السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
سيدي الفاضل الهادي@، اديب منتديات انا شيعي
المتألق الفاضل أيهم اسعد الله مسائكم ومساء جميع
الرواد الكرام بكل خير..
في البداية اعتذر عن الأخطاء المُريعة التي خلفتها
في نصي بالأمس.. حروف ناقصة وكلمات ناقصة
كذلك ، في الحقيقة
لا اعلم متى سأتوقف عن هذه العادة وهي مراجعة
النص بعد أنزال الرد لا قبله..
ههههههه
العجلة تنسيني دائماً، على كل حال كُلي ثقة في ذكاء
رواد مقهى انا شيعي الأفاضل وقدرتهم على فهم
المقصود من دون الحروف وحتى الكلمات الناقصة
اتعلما اليوم عندما فتحت في فترة الظهيرة كالعادة و
قرأت مشاركتكما انهمرت الدموع على خدي
تأثرت كثيراً لجمال ما كُتب من قبل اخي أيهم في
حقي وحق مقهى أنا شيعي
وتعليق عمي الحبيب زاد الطين بله كما يقول المثل
فحين قال :
بحضورك لهذا المكان الندي
المكان الذي يشبه الخيمة
المتظللين..
ومدحك ووصفك لهذا المقهى
الغالي..
لم اتمالك نفسي واحسست بألم شديد في قلبي ، فليس
من السهل عليّ توديع هذا المكان ولكن لكل شيء
منتهى. الحقيقة هي أني اود اختبار شيء جديد وبدأته
في القسم العلمي منذ ُمده وانا سعيدة جداً به اشعر وانا
اكتب فيه كشخصية ( لبيبة ) في المسلسل الكرتوني
القديم الذي كُنت اعشق متابعته في صغري
ههههههه
موضوعي هو ( تحت المجهر ) ليس هذا فقط اود ان
اكون كشكسبير واتابع نسج المشاهد ، في موضوعي
الذي توقف ( مشاهد من الحياة )
لذلك يجب ان اتقاعد واتوقف عن أدارة المقاهي الثقافية
اخي أيهم من القلب شكراً جزيلاً انا حقاً ممتنة لك لقبولك
إن شاء الله ستصلك مني رسالة في الوقت المناسب
لتحضر وتُحي أمسية الختام في مقهى انا شيعي اتوقع
انها ستكون في شهر شوال او ذي القعدة إن شاء
الله وارد وبلغنا لذلك اليوم.....
لذلك استعد وحضر لنا وجبة أدبية دسمة نستلذ بها
ليس هذا فقط سيكون هناك حوار ونقاش في نصوصك
التي ستقدمها لنا..
في الختام لك ولعمي الحبيب اجمل تحيه في رعاية لله
اترككما والى الملتقى..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخة الاخوات الاعزاء روادا ومتصفحين حياكم الله جميعا وسلمكم
الاخ الفاضل الشاعر الاستاذ ايهم شرفتنا بحضورك بيننا
والحمد لله ان التقيناك مجددا في هذا الصرح الكبير
وفي بيت المقهى /بيت العائلة /الذي شيدت صرحه
اختنا المدير الفاضلة وفاء نادر...
نعم شيدت صرحة بمشاركات ومواضيع اسست فيها بنيانه
فجاء كما قلتم وكما قال كل من دخل اليه ابداعا في الانشاء
وجمالا في السرد والتصميم ..ويقينا مشاركات الاخوة والاخوات
زادت الابداع ابداعا والجمال جمالا ...كلكم عطاء وخير وبركة
ولا اخفيكم اني الاقل بينكم وربما اكثر من استفاد من
طرحكم ومشاركاتكم وربما كنت خادما مقبولا في المقهى
وهذا اكيد يرجع للست المديرة ولبقية الاخوة والاخوات الاعزاء...
الان لا اريد ان اتطرق لكل ماطالعت من كلام اختنا وفاء...
واقول للايهم العزيز احسنت واجدت باشادتك بمديرة المقهى
هي حقا اهلا لما تفضلت به جنابك
وكذلك زاده استاذنا الهادى بعذوبة كلماته التي طالما اعتدناها منه...
نسال الله ان يديم التواصل بين الاخوة والاخوات الاعزاء
واساله تعالى ان لاينسينا ذكركم ابدا في ايام الشهر الفضيل...
واحمد ربي ان وفقنا لذكركم في اداء الزيارة الشعبانية
واهدائكم خطوات نيابة عنكم ...وانا الاقل بينكم...
حفظكم الله جميعا وذويكم ومحبيكم وجعل شهر رمضان
شهر خير وبركة عليكم وعلى امة محمد صلى الله عليه واله وسلم
انا بحـاجة لمكعبـات ٍمن الثلج لأضعها على وجنتيِّ
الملتهبتين خجلاً
هل هناك اتفاق بين الأعضاء اليوم أو تحدي من يُخجل
وفاء نادر أكثر ؟!!
هههههه
السلام عليكم ورحمة الله
واسعد الله مسائك اخي العزيز سيد حسين ومساء جميع
رواد ومتصفحي مقهى انا شيعي الأفاضل..
اولاً سعيدة برؤيتك كثيراً، كلماتك اخجلتني بكل صدق
ولكن وكما قال الدكتور محمد صادق الموسوي
في كتابة قمة السعادة : تقبل المديح واشكرمن مدحك
لذلك من القلب شكراً جزيلاً لنُبلك وما تفضلت به علينا
من كلمات طيبه اخوية.. قبل
ان انتقل لثانياً يجب ان اقول: ماتم طرحه من مواضيع
لا يمكن ان انسبه لنفسي فقط ، فقد شـاركني الكثير من
الأخوة والأخوات بطرح والنقاش . المجد هنا لم اصنعه
بنفسي بل بكم ومعكم
نـأتي لثانياً وهو هذه الفناجين التي اود أن نرتشفها معاً
اثناء مواصلتي للحديث..
هي فقرة لم اكملها لضيق الوقت وهي مرتبطة بما دار
بيني وبين اخي المتألق شهيد الله..
كنت قد ذكرت في مستهل حديثي معه اننا نسلم عقولنا
طواعية في بعض الأحيان الى البعض لكي يسيرونا
كيف ماشاؤا، الأستاذ وائل عادل صاحب كتاب زلزال
العقول تحدث عن ذلك وفسرها هكذا :
كنا نتجاذب اطراف الحديث منتظرين الفليم، لم توقف
حركة شفاهنا سوى موسيقى المقدمة، لتفتح بوابة
تنقلنا الى عالم السينما. صمتت الألسن، البطل يجري
يرتطم بالأرض إثر حادث سيارة، يتناثر الدم من وجهة
تاملت وجوه اصدقائي الألم يغزو العيون، قاطعت الصمت
قائلا: لا داعي للحزن هذه محاليل حمراء وليست دماء
القلم مش حقيقي..
انفجروا غضباً من مقولتي وتوعدوني ، ثم بدأ التركيز من
جديد.
في مشهد الفرح، تستعد العروس ليوم طالما حلمت به رأيت
فرحة في عينيِّ طفلة زميلي الجالسه بجواري فهمست لها في
اذنها : لا تفرحي هكذا الفرح مش حقيقي
فكادت تفترسني وناشدتني الصمت ، فوعدتها أن التزم
في مشهد العراك، سيسقط احدهم من الأعلى.. احتبست
الأنفاس الكل يخشى لحظة السقوط، بدأت اكتب رسالة
على هاتفي المحمول، سقط البطل.. ضغطت زر الأرسال
الرسالة وصلت الى هواتف اصدقائي، فتحوها فوجدوا :
هذا دوبلير الممثل لم يقفز الفلم مش حقيقي . فقدوا
السيطرة على اعصابهم واقسموا الى اصحبهم الى السينما
أليس من العجيب انك تشاهد الفيلم وتعلم مسبقاً أن مايجري
فيه ليس حقيقياً ثم تتفاعل معه فرحاً وبكاءً وترقباً وحذرا؟!
في الواقع طرح اكثر من تساؤول وتحدث كثيراً ولكن سأ
قدم لكم الزبدة وهي كالتالي :
بكل بساطة انت تريد ان تصدق لهذا استسلمت لما تراه
والعقول تستجيب لشهوة الأستسلام
انها حالة من تدافع الأفكار داخل العقل ،وتكون بين الحقيقة
وبين الفكرة التي يريد ان يختزنها لتهيمن بعد ذلك على المشاعر
وقد تترجم الى سلوك.. الخ
فإن ارادت مجموعة ان ترى العالم قائماً على الطائفية فستراه
كذلك..
اكتفي بهذا.. في الختام اتركك في رعاية لله اخي العزيز سيد
حسين انرت المقهى بتواجدك اليوم تحياتي لك والى الملتقى إن
شاء الله..
السلام عليكم
الله يا مقهى انا شيعي
منذ مده وانا لم ادخل لهذا المكان الرائع
الذي تفوح في رائحة الشاي العطره
وكلمات الاخوه الجميله
وتزينه كتابات الناس الطيبه
تحيه لكم اخواني الأعزاء رواد المقهى
وتحيه للأخت المديره الرائعه
سيد محمد كـم مره طلبت منك ان تركن طيارتك خلف
المقهى وليس امامه؟! سيتضايق الماره يا رجل
طيار عراقي : ولا مره يا وفاء وهذه المرة الأولى التي
تتذمرين فيها
وفاء نادر: غريب؟!.. ألا تشكو من النسيان المتكرر؟
كُنت اعتقد بأنه بإمكاني الأعتماد على ذكرتك السيئة
واستغلالها لصالحي ههههه
ولكن على مايبدو غرفة المعالجة لذيك قوية في تذكر
بعض الأشياء
طيار عراقي : وفاء انتِ شريرة
وفاء نادر : ههههه انت من الأخوة المفضلين والعزيزين
على قلبي في منتديات ان شيعي لذلك يجب ان تتحمل
مشاكستي لك ، وهذه ضريبة مقاطعتك لمقهى أنا شيعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومسائك اخي العزيز محمد ومساء جميع الرواد الكرام
معطر برائحة الورد والفل والياسمين..
سعيده جداً برؤيتك اليوم وبما انك مشتاق لشاي انا شيعي
سأحضر لك قدحاً دقائق واعود..... تفضل :
بالمناسبة كيف هو الجلوس على الغبار ؟ ههههه هذه ايضاً
ضريبة ثانية ، لم اتعب نفسي بتنظيف مقعدك طوال فترة
بقائك بعيداً عن المقهى
الضريبة الثالثة والعقاب الأخير سيكون ان تُصغي لثرثرتي
لمدة مممم ربع ساعة
والآن اسمع هذا الخبر الذي قرأته قبل دخولي المقهى والذي
يقول : استيقظ رجل من جنوب افريقيا من مرقده في مشرحة
واخد يصيح لإخراجة من غرفة التبريد، عائلة هذا المسكين
ظنت انه فارق الحياة بعد ان لم تستطع ايقاظه من النوم ، فـ
تصلت بمشرحة القرية لأخده.
يقال ان الرجل قضى 24 ساعة في المشرحة وعندما استيقظ
اخذ يصرخ ويستغيث ألا ان الموظفان الموجودان هربا خوفاً
في البداية ولكن عادا واخرجاه ،وبعد الكشف عليه تبين انه
كان يعاني من نقصٍ في السوائل !!
هل ترا اخي محمد كيف يصنع الجهل في بعض الأمم؟ كان
يجب عليهم فحصه وتأكد من البداية لا ان يتكهنو بموته ولكن
ماعسانا نقول..
في الختام اشعر بتأنيب الضمير لذلك ارجو ان ترسل فاتورة
المصبغة لي عندما تنظف ملابسك فيها
في رعاية الله اخي الفاضل انرت المقهى بتواجدك اليوم
تحياتي والى الملتقى..
سيد محمد كـم مره طلبت منك ان تركن طيارتك خلف
المقهى وليس امامه؟! سيتضايق الماره يا رجل
طيار عراقي : ولا مره يا وفاء وهذه المرة الأولى التي
تتذمرين فيها
وفاء نادر: غريب؟!.. ألا تشكو من النسيان المتكرر؟
كُنت اعتقد بأنه بإمكاني الأعتماد على ذكرتك السيئة
واستغلالها لصالحي ههههه
ولكن على مايبدو غرفة المعالجة لذيك قوية في تذكر
بعض الأشياء
طيار عراقي : وفاء انتِ شريرة
وفاء نادر : ههههه انت من الأخوة المفضلين والعزيزين
على قلبي في منتديات ان شيعي لذلك يجب ان تتحمل
مشاكستي لك ، وهذه ضريبة مقاطعتك لمقهى أنا شيعي
ههههههههههه
كل الهلا خيتو وعادي اشاقي او شاكسيني على قولتك
فانتي الست المديره وما انا الى شخص مسكين يرتاد المقهى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومسائك اخي العزيز محمد ومساء جميع الرواد الكرام
معطر برائحة الورد والفل والياسمين..
سعيده جداً برؤيتك اليوم وبما انك مشتاق لشاي انا شيعي
سأحضر لك قدحاً دقائق واعود..... تفضل :
وااااو شاي ولا اروع ثانكس
بالمناسبة كيف هو الجلوس على الغبار ؟ ههههه هذه ايضاً
ضريبة ثانية ، لم اتعب نفسي بتنظيف مقعدك طوال فترة
بقائك بعيداً عن المقهى
يلا منها واليها خلقنا من تراب ونعود الى التراب
لكن انتي والوالده تجازين بشأن الملابس
هههههههههه
الضريبة الثالثة والعقاب الأخير سيكون ان تُصغي لثرثرتي
لمدة مممم ربع ساعة
يا محلاها من عقوبه
والآن اسمع هذا الخبر الذي قرأته قبل دخولي المقهى والذي
يقول : استيقظ رجل من جنوب افريقيا من مرقده في مشرحة
واخد يصيح لإخراجة من غرفة التبريد، عائلة هذا المسكين
ظنت انه فارق الحياة بعد ان لم تستطع ايقاظه من النوم ، فـ
تصلت بمشرحة القرية لأخده.
يقال ان الرجل قضى 24 ساعة في المشرحة وعندما استيقظ
اخذ يصرخ ويستغيث ألا ان الموظفان الموجودان هربا خوفاً
في البداية ولكن عادا واخرجاه ،وبعد الكشف عليه تبين انه
كان يعاني من نقصٍ في السوائل !!
هل ترا اخي محمد كيف يصنع الجهل في بعض الأمم؟ كان
يجب عليهم فحصه وتأكد من البداية لا ان يتكهنو بموته ولكن
ماعسانا نقول..
في الختام اشعر بتأنيب الضمير لذلك ارجو ان ترسل فاتورة
المصبغة لي عندما تنظف ملابسك فيها
في رعاية الله اخي الفاضل انرت المقهى بتواجدك اليوم
تحياتي والى الملتقى..
اني لو منه ولا احجي ولا ابد
وين الواحد لاكي برد بهل صيف الحار
خليني بالثلاجه للشتاء القادم
هههههههه
ههههههه
هل سمعت عزيزتي لحن مايقول سيد محمد ؟!
يطلب ان نحتجزه في الثلاجة لشتاء القادم مـا
رأيك هل نرميه في الثلاجة او نعلقه في مروحة
المقهى لينتعش اكثر؟
اعتقد ان المروحة ستكون خيارك أليس كذلك ؟!
ههههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومسائكم معطر برائحة الورد والفل والياسمين
رواداً ومتصفحين..
اخي العزيز محمد وردتي الجميلة لحن الشجن
سعيدة جداً لرؤيتكما واهلاً بكما من جديد في مقهى
انا شيعي..
في الحقيقة عزيزتي هذا الكوب لا يرتب الأفكار
فقط بل يجعلها تتفجر وتنشط الى اقصى حد
منظره فقط كفيلاً بذلك كم تمنيت ان يكون حقيقياً
لأحتسي مافيه وامتع حواسي كافة
اتعلمين غريزة البقاء والخوف من المجهول لهما
دور في هكذا مواقف اقصد عندما يجد المرء
حياته على المحك لهذا يجزع ويرتعب، صحيح
ان البشر يتمنون الموت احياناً كما اشرتي ولكن
جهلنا بماهية الشعور وكيف سيكون مُخيف جداً
نحن نعلم ان خروج الروح من الجسد صعب و
مؤلم ، ولكن هل اختبرناه ؟!
( لا ) هناك نقطه ايضاً، بطبيعتنا نخشى الألم و
لا نريد ان تألم لهذا تجدين الناس يرتعبون من
الموت حين يواجهونه..
لنترك الحديث عن الموت ولنرتشف بعض العصائر
فهذا الشاب المدعو طيارعراقي يكاد يغمى عليه من
الحر الشديد....... تفضلا :
مارأيكم ان احدثكم عن قصة حدثت مع سقراط؟
لحن وطيار : مممم كلنا آذنٌ صاغية
وفاء نادر : حسناً كما يعلم الجميع سقراط فيلسوف
يوناني اشتهر بالحكمة، في احد الأيام التقى
احد معارفه
الذي اقبل عليه جرياً وقال له بلهفه : سقراط أتعلم
ما سمعت عن أحد طلابك؟. رد عليه سقراط :
انتظر لحظة....قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز
امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي
قال الرجل في دهشة : الفلتر الثلاثي !. رد سقراط:
نعم..قبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر
ما كنت ستقوله.
الفلتر الأول هو الصدق .هل أنت متأكد أن ما
ستخبرني به صحيح؟
( لا ) رد الرجل، في الواقع سمعت الخبر...قال
سقراط:إذا أنت لست متأكد أن ما ستخبرني صحيح
أو خطأ. لنجرب الفلتر الثاني، فلتر الطيبة.هل ما
ستخبرني به عن طالبي شيء طيب؟
لا على العكس رد الرجل تابع سقراط :
إذا ستخبرنيشيء سيء عن طالبي على الرغم
من أنك غير متأكد من أنه صحيح!!
بدأ الرجل بالشعور بالإحراج ، قال سقراط:ما زال
بإمكانك أن تنجح بالامتحان فهناك فلتر الثالث، فلتر
الفائدة. هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني؟
اجاب الرجل : في الواقع لا
رد سقراط:
إذا كنت ستخبرني بشيء ليس بصحيح ولا بطيب
ولا ذي فائدة أو قيمة، لماذا تخبرني به من الأصل؟
- انتهى -
نهج جميل جداً ويوفر على المرء سماع الترهات و
تجنب الغيبة ونميمة والقيل والقال..
اختي الغالية لحن .. اخي العزيز محمد في رعاية لله
اترككما والى الملتقى.. سررت بالحديث معكما