اعلنت عمليات الجزيرة والبادية، الجمعة، عن بدء عملية عسكرية واسعة النطاق لمطاردة عناصر "داعش" غربي الانبار، مبينة أن العملية مازالت مستمرة.
وقال قائد العمليات بالوكالة اللواء علي ابراهيم في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوات من قيادة عمليات الجزيرة والبادية نفذت، صباح اليوم، عملية أمنية واسعة النطاق لمطاردة فلول عناصر تنظيم داعش الارهابي في مناطق جنوب قضاء راوة 210كم غرب الرمادي".
وأضاف ابراهيم، أن "العملية التي مازالت مستمرة اسفرت عن تفكيك صاروخ كاتيوشا معد للإطلاق في المنطقة المذكورة دون ألحاق خسائر مادية او بشرية ".
يذكر أن محافظة الأنبار، ومركزها الرمادي، (110 كم غرب العاصمة بغداد) تشهد منذ (21 كانون الأول 2013)، عملية عسكرية واسعة النطاق في المحافظة تمتد حتى الحدود الأردنية والسورية، تشارك بها قطعات عسكرية ومروحيات قتالية إلى جانب مسلحين من العشائر، لملاحقة تنظيم ما يعرف بدولة العراق والشام الإسلامية "داعش"، وأدت إلى مقتل وإصابة واعتقال وطرد العشرات من عناصر التنظيم، وما تزال المعارك مستمرة.
أفاد مصدر امني، الجمعة، بأن وزير داخلية تنظيم "داعش" ابو حمد المهاجر قتل مع ستة من معاونيه في اطراف الفلوجة .
ونقلت قناة العراقية شبه الرسمية في خبر عاجل تابعته "السومرية نيوز" عن مصادر امنية قولها إن "القوات الامنية قتلت الارهابي ابو حمد المهاجر وزير داخلية تنظيم (داعش) مع ستة من معاونيه في اطراف مدينة الفلوجة جنوبي الانبار".
واضافت المصادر ان "المهاجر قدم للمشاركة في القتال بالفلوجة وان المعلومات الاستخبارية حددت موقعه في اطراف الفلوجة".
وأعلنت عمليات الجزيرة والبادية، اليوم الجمعة، عن بدء عملية عسكرية واسعة النطاق لمطاردة عناصر "داعش" غربي الانبار، مبينة أن العملية مازالت مستمرة.
اعلنت قيادتي عمليات الانبار والجزيرة والبادية، الجمعة، عن مقتل واصابة 24 عنصراً من تنظيم "داعش" خلال عمليتين امنيتين في الفلوجة.
وقالت قناة "العراقية" الرسمية في خبر عاجل تابعته "السومرية نيوز"، إن "قيادة عمليات الانبار ضربت تجمعاً لتنظيم داعش في عامرية الفلوجة، اسفر عن مقتل سبعة ارهابيين واصابة 12 آخرين وحرق ثلاث سيارات".
واضافت القناة ان "قوة من فرقة التدخل السريع الاولى تمكنت من قتل ارهابيين اثنين من تنظيم داعش واصابة ثلاثة آخرين قرب جسر المفتول في الصقلاوية ضمن قاطع مسؤولية عمليات الجزيرة والبادية".
وتابعت أن "طيران الجيش نفذ ضربات ضد عصابات داعش الارهابية في الرمادي والفلوجة".
وأعلنت عمليات الجزيرة والبادية، اليوم الجمعة، عن بدء عملية عسكرية واسعة النطاق لمطاردة عناصر "داعش" غربي الانبار، مبينة أن العملية مازالت مستمرة، فيما قتل وزير داخلية تنظيم "داعش" ابو حمد المهاجر قتل مع ستة من معاونيه في اطراف الفلوجة ،
افاد مصدر في قيادة عمليات الانبار ،اليوم الجمعة ان "مروحيات الجيش قصف بالصواريخ ،ظهر اليوم ، تجمعات ارهابية تنتمي الى تنظيم (داعش) في ناحية الصقلاوية ومنطقة الازركية شمالي الفلوجة ، مما اسفر عن مقتل 14 عنصرا من التنظيم الارهابي بينهم ثمانية قادة"، مضيفا ان "المروحيات قامت بتدمير تسع عجلات رباعية الدفع كانوا المسلحين يستخدمونها في التنقل".
واضاف المصدر ،أن" المروحيات القتالية دمرت ايضا ثلاثة اوكار ومخبأ للاسلحة والصواريخ في بستان زراعي في ناحية الصقلاوية وتفجير سيارة مفخخة كانت موضوعة بالقرب من محطة القطار شمالي الفلوجة"، مشيرا الى ان "العملية إستندت الى معلومات استخبارية دقيقة عن مكان تواجد المسلحين".
وشهدت محافظة الانبار اليوم مقتل تسعة مسلحين ينتمون الى تنظيم (داعش) الارهابي وتدمير اربعة اكداس للعتاد اثناء عملية امنية نفذتها قوة من فرقة التدخل السريع الاولى جنوب الفلوجة ، (62 كم غرب بغداد).
اكد ائتلاف المواطن، اليوم الجمعة، دعمه للعمليات العسكرية الجارية في محافظة الأنبار، وطالب بالقضاء على "داعش وضربها بيد من حديد"، وفيما شدد على ضرورة الحفاظ على أرواح المدنيين، دعا إلى حسم هذه العمليات.
وقال الناطق باسم ائتلاف المواطن بليغ ابو كلل في حديث صحفي، إن "الائتلاف مع الجيش في مقاتلة الإرهاب والوقوف بالضد من المجاميع المسلحة ومن المهم حسم هذه القضية بأي شكل من الأشكال".
وتابع ابو كلل "علينا أيضا الحفاظ على أرواح المدنيين الذين تستهدفهم داعش بتمركزها بينهم"، داعيا إلى "القضاء على داعش وضربها بيد من حديد والانتصار للدولة والقانون، كون هذه المجاميع لايمكن السكوت عليها بأي شكل من الأشكال".
أعلنت قيادة عمليات الجزيرة والبادية، الجمعة، عن اعتقال اثنين من أمراء تنظيم "داعش" الإرهابي، لدى محاولتهما التسلل من سوريا الى العراق.
وقال قائد عمليات الجزيرة والبادية بالوكالة اللواء علي إبراهيم إن "قوة أمنية تابعة لقيادة عمليات الجزيرة تمكنت، اليوم، من اعتقال أميرين في تنظيم داعش الارهابي، لدى محاولتهما التسلل الى العراق قادمان من سوريا، في منطقة مشيرطة الحدودية (350 كم غربي الرمادي)".
وأضاف إبراهيم أن "عملية الاعتقال تمت على ضوء معلومات استخبارية دقيقة، بالتعاون مع جهاز الأمن الوطني".
وأعلنت عمليات الجزيرة والبادية، اليوم الجمعة، عن بدء عملية عسكرية واسعة النطاق لمطاردة عناصر "داعش" الارهابي غربي الانبار، مبينة أن العملية مازالت مستمرة، إذ أسفرت عن تفكيك صاروخ كاتيوشا معد للإطلاق في المنطقة المذكورة دون ألحاق خسائر مادية او بشرية، الى جانب مقتل وإصابة 24 ارهابيا من تنظيم "داعش" خلال عمليتين أمنيتين نفذتا في الفلوجة.
قتلت القوات الأمنية المدعو "أبو إيمان الموصلي "، قائد كتائب الأنصار ، التي تنتشر في الفلوجة ، بعملية أمنية نوعية .
وقالت مصادر أمنية رفيعة المستوى لـ(IMN) إن " الموصلي هو المسؤول عن احتلال الدوائر الرسمية في الفلوجة ، وهو أحد المخططين لعملية قطع المياه, وقد قتل في عملية أمنية نوعية ".
وأشارت المصادر إلى أن " معلومات أمنية من داخل الفلوجة تحدد أماكن القيادات المهمة التي تدير الحرب في الفلوجة ".
وتابعت المصادر أن "أكثر من أربعة مرافقين قتلوا مع الموصلي فجر اليوم ، ومن ضمنهم اثنين من السعوديين ".
قال جهاز مكافحة الارهاب، الجمعة، إن عناصر تنظيم"داعش" الارهابي قاموا بتفخيخ عدد من جثث قتلاهم الذين سقطوا بمعارك في مدينة الرمادي لإستهداف القوات الامنية.
وقال المتحدث باسم الجهاز صباح النعمان لـ(IMN) إن "على العالم اجمع الاطلاع على حجم الجرائم التي يرتكبها تنظيم داعش الارهابي حتى في صفوف عناصره الارهابية بعد مقتلهم"، مشيرا الى ان "التنظيم الارهابي فخخ جثث لقتلاه في معارك بمدينة الرمادي لتفجيرها على القوات الامنية لدى نقلها الجثث".
واضاف النعمان أن "قوات الامن العراقية ملتزمة بتطبيق جميع معايير حقوق الانسان حتى مع الارهابيين من خلال نقل جثثهم لدفنها وفقا للشريعة الاسلامية".
وبين النعمان أن "التنظيم الارهابي استغل التعامل الانساني للقوات الامنية مع قتلا باللجوء الى تفخيخ جثث قتلاه لتفجيرها على القوات الامنية".
وكشف نائب رئيس مجلس محافظة الانبار فالح العيساوي امس، الخميس، عن تمكنت قوات الجيش خلال الايام الماضية من قطع أمدادات تنظيم داعش داخل احياء الرمادي.
وتجري القوات الامنية عملية تطهير واسعة تشمل مناطق شمالي وغربي الرمادي لتهيئة الاجواء الامنية لاجراء الانتخابات المقررة في الـ30 من الشهر الجاري.
وتخضع مدينة الفلوجة والكرمة تحت سيطرة عناصر تنظيم "داعش" منذ نحو ثلاثة اشهر وتحاصر قوات الجيش العراقي المدينتين منعا لتسلل العناصر الارهابية.
اعلنت قيادة عمليات دجلة، الجمعة، عن ان عناصر تنظيم "داعش" الارهابي خسروا جميع قواعدهم في مراكز المدن بمحافظتي ديالى وكركوك، مشيرة الى ان طيران الجيش والقوة الجوية بدأ بملاحقتهم في أماكنهم البديلة.
وقال قائد عمليات دجلة الفريق الركن عبد الامير الزيدي لـ(IMN) إن "العمليات الامنية التي نفذتها قطعات قيادة عمليات دجلة في محافظتي ديالى وكركوك منعت تنظيم داعش الارهابي من الحصول على موطئ قدم في مراكز المدن كقواعد يستخدمها للانطلاق على باقي المناطق".
واضاف الزيدي أن "عناصر التنظيم بعد ان خسروا قواعدهم في مراكز المدن لجأوا الى البساتين الكثيفة في محافظة ديالى، والمناطق الوعرة في محافظة كركوك"، مشيرا الى ان "طيران الجيش والقوة الجوية العراقية والمدفعية تعمل بصورة متواصلة على تحديد اماكن تواجدهم وقصفها جوا وبراً".
وأكد الزيدي "فقدان عناصر التنظيم القدرة على مواجهة القوات الامنية العراقية بعد سلسلة الضربات التي وجهت للتنظيم".
ويشارك اكثر من 35 الف عنصر من الشرطة والجيش في تطبيق خطة امن الانتخابات في ديالى، بينما يشارك اكثر من 25 الف عنصر في خطة تأمين انتخابات كركوك.
وتجرى الانتخابات البرلمانية في الـ30 من الشهر الجاري والتي تتزامن ايضا من اجراء انتخابات مجالس محافظات اقليم كردستان تسبقها بيومين اجراء اقتراع قوات الامن التابعة لوزارتي الدفاع والداخلية.