بس بقولك وش دليلك على انهم طلبوا الشيخين رضي الله عنهم بنت الرسول صلى الله عليه وسلم فاطمه رضي الله عنها .
من القران افضل .
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وإلعن أعدائهم
وعليكم السلام
الزواج قسمة ونصيب ليس هنيئ محله لأننا نتكلم عن حكم فقهي بحت وحالة خاصة بالزهراء روحي لها الفداء مو إنسان عادي
وطلبت الدليل إن الصنمين خطبوا مولاتي فاطمة عليها السلام لك ذلك
وروى ابن الأثير في ( أسد الغابة ) ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما رفض زواجها لأبي بكر وعمر ، قال عمر : أنت لها يا علي ، قال علي : فقمت اجر ردائي فرحا بما نبهت إليه ، حتى أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : تزوجني فاطمة ، قال : أو عندك شئ ، قلت : فرسي وبدني أي درعه ، قال : أما فرسك فلا بد منها ، وأما بدنك فبعها ، فبعتها لعثمان بن عفان بأربعمائة درهم وثمانين ، قال الزرقاني ثم ان عثمان رد الدرع إلى علي فجاء بالدرع والدراهم إلى المصطفى صلى الله صلى الله عليه وسلم فدعا لعثمان بدعوات ، ولما جاء علي ، بالدراهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم وضعها في حجر النبي صلى الله عليه وسلم فقبض منها قبضة فقال : أي بلال ، ابتغ لنا طيبا ، وأمرهم ان يجهزوها
الآن اصمت للأبد
التعديل الأخير تم بواسطة يتيمة آل مُحمد ; 27-07-2009 الساعة 04:02 AM.
السلام عليكم
من قال اصلا ان الشيخين طلبا يد فاطمة لكي يردهما الرسول ؟
في طبقات ابن سعد : ان أبا بكر وعمر لما خطبا فاطمة ، ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( هي لك يا علي لست بدجال ) يعني لست بكذاب ، لأنه كان قد وعد عليا بها قبل ان يخطبها
ويبقى السؤال بلا جواب
ثاني اثنين نعم هو ثاني الاثنين فقط محمد صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق رضي الله عنه والله معهما ((إن الله معنا)) أنا وأنت الله معنا خاصة في حفظه ونصرته وتأييده
بس ياليت ترد على سؤالي واجاوبك
كذلك عائش تزوجت الرسول وهي ذات ست سنين كما تقولون فهل
صغر العمر مشكلة
والطويسي في المستخرج النسائي قال : أخبرنا الحسين بن حريث قال : حدثنا الفضل بن موسى عن الحسين بن واقد عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال : خطب أبو بكر وعمر (ر) فاطمة فقال رسول الله (ص) : إنها صغيرة فخطبها علي فزوجها منه ، قال الشيخ الألباني : صحيح الإسناد
في هذا الحديث نسنتج
قال رسول الله
"إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
لو كان أبو بكر أو عمر أفضل من الإمام علي (ع) لزوجه فاطمة عليها السلام؟
أوردنا هذا الدليل كان دليل على أن الشيخين تقدموا للزهراء عليها السلام ورفضهم الرسول قال لهم صغيرة ولكن نظرت إلى الحديث بزواية الصنمين وأهملت باقي الحديث أنظر للحديث ماهو ملون باللون الأزرق لما خطبها الإمام علي عليها السلام زوجها له وهي صغيرة سلام الله عليها
2- الزواج تم بأمر الله جل وعلا
الطبراني
- المعجم الكبير - من إسمه عبدالله
10153 - حدثنا أبو مسعود عبد الرحمن بن الحسين الصابوني التستري ، ثنا إسماعيل بن موسى السدي ، ثنا بشر بن الوليد الهاشمي ، ثنا عبد النور بن عبد الله المسمعي ، عن شعبة بن الحجاج ، عن عمرو بن مرة ، عن إبراهيم ، عن مسروق ، عن عبد الله بن مسعود ، عن رسول الله (ص) قال : إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي ( ر ).
تفضل بعد
الهيثمي- مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 101 )
14595 - قال عبد الله: وجدت في كتاب أبي بخط يده في هذا الحديث: قال: أما ترضين أن أزوجك أقدم أمتي سلما ، وأكثرهم علما ، وأعظمهم حلما ؟ ، رواه أحمد والطبراني وفيه خالد بن طهمان وثقه أبو حاتم وغيره، وبقية رجاله ثقات
أشكر الإخوة والأخوات على المرور الطيب
عزيزتي يابنت المصفى أشكركِ على المشاركة الطيبة وفقكِ الله ههه روعة الكلمات زوير وعوير واللي مافيه خير
الأخ نهروان شكرا على الإضافة القيمة وفقكَ الله
الأخ النجف الأشرف شكرا على المشاركة الطيبة وفقكَ الله
الأخ رافضي للنخاع شكرا لكَ
الأخت الطيبة بنت الخميني شكرا لكِ
التعديل الأخير تم بواسطة يتيمة آل مُحمد ; 27-07-2009 الساعة 04:27 AM.
"إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إن لم تفعلوا تكون فتنة في الأرض "
من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
من ترضون دينه وخلقه فزوجوه
من ترضون دينه وخلقه فزوجوه