صحيح البخاري
بحاشيه السندي
طبعه سنه1888
ملتقى اهل الاثر
ص202
حدثنا ابوعوانه عن قتاده عن صفوان بن محزوم ان رجلا سأل ابن عمر
كيف سمعت رسول الله-ص-
يقول في النجوى
قال
يدنـــــــــــــــو أحدكم من ربــــــــــــــــــــــــــه حتى يضع كنفه عليه
فيقول أعملت كذا وكذا فيقول نعم فيقرره ثو يقول اني سترت عليك
في الدنيا وانا اغفر هالك اليوم
والوثيقه
اقول التالي
انا الطالب313 هذا يدل على ان ربهم يهمس(يوشوووووووووووووووووووووووش)
حيث انه يهمس ويضع كنفه عليه كلاصدقاء تخيلوا المنظر ويهمس له
ياعمر ابن حنتمه ----مثلا -----
هل شربت خمر هل كنت تتداوى بماء الرجال هل خالف الشرع
عمر يقول نعم يارب كل هذا فعلته فيقول له غفرت لك
اقول نعم هذا صحيح لكن عند الشاب الامرد فقط
==========
والان لتاكيد الامر مامعنى الكنف
كنف (لسان العرب)
الكَنَفُ والكَنَفةُ: ناحية الشيء، وناحِيتا كلِّشيء كنَفاه، والجمع أَكناف.
وبنو فلان يَكْنُفون بني فلان أَي هم نُزول في ناحيتهم. وكنَفُ الرَّجل: حِضْنه يعني العَضُدين والصدْرَ. http://www.baheth.info/all.jsp?term=%D9%83%D9%86%D9%81%D9%8A
===============
وللزياده في التاكيد اضاف الاخ زلزال هذا الكلام وانها صفه حقيقيه
وهذه مع الوثيقه
قال محقق كتاب النقض على بشر المريسي ) الدكتور : رشيد بن حسن الألمعي والذي قدم له عبد العزيز بن عبدالله الراجحي يقول في ص748 بعد أن ذكر تأويل ابن المبارك ( والصواب في هذه المسألة ـ والله أعلم ـ أن الكنف صفة من صفات الله كسائر صفاته لا يعلم كيفيته إلا هو ، فهو على ظاهره دون تأويل كما نقل ذلك ابن حامد عن الإمام أحمد ))
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
المجلد السابع عشر
كتاب التوحيد
ص523
يتكلم عن حديث يدنوا احدكم من ربه
قالابن التين يعني يقرب من رحمته
---فيضع كنفه عليه----المراد بالكنف الستر---2---
وفي ذيل الورقه
-2-
وقوله تأويل لاموجب له والصواب ان الله تعالى يقرب من خلقه ااذا شاء---------وفي الحديث --يدنواحدكم من ربه ---
هو على ظاهره
مجموع فتاوى
ابن باز
الجزءالثالث
ص61
اهل السنه لاينفـــــــــــــــــــــــون عن الله الا مانفاه عن نفسه
9-ثم ذكر الصابوني -هداه الله- تنزيه الله سبحانه عن الجسم
والحدقةوالصماخ واللسان والحنجره-
وهذاليس بمذهب اهل السنه
بل هو من اقوال اهل الكلام المذموم وتكلفهم فأن اهل السنه لاينفون عن الله مانفاه عن نفسه اونفاه رسوله-ص- ولايثبتون له الا مااثبته لنفسه
-- فالواجب الكف عنها وعدم التعرض لها لاينفي ولااثبات--
واما ماوقع في كلام البيهقي رحمه الله في كتابه الاعتقاد
من هذه الامور فهو مما دخل عليه من كلام التكلمين وتكلفهم فراج عليه واعتقد صحته
والحق انه كلام اهل البدع لامن كلام اهل السنه
والوثيقه
-----------------
ولنرجع الى كتاب الاعتقاد ولنرى مقال البيهقي
الاعتقاد والهدايه الى سبيل الرشاد
ص91
قال الاستاذ الامام رحمه الله وفي هذا نفي نقص العور عن الله سبحانه وتعالى
واثبات العين له صفه
وبدلائل العقل انها ليست بحدقه وان اليدين ليستا بجارحتين وان الوجه ليس بصوره
يقول الشارح المحقق في ذيل الورقه
ونفي الحدقه والجارحه لم يردفي الكتاب ولا السنه الصحيحه فلا نثبته ولاننفيه
والوثيقه
شرح الاربعين النوويه
ص48
للعثيمين
عندما يتكلم عن صفات ربهم يذكر مسأله ويرد عليها يقول
وجاء اخرون فقالوا قلوب بني ادم بين اصبعين من اصابع الرحمن وامسك المسواك بين اصابعه وقال بين اصبعين من اصابع الرحمن--قطع الله هاتين الاصبعين-- فهل يحل هذا؟
يجيب العثيمين
اولا--هل تعلم ان اصابع الله تعالى خمسة
ابهام
وسبابه
ووسطى
وبنصر
وخنصر؟
لايعلم
ثانيا-هل تعلم ان كون القوب بين اصبعين من اصابع الرحمن بين الابهام والسبابه
او بين الابهام والوسطى
او بين الابهام والبنصر
او بين الابهام والخنصر
كيف تقول على الله مالا تعلم ام علعى الله يفترون فمثل هذا يستحق ان يؤدب لانه قال على الله مالايعلم
والوثيقه
اقول انا الطالب313 سبحان الله العثيمين يعترض على ان الرجل وضع السواك بمكان معين وقال هذا
ولكنه يقول من اين تعرف انه بهذا المكان من الاصابع ممكن انه بين
بين الابهام والسبابه
او بين الابهام والوسطى
او بين الابهام والبنصر
او بين الابهام والخنصر
فهل بعد هذا التمثيل والتشبيه شيئ اخر ياعثيمين
القواعد المذاعة
في مذهب اهل السنه والجماعه
تاليف
وليد بن راشدالسعدان
قرئ على فضيلة الشيخ
عبد الرحمن بن عثمان الجاسر
اعلم أن الصفات باعتبار نفيها عن الله تعالى وإثباتها له ثلاثة أنواع :
الأول : صفات هي كمال من كل وجه كالعلم والحياة والبصر والسمع والقدرة والقوة ، فهذه تثبت لله تعالى مطلقًا ليس في حالٍ دون حال .كالكلام والسمع والبصر ...
الثاني : صفات هي نقص من كل وجه كالغدر والخيانة والظلم والعجز والفقر ، فهذه تنفى عن الله مطلقًا ليس في حالٍ دون حال .
الثالث : صفات هي كمال باعتبار ، ونقص باعتبار ، فهذه الصفات هي قاعدتنا ، فمذهب أهل السنة والجماعة أننا نثبتها لله تعالى حال كمالها ، وننفيهـا عنـه حـال نقصهـا فـلا نثبتها مطلقًا ؛ لأن فيها نقص والله منزه عن النقص ، ولا ننفيها مطلقًا ؛ لأن فيها كمال والله أولى بالكمال ، لكن يثبت ما فيها من الكمال وينفى ما فيها من النقص ، وحتى تتضح هذه القاعدة أذكر بعض الفروع عليها :فمنها : صفة الكيد ، قال تعالى : ( إنهم يكيدون كيدًا وأكيد كيدًا ) فصفة الكيد كمال باعتبار ونقص باعتبار ، فهي نقص باعتبار الابتداء بها ؛ لأنها حينئذ ظلم ، وكمال باعتبار الجزاء والمقابلة فالله تعالى يكيد من كاد ولذلك لا تذكر هذه الصفة أعني الكيد منسوبة لله تعالى مطلقًا ، بل مقيدة بالذي يفعل ذلك كما في الآية السابقة ، فمن كاد للمؤمنين والأنبياء بغير حق فالله يكيد به ويرد كيده في نحره ، فهي باعتبار الابتداء ظلم ننفيه عن الله تعالى ، وباعتبار الجزاء والمقابلة عدل نثبتها له .
ومنها : صفة الخداع ، قال تعالى : ( إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم ) وقال تعالى : ( يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون ) ، فصفة المخادعة نقص باعتبار وكمال باعتبار ، فهي نقص باعتبار الابتداء بها فلا يوصف الله بها حينئذٍ ، وهي كمال باعتبار الجزاء والمقابلة ؛ لأنها عدل فيوصف الله تعالى بها ، فلا تذكر صفة المخادعة مطلقًا وإنما مقيدة بمن يفعل ذلك .ومنها : المكر ، قال تعالى : ( ومكروا ومكر الله ) ، فصفة المكر كمال باعتبار الجزاء والمقابلة كما في الآية ؛ لأنه جزاء بالجنس فهو عدل ، فيوصف الله تعالى به ، وأمل المكر بالناس بلا سبب أي ابتداءً فهو ظلم ، فلا يوصف الله تعالى به .ومنها : الانتقام ، قال تعالى : ( إن الله عزيز ذو انتقام ) ، فصفة الانتقام كمال إذا كانت لمن يستحق ذلك ، فيوصف الله بها ، ونقص إذا كانت بلا سبب ؛ لأنها ظلم ، فينزه الله عنها
واقول انا الطالب313 هذا بالحقيقه غباءءءءءءءءء مطبق وقالها مشابه له ابن تيميه
اقول ان المشكله بهذاالكلام التالي
انه لم يفرق بين هذه الصفات يعني
الكيد والخداع والمكر هذه التي شرحها الرجل
لم يقل صاحب الكتاب ان هذه معاني مشتركه لفضيا فقط بل ترك الامر على الغالب
يعني المفروض ان يقول انها مشتركات لفضيه فاذا اطلقت على الانسان تكون بمعنى واذا طلقت على الله تكون لها معنى اخر يعني نأول هذا المعنى المشترك
لاان يترك ويقال انه اذا نسب الى الله يصبح كمال واذا نسب الى الانسان يصبح نقص لان القاعده تقول
-----النقيضان لايجتمعان-----
فيكف يكون صفه كمال وصفه نقص بنفس الوقت وبنفس المعنى الا اذا تغير من الذي بدا
فنقول تعسا لكم مره اخرى ياوهابيه
شرح العقيده الواسطية
لابن تيميه
محمد ابن صالح العثيمين
المجلد الاول
ص107
قال النبي صلى الله عليه وسلم (إن الله خلق آدم على صورته)
) ، والصورة مماثلة للأخرى، ولا يعقل صورة إلا مماثلة للأخرى، ولهذا أكتب لك رسالة، ثم تدخلها الآلة الفوتوغرافية، وتخرج الرسالة، فيقال: هذه صورة هذه، ولا فرق بين الحروف والكلمات، فالصورة مطابقة للصورة، والقائل: "إن الله خلق آدم على صورته": الرسول عليه الصلاة والسلام أعلم وأصدق وأنصح وأفصح الخلق
والوثيقه
هل بقى بعد هذا التمثيل والتشبيه شيئ
لااله الا الله
وبما ان الصوره مطابقه للصوره اذن صوره ربهم الامرد نفس صوره ادم يقيننا
يقول ابن تيمية في كتابه بيان تلبيس الجهمية الجزء الثالث صفحة 270 – 272 :
قال القاضي وذكر أبو بكر بن أبي خيثمة في تاريخه
بإسناده حدثنا عن ابن مسعود وذكر فيه فإن مقدار كل يوم من أيامكم عنده اثنتا عشرة ساعة فتعرض عليه أعمالكم بالأمس أول النهار اليوم فينظر فيه ثلاث ساعات فيطلع منها على ما يكره فيغضبه ذلك فأول من يعلم بغضبه الذي يحملون العرش يجدونه يثقل عليهم فيسبحه الذين يحملون العرش وذكر الخبر القاضي
فقال أعلم أنه غير ممتنع حمل الخبر على ظاهرهوأن ثقله يحصل بذات الرحمن إذ ليس في ذلك ما يحيل صفاته قال على طريقته في مثل ذلك لأنا لا نثبت ثقلا من جهة المماسة والاعتماد والوزن لأن ذلك من صفات الأجسام ويتعالى عن ذلك وإنما نثبت ذلك لذاته لا على وجه المماسة كما قال الجميع أنه عال على الأشياء لا على وجه التغطية لها وإن كان في حكم الشاهد بأن العالي على الشيء يوجب تغطيته .
ماذا يريد ان يثبت ابن تيمية وقاضيه ابو يعلي بهذا الكلام الكفري الذي يصور الله سبحانه وتعالى عما يقولون انه ملك من ملوك الدنيا الذين كانو يجالسونهم ، الله لديه زمان ويتحكم فيه وهو خالق الزمان والمكان !! ام ان عنده ليل ونهار !! وكيف تعرض الاعمال التي عملناها البارحة في اول النهار اليوم !! هل الملائكة التي تكتب اعمالنا تعلمها ولا يعلمها الله !! ولا يعلم الله الاعمال الا عندما يعرضها الملائكة عليه ولا يعلمها حينما نفعلها !! ماهذا التصوير المادي الصرف ، تصويرهم لله على انه سلطان وله وزراء يعرضون عليه التقارير ليتخذ الاجراء اللازم حيالها بل وخصص لها ثلاث ساعات ولا يطلع عليها كلها بل يطلع على ما يكره وعندما يغضب يثقل العرش !! ، تعالى الله عما يصفون ويقولون واستغفرك ربي واتوب اليك من هذه العقيدة الفاسدة وهذا الفسق .
شرح كتاب التوحيد
من صحيح البخاري
للغنيمان
الجزءالثاني
ص32
عندما يذكر حديث مسلم
وفيه مع روايه مسلم التصريح بانهم قدسبق ان رواه مره من قبل هذه
وفي هذه المره تنكـــــــــــــــــــــــــــر لهمـــــــــــــــــ
في غير صورته التي تبدى لهم بها قبلها
والوثيقه
اقول هنيأ لكم برب يتنكر
صفعات الطالب313
في زاد المعاد في هدي خير العباد
لابن القيم الجوزيه
الجزءالثالث
ص677
يقول هذا حديث كبير جليل تنادي جلالته وفخامته وعظمته انه قد خرج من مشكاه النبوه
واضغط على الرابط للوثيقه [img=http://www.alhak.org/up/files/qqdwg2l6mtv8gezcmdgw_thumb.png]
يبد بشرح فقرات الحديث فيقول
في ص681
وقوله كيف ونحن ملء الارض وهو شخص واحد
هنا يذكر قسم من الحديث ويبين ان الله شخص واحد
كماترون فيالحديث فانهم يثبتون ان ربهم شخص
يقول في ص
ص682
وقوله-فياخذ ربك بيده غرفه من الماء فينضح بها قبلكم-
فيه اثبات صفه اليد له سبحانه واثبات الفعل الذي هو النضح والريطه الملاءة والحمم جمع حمحمه وهي الفحمة
والوثيقه
وهذه من صفات الامرد انه يرش ماء
صفعات الطالب313
وشكرا للاخ الرجل اللبناني انه وضع يدي على هذا المصدر
فتح الباري
لابن حجرالعسقلاني
المجلدالسابع عشر
ص436
يعقب البراك-قوله-ص-في الحديث فيكشف عن ساقه يدل على ان لله تعالى ساقا كما ان له قـــــــــــــــدما والقول فيهما كالقول في الوجه واليدين وهو الايمان بذلك على ما يليق به سبحانه
الى ان يصل ويقول وعلى هذا فلا موجب للعدول عن ظاهر الحديث بتأويل لاساق بالقدره او النفس كما صنع الخطابي وهذهطريقته في مثل هذه الصفات لايثبت حقائقها بل يتأولها على معان تخالف ظواهر النصوص
والوثيقه
اقول انا الطالب313 يعني لربكم الامر ساق والان قدم ولكن السؤال اين الاصابع
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
المجلد السابع عشر
ص438
وقوله-فأستأذنت على ربي في داره فيؤذن لي-
ص439
يذكر البراك كلام
ويقول واما المراد بهذه الدار فالله اعلم بها
وان كان المتبادر انها الجنه
والوثيقه