اعلامي اشكالك المطروح اتركك فيه للحوار مع الإخوة الموالين ..... اما حوارنا فأنا اعتذر منك اليوم ..... فلا استطيع الارتباط بحوار هذه الأيام .... اعمل على متابعة بعض المواضيع ..... و كتابة بعضها .... بجانب انجاز اعمالي المدرسية ( طباعة امتحانات و اوراق عمل ) ....اما ان افرغ للحوار فلست املك الوقت لذلك .... لكن ما ان أفرغ للحوار سأبلغك ....... اعتذر ......
و اكرر رجائي بأن تكون في حالة ارسال و استقبال .... قد كنت اطلب ذلك قديما املا في تفكيرك بما نقول ..... اما الآن فأنا ارجو منك ذلك حتى نجد اجابات تتناسب مع مستوى ما نقول ..... فبصراحة لا اجد الا صدى اصواتنا ..... وفقكم الله ....
=إعلامي صغير;727921]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سيد النجف الأشرف أنا لم أقل أصلا أن النبي صلى الله عليه وسلم يجامل في العقيدة من أجل ابنته، إنما السبب في منع لعدم اجتماع ابنة رسول الله مع ابنة عدو الله، لأن هذا إيذاء لها رضي الله عنها، راجع قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ عَلِىَّ بْنَ أَبِى طَالِبٍ خَطَبَ ابْنَةَ أَبِى جَهْلٍ عَلَى فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - فَسَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَخْطُبُ النَّاسَ فِى ذَلِكَ عَلَى مِنْبَرِهِ هَذَا وَأَنَا يَوْمَئِذٍ مُحْتَلِمٌ فَقَالَ « إِنَّ فَاطِمَةَ مِنِّى ، وَأَنَا أَتَخَوَّفُ أَنْ تُفْتَنَ فِى دِينِهَا » . ثُمَّ ذَكَرَ صِهْرًا لَهُ مِنْ بَنِى عَبْدِ شَمْسٍ ، فَأَثْنَى عَلَيْهِ فِى مُصَاهَرَتِهِ إِيَّاهُ قَالَ « حَدَّثَنِى فَصَدَقَنِى ، وَوَعَدَنِى فَوَفَى لِى ، وَإِنِّى لَسْتُ أُحَرِّمُ حَلاَلاً وَلاَ أُحِلُّ حَرَامًا ، وَلَكِنْ وَاللَّهِ لاَ تَجْتَمِعُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَبِنْتُ عَدُوِّ اللَّهِ أَبَدًا »" رواه البخاري
[/center]
الحقد الذي تزينه لكم نفوسكم غير صحيح، ويشهد الله أني لم أحقد يوما على عليّ رضي الله عنه، فضلا عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولكني حين أجد أن عليا رضي الله عنه لم يفهم القضايا الخلافية كما فهمتموها، كيف تريدون مني أن أتبعكم وأنتم تقولون أنكم تتبعونه، ثم تخالفونه الرأي؟
ولكن إن أردت أن تعرف من الحاقد على النبي صلى الله عليه وسلم، فهو من ادعى أنه مرب فاشل لم يخرج من مدرسته إلا قلة نادرة من بين مئات الذين تربوا على يديه واتبعوه منذ بداية دعوته وناصروه، هذا هو الحاقد على رسول الله صلى الله عليه بحق.
وكون الحديث صدر حين تقدم عليّ رضي الله عنه لخطبة ابنة أبي جهل، فهذا لا ينقص من قدره، بل رجوعه عما لم يرضه النبي صلى الله عليه وسلم، منقبة له لا منقصة.
[/quote]
السلام على شيعة حيدر
ألان راوي الحديث يقول وَأَنَا يَوْمَئِذٍ مُحْتَلِمٌ هل تعلمون يا إخوان من هو راوي الحديث .... سترك المجال لإعلامي صغير ليخبرنا
في مشاركة سابقة يستشهد زميلنا العزيز بحديث الخوخة سؤلي لزميلنا أين تقع دار أبي بكر ؟ بالسنح أليس كذلك ؟ كم يبعد السنح عن مسجد الرسول الكرم صلى الله عليه و آله و سلم
هذا في عجالة و سنعود لاحقا لبقيه الموارد مع العلم أنا هنا لبيان من يستشهد بالضعيف من الحديث و المترديه و النطيحه و ما أكل السبع ...
منهجنا في معرفة الحديث قول نبينا الكريم صلى الله عليه و أله و سلم كثرت الكذابه علي فما سمعتم عني من حديث ف أعرضوه على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوا به أو كما قال بأبي هو و أمي
التعديل الأخير تم بواسطة ELSHAHID2000 ; 07-04-2009 الساعة 10:21 PM.
سأضع بعض الروايات علّ و عسى تجد سبيلها لعقول واعية ....
** صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليهاالسلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمروقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائب هو أمرهما إلى من ولي الأمرقال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروهواعتراني.
** جاء به البخاري في صحيحه ج: 4 ص: 1549:
3998 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة عن عائشة ثم أن فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعدالنبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس
**** كتاب المغازي للواقدي ( 377- 378 ) وروي أن عمر بن الخطاب قال للنبي ( صلى الله عليه وآله ) بعد ما أفاء الله عليه من خيبر : " ألا تخمس ما أصبت - أي تأخذ الخمس منه وتقسم الباقي على المسلمين - فقال له رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا أجعل شيئا جعله الله لي دون المسلمين ، يقول : ما أفاء الله على رسوله " ( 4 ) .
يتضح من هذا جليا أن ما أفاء الله به على رسوله من فدك وغيرها خالص لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ولآل بيته الكرام . ولما طالبه ابن الخطاب بأخذ الخمس منه وتقسيم ما يتبقى بين المسلمين ، لم يقبل النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذلك منه وخص به نفسه ، كما خصه به الله تعالى ، ولم يشرك معه أحدا من المسلمين فيه .
فانظر إلى قوله ( صلى الله عليه وآله ) : " لا أجعل شيئا جعله الله لي دون المسلمين " ، فإذا كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لم يقبل بإعطاء أحد من المسلمين شيئا من فدك واحتفظ بها لنفسه ولأهله وهو حي من بينهم ، فكيف يحرمهم منها بعد وفاته وغيابه عنهم ؟ !
فهل كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) يرى أن أهل بيته أحوج إلى فدك في حياته منها بعد وفاته ؟ !
أيعقل هذا يا أولي الألباب ؟ !
فمن حيث إن فدكا وغيرها كانت خالصة لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ولأهل بيته ، فقد صارت بذلك ميراثا للزهراء وعلي وابنيهما ( عليهم السلام ) .
أولا: أحب أن أعر
ثانيا: الرواية التي أتيت بها أثبت بها أن الله تعالى أفاء بفدك على رسول الله صلى الله عليه وسلم وحده لا على أهل بيته، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعطي من إنتاجها لأهل بيته رضوان الله عليهم، وبعد موته عليه الصلاة والسلام لم يقم أبو بكر رضي الله عنه بمنع أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، ما كان يعطيهم عليه الصلاة والسلام وهذا لا يخفى على من قرأ الرواية الثانية أعلاه في قول أبي بكر رضي الله عنه: "إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم"
ثالثا: بما اننا نتفق أن فدك ميراث فالأنبياء لا يورثون سيدتي الكريمة
هذا الكلام ليس كلامي وإنما كلام من تعتقدين فيه العصمة، وهو جعفر الصادق في أوثق كتبكم الكافي في حديث طويل:"...وَ إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ إِنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَاراً وَ لَا دِرْهَماً وَ لَكِنْ وَرَّثُوا الْعِلْمَ" (الكافي ج 1 ص 34) وقال المجلسي في مرآة العقول 1/111: "له سندان الأول مجهول والثاني موثق حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح"، فحسب هذا الحديث فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يورث فدك.
ومنع أبي بكر لفاطمة رضوان الله عليها فدك كان تطبيقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا نورث ما تركنا صدقة"، و لم يكن له إلا أن يعمل به وهو لم يأخذ فدك لنفسه بدليل أنه سلمها لخليفته بعد مماته. ولم يعطها لأهله.
كلام بدون ادلة .... و قد اخبرتك بأني لا املك الوقت الآن لأدير حوارا ..... لكني سآتي لك بأدلة انه ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) قد نحلها الى ابنته عليها السلام ( مع اني بتوقع انو الا خوة قد وضعوها سابقا ... لا أذكر لكني سأعمل على احضارها لكن ليس الآن ) ......
لكن بكلام انشائي كالذي جئت به ..... الم تعلم الزهراء انها لا ترث اباها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
ألم يعلم امير المؤمنين علي عليه السلام بحكم ميراث النبي عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام فينبّه زوجته لذلك ( و تذكّر بأنه كان اكثرهم علما و فقها ) ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اما بالنسبة للامام جعفر الصادق عليه السلام ..... فذلك لأن فدك كانت نحلة و هبة للزهراء عليها السلام .... و قد طالبت بها الزهراء بكل الوجوه لتبيّن ظلم ابا بكر .....
اما بالنسبة لقولك :
اقتباس :
ومنع أبي بكر لفاطمة رضوان الله عليها فدك كان تطبيقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا نورث ما تركنا صدقة"، و لم يكن له إلا أن يعمل به وهو لم يأخذ فدك لنفسه بدليل أنه سلمها لخليفته بعد مماته. ولم يعطها لأهله.
فهذا رأي مبتور ... و التكملة لديكم تنصّ على انّ الأنبياء لا يورثون إلا العلم .... فما رأيك بتوقيعي الجديد ....
اقتباس :
قالوا : لا يُورِثُ النبيّ ( ص ) إلا عِلمَهُ
تساءلت : فكيف تركتم الورثة الشرعيون لعلم النبي ( ص ) و اتبعتم غيرهم ؟؟؟!!!
يروي أبو بكر الجواهري : " لما بلغ فاطمة إجماع أبي بكر على منعها فدكا، لاثت خمارها على رأسها ، واشتملت جلبابها ، وأقبلت في لمة من حفدتها ونساء قومها تطأ
ذيولها ، ما تخرم مشيتها مشية النبي ( ص ) ، حتى دخلت على أبي بكر وهو في حشد من المهاجرين والأنصار وغيرهم ، فنيطت دونها ملاءة ، ثم أنت أنة أجهش لها القوم بالبكاء وارتج المجلس ، ثم أمهلت هنيهة حتى إذا سكن نشيج القوم وهدأت
فورتهم ، افتتحت كلامها بحمد الله عز وجل والثناء عليه والصلاة على رسول الله [ ( صلى الله عليه وآله ) ] ثم قالت : " أنا فاطمة ! ابنة محمد ، أقول عودا على بدء ، ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف
رحيم ) ، فإن تعدوه تجدوه أبي دون آبائكم وأخا ابن عمي دون رجالكم . . . ثم أنتم الآن تزعمون أن لا إرث لنا ! ! ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) ؟ ! يا ابن أبي قحافة ! ترث أباك ولا أرث أبي ؟ لقد جئت شيئا فريا
، فدونكها مخطومة مرحولة تلقاك يوم حشرك ، فنعم الحكم الله ، والزعيم محمد ( ص )، والموعد يوم القيامة ، وعند الساعة يخسر المبطلون " ، وعج المكان ببكاء الناس . ثم خاطبت الأنصار فقالت : " إيها بني قيلة ، اهتضم تراث أبي وأنتم بمرأى
ومسمع ، تبلغكم الدعوة ويشملكم الصوت ، وفيكم العدة والعدد ، ولكم الدار والجنن ، وأنتم نخبة الله التي انتخب ، وخيرته التي اختار . باديتم العرب ، وبادهتم الأمور ، وكافحتم البهم ، حتى دارت بكم رحى الإسلام، ودر حلبه وخبت نيران الحرب،
وسكنت فورة الشرك، وهدأت دعوة الهرج، واستوثق نظام الدين ، أفتأخرتم بعد الإقدام ؟ ! ونكصتم بعد الشدة ؟ ! وجبنتم بعد الشجاعة عن قوم نقضوا إيمانهم من بعد عهدهم ، وطعنوا في دينكم ( فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون ). . .
ألا قد قلت لكم ما قلت على معرفة مني بالخذلة التي خامرتكم ، وخور القناة وضعف اليقين ، فدونكموها فاحتووها مدبرة الظهر ، ناقبة الخف ، باقية العار ، موسومة الشعار ، موصولة بنار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة ، فبعين الله ما تعملون ، ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) "
كتاب السقيفة لأبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجواهري : ص 99 - 10
ممكن تحتجي عليّ بكتب أهل السنة سيدتي الكريمة؟
أنا وجدت هذا الكتاب مصنف ضمن كتب الحديث الشيعي، لاحظي هذه الصفحة http://yasoob.com/ar/lists/alpha.php?start=1363
على فكرة يوجد أخ كتب موضوعا نسف فيه هذه قصة هذه الخطبة وأتى بمجموع طرقها وبين ضعفها من كتب الشيعة، وسماه "أسطورة الخطبة الفدكية في الميزان ( تحقيق حديثي )"
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف
زميلنا اعلامي صغير انت تقول ..
اقتباس :
وبينت لكم أن فهمكم للأحداث لا يتطابق مع فهم عليّ رضي الله عنه،
اعلامي ياسلام عليك تقول انك فهمكم لا يتطابق !!
طيب ممكن تشرح لنا اكثر شنو قصدك من كلامك هذا ؟؟
وشنو اللي انت بينته لنا.. على قولتك علشان نستفيد منك اكثر .. نورنا !!!
ثم تقول ..
اقتباس :
أحد الإشكالات أني لا أعرف كيف آخذ الحديث من كتب الحديث الشيعية!
فرضا أني صرت شيعيا، أنا أرى الشيعة حين يستشهدون بالروايات بينهم في مواضيع تخصهم، يأتي بما هب ودب وكثيرا ما لا يذكر المصدر!
يازميلنا العزيز الأحاديث اللتي في كتبنا نأخذ منها مايتوافق مع
القرأن .. ولسنا مثلكم عباد سند !!
اعطيك مثال ..
يوجد عندكم احاديث تصف الله بأنه شاب امرد عليه نعلان من ذهب .. الخ
هذا الحديث موجود في كتب السنه المعتبره واليك بعض المصادر
أخرجه ابن عدي ( 2/ 260 ) والبيهقي في الصفات ( 938 ) والقاضي أبو يعلى الفراء في إبطال التأويلات ( 122 ، 125 ، 126 ، 127 ، 129 ) من طريق الأسود بن عامر شاذان عن حماد بن سلمة عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( رأيت ربي في صورة شاب أمرد جعد )
وأخرجه الطبراني في السنة من طريق عبد الصمد ولفظه ( رأيت ربي في صورة شاب له وفرة )
وأخرجه الطبراني من طريق إبراهيم بن أبي سويد به ولفظه ( رأيت ربي في صورة شاب له وفرة )
ومن طريقه ابن مندة ولفظه ( رأيت ربي في صورة شاب أمرد له وفرة جعد قطط في روضة خضراء )
كما في إبطال التأويلات ( 1/ 143 ) من طريق عبد الله بن الإمام أحمد عن أبيه عن شاذان به مرفوعا
وأخرجه ابن الجوزي في العلل المتناهية ( 15 ) من طريق عبد الصمد بن كيسان عن حماد بن سلمة عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( رأيت ربي في صورة شاب أمرد عليه حلة حمراء )
بالله عليك هذا هو ربك شاب امرد لابس نعل ذهب ؟؟؟؟؟
هل يصح هذا القول عن الله عز وجل !!!
تعالى اللّه عمّا يقوله المشبّهون به و الجاحدون له علوّا كبيرا .
ثم تقول ..
اقتباس :
طيب أنا أحب أن أعرف إذا كان ما سآخذه صح عن أهل البيت أم لم يصحّ، مع العلم وأني حاورت أحد الشيعة في منتدى شيعي، وأتيته بروايات من الكافي بتصحيح المجلسي وقال أنه سينظر فيها إذا كانت صحيحة أم لا!
فهل كان يكذب، أم يعاند؟
هذه أحد الإشكالات الكثيرة
يمكن اللي حاورته يقصد انه يتأكد من المصادر الروايات ما إذا كانت كامله او مبتوره كما يفعل الرعاع من الوهابيه دائما عندما يأتون بالروايات مبتوره...
وعلى العموم حنا نتكلم عن نفسنا مو عن اللي انت تتحاور معاه
صحيح انا لم احضرها من كتب السنة و أأسف لعدم وجودها في كتبهم فكم اخفت تلك الكتب الكثير ......
عكل ان لم تتأثر بما فيها فلا تعتبرها من الحجج عليك ..... فلن احاججك الا بما جاء في كتب السنّة .... و أيّ كتب >>>>>>>>>>>>>>>>>> البخاري و مسلم >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> و سبحان مغيّر الأحوال حيث نأتي بأقوال من البخاري فتردوا عليها بأقوال من كتب اخرى لو استشهدنا بها عليكم مع صحّة سندها لما قبلتموها ..................... فالسلام على يا بضعة رسول الله
كلام بدون ادلة .... و قد اخبرتك بأني لا املك الوقت الآن لأدير حوارا ..... لكني سآتي لك بأدلة انه ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) قد نحلها الى ابنته عليها السلام ( مع اني بتوقع انو الا خوة قد وضعوها سابقا ... لا أذكر لكني سأعمل على احضارها لكن ليس الآن ) ......
لكن بكلام انشائي كالذي جئت به ..... الم تعلم الزهراء انها لا ترث اباها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
ألم يعلم امير المؤمنين علي عليه السلام بحكم ميراث النبي عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام فينبّه زوجته لذلك ( و تذكّر بأنه كان اكثرهم علما و فقها ) ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أولا: نحن نختلف فيمن هو أكثر علما وفقها
ثانيا: ألم تقولي منذ قليل أنها كانت فيئا من الله تعالى إلى نبيه وأنه لن يعطيه لأحد، ثم تأتي الآن لتقولي أعطاه لفاطمة رضي الله عنها؟
لماذا هذا التناقض؟
اما بالنسبة للامام جعفر الصادق عليه السلام ..... فذلك لأن فدك كانت نحلة و هبة للزهراء عليها السلام .... و قد طالبت بها الزهراء بكل الوجوه لتبيّن ظلم ابا بكر .....
اما بالنسبة لقولك :
فهذا رأي مبتور ... و التكملة لديكم تنصّ على انّ الأنبياء لا يورثون إلا العلم .... فما رأيك بتوقيعي الجديد ....
فهذا الرأي عليكم لا لكم ...
توقيعك الجديد، نختلف نحن وأنتم في ورثة الأنبياء من هم، حتى أني حاورت الشيعة في منتدانا وبينت لهم من القرآن ومن كتبهم كيف أن الواجب اتباع السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ورأيت عجزا.