|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 33169
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 165
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
هتان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-06-2009 الساعة : 12:17 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو باقر الزهيري
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ذكرت كربلاء في القران الكريم وحسب تفاسير أهل السنة ما يؤيد ذكر مصيبة الأمام الحسين عليه السلام وكربلاء وللأختصار انقل جزء منها :
1-(كهيعص) مريم: 1.
أخرج الحافظ سليمان القندوزي (الحنفي) عن سعد بن عبد الله، قال: كنت رجلاً مشتغلاً بغوامض العلوم، وأثبتُّ في دفترٍ نيفاً وأربعين مسألة من صعاب المسائل على أن أسأل خير بلدي أحمد بن إسحاق - صاحب مولانا أبي محمد الحسن العسكري - وقد خرج قاصداً نحو مولانا بسامراء، فلحقته فدخلنا بالإذن عند مولانا.
إلى أن قال: قال لي مولانا: يا سعد ما جاء بك؟ قلت: شوقاً إلى لقائك، قال: فالمسائل التي أردت أن تسألها سل عنها قرة عيني، وأومأ إلى الغلام - يعني: الإمام المهدي - فقال الغلام: سل عما بدا لك، فسألت مسائلي واحدة بعد واحدة، فأجابني بجواب شاف.
قال: من جملة مسائله: سأله عن تأويل (كهيعص)
قال: (الكاف) كربلاء (والهاء) هلاك العترة (والياء) يزيد المعلون (والعين) عطش العترة (والصاد) صبرهم(3).
(3) ـ ينابيع المودة: ص460.
2- (وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِىَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ إِنَّ اللهَ لَعَفُوٌ غَفُورٌ) الحج: 60.
روى الحافظ القندوزي (الحنفي) قال: عن سلام بن المستنير عن الصادق (رضي الله عنه) في قوله تعالى: (ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله إن الله لعفو غفور)، قال:
(إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لما أخرجته قريش من مكة، وهرب منهم إلى الغار، وطلبوه ليقتلوه فعوقب. ثم في بدر عاقب لأنه قتل عتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، والوليد بن عتبة، وحنظلة بن أبي سفيان، وأبا جهل وغيرهم. فلما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله) بغى عليه ابن هند بنت عتبة بن ربيعة (يعني: معاوية) بخروجه عن طاعة أمير المؤمنين، وبقتل ابنه يزيد الحسين بغياً وعدواناً. ثم قال تعالى: (لينصرنه الله) يعني: بالقائم المهدي من ولده)(10).
(10) ـ ينابيع المودة: ص510.
ولدي المزيد لمن يريد ... أن لايموت ميتة جاهلية ... فلا يحشر مع أولاد اليهودية النواصب الوهابية ...في نار ناصبة
|
سبحان الله الذي لااله الا هو الحي القيوم
من أكثر الردود التي وقفت عندها لا أدري هل أضحك من ضحالة تفكير صاحبها أو أبكي على حاله
فلا حول ولا قوة الا بالله
إذا أنتم تفضلون كربلاء على مكة المكرمة فلا مانع لدينا ولكن ابتعدوا عن التحريف في تفسير كلام الله واتقوا الله في أنفسكم
|
|
|
|
|