"مادتك اليوم عاجزة عن الرد عن مادتي التي هي مادة واحدة " ليست قضية عجز -العرب دائما يفكرون قوي وضعيف- المسألة هي في مشيئة المادة المطلقة التي تتجلى بالقوانين الفيزيائية التي تجعلك -لحد الآن- لاهوتي لكن يمكن ان تتغير عندما تتغير الشروط الفيزيائية
"ان مادتك لا تعرف ما هي مادتي " أعرف ان كل انسان من كربون وهيدروجين وكالسيوم وعناصر أخرى لكن لا اعرف الفرق المادي الحاسم الذي جعلني ماديا عظيما سعيدا وجعلك لاهوتيا بائسا حزينا-المادي الكبير حسن الأزدي-
العرب دائما يفكرون قوي وضعيف
----------------
اخطات من جديد يا حسون
يا عرب يا بطيخ
كلنا مادة السنا كذلك
لا يوجد عرب ولا يوجد غرب ولا لاهوتي ولا بيتوتي
كلنا مادة
وحتى نقاشنا هذا مادة وتفاعلاتها
لذا لن تهرب امامك السؤال فاجب
حميد الغانم
إن كنتم تظنون أنكم نصرتم الإسلام فأقول :
لقد فشلتم فالثغرات في ردودكم واضحة
ولا أجبركم على الرد ولكن يبدو واضحا في نهاية المقال انه لا يوجد لديكم شيء تضيفوه وغايتي تحققت في تحطيم الاسلام في هذا الحوار-الملحد الأكبر-
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
لا تنسى حبوبي جاوب على هاي المشاركة واصعد فوق وشوف تاريخها
العرب دائما يفكرون قوي وضعيف
----------------
اخطات من جديد يا حسون
يا عرب يا بطيخ
كلنا مادة السنا كذلك
لا يوجد عرب ولا يوجد غرب ولا لاهوتي ولا بيتوتي
كلنا مادة
وحتى نقاشنا هذا مادة وتفاعلاتها
لذا لن تهرب امامك السؤال فاجب
حميد الغانم
ان اكبر دليل على بطلان الالحاد وكذب الملحدين انهم يفترضون انهم اهل حق والاخرين اهل باطل
وانهم اهل نور والباقين ظلام
وهذا دليل بطلانهم
فلو كنا كلنا من مادة الى مادة في مادة
لما افترضوا الفروض اعلاه
لانه لو كنا فعلا كلنا مادة واحده في مادة الى مادة لكانوا يرون انهم على حق ونحن على حق مهما كان ديننا ومهما كان دينهم
ومهما كان حالهم وكان حالنا
فكن من مادة
ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل
ووحدانية النورانية لا توجب الظلامية لغير المادة
انتهى الموضوع بحول الله وتوفيقه
حميد الغانم
""ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل"
أوضحنا سابقا أن التفريق إلى حق وباطل هو أيضا من أشكال التفريق بين المواد ففكرة الحق الموجودة عندي هي مادة تختلف عن فكرة الباطل الموجودة عندك وهي نوع من مادة أخرى
كمثال أي أنني أحمل في دماغي الذهب واللاهوتيون يحملون الفضة"
ان اكبر دليل على بطلان الالحاد وكذب الملحدين انهم يفترضون انهم اهل حق والاخرين اهل باطل
وانهم اهل نور والباقين ظلام
وهذا دليل بطلانهم
فلو كنا كلنا من مادة الى مادة في مادة
لما افترضوا الفروض اعلاه
لانه لو كنا فعلا كلنا مادة واحده في مادة الى مادة لكانوا يرون انهم على حق ونحن على حق مهما كان ديننا ومهما كان دينهم
ومهما كان حالهم وكان حالنا
فكن من مادة
ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل
ووحدانية النورانية لا توجب الظلامية لغير المادة
انتهى الموضوع بحول الله وتوفيقه
حميد الغانم