بيسم الله الرحمن ارحيم : ياايها ألذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم-- صدق الله العظيم
اسالك سؤال واجبني ...
لو كان الان شخص عنده علم لكنه لم يستفد منه على سبيل الفرض ...
هل نستيطع ان نقول له كالحمار ... مصداقا ( ان الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها ....الخ) ..!!؟؟
او مثلا حينما نقول للمشركين والكافرين (هم كالانعام بل اظل ) ..
هل حينما اقول عن احد انه كالحمار حينما يكون حمل علما ولم يحمله , او حينما يكون مستواه انزل من البهيمية واقول عنه كالانعام , فهل هو سخرية ؟؟
لو قرات الموضوع بتمعن بعيدا عن التعليقات , لرأيت ان عمر هكذا ....
هو هكذا .......
ماذا نفعل لمثل هذا الذي قاد الامة في اخلك الظروف ولا زالت الائمة تئن بسبب اثار سلوكه وسياسته ...
شكرا على المرور ...
وانصحك بالبقاء في الموضوع فقد تغير رايك بالخليفة عمر !!!
لو كان الان شخص عنده علم لكنه لم يستفد منه على سبيل الفرض ...
هل نستيطع ان نقول له كالحمار ... مصداقا ( ان الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها ....الخ) ..!!؟؟
او مثلا حينما نقول للمشركين والكافرين (هم كالانعام بل اظل ) ..
هل حينما اقول عن احد انه كالحمار حينما يكون حمل علما ولم يحمله , او حينما يكون مستواه انزل من البهيمية واقول عنه كالانعام , فهل هو سخرية ؟؟
لو قرات الموضوع بتمعن بعيدا عن التعليقات , لرأيت ان عمر هكذا ....
هو هكذا .......
ماذا نفعل لمثل هذا الذي قاد الامة في اخلك الظروف ولا زالت الائمة تئن بسبب اثار سلوكه وسياسته ...
شكرا على المرور ...
وانصحك بالبقاء في الموضوع فقد تغير رايك بالخليفة عمر !!!
1 - عن سليمان بن يسار. إن رجلا يقال له: صبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وقد أعد له عراجين النخل فقال: من أنت؟ قال: أنا عبد الله صبيغ: فأخذ عمر عرجونا من تلك العراجين فضربه وقال: أنا عبد الله عمر. فجعل له ضربا حتى دمي رأسه فقال: يا أمير المؤمنين! حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي.
وعن السائب بن يزيد قال: أتي عمر بن الخطاب فقيل: يا أمير المؤمنين! إنا لقينا رجلا يسأل عن تأويل مشكل القرآن فقال عمر: أللهم مكني منه. فبينما عمر ذات يوم جالسا يغدي الناس إذ جاء (الرجل) وعليه ثياب وعمامة صفدي حتى إذا فرغ قال: يا أمير المؤمنين! والذاريات ذروا فالحاملات وقرا؟ فقال عمر: أنت هو؟ فقام إليه وحسر عن ذراعيه فلم يزل يجلده حتى سقطت عمامته فقال: والذي نفس عمر بيده لو وجدتك محلوقا لضربت رأسك ألبسوه ثيابا واحملوه على قتب وأخرجوه حتى تقدموا به بلاده ثم ليقم خطيب ثم يقول: إن صبيغا ابتغى العلم فأخطأه. فلم يزل وضيعا في قومه حتى هلك وكان سيد قومه.
وعن أنس: إن عمر بن الخطاب جلد صبيغا الكوفي في مسألة عن حرف من القرآن حتى اضطربت الدماء في ظهره.
وعن الزهري: إن عمر جلد صبيغا لكثرة مساءلته عن حروف القرآن حتى اضطربت الدماء في ظهره
2 - عن أبي العديس قال: كنا عند عمر بن الخطاب فأتاه رجل فقال: يا أمير المؤمنين! ما الجوار الكنس؟ فطعن عمر بمخصرة معه في عمامة الرجل فألقاها عن رأسه فقال عمر: أحروري؟ والذي نفس عمر بن الخطاب بيده لو وجدتك محلوقا لأنحيت القمل عن رأسك.
3 - عن عبد الرحمن بن يزيد: إن رجلا سأل عمر عن فاكهة وأبا فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدرة
اول من ساعد على ظهور الامية في صفوف المسلمين حينما يرفض ان يسال احدهم في امور القران !!!!!!!
يعني حتى حسبنا كتاب الله التي اطلقها بمحضر النبي واساء ادبه , لم يطبقها ...
ولو شنو نترجى من ابن صهاك !!!!!!
لك يضرب بالدرة والعرجون اناس لانهم سالوا اسئلة يفقهها اي عربي !!
عن أنس بن مالك قال: إن أعرابيا جاء بإبل له يبيعها فأتاه عمر يساومه بها فجعل عمر ينخس بعيرا بعيرا يضربه برجله ليبعث البعير لينظر كيف قواده
فجعل الأعرابي يقول: خل إبلي لا أبا لك.
فجعل عمر لا ينهاه قول الأعرابي أن يفعل ذلك ببعير بعير،
فقال الأعرابي لعمر: إني لأضنك رجل سوء.
فلما فرغ منها اشتراها
فقال: سقها وخذ أثمانها
فقال الأعرابي: حتى أضع عنها أحلاسها وأقتابها
فقال عمر: إشتريتها وهي عليها فهي لي كما اشتريتها
فقال الأعرابي: أشهد إنك رجل سوء
فبينما هما يتنازعان إذ أقبل علي عليه السلام فقال عمر: ترضى بهذا الرجل بيني وبينك؟
قال الأعرابي: نعم. فقصا على علي قصتهما
فقال علي: يا أمير المؤمنين إن كنت اشترطت عليه أحلاسها وأقتابها؟ فهي لك كما اشترطت، وإلا فإن الرجل يزين سلعته بأكثر من ثمنها.
فوضع عنها أحلاسها وأقتابها فساقها الأعرابي فدفع إليه عمر الثمن.
التعليق :
جزى الله أمير المؤمنين عليا عليه السلام عن الأعرابي خيرا يوم حفظ له الأحلاس والأقتاب عن أن تؤخذ منه بغير ثمن،
اثاري عمر جان قفاااص !!!
لا يا محتال !!
بس ويت تروح ؟؟
ابو حسين ع واكفلك بالزردوم !!
عن أنس بن مالك قال: إن أعرابيا جاء بإبل له يبيعها فأتاه عمر يساومه بها فجعل عمر ينخس بعيرا بعيرا يضربه برجله ليبعث البعير لينظر كيف قواده
فجعل الأعرابي يقول: خل إبلي لا أبا لك.
فجعل عمر لا ينهاه قول الأعرابي أن يفعل ذلك ببعير بعير،
فقال الأعرابي لعمر: إني لأضنك رجل سوء.
فلما فرغ منها اشتراها
فقال: سقها وخذ أثمانها
فقال الأعرابي: حتى أضع عنها أحلاسها وأقتابها
فقال عمر: إشتريتها وهي عليها فهي لي كما اشتريتها
فقال الأعرابي: أشهد إنك رجل سوء
فبينما هما يتنازعان إذ أقبل علي عليه السلام فقال عمر: ترضى بهذا الرجل بيني وبينك؟
قال الأعرابي: نعم. فقصا على علي قصتهما
فقال علي: يا أمير المؤمنين إن كنت اشترطت عليه أحلاسها وأقتابها؟ فهي لك كما اشترطت، وإلا فإن الرجل يزين سلعته بأكثر من ثمنها.
فوضع عنها أحلاسها وأقتابها فساقها الأعرابي فدفع إليه عمر الثمن.
التعليق :
جزى الله أمير المؤمنين عليا عليه السلام عن الأعرابي خيرا يوم حفظ له الأحلاس والأقتاب عن أن تؤخذ منه بغير ثمن،
اثاري عمر جان قفاااص !!!
لا يا محتال !!
بس ويت تروح ؟؟
ابو حسين ع واكفلك بالزردوم !!