|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 18812
|
الإنتساب : May 2008
|
المشاركات : 187
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
al_sadri
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-11-2008 الساعة : 09:33 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لايوجد عند الشيعه سوى كتاب الله الصحيح من الدفه والدفه
وكل كتبنا على روسئنا فيها الصحيح وفيها غير الصحيح واما اذ كنت تتشندق بمقوله صحاح الشيعه فعلم ان القصد منها هي كتب الجيل الاول لعلمائنا الاعلام بعد الغيبه الكبرى ولم يدعي الشيعه انها صحيحه كلها
|
الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه
قال الطبرسي : الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تامل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الإطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها .
2- الحر العاملي بوب باب بعنوان الفائدة السادسة في صحة الكتب المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة (ع)...
3- قال شرف الدين الموسوي : الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها .
4- قال محمد صادق الصدر : والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه هو أن الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائلة بصحة كل ما فيها من روايات
قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة : ( وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين ) . مقدمة الكافي .
عبد الحسين شرف الدين صاحب الكتاب الملفق ( المراجعات ) : ( وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة ، التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي : الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ) . المراجعات ص 370 ، مراجعة رقم ( 110 ) . طبعة : مطبوعات النجاح بالقاهرة
وقال الحر العاملي : ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب - أي الكافي - وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام ) . خاتمة الوسائل ص 61
- وقال آغا بزرك الطهراني : ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها ، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328 هـ ) . الذريعة إلى تصانيف الشيعة ( 17 / 245 ) .
- وقال العباس القمي : ( وهو أجل الكتب الإسلامية ، وأعظم المصنفات الإمامية ، والذي لم يعمل للإمامية مثله ، قال محمد أمين الاسترابادي في محكى فوائده : سمعنا عن مشائخنا وعلمانا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه ) . الكنى والألقاب ( 3 / 98 )
يقول محمد صادق الصدر : " ان الشيعة وان كانت مجمعه على اعتبار الكتب الاربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص127 - 1 هدا تناقض بين كلامك وكلام علماءك ادن من اعلم بالدين انت ام عماءك من المخطئ
هل الكتب يوجد صحاح عند العلماء فقط اما عندك انت لا
ما قولك قي خدا مازلت ان ليس عندكم صحاح
ام لا
|
|
|
|
|