استعنا بخالي ليساعدنا بالاخرع كان خالي عمره 16 سنة وطويل مابين عليه خخخخخخخ المهم
بعد التشاور اني و اختي و بنت خالتي وخالي ..
قلنا الى خالي مدام ظلاام اوقف عند البحر وانته ماسك ايد بنت خالتي عاد نبي انسوي خرعه المهم خخخ مسك واحين جى دورنا نذهب ونقول الاهل بنت خالتي واقفة مع واحد غريب ع البحر
خالتي صرخت وووووووووووووويش امي اتقول وووووووووووووووووووويش و ايروح خالي .. ابسرعه واني متيى ضحك :cool:هذا الي ناقص خخخخخخخخخ
قبل التحيه وبعد السلام اشكر المشرفين والاعضاء على ختيارهم لي افضل مؤلف ( صدق ترى خلاص :p ويش يفكمم الحين )
رحلتي الى بلد التكنلوجيا امريكا:-
بعد الوصول الى مطار واشنطن بالولايات المتحده الامريكيه اخذني الرعب لما سوف اواجهه ، لكن بفضل من الله سبحانه وتعالى وتوفيق من اهل البيت عليهم السلام ، مرت الامور بسلام .
مواقف صعبه ومحرجه:-
بعد أن انهينا الاجراءت الازمه لدخول الى امريكا اخذّنا بعض المسؤلين على البعثات الى فندق وكنت قد قررت مع احد اصحابي بأن نبقى يومين على الاقل في واشطن. كانت اللغه الانجليزي لدي بسيطه ، فلم اعتد على التواصل و التحدث مع الاجانب بالغه التي يدقنونها.
قررت مع صديقي في الخروج في نزهه ومنها شراء بعض الاطعمه ، فأخذني التفكير الى بعض الجمل وكان صديقي غير مهتم ، فنتابني تفكير بأن لغهُ قويه لذا هو ليس بحاجه فسلم امري الى الله سبحانه وتعالى وخذنا الطريق بطوله ( يعني بالي فيها فيها وبالقطيفي يافيها يافي الخيشه :p )
نزلنا واول شي قمنا به هو السؤال ..
بدا صدقي بالسؤال وكنت خايف من الاحراج وفعلا ..
صديقي يسال : هل نستطيع ان نذهب وسكت can i go :eek: ( قلت في نفسي ابوك عفر تستاذن منه ان تطلع :p كمل طيب)
لكن يقول المثل الحاجه ام الاختراع فبدا يمثل باصابعه والشي المضحك كان يضع اصبع اسبابه والوسطى ويحركهم كأنهم يقولو نمشي...
في مره من المرات صاحب لي رايح مع امه العوده عشان يشترو نظاره ..
في الوقت الى صار ان صاحب المحل يجيب نظارات تناسب امه العوده ضربت امه على فريم حق بنات ووردي بعد
صاحبي كان يقول الى امه امااه هذه حق بنات صغار ، وهي مصره الا تبغى تلبسها المهم لما صاحبي استسلم الى الامر قال الى صاحب المحل جيب هذا الفريم فعاد امه لبسته وقالت بصوت عاليي اييه الحين اشوف عدل
فعاد كنت انا ادور على صاحب المحل فلقيته تحت نازل وميت من الضحك
في مره من المرات صاحب لي رايح مع امه العوده عشان يشترو نظاره ..
في الوقت الى صار ان صاحب المحل يجيب نظارات تناسب امه العوده ضربت امه على فريم حق بنات ووردي بعد
صاحبي كان يقول الى امه امااه هذه حق بنات صغار ، وهي مصره الا تبغى تلبسها المهم لما صاحبي استسلم الى الامر قال الى صاحب المحل جيب هذا الفريم فعاد امه لبسته وقالت بصوت عاليي اييه الحين اشوف عدل
فعاد كنت انا ادور على صاحب المحل فلقيته تحت نازل وميت من الضحك
بسم الله ما شاء الله بسم الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم صلي وسلم وبارك على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين صلاة دائمة بدوام ملكه تعالى..
السلام عليكم ورحمة الله ..حياكم الله جميعاً وبداية أحب أن أوجّه شكري وتقديري للأخت نسايم الممثلة عن إدارييّ شبكة موقع
" أنــا شــيعــي " من أجل اختيارهم لي في هذا القسم وهذا الموضوع لكتابة مقتطفات من حياتي الخاصة..
بعيداً عن أجواء الشد والتوتر في قسم الحوار العقائدي..سوف أشعر بالمزيد من الأريحية في الكتابة عن بعض مراحل حياتي الشخصيّة..
والـــــدي "رحمة الله عليه " : ارتأيت أن اكتب عنه لأهمية وتأثيره الهام في تركيبة شخصيتي الحالية,والدي كما كان يذكر لنا دائما انه "من جيل الحرب العالمية الثانية" كناية عن صعوبة الحياة الإجتماعية والاقتصادية خصوصاً في الحجاز ومكة المكرمة تحديداً,فهو من مواليد عشرينيات القرن الماضي,تخرّج من مدارس الفلاح -واللتي تعد أول مدرسة نظامية في المملكة العربية السعودية - حتى من قبل ان تنشأ الدولة أي جهة حكومية معنية بالتعليم آنذاك درس الدين وتعلّم على يد السيد الحسني علوي هاشمي جميع المذاهب المعروفة والحساب وعلم الفلك والنحو والأدب.
بعد المدرسة كان يعمل مطوفاً ..بمعنى انه يطوّف الحجاج والمعتمرين بمقابل, ( وهذه كانت مهنة آبائي وأجدادي وحتى انا تعلمتها ومارستها فيما بعد ) بعد ذلك قام والدي بإنشاء مؤسسة طوافة تبعاً للتعليمات من إمارة مكة بتقنين وترسيم عملية الطواف والمطوفين وإصدار الرخص لها بحيث لا تكون عشوائية
وعمل فيها اخوتي وأعمامي وبعض الجنسيات من بعض الدول الإسلامية حتى التحق والدي بالقطاع الحكومي وعمل في وزارة الصحّة.
طفولتي في مكة المكرمة:أجمل أيام ,احلى ذكريات..ترتيبي الأخير بين أخوتي ستة ذكور وثلاثة إناث ولذلك كنت الأحب إلى قلب والدي رحمة الله عليه,واهتم بي أيما اهتمام,كان هو مرشدي الأول وحثني على القراءة والإطلاع الدائم خصوصاً في التاريخ وتاريخ الحجاز تحديداً وبعد صلاة العصر كنت أذهب إلى سيدي الحسني محمد علوي هاشمي رحمة الله عليه كان يحفّظ بعض أطفال العوائل المكيّة القرآن ويقص عليهم بعض قصص التاريخ بشكل سهل وبسيط.
في هذه الفترة بدأت أتشرب أهمية المكانة اللتي يمكن أن يكون عليها الإنسان وتعلمت أيضاً أن تصرفاتي في سنوت عمري المقبلة سوف تكون محسوبة علي وعلى عائلتي كلها..لذلك وهنا أنا لا أدعي الكمال..حقيقة على الرغم من شقاوتي الطفولية إلا أنني أتذكر والله العظيم منذ طفولتي يعني تقريبا من حوالي 7-12 سنة كنت منكباً فيها على القراءة والإطلاع وحفظ القرآن وتعلم أبجديات عمل المطوّف وهي المهنة اللتي لابد أن يتعلم مداخلها ومخارجها كل افراد عائلتي تقريباً لأنها المهنة اللتي تمثلنا عموماً بغض النظر عن الإهتمامات العلمية أو التوجه اللذي سوف أكون عليه لاحقاً في حياتي..
سن المراهقة والشباب: تقريباً من 13-16 سنة كنت أتدرّج في مراحلي التعليمية الأساسية حتى وصلت الى المرحلة المتوسطة..في هذه المرحلة كنت قد حصلت على رخصة مطوّف مزاول يعني بدوام كامل في مؤسسة الطوافة اللتي أنشأها والدي على الرغم من أنني لم أكن أعمل بفترة دوام كامل نظراً لارتباطي بالمدرسة صباحاً..ولك أن تتصور مدى الإطار الجدّي اللذي وضعنا فيه والدي رحمة الله عليه منذ سن الطفولة واشتد الأمر في سن المراهقة والشباب بحيث لا يمكن أن يجد الطيش والتهوّر مدخلاً إلى حياتنا..بالإضافة الى تحمل مسؤولية الحجيج والمعتمرين كنا مسؤولين عنهم مسؤولية كاملة وتحت نظرنا طول الوقت..طبعا المشاهد والمواقف اللتي كانت تمر علينا يومياً صقلت شخصيتي أنا بالذات..الجنسيات اللتي كنا نطوفها كانت جنسيات مختلفة..ولكل جنسية ردة فعل مختلفة..تخيلو اخواني..عندما يبكي رجل عجوز لأنه يقوم بالعمرة لأول مرة في حياته وقد تعدى سنّه السبعين عاماً..ومشاهد السيدات وهن يزغردن بالفرحة والسرور لأنهم شافو الكعبة؟..والبكاء المر للأمهات أو الرجال وهم معك يقولون بلسان واحد على اختلاف أطيافهم وتوجهاتهم ..رب اغفر لي ماقد سلف منّي..صور ومشاهد مرّة أو مفرحة كانت تؤثر في شخصيتي في هذا العمر الصغير مما أكسبني والحمد لله مبكراً طابع اللين مع الناس والرفق بالجميع والنظرة الشمولية,ولكن أكثر ما أكسبتني هذه التجربة هي الخوف من الله عز وجل واللين والتسامح والنظرة الشمولية والتــــــــواضــــــــع!!
USA...here we come!! : في هذه الفترة..قرر أخي الأكبر منّي مواصلة دراسته في الخارج ..بطريقة ما كان خالي قد قرر دراسة الماجستير والدكتوراة في ولاية سانت لويس فقر أخي الأكبر مواصلة الماجستير معه وكانت عندي رغبة كبيرة جداً اني أزور الولايات المتحدة...ف ذهبت الى هناك..
تعلمت اللغة الإنجليزية لدرجة اني الآن والحمد لله أتكلمها وأعبر بها عما في نفسي بعض الأحيان أفضل من اللغة العربية.
في البداية كانت زيارتي للولايات المتحدة الأمريكية مجرد قضاء عطلة الصيف مع خالي وأخي..باختصار كلّم خالي والدي وأقنعه بفكرة أن أكمل دراسة الثانوية هناك لأني وطبعن بعد شد وجذب كان والدي خائف من أي تشتيت قد يحصل هناك نظراً لانفتاح الثقافة الأمريكية على العالم كما هو معروف..
درست مرحلة الجونيور هاي والسنة الثانية وبعد ذلك رجعت للسعودية وجدت نفسي بورطة أن السنتين اللي درستهم هناك لا يمكن معادلتها ب مناهج التعليم هناك على الرغم من اني درست كيمياء وفيزياء متقدمة ورياضيات والجبر ..رجعت الى السعودية كما سبق وأن ذكرت قالو لي لا يمكن ان تلتحق بالقسم العلمي
وأنا كانت رغبتي أن أكمل دراستي الثانوية بالقسم العلمي...ولكن أخفيت هذا الشعور حتى لا يشعر أبي بالحزن نتيجة لقراره أنني سافر الى الولايات المتحدة..
وبالفعل..أكملت دراستي بالقسم الأدبي..ونجحت بتفوق...
ولكن المرحلة القادمة,,كانت الأهم على الإطلاق...
أعود لأستكمل بقية الحديث غداً بمشيئة الكريم ..
اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد الطيبن الطاهرين..
عودة لما سبق..
مقتطفات من حياتي المتواضعة أضعها ههنا بين أيديكم..
كما سبق وأن ذكرت,عدت من الولايات المتحدة بعد أن تم رفض طلبي بالالتحاق بالقسم العلمي في المرحلة الثانوية فـ شديت الهمة وأنهيت دراستي في القسم الأدبي بتفوّق والحمد لله وبدأت الرحلة للبحث عن الجامعة اللت تقبل أوراقي للإنضمام إليها,حقيقة كانت رغبتي في السابق أن أنضم الى ركب أصحاب المهن الصحية وأن أحقق رغبة والدي في أن أصبح طبيباً ولكن سرعان ما تبلورت شخصيتي في العامين الأخيرين قبل انضمامي للجامعة وأصبحت رغبتي الشخصية في أصبح أحد الكوادر المتميزة في القطاع الإداري نظراً لشخصيتي القيادية " أو هكذا كان يبدو لي على الأقل "
جمعة أم القرى في مكة المكرمة أو جامعة الملك عبد العزيز -بحكم قرب مدينة جدة من مكة- كانت الخيارات الأنسب لي بحكم المنطقة والديموقرافية إجتماعية والخصوصية اللتي تحيط بالمجتمع الحجازي...وعلى الرغم من ذلك سافرت الى المنطقة الوسطى ( الرياض ) والمنطقة الشرقية ( الدمام والأحساء )
وسرعان ما تم قبولي في جامعة الملك فيصل في مدينة الأحساء..أتذكر تماماً أنني شعرت بوحشة شديدة خصوصاً وأنني لا أنتمي -على الأقل اجتماعياً - بأحد
في كامل المنطقة الشرقية,,,
فكرة موجزة عن مدينة الأحســـــــاء: مدينة الأحساء أو "هجر" كما كانت تسمى قديماً تتميز كما هو معروف لدى الكثير بأرضها الخصبة وكثرة نخيلها ومزارعها وعيونها المائية اللتي كانت تستخدم للعلاج من بعض الأمراض بالإضافة الى الري في السابق تبعد حوالي 90 كيلو عن الدمام وهي المدينة الرئيسية في المنطقة الشرقية في المملكة تتميز بأن سكانها خليط من البدو والحضر ذوي الغالبية الشيعية.
جــــامعــــة الملـــك فيـــــصــــل: في البداية كما ذكرت كنت أشعر بحدة شديدة وانطوائية نظراً لأنني وجدت نفسي في فترة قصيرة جداً بين مجتمع يختلف كلياً
عما اعتدت عليه,ولكن ما كان يهوّن علي وحدتي خصوصاً في السنوات الأولى من التحاقي بالجامعة هو طيبة أهل الأحساء بكل أمانة نظراً لأنه بالأساس مجتمع ريفي ملتصق بالأرض ويحب الماء والخضرة..أناس أقرب مايكون أنهم لى سجيتهم..لا يبخلون على أحد بالمشورة والنصح ومد يد العون والمساعدة
للغريب والمحتاج,أما الأمر الثاني هو شغفي الكبير بدراستي والتخصصات الإدارية اللتي كانت تقدمها الجامعة ضمن البرامج الإدارية لطلبتها.
الشــــــيــــــعة وحسينيات الملا بو خضر : في مرحلة متقدمة بدأت بالاحتكاك أكثر وأكثر مع بعض الزملاء الشيعة نظراً لجديتهم في التحصيل العلمي
وجدتهم أقرب الناس لي على الأقل على الصعيد العلمي بمرور الوقت..وكانو يسألونني دائما ولا يصدقون أنني انسان عادي قادم من مكة حتى أريهم بطاقة هويتي فـ البعض يتفاجأ أو لا يصدّق ولا أعرف حتى هذه اللحظة لماذا تباينت ردات فعلهم على هذا الأمر ويتكرر مثل هذا المشهد الغريب كلما تغير الزملاء وتعرفت على زملاء جدد..بدون أي مبررلهذا الأمر..!!
فيما بعد..تقدم الي أحد الزملاء الشيعة وقال لي اليوم تبدأ قصة الملحمة الكربلائية في الحسينية لماذا لا تأتي معنا على الأقل لتشاركنا هذه المناسبة أنت ضيف عزيز علينا ولا بد من المشاركة!!
حقيقة كان الفضول بداخلي يقتلني لأنني حقيقة أردت أن أتعرف من زاوية قريبة جداً على الممارسات الدينية لشيعة الإمام علي عليه السلام...
حضرت الحسينية في أول يوم والثاني والثالث إلى آخر يوم..كنت كل ليلة أعود الى النوم حقيقة وأنا أشعر بالغبطة والسرور بسبب مشاعر كثيرة كانت تخالجني أهمها
أنني كنت أشعر أنني أحد الحظيظين اللذين سنحت لهم ظروفهم المعيشية بالتعمق في الثقافة السنية والشيعية إلى أبعد حد بنفسي وليس نقلاً عن تجارب الآخرين..
باختصار كانت تجربة الدراسة الحياة في دينة الأحساء من أثرى أثرى التجارب اللتي أثرت على شخصيتي وفي تفهم المجتمع الشيعي الطيب على حقيقته لا المجتمع الشيعي اللذي صوره لنا الوهابيون على مر الأيام أنه من أشر المجتمعات..بغض النظر عن العلوم الأكاديمية اللتي تلقيتها في الجامعة..تجربة مخالطتي
بالمجتمع الشيعي في الأحساء كانت نقطة ارتكاز وتفهم للموقف الإسلامي ككل وليس من منظار شيعي فقط أو سني فقط..وعت من الأحساء الى مكة الحبيبة وأنا أحمل هوية الإنسان اللذي يدرك تماماً شمولية الإسلام والحب العاطفي الديني الكبير اللذي تكنه شيعة الإمام علي عليه السلام لآل البيت صلوات الله وسلامه عليهم..
بقي أن أقول أنني أدين للأحساء وأهل الأحساء بالكثير من مشاعر الإحترام والتقدير لأنني بكل صراحة ما شفت مثل طيبتهم لحد الآن وكل ما شاهدت بالتلفزيون منظر أو بالجريدة خبر عن الأحساء أتمتم بين وبين نفسي (( لقد تركت قطعة من قلبي في مدينة الأحساء ))
..
أنهيت دراستي الجامعية والحمد لله حالياً أعمل بالقطاع المصرفي منذ ثلاث سنوات..سعيد جداً والحمد لله..في أوقات فراغي أنا قارئ نهم جداً جداً
حالياً أنا أقرأ كتاب لأحد المستشرقين البريطانيين عن الديموقرافية والحياة الإجتماعية في جمهورية إيران الإسلامية (( بُردة النبي-للكاتب روي متحدة))
,احب المشاركة في هذا المنتدى وأحب أتفرج على الأخبار باللغة الإنجليزية وإنشاء الله أتمنى أن أتزوج في القريب العاجل
هذه تقريباً بعض المقتطفات المختصرة جداً جداً من حياتي الشخصية..
أتمنى انه كانت كافية بالحد المطلوب..وأتمنى أن تكون حققت الهدف من مشاركتي في هذا الموضوع
كل التوفيق والسداد للجميع وكل الشكر مرة أخرى للأخت " نــــســــايـــم " لأنه هي من وجهت لي الدعوة بالتشرف للكاتبة في هذه الزاوية..
والشكر بطبيعة الحال موصول لبقية الإداريين والأعضاء الموقرين في هذا الوقع المبارك...
أخوكم ... المكيّ
التعديل الأخير تم بواسطة المكيّ ; 25-03-2009 الساعة 01:23 AM.