السلام عليكم اخي الكريم الحسناوي والاخوات الزينبيات الكريمات
خوية حيدر العين ماتعلى على الحاجب
وانت الخير والبركة
خلي انوضح شوية لزينبيات
لايوجد الفرق بين الواحد والاحد في المعنى اللغوي لكن هناك شيء بسيط
مختلف بينهما
وعذروني عن التاخبير
لماذا لم يقل تعالى يا ارض اشربي ماءك بدل ابلعي ولماذا لم يقل يا سماء جففي ماءك وقال اقلعي ......السؤال ماهو الفرق بين هذه المعاني ... والشطر الثاني من السؤال ماهو الاعجاز العلمي بهذه الاية
1- [FONT='Arial','sans-serif']ان الاحد من الاسماء الحسنى والواحد ليس منها وانما هو صفة اعلامية فقط تتضمن الاخبار عن الله عن كونه وادا لاشريك له[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وحيث المراد سيلق ذكر الاسماء الحسنى الاحد الصمد وصدقها على الذات ناسب ترك الواحد[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']2-لايوجد فرق بين الاحد والواحد في المعنى ولايختص احدهما دون الاخر بمكان وان غلب استعمال الاحد لنفي والواحد للاثبات [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']كقوله تعالى ((والهكم اله واحد))[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']((لانفرق بين احدا منهم ))[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']((الواحد القهار))[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ولاتصل على احد منهم))[/FONT]
2- [FONT='Arial','sans-serif']وفي احد الكتب قرأت هذا الفرق ودونت لكن لااذكر اسم الكتاب[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']الواحد لاثاني له[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']الاحد لاجزء له[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']واسفة لاني تأخرت لكن والله السبب الكهرباء اكتب الرد وقبل ان ارسله ينقطع التيار[/FONT]
والبلع يختلف عن الشرب فالشرب هو إستخدام ذلك الماء والاستفادة منه أما البلع فهو مجرد تمريره عبر نقطة تسمى عند البشر وكثير من المخلوقات بالبلعوم
إذن فمختصر معنى بلع الماء هو تمريره إلى الجوف ، وتعني أيضا أن هذا الماء سيظل بجوف الارض إلى حين صدور أمر آخر لها.
واما قوله ( ياسماء اقلعي ) ولم يقلل جففي اي على السماء الامساك للماء فقط دون التجفيف والا لزم من التجفيف كارثة عظيمة و لما إستمرت الحياة على وجه الارض
والاعجاز العلمي في الاية هو :::
في شهر فبراير (2) من هذا العام 2007 نشرت نتائج دراسة للبرفسور مايكل ويسيسيون من جامعة جورج واشنطن بمدينة سينت لويس وبمساعدة طالب دراسات عليا من جامعة كاليفورنيا سان دييقو.
الدراسة انطوت على تحليل 80 ألف هزة مسجلة على 600 الف سجل زلازل أو ما يعرف بسيزموقراف ولمدة 15 عاما.
والمبدأ الذي بنيت عليه الدراسة هو نفس المبدأ المستخدم في إستكشاف النفط .
فعن طريق تحليل البيانات السيزموغرافية تستطيع شركات النفط أخذ فكرة عن طبيعة تكوين طبقات الارض ومعرفة ما إذا كانت هناك فرصة للعثور على النفط.
ويحدث هذا عن طريق إحداث تفجيرات على سطح الارض بالمنطقة المراد دراستها ثم تسجيل إنعكاسات هذه الموجات من قبل مجسات شبيهة بناقل الصوت أو الميكروفون ثم تحليلها بإستخدام الحاسب الآلي أو الكمبيوتر.
وكانت فكرة البرفسور الامريكي هو إستغلال بيانات الهزات الارضية التي تحدث بإستمرار والتي تسجل لدى آلاف المحطات المنتشرة على سطح الارض.
وعن طريق تحليلها فمن الممكن أخذ فكرة جيدة عن طبيعة طبقات الارض.
ومن المعروف والثابت علميا أن سرعة انتقال هذه الهزات تختلف من وسط لآخر ، فعندما تمر الهزات بمنطقة صخرية فإنها تتمتع بسرعة عالية بينما يحدث لها بطء وضعف عند مرورها بمنطقة تحوي مياه أو سوائل.
فعند حدوث هزة أرضية بإحدى الجزر اليابانية مثلا فإن تلك الهزة عادة ما تبلغ من القوة ما يجعلها تسجل لدى كثير من محطات متابعة الزلازل حول العالم فتستقبلها محطة في ايطاليا وأخرى في البرازيل غير أن الوسط الذي تمر فيه هذه الهزة يختلف من موقع لآخر وهذا ما يعطي فرصة جيدة للتعرف على باطن الارض عن طريق تحليل ومقارنة تسجيلات هذه الهزة في جميع أنحاء العالم .
والبلع يختلف عن الشرب فالشرب هو إستخدام ذلك الماء والاستفادة منه أما البلع فهو مجرد تمريره عبر نقطة تسمى عند البشر وكثير من المخلوقات بالبلعوم
إذن فمختصر معنى بلع الماء هو تمريره إلى الجوف ، وتعني أيضا أن هذا الماء سيظل بجوف الارض إلى حين صدور أمر آخر لها.
واما قوله ( ياسماء اقلعي ) ولم يقلل جففي اي على السماء الامساك للماء فقط دون التجفيف والا لزم من التجفيف كارثة عظيمة و لما إستمرت الحياة على وجه الارض
والاعجاز العلمي في الاية هو :::
في شهر فبراير (2) من هذا العام 2007 نشرت نتائج دراسة للبرفسور مايكل ويسيسيون من جامعة جورج واشنطن بمدينة سينت لويس وبمساعدة طالب دراسات عليا من جامعة كاليفورنيا سان دييقو.
الدراسة انطوت على تحليل 80 ألف هزة مسجلة على 600 الف سجل زلازل أو ما يعرف بسيزموقراف ولمدة 15 عاما.
والمبدأ الذي بنيت عليه الدراسة هو نفس المبدأ المستخدم في إستكشاف النفط .
فعن طريق تحليل البيانات السيزموغرافية تستطيع شركات النفط أخذ فكرة عن طبيعة تكوين طبقات الارض ومعرفة ما إذا كانت هناك فرصة للعثور على النفط.
ويحدث هذا عن طريق إحداث تفجيرات على سطح الارض بالمنطقة المراد دراستها ثم تسجيل إنعكاسات هذه الموجات من قبل مجسات شبيهة بناقل الصوت أو الميكروفون ثم تحليلها بإستخدام الحاسب الآلي أو الكمبيوتر.
وكانت فكرة البرفسور الامريكي هو إستغلال بيانات الهزات الارضية التي تحدث بإستمرار والتي تسجل لدى آلاف المحطات المنتشرة على سطح الارض.
وعن طريق تحليلها فمن الممكن أخذ فكرة جيدة عن طبيعة طبقات الارض.
ومن المعروف والثابت علميا أن سرعة انتقال هذه الهزات تختلف من وسط لآخر ، فعندما تمر الهزات بمنطقة صخرية فإنها تتمتع بسرعة عالية بينما يحدث لها بطء وضعف عند مرورها بمنطقة تحوي مياه أو سوائل.
فعند حدوث هزة أرضية بإحدى الجزر اليابانية مثلا فإن تلك الهزة عادة ما تبلغ من القوة ما يجعلها تسجل لدى كثير من محطات متابعة الزلازل حول العالم فتستقبلها محطة في ايطاليا وأخرى في البرازيل غير أن الوسط الذي تمر فيه هذه الهزة يختلف من موقع لآخر وهذا ما يعطي فرصة جيدة للتعرف على باطن الارض عن طريق تحليل ومقارنة تسجيلات هذه الهزة في جميع أنحاء العالم .
أحسنتم أخي الفاضل على هذا الجواب الرائع في الحقيقة نحن وأياكم نخوض في بحر لا ساحل له ولا قرار والجميل وجود شخص يرشدنـا إلى آيات الله والتفكر فيها ( ماأصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ) وفقكم الله وأزادكم من علمه
اقتباس :
السؤال التالي :::::
في نفس الاية السابقة ذكر هذا الشيء
(وَقُضِيَ الأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ }هود44
السؤال ماهو المراد ( بالجودي )
نتمنا للجميع الموفقية
الجودي هو جبل في الموصل بالعراق
ودمتم برعاية بقية الله الأعظم