|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 25063
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 80
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حبيبي رسول الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-11-2008 الساعة : 03:52 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
حبيبي رسول الله على الاقل تكلمي بأدب فالادب مطلوب للرجل والمراة ولكنه زينة للمرأة .. تقولين((غلطة الشاطر بالف)) اقول تكلمي باحترام وادب ولاداعي لاسلوب الاستفزاز والتهجم فنحن نتحاور وليس نتصارع ... سؤال لم تجيب عنه هذه الزميلة يضاف الى سؤال الاخ النجف الاشرف بارك الله فيه ((تقولين ((السؤال واضح هل يجوز التنازل عن الخلافه لكافر على حد قولكم نحن نتحدث عن بيعة الحسن لمعاويه ولم نتحدث عن الصلح)) اقول اولا اثبتي لنا وبسند صحيح وبلفظ صريح ان الامام الحسن بايع معاوية ووضع يده بيده بعد ذلك نناقش هل بايع مضطرا ام انه بايع راضيا ؟؟؟ لان بيعة المضطر ليس كبيعة الراضي كما تعلمين؟؟؟ اكل لحم الخنزير حرام ولكن من اضطر الى اكله للحفاظ على النفس يكون فعله مشروعا دون ان يعني هذا ان الفعل بحد ذاته مشروعا ؟؟...
|
اين قلة الادب يارجل :mad:
تكلم بحق وأقرأ من اساء الادب قبل ان تلقي التهم جزافا
(غلطة الشاطر بألف غلطة ))اين الأساءة بحقك
بالعكس انا احترمك جدا واقدر مستوى ثقافتك وادبك في الحوار:o وان كنت :rolleyes:
ترجمت ماكتبته سوء ادب وماكتبه غيري كل الادب :confused:
اما بقولك اثبتي اثبت من كتب الشيعه ايضا ومن اقوالهم وتم حذف بعض ماثبته ماذا عساني ان افعل ياهدايه انا لله وانا اليه راجعون
الصواب هو أن يقوم بما أمره الله عز وجل به من جهاد الكفار ودفعهم عن بلاد المسلمين ومنعهم من الولاية عليهم
فجهاد الدفع واجب في جميع الأديان والمذاهب وليس فقط في الإسلام
قال تعالى (وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (الأنفال : 16 )
وقال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلَحُونَ (الأنفال : 45 )
وقال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (التوبة : 123 )
وقال تعالى (الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً (النساء : 76 )
وقال تعالى (إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (التوبة : 111 )
وقال عز من قائل (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (الحج : 39 )
وقال سبحانه وتعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (التوبة : 73 )
وقال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (التحريم : 9 )
فهل تجدون للحسن عذر في أن يعصي كل هذه الأوامر وأن يسلم خلافة المسلمين لكافر
فهل خوفه على نفسه أو أصحابه يعطيه الحق في أن يولي كافر على بلاد المسلمين بأسرها ويحكمه في رقابهم وأموالهم ويجعلهم تحت رحمته وحكمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا :
ليس للحسن عذر في مسالة أن جيش معاوية أقوى من جيشه
أو أكثر أو أن بعض جيشه تخاذلوا عنه
وكان يجب عليه القتال بمن أطاعه كما أمره الله
وأن يجعل الله ثقته ومعتمده (وليس الجيش ) وأن يطلب الشهادة دفاعا عن أمة الإسلام ، لا أن يطلب الدراهم والدنانير
قال تعالى (قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَأُخْرَى كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَن يَشَاءُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لَّأُوْلِي الأَبْصَارِ (آل عمران : 13 )
وقال تعالى (فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (البقرة : 249 )
طالوت أفضل من الحسن وخير منه وأشجع وأكثر ثقة بالله عز وجل (فلم يضره تخاذل أصحابه وقلة من بقي معه )
الحسين أفضل من الحسن وأكثر تضحية من أجل الإسلام وأكثر شجاعة منه وصبرا في الحرب (فلم يرتعب لقلة من معه وكثرة أعداءه وقتل ابناؤه وأبناء إخوته أمام عينه ، بل أنه إزداد يقينا وثباتا وقاتل وحده في النهاية حتى قتل )
مصعب بن الزبير _زوج سكينة بنت الحسين _ (إنخذل عنه
جيشه _هم نفسهم أهل الكوفة والبصرة_ وعُرض عليه الأمان
والمناصب والمال ولكنه رفض وقاتل بسيفين حتى قتل رحمه
الله بعد أن قدمّ إبنه أمامه ليحتسب أجر قتله ) فهو أفضل من
الحسن وأشجع
عبدالله بن الزبير أفضل من الحسن (فقد خذله جيشه وحاصره عدوه وثبت في النهاية حتى قتل مقبلا غير مدبر ،بعد أن رفض الأمان الذي أعطي له ورفض التنازل عن خلافته )
فهل تستطيعون أن تقارنوا فعلهم بفعل الحسن ؟؟؟؟؟؟:confused:
كلهم خُذلوا كما خُذل وتخلى عنهم بعض أنصارهم مثل ماحدث معه:confused:
ولكن إيمانهم ورغبتهم في لقاء الله عز وجل وتضحيتهم في سبيل معتقداتهم كانت أقوى من ما يقابلها عند الحسن؟؟؟
|
|
|
|
|