هذا رد سؤالك ولاتطل الكلام ..
- أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مرحبا بابنتي ) . ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ، ثم أسر إليها حديثا فبكت ، فقلت لها : لم تبكين ؟ ثم أسر إليها حديثا فضحكت ، فقلت : ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن ، فسألتها عما قال ، فقالت : ما كنت لأفشي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم فسألتها ، فقالت : أسر إلي : ( إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة ، وإنه عارضني العام مرتين ، ولا أراه إلا حضر أجلي ، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي ) . فبكيت ، فقال : ( أما ترضين أن تكوني سيدة أهل الجنة ، أو نساء المؤمنين ) . فضحكت لذلك .
صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3623
خلاصة الدرجة: [صحيح]
.................................................. .......
إنا كنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عنده جميعا ، لم تغادر منا واحدة ، فأقبلت فاطمة عليها السلام تمشي ، ولا والله لا تخفى مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآها رحب وقال : ( مرحبا بابنتي ) . ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ، ثم سارها ، فبكت بكاء شديدا ، فلما رأى حزنها سارها الثانية ، فإذا هي تضحك ، فقلت لها أنا من بين نسائه : خصك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسر من بيننا ، ثم أنت تبكين ، فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم سألتها : عم سارك ؟ قالت : ما كنت لأفشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم سره ، فلما توفي ، قلت لها : عزمت عليك بما لي عليك من الحق لما أخبرتني ، قالت : أما الآن فنعم ، فأخبرتني ، قالت : أما حين سارني في الأمر الأول ، فإنه أخبرني : أن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل سنة مرة . ( وإنه قد عارضني به العام مرتين ، ولا أرى الأجل إلا قد اقترب ، فاتقي الله واصبري ، فإني نعم السلف أنا لك ) . قالت : فبكيت بكائي الذي رأيت ، فلما رأى جزعي سارني الثانية ، قال : ( يا فاطمة ، ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين ، أو سيدة نساء هذه الأمة ) . : صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6285
خلاصة الدرجة: [صحيح]
....................................... -خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل ، من شعر أسود . فجاء الحسن بن علي فأدخله . ثم جاء الحسين فدخل معه . ثم جاءت فاطمة فأدخلها . ثم جاء علي فأدخله . ثم قال " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " [ 33 / الأحزاب / 33 ] . صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2424
خلاصة الدرجة: صحيح
اتصور يكفيك هذا الان وحديث الكساء معروف عند مسلم واضنك تعرفه جيداً .....
والسلام ..
التعديل الأخير تم بواسطة آمنت بالحسين ; 03-12-2009 الساعة 01:50 PM.
هذا رد سؤالك ولاتطل الكلام ..
- أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مرحبا بابنتي ) . ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ، ثم أسر إليها حديثا فبكت ، فقلت لها : لم تبكين ؟ ثم أسر إليها حديثا فضحكت ، فقلت : ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن ، فسألتها عما قال ، فقالت : ما كنت لأفشي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم فسألتها ، فقالت : أسر إلي : ( إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة ، وإنه عارضني العام مرتين ، ولا أراه إلا حضر أجلي ، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي ) . فبكيت ، فقال : ( أما ترضين أن تكوني سيدة أهل الجنة ، أو نساء المؤمنين ) . فضحكت لذلك .
البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3623
خلاصة الدرجة: [صحيح]
.................................................. .......
إنا كنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عنده جميعا ، لم تغادر منا واحدة ، فأقبلت فاطمة عليها السلام تمشي ، ولا والله لا تخفى مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآها رحب وقال : ( مرحبا بابنتي ) . ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ، ثم سارها ، فبكت بكاء شديدا ، فلما رأى حزنها سارها الثانية ، فإذا هي تضحك ، فقلت لها أنا من بين نسائه : خصك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسر من بيننا ، ثم أنت تبكين ، فلما قام رسول الله صلى الله عليه وسلم سألتها : عم سارك ؟ قالت : ما كنت لأفشي على رسول الله صلى الله عليه وسلم سره ، فلما توفي ، قلت لها : عزمت عليك بما لي عليك من الحق لما أخبرتني ، قالت : أما الآن فنعم ، فأخبرتني ، قالت : أما حين سارني في الأمر الأول ، فإنه أخبرني : أن جبريل كان يعارضه بالقرآن كل سنة مرة . ( وإنه قد عارضني به العام مرتين ، ولا أرى الأجل إلا قد اقترب ، فاتقي الله واصبري ، فإني نعم السلف أنا لك ) . قالت : فبكيت بكائي الذي رأيت ، فلما رأى جزعي سارني الثانية ، قال : ( يا فاطمة ، ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين ، أو سيدة نساء هذه الأمة ) . البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6285
خلاصة الدرجة: [صحيح]
....................................... -خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل ، من شعر أسود . فجاء الحسن بن علي فأدخله . ثم جاء الحسين فدخل معه . ثم جاءت فاطمة فأدخلها . ثم جاء علي فأدخله . ثم قال " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " [ 33 / الأحزاب / 33 ] . صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2424
خلاصة الدرجة: صحيح
اتصور يكفيك هذا الان وحديث الكساء معروف عند مسلم واضنك تعرفه جيداً .....
والسلام ..
لن أطل الكلام يا عزيزي فالروايات التي اتيت بها لا تثبت نقل فاطمة رضي الله تعالى عنه العلم عن ابيها صلى الله عليه وسلم فتنبه وافهم السؤال أولاً ,, :rolleyes: