مررتُ من هنا لألقي المودة والسلام
وأسأل عن صاحبة المقهى آنستي وفاء
واتمنى ان تكون بخير
هي وجميع الأحبة
سيما سيدتي زينب
والسيد الفاضل النجاة في الصدق
تحياتي وموداتي للجميع
يا مليــــــــــــــون مرحبا يا مليـــــــــــــــــون هلا
عناق جماعي عزيزاتي يالله
ههههههه
هذه الحلاوه والأحساس الجميل الذي اشعر به
عند لقائكنَّ ولقاء الجميع تدفعني لتفكير في أن اغيب
من جديد
ههههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومســائكم معطر برائحة الورد والفل والياسمين
رواداً ومتصفحين..
فالأقدم لكم أولاً شيئاً تشربونه لكي لا يقال ان الغيبه
انست المديرة اصول الضيافه
تفضلن عزيزاتي.........
لحن الشجن : وانا اشتقت لك كذلك ياوردتي الجميلة
الغاليه على قلبي.. كيف هي امورك ؟ المدرسة و
العائلة ... الخ ؟ هلى كل شيء على مايرام ؟
رؤيتك اسعدتني كثيراً يا نقاء الثلج ورقة الياسمين
الروح : يااااااه يا ام جعفر منذ ُمتى لم نلتقي؟!!!
اشتقت لك عزيزتي وبكل صدق والى كلماتك التي
تصوغينها بكل فن وبراعة وزيارتك اليوم بالرغم
من انها اسعدتني ألا انها اخجلتني من نفسي فأنا اعلم
كم انا مقصرة في حقك ولكن كلي ثقه من ان قلبك
الطيب لن يعير تقصيري بأي اهتمام وسيستقبلني
بالأحضان .. اختي الغاليه نورتي مقهى انا شيعي..
عاشقة أهل البيت : يا مشاكسه جعلتني اتصور نفسي
كهذا الرجل هههههه
عزيزتي اشتقت لك كذلك وبصراحة اشعر بتأنيب
الضمير بسبب جبران .. كُنت سأرسل لك رابط
تجدين فيه بعض كتبه كالأرواح المتمردة وغيرها لـ
تطلعي عليها قبل شرائها ولكن الحياة تلهينا وتنسينا
بعض الأمور. اليوم سأعوض عن تقصيري وسأخبرك
عن الموقع الذي تجدينها فيه وكذلك بأمكانك الأطلاع
على المزيد من الكتب ايضاً لمؤلفين كُثر..
اسم الموقع scribd ابحثي عنه على جوجل او
الياهو...
في مكان البحث الخاص بالموقع اكتبي جبران خليل
جبران سيظهر لك ملف فيه ثلاث كتب اختاري اي
منها واخبرينا عن انطباعك عن كتبه في المره القادمة
في الختام لكم مني جزيل الشكر اخواتي زيارتكم
لمقهى انا شيعي اسعدتني كثيراً في رعاية الله اترككم
والى الملتقى إن شاء الله..
ههههههه
يالك من فتاة مليئة بالمفاجآت لم اكن اعلم بأنك
تمتلكين هذه النزعة الشريرة
ههههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ومسائكِ ومساء جميع رواد مقهى انا شيعي
يعبق بشذى الورد والفل والياسمين...
في الحقيقة لا استطيع التوقف عن الأبتسام فــ
العبارة ممزوجه بشقاو حلوة نزلت كالبلسم على
قلبي بكل صدق، اعشق الصنف المشاكس من
البشر اتناغم معه بشكل جميل ربما لأني انتمي
لهذا الصنف
المهم .. انا بخير عزيزتي والحمد لله والأمور
على احسن مايرام . احزنني سماع انك تعانين
بسبب الأمتحانات والضغط الناتج عنها قلوبنـا
تدعو لك بالتوفيق..
اعلمي انني اثق بك وبمدى ماتملكينه من قدرات
ومتأكده من انك سترفعينا رؤوسنا بنتائجك الطيبه
عليك بالثبات عزيزتي نحنُ جميعاً الى جانبك...
والان تعالي ساُحضر لك عصيراً مغذياً ومنعشاً
فأنا ارغب في تدليلك ولو كان الأمر بيدي
لحضرت شخصياً للأستذكار لك ومساعدتك على
اجتياز الأمتحانات بكل سلاسله تفضلي يا حبيبتي
الغالية....
سأخبرك بشيء.. بالأمس كُنت افكر بموضوع
نتناوله بالحديث في مقهانا العزيز واذا بي اتذكر
سؤال طرح في موقع ياهو مكتوب رأيته ذات مرة
اثناء تصفحي.. السؤال يقول :
ما هو السؤال الذي لاتحب ان يسألك إياه احد ؟
عندما نكون في اجتماع اُسري او اجتماعي يا
سبحان الله يدخل شخص على الخط ويعكر مزاج
الجو بسؤال غير لبق او كما نقول بالعاميه فيه
( لقافه ) انا متأكده ان اغلبكم تعرض لهذا الموقف
فدعوني اسألكم :
كيف كان تصرفكم في هكذا موقف ؟ وماذا تقولون
عن هذا الصنف من الناس ؟
ايضاَ اود ان اسألكم نفس السؤال الذي قُدم في الموقع
المذكور :
ما هو السؤال الذي لاتحب ان يسألك إياه احد ؟
في الختام اترككِ ياوردتي الجميلة والجميع في رعاية
لله والى الملتقى إن شاء الله...
السؤال الذي لااحب احد يسألني عنه عن الامور الشخصية العائلية وبالذات الامور التي تحصل بين الزوج وزوجته فبعض الناس للاسف اقولها فضوليين زيادة على اللزوم ويحاولون ان يعرفوا كل صغيرة وكبيرة عن خصوصيات الآخرين حتى اني ارى بعضهم يسأل الاطفال الصغار لكي يقول له ماذا يجري داخل البيت او داخل غرفة النوم
اما تصرفي انا في مثل هذه المواقف فأنا حدي ولااتعامل بلين مع امثال هؤلاء وهذه الطريقة هي التي اراها مناسبة لردعهم
او في حالات اخرى احاول تركهم او تغيير الموضوع الذي نتكلم فيه فأقول لهم هل رأيتم فلان او اشغلهم بخبر مهم كالنظر للتلفاز او ماشاكل
يعني لازم ادلل عليك يابو محمد عشان تجينا ؟!!
والله موضوع الفاضلة حكايا جـا في وقته
هههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واسعد الله مسائك اخي الفاضل ومساء جميع رواد
ومتصفحي مقهى انا شيعي بكل خير..
انا سعيده جداً بتواجدك لدرجة أنني سأقدم لك قدحاً
من الشاي تعبيراً عن امتناني ومدى فرحي
بك تفضل الشاي وفي قدح بلونك المفضل
أخي الفاضل ابو محمد قرأتُ ماتفضلت به واتفق
معك ان البعض على درجه عاليه من الحِشَرِّيه
ليس هناك في قاموسهم مصطلح:
( احترام الخصوصية ) أو( مراعاة لمشاعر الغير )
وهذا الصنف الغير لبق من الناس لا يعيّ أن
اسألته لربما تؤدي او تجرح الطرف الآخر، يضرب
لسانه بلا مباله لكن صدقني بعض هؤلاء يتعمد وضع
الملح على الجرح كونه يعلم مدى حساسية السؤال
لدى من يسأله اضرب لك مثال :
امرأة لم يرزقها الله بأولاد في مجتمعنا وين ماتروح
هاااا مافي شي في الطريق ؟!
ليش لسه ماحملتي ؟!
السبب منك لو منه ؟!.... الخ من الأسئلة التي تدعو
المرء الى الصراخ :
كفى دعوني وشأني..
الموضوع مؤلم ولكنهم لا ينفكون عن ازعاجها
بعض الأناث من القسوه يتباهون بحملهم امام من
لا تنجب.. أي والله
المثل يقول : من تدخل في مـا لا يعنيه يلقى مـا لا
يرضيه..
وتصرف بحده وحزم مع هؤلاء مطلوب فهذا يمنعهم
من التمادي.. وللحديث بقية
اخي الفاضل ابو محمد سرني حضورك ومشاركتك
من القلب شكراً جزيلاً ، في رعاية الله والى الملتقى
إن شاء الله..
فدعوني اسألكم :
كيف كان تصرفكم في هكذا موقف ؟ وماذا تقولون
عن هذا الصنف من الناس ؟
ايضاَ اود ان اسألكم نفس السؤال الذي قُدم في الموقع
المذكور :
ما هو السؤال الذي لاتحب ان يسألك إياه احد ؟
في الختام اترككِ ياوردتي الجميلة والجميع في رعاية
لله والى الملتقى إن شاء الله...
يزعجني هذا الامر بكل ما فيه
فيوجد هنالك اناس لا يراعون مشاعر
المقابل و يتعمدون بسؤاله اسئلة
لا تليق بالمجلس الذين هم فيه
حدث شيئا في فترة الخطوبة تذكرته
عندما قرأت جواب الاخ الكريم عظيم الفضل
فحينها كنا في العراق الحبيب و جلسنا انا و خطيبي
معا في غرفة الاستقبال و
اخته الصغيرة و اخي الصغير يلعبون
نتحاور معا في مواضيع عديدة
وما ان جلسنا دقائق ضربوا على الباب بقوة
و انهزموا هههههه هو موقف مضحك لكن بشع
فقلت له لنخرج و نجلس معهم ذلك افضل لنا
جلسنا و لا ارى الا سؤالا من ابنة عمي
ماذا كنتم تفعلون في الغرفة؟
عن ماذا تكلمتم؟
لماذا جلستم معا مندوننا ووو من تلك الاسئلة التافهه
قلت لها : {هذا مو شغلچ لا تتدخلين }
لكن بابتسامة لكي لا احرجها
فراحت و سألت اخي الصغير فقال لها لا ادري
فعادت و سالت اخته الصغيرة هههههه