السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الى متى تبقى تكذب يا عزيزي ؟!!!! عيب والله عليك
صفحة 458
قال الرضا عليه السلام: يا جاثليق ألا تخبرني عن الإنجيل الأول حين
افتقدتموه عند من وجدتموه ومن وضع لكم هذا الإنجيل ؟ قال له: ما
افتقدنا الإنجيل إلا يوما واحدا حتى وجدنا غضا طريا فأخرجه إلينا
يوحنا ومتى، فقال له الرضا عليه السلام: ما أقل معرفتك بسر الإنجيل وعلمائه
فإن كان كما تزعم فلم اختلفتم في الإنجيل إنما وقع الاختلاف في هذا
الإنجيل الذي في أيديكم اليوم . فلو كان على العهد الأول لم تختلفوا فيه،
ولكني مفيدك علم ذلك، إعلم أنه لما افتقد الإنجيل الأول اجتمعت
النصارى إلى علمائهم فقالوا لهم: قتل عيسى بن مريم 1) عليه السلام وافتقدنا
الإنجيل وأنتم العلماء فما عندكم ؟ فقال لهم الوقا ومر قابوس: إن الإنجيل
في صدورنا، ونحن نخرجه إليكم سفرا سفرا في كل أحد، فلا تحزنوا
عليه ولا تخلوا الكنائس، فإنا سنتلوه عليكم في كل أحد سفرا سفرا حتى
نجمعه لكم كله، فقعد الوقا ومر قابوس ويوحنا ومتى ووضعوا لهم هذا
الإنجيل بعد ما افتقدتم الإنجيل الأول، وإنما كان هؤلاء الأربعة تلاميذ
التلاميذ الأولين، أعلمت ذلك ؟ قال الجاثليق: أما هذا فلم أعلمه وقد
علمته الان، وقد بان لي من فضل علمك بالإنجيل وسمعت أشياء مما
علمته شهد قلبي أنها حق فاستزدت كثيرا من الفهم .
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...r%20-%2002.htm
وقد صوروا لك الصفحه حتى تعلم باني جئت لك بالنص الصحيح الذي كشفت فيه كذبك
ومن ثم
اقتباس :
|
قال نوري الطبرسي في انتقاد شيخ الطائفة : (لا يخفى على المتأمل في كتاب التبيان – وهو الكتاب الذي ادعى فيه الطوسي بأن القرآن غير محرف – أن طريقته فيه على نهاية المداراة والمماشاة مع المخالفين، فإنك تراه اقتصر في تفسير الآيات على نقل كلام الحسن وقتادة والضحاك والسدي وابن جريج والجبائي والزجاج وابن زيد وأمثالهم ولم ينقل عن أحد من مفسري الإمامية ولم يذكر خبرا عن أحد من الأئمة عليهم السلام إلا قليلا في بعض المواضع لعله وافقه في نقله المخالفون بل عد الأولين في الطبقة الأولى من المفسرين الذي حمدت طرائقهم ومدحت مذاهبهم وهو بمكان من الغرابة لو لم يكن على وجه المماشاة فمن المحتمل أن يكون هذا القول منه نحو ذلك ومما يؤكد كون وضع هذا الكتاب على التقية ما ذكره السيد الجليل علي بن طاووس في سعد السعود وهذا لفظه: نحن نذكر ما حكاه جدي أبي جعفر بن الحسن الطوسي في كتاب التبيان وحملته التقية على الاقتصار عليه من تفصيل المكي من المدني والخلاف في أوقاته)
فصل الخطاب - ص 37
|
فصل الخطاب الي تنسخ منه ليس هو كتاب علامتنا الطبرسي بل من وضع علمائك الكذابين واذ تقرا فصل الخطاب تجده يتناول ادلتكم التي انا وضعتها لك وليس غير شي
بطل كذب واعطينا حكم عائش الي كانت تعتقد بان القران قد اكل منه السخل 5 ايات واصرات على ذلك حتى قالت بان القران فيه اخطاء
يلله شد حيلك .... وهنا نحن اجهزه كاشفه للكذب فالكذب دعه في المواقع التي انت مشرف فيها هنا نقاش علمي اوك حبوب