الله يهديك يا شيعيه والله ودي انك تسيرين سنيه
لان مذهبنا ان لا نسب احد من الصحابه بل نترضى عنهم جميعا وقبل ذلك انا نشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبده ورسوله
أحبتي لكل محترم و كل من يتصفح موضوعي سأتعذر عن مواصلتي للردود والمناقشه وذلك إن لم تتوقف تلك المهزله القائمه هنا ...
إما ان يدور النقاش حول ما هو موجود أو نتنحى جانبا ... فهذا ليس نقاشا هادفا .. وان كنتوا تودوا النقاش في مواضيع اخرى لكم صفاحات اخرى تتناقشوا فيها وليش في هذا الموضوع ...!!!
ولكن سأجيب في كلتا الحالتين ... فالأمامه بعد الرسول تكون السير على منهاج الرسول وتكمله لمسيرة الرسول المصطفى بحذافيرها ... هذا بإختصار ودون الدخول في إمامة علي ابن ابي طالب عليه السلام والتطرق لهذا في تساؤلك الكريم ..
السير على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم وإكمال مسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في اتباع الشرع وتطبيقه بحذافيره هو لب الدعوة الإسلامية ، وهو تكليف يلزم كل من دان نفسه بدين الإسلام ، وإلا ما قيمة الإسلام إن لم يلتزم أتباعه جميعا بهذا ؟
سؤال مميز ورائع استهواني منك يا اخي ...
إن موسى وهارون عليهما السلام كانا نبيين مرسلين وأخوين، فجعل الله عز وجل النبوّة في صلب هارون دون صلب موسى عليهما السلام، ولم يكن لأحد أنّ يقول لم فعل الله..!!
الله تعالى أعلم أين يضع رسالته ، ولا يحق لبشر مجرد السؤال، لكن الرسالة التي يضعها الله تعالى في أحد من خلقه جاءت بأسمائهم الصريحة ولم يترك المسألة عرضة لتخمينات واستنتاج البشر .
وهذا لم يسمى تفضيل بالامام الحسين (ع) على الامام الحسن (ع) بل هذه خصوصية للإمام الحسين (ع) .. وسؤالك بحد ذاته أخي يتمثل في بحث علمي مطول إن أردت الاستدلال عليه .. فلكل إمام خصوصية واضحه ... ولكن الحسين له من الخصوصية الأكبر ... وبما معناه ان خصوصيه هي ملمة بخصوصية أهل البيت جميعا .. مخصوصة به ويشترك فيها أهل البيت جميا (ع)
إذا افترضنا صحة وجود الإمامة ، فم الدليل على وجود خصوصية بسريان الإمامة في نسل الحسين رضي الله عنه ، وما الدليل على تحديدهم بهذا العدد ( اثنا عشر )؟
اللهم عجل في ظهور إمام زماننا عليه السلام ليملاٌ الأرض قسطا وعدلا بعدما ملأت ظلما وجورا ... "" وستشرق الأرض بنور ربها " قريبا ان شاءالله ... يرونه بعيد ونراه قريب
الإمام المهدي تؤمن به جميع الشرائع السماوية ، ونؤمن بأنه سيملأ الأرض عدلا قسطا ، لكن غيابه واختفاءه المزعوم يتنافى مع دور الإمامة التي أشرت إليها سابقا ، فكيف يقود الأمة من هو غائب ؟ أم هناك من يقوم بعمله إلى حين خروجه ؟
رائع منك أخي االكريم .. وأعجبني ردك المباشر دون النقاشات الجانبيه .. في لب موضوعي .. نعم لا أخالفك وكأنك أتيت بها على الجرح .. فعلى حد قولك وبعديا عن الامامه بل يتوارث الاهل أملاكه .. إذا أين ورث السيده الزهراء عليها السلام ..؟ ولماذا حُرمت من إرث أبيها ..؟؟ ولماذا أغتصبت منها فدك وهي ورث من الرسول للزهراء عليها السلام ...
توقعت عند كتابتي ورود هذا الأسئلة ،لو كان الأنبياء يورثون لماذا لم تطالب فاطمة رضي الله عنها بحقها من كل ما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم كمنازله ؟ ولماذا لم تطالب بقية أمهات المؤمنين ( غير عائشة وحفصة رضي الله عنهما ) بحقهن من فدك ؟ ثم قد آلت الخلافة إلى علي رضي الله عنه بعد الخلفاء الثلاثة ، فلم لم يعيد الحقوق لأصحابها ؟
وقد ذكر ذلك من علماء السنة عدد كثير بطرق عديدة فمنها : ( الأخلاق ) عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت : ( وآت ذا القربى حقه ) قال النبي ( ص ) يا فاطمة لك فدك .
قلت ِ سابقا أنها إرث ، والآن تقولين أنها عطاء وهبة ، لو كانت كذلك لأشهد الرسول صلى الله عليه وسلم غير أهل بيته عليها حتى لا يقع بين المسلمين فتنة أو على الأقل لا تطالب زوجاته رضي الله عنهن بحقهن في فدك بإعلامهن أنها هبة وليست إرث ، فالرسول صلى الله عليه وسلم أحرص على حفظ الحقوق ، ثم هل عرف في حياته صلى الله عليه وسلم عن مباشرة فاطمة رضي الله عنها أو أحد أبنائها لملكها كما يباشر أي إنسان أملاكه ويستفيد منها ؟ ثم كيف يهب الرسول فاطمة رضي الله عنها ولا يهب أخواتها رضي الله عنهن ؟ أليس ذلك طعنا في عدل الرسول صلى الله عليه وسلم بين بناته ؟
نعم لا يتوصاهم في غير أملاكه ...؟ في حال إن لم يكونوا أهلا من العلم والتقوى وإن لم يكونوا أهلا لذلك " العياذ بالله " وإن كان هنالك بشر أحق منهم وأجدر بهذه المنزله العظيمه التي لا تولى لغيرهم ... فلك أن تجيب يا اخي .. فهل هنالك أعلم من الرسول وآله ..؟؟؟ هل تستطع أن تثبت لي من هو أعلم من الامام علي من صحابة الرسول أجمعين ...؟؟؟ هل هنالك كانت من تنافس فاطمه في علمها وزهدها ...؟؟؟ كيف يكون هنالك ...؟ فعلم آل البيت مغترف من علم الرسول ... من استطاع ان يقول هذه الجمله ..؟ سلوني قبل أن تفقدوني .. سلوني عن طرق السماوت فأنا أعلم بها من طرق الارض ...؟ بما يدل هذا الكلام ..؟؟ اهو علمُ سطحي ...؟؟ أم علم تتوقف العقول عن ادراكه ..؟؟ مع العلم أن الامام بعد قوله إياه انهالت عليه الاسئله فكان بأبي وأمي قرآن ناطق ...
هداية وإمامة الأمة تكليف من الله تعالى لرسوله وهي ليست ملكا للرسول صلى الله عليه وسلم ليوصي بها إلى آل بيته ، فهذا ينافي مفهموم استخلاف الله لبني آدم في الأرض ، وينافي الغاية من إرسال محمد صلى الله عليه وسلم وهي ( التبشير ولإنذار )
أما عن علم آل البيت رضي الله عنهم فلم ينكره أحد ، لكن العلم الذي لديهم هو العلم نفسه الذي أرسل به الرسول إلى البشر كافة ، أما استئثار الرسول آل بيته بعلم خاص لا يعلمه سواهم أو بمزيد من العلم دون غيرهم ، فهذا فيه إما تعريض بعدم شمولية الرسالة المحمدية ، أو تقصير - حاشاه - في إبلاغ الرسالة والعلم للخلق كافة .
كانت تكاليف إلهيه ولكن لك أن تفهم إجابة سؤالك من سؤالك أخي الكريم .. فأنا أرى الإجابه واضحه من كلامك
التكاليف الإلهية تأتي واضحة صريحة في القرآن الكريم ثم يتولى الرسول صلى الله عليه وسلم ( دون غيره ) شرحها وتفصيلها للناس .
ولكن سأجيب في كلتا الحالتين ... فالأمامه بعد الرسول تكون السير على منهاج الرسول وتكمله لمسيرة الرسول المصطفى بحذافيرها ... هذا بإختصار ودون الدخول في إمامة علي ابن ابي طالب عليه السلام والتطرق لهذا في تساؤلك الكريم ..
السير على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم وإكمال مسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في اتباع الشرع وتطبيقه بحذافيره هو لب الدعوة الإسلامية ، وهو تكليف يلزم كل من دان نفسه بدين الإسلام ، وإلا ما قيمة الإسلام إن لم يلتزم أتباعه جميعا بهذا ؟
وهذا ما ذكرته في كلامي فلا اعتراض على سؤالك بالمعنى الوظيفي للإمامه بعد الرسول (ص
أخي ان المشكله لم تكن في وجوب ذكر الاسم ام لاوما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا }، و { ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى}، هذا قاله في رسول الله صلى الله عليه وآله، وقال لنا : { لتبين للناس ما نزل إليهم }، ورسول الله تواترت عنه الروايات بتنصيب الامام علي عليه السلام كخليفة للناس فهل أخذ بها
المسلمون أو لم يؤخذوا ؟!! بالتأكيد لا
كذلك أن القرآن الكريم كتابٌ من الله تعالى فكيف يكون بإسلوب البشر..؟؟ يعني أن القرآن استعمل اسلوباُ ادق من
اسلوب ذكر الاسماء وهو التوصيف
..وهنالك وجووب الاختلاط بالاسماء .. والتوصيف أدق بمراتب من الاسم، لأنَّ الاسم مشترك، والتوصيف كـ{ يا أيها الذين ءامنوا }, { إنما وليكم الله ورسوله والذين ءأمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } لا يقبل الاشتباه ولا يقبل الخطأ ولا التطبيق على أي أحد
قال تعالى
{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً}، هذا هو التاريخ الاسلامي أمامك .. لكن هل لك أن تعطيني من هو الذي ادعى أنه طاهر مطهر ولم يصدر منه أي ذنب أو اشتباه, أعطني فرداً واحداً ؟!!
قال تعالى : { يا أيها الذين ءآمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} دلني على إنسان واقعاً يشهد الجميع على صدقه, وأنت عندما ترجع إلى التاريخ تجد أن هذه الأوصاف لا تنطبق إلا على أئمة أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام باتفاق علماء المسلمين.
بما أنك أردت الدليل فلا بد أن استدل لك ..
أخبر الرسول أن عدد الأئمة الذين يلون من بعده اثنا عشر،
كما روى عنه ذلك أصحاب الصحاح والمسانيد التاليه
روى مسلم عن جابر بن سمرة أنه سمع النبي يقول: (لايزال الدين قائما حتى تقوم الساعة أو يكون عليكم اثنا
عشر خليفة، كلهم من قريش).
وفي البخاري، قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: (يكون اثنا عشر أميرا)، فقال كلمة لم أسمعها، فقال
أبي: قال: (كلهم من قريش).
وفي رواية: ثم تكلم النبي (صلى الله عليه وآله) بكلمة خفيت علي، فسألت أبي: ماذا قال رسول الله (صلى الله
عليه وآله)؟ فقال: (كلهم من قريش)).وفي رواية: (لا تضرهم عداوة من عاداهم
وفي رواية في صحيح مسلم: (لا يزال أمر هذه الأمة
ظاهرا حتى يقوم اثنا عشر كلهم من قريش)(نصت الروايات السابقه أن عدد الولاة اثنا عشر وأنهم من
قريش، وقد بين الإمام علي (عليه السلام) في كلامه المقصود من قريش وقال: (إن الأئمة من قريش غرسوا في
هذا البطن من هاشم، لا تصلح على سواهم ولا يصلح الولاة من غيرهم)" من نهج البلاغه " . وقال: (اللهم بلى لا
تخلو الأرض من قائم لله بحجة إما ظاهرا مشهورا أو خائفا مغمورا لئلا تبطل حجج الله وبيناته
).
ان أسماء الأئمة (عليهم السلام) منصوص عليها في خبر
اللوح الذي نزل على فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) والذي يرويه جابر بن عبد الله الانصاري ، وهو موجود
في كتب الفريقين ، فأسماء الائمة الاثني عشر مثبّت في ذلك اللوح، والحكمة من ذلك بحسب الروايات موجودة
وهي : أن الحسين (عليه السلام) لمّا قتل جعل الله تعالى الأئمة من ذرّيته والدعاء تحت قبّته والشفاء في تربته
ولا يخفى عليك أنّ هذه الأمور مقدّرة وأنّ الله تعالى عالم بما يقع في المستقبل ويقرّر ما هو المصلحة على ضوء ما
سيقع ، فقرّر أن يكون بقيّة الأئمة (عليهم السلام) من نسل الحسين (عليه السلام) لسبب تضحيته وقتله يوم عاشوراء
.
هذه بعض الروايات التي تنص على الاثنا عشر إمام بعد الرسول وإن كنت تريد المزيد على صدقيتها فلك أن تبحث
بنفسك وتتأكد من صحة ما كتبت ...
الإمام المهدي تؤمن به جميع الشرائع السماوية ، ونؤمن بأنه سيملأ الأرض عدلا قسطا ، لكن غيابه واختفاءه المزعوم يتنافى مع دور الإمامة التي أشرت إليها سابقا ، فكيف يقود الأمة من هو غائب ؟ أم هناك من يقوم بعمله إلى حين خروجه ؟
لو كان معنى الغائب ( عدم الحضور ) لكانت هذه طامةُ كبرى ولكن ماذا لو كان الغائب بمعنى ( عدم معرفته )وعدم الاعتقاد بوجوده ..؟
فحجة الله على خلقه ليس بالضرورة ينبغي حضوره إلى موقعك الذي تكون فيه ليشهد عليك
فإن حجبت السحب الشمس هل تتلاشى فوائد الشمس ووظائفها ؟؟
وكذلك مافائدة غياب الخضر..؟؟ وهذا الذي لم نزعمه نحن الرافضه على حد قولكم بل من كتاب الله المحكم
توقعت عند كتابتي ورود هذا الأسئلة ،لو كان الأنبياء يورثون لماذا لم تطالب فاطمة رضي الله عنها بحقها من كل ما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم كمنازله ؟ ولماذا لم تطالب بقية أمهات المؤمنين ( غير عائشة وحفصة رضي الله عنهما ) بحقهن من فدك ؟ ثم قد آلت الخلافة إلى علي رضي الله عنه بعد الخلفاء الثلاثة ، فلم لم يعيد الحقوق لأصحابها ؟
قلت ِ سابقا أنها إرث ، والآن تقولين أنها عطاء وهبة ، لو كانت كذلك لأشهد الرسول صلى الله عليه وسلم غير أهل بيته عليها حتى لا يقع بين المسلمين فتنة أو على الأقل لا تطالب زوجاته رضي الله عنهن بحقهن في فدك بإعلامهن أنها هبة وليست إرث ، فالرسول صلى الله عليه وسلم أحرص على حفظ الحقوق ، ثم هل عرف في حياته صلى الله عليه وسلم عن مباشرة فاطمة رضي الله عنها أو أحد أبنائها لملكها كما يباشر أي إنسان أملاكه ويستفيد منها ؟ ثم كيف يهب الرسول فاطمة رضي الله عنها ولا يهب أخواتها رضي الله عنهن ؟ أليس ذلك طعنا في عدل الرسول صلى الله عليه وسلم بين بناته ؟
على هذه التساؤلات سأجيب عن الأول إن أفهمتني كيف يكون فبعدها تتوالى أجوبة الاسئله لأنها مرتبطه بهذا الجواب
فهل لك أن تخبرني إن لم يكن الانبياء يورثون فما معنى
قول الله تعالى : و ورث سليمان داوود ؟!
و أبو بكر يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ؟!
بمن آخذ ...؟؟ ومن أصدق؟؟؟ واضحه لا تريد أي تفكير
ولكن ماذا عن التشويش واخفاء الحقيقه ..؟؟
هداية وإمامة الأمة تكليف من الله تعالى لرسوله وهي ليست ملكا للرسول صلى الله عليه وسلم ليوصي بها إلى آل بيته ، فهذا ينافي مفهموم استخلاف الله لبني آدم في الأرض ، وينافي الغاية من إرسال محمد صلى الله عليه وسلم وهي ( التبشير ولإنذار )
ومن قال غير ذلك يا أخي الكريم فإمامة علي ابن ابي طالب عليه السلام هي تكليف رباني وبلغه الرسول في يوم
غدير خم ... هي ليست ملكا للرسول وآله الاخيار .. والله اصطفى النبي وعتره لخيرتهم في أرضه
فلو كان هنالك من هو أجدر بالإمامه من الإمام علي لكون من العلم ما ما اختاره الله وبلغه النبي على قرآن ربه
أما عن علم آل البيت رضي الله عنهم فلم ينكره أحد ، لكن العلم الذي لديهم هو العلم نفسه الذي أرسل به الرسول إلى البشر كافة ، أما استئثار الرسول آل بيته بعلم خاص لا يعلمه سواهم أو بمزيد من العلم دون غيرهم ، فهذا فيه إما تعريض بعدم شمولية الرسالة المحمدية ، أو تقصير - حاشاه - في إبلاغ الرسالة والعلم للخلق كافة .
الرساله الربانيه المكلف بها النبي محمد (ص) ليست هي ذاتها العلوم التي وهبها الله له ولأهل بيته فأنت تتكلم عن
الرساله وليس العلم عندما قال الرسول عليه افضل الصلاة انا مدينة العلم وعليُ بابها فمن أراد المدينة فليأتها من بابها .. هذا دليلٌ أن
علم الإمام ليس أي علم .. فلو كان على حد كلامك صحيحا لأكتفى الرسول بقول انا مدينة العلم ... ولو كان علم
الرسول هو ذاته علم البشر لما فضله الله على سائر خلقه
التكاليف الإلهية تأتي واضحة صريحة في القرآن الكريم ثم يتولى الرسول صلى الله عليه وسلم ( دون غيره ) شرحها وتفصيلها للناس .
ولكن نحتاج إلى قلبٍ واعي وعقل صادق ...
كي يدرك الانسان ما أتى به الرسول من الله جل وعلى
إن أصبت فمن الله وحده وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
احترامي
[/quote]
[/quote]
التعديل الأخير تم بواسطة شيعيه للموت ; 01-12-2008 الساعة 03:50 AM.
أنــا قرأت الموضوع من أول يـــــــــوم وضعتيه وقلت لن أكـتـب شيئا لارى مدى صدقك في كــلامك فوالله لم يخب ظني فقلت وضعت الموضوع وأن جاءت لها الحجج لتوضح مصداقيتنا لم يعجبها فسوف تقول خرجت من صلب الموضوع أو كلامك يتناقض مع لب الموضوع لذلك سأتركك في ضياعك وأبقي لاخر يوم في حياتك شيعيه حتى الموت ولكن أن كنتي تريدي الحقيقه فلن اعطيك دليل أو سؤال على جوابك بل طريقه والله ولي التوفيق...
العرض المتطور
