"لماذا لم يستطع انت او مادتك او غيرك من الماديين في تعريف نفسها بهذا التعريف
لاي سبب
دلني على السبب " المادة تقدم تعريفها لكنه ليس متاحا سوى للعباقرة-المادي العبقري-
دلني على السبب " المادة تقدم تعريفها لكنه ليس متاحا سوى للعباقرة-المادي العبقري-
فاذا انت لست بعبقري
لانه انا من جئتك بالتعريف لا انت
وثانيا انت تعرف مادتك وانا اعرف مادتك
فانت امام احتمالين
انت تعرف مادتك ومادتك تعرف
انت لا تعرف مادتك ومادتك لا تعرفك
حميد الغانم
"فاذا انت لست بعبقري
" يا حميد الغانم العبقرية نسبية وأنا لست من العباقرة الذين يعرفون المادة بالمطلق لكن ني عبقري بدرجة أقل
"فانت امام احتمالين
انت تعرف مادتك ومادتك تعرف
انت لا تعرف مادتك ومادتك لا تعرفك
" الاحتمال الثالث :أنا أعرف أشياء عن مادتي العظيمة وهي تعرف كل شيء عني
"فاذا انت لست بعبقري
" يا حميد الغانم العبقرية نسبية وأنا لست من العباقرة الذين يعرفون المادة بالمطلق لكن ني عبقري بدرجة أقل
"فانت امام احتمالين
انت تعرف مادتك ومادتك تعرف
انت لا تعرف مادتك ومادتك لا تعرفك
" الاحتمال الثالث :أنا أعرف أشياء عن مادتي العظيمة وهي تعرف كل شيء عني
,,,,,,
هاي شنو حسوني
الست انت مادة والمادة انت
اراك فصلت بين الاثنين وفي اول البحث قلت انك مادة والمادة انت
فاذا المادة تعرف كل شي عنك
وانت لا تعرف الا بغض شي عن مادتك
فهل للمادة بنفسها الا تعرف نفسها وتعرف بعض نفسها
حميد الغانم
"فاذا المادة تعرف كل شي عنك
وانت لا تعرف الا بغض شي عن مادتك
فهل للمادة بنفسها الا تعرف نفسها وتعرف بعض نفسها " ممتاز هذا الطرح والجواب : ان معرفتي "مادة" وهي تحديدا شحنات كهربائية محمولة على الجزيئات البروتينية في الدماغ وبذلك هذه الشحنات تختلف عن ا لمعرفة التي تملكها المادة المطلقة والتي قد تكون هي المادة نفسها "المعرفة المطلقة =المادة المطلقة"-عودة الملحد العظيم-
"لماذا لم يستطع انت او مادتك او غيرك من الماديين في تعريف نفسها بهذا التعريف
لاي سبب
دلني على السبب " المادة تقدم تعريفها لكنه ليس متاحا سوى للعباقرة-المادي العبقري-
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
اذا ناقضت نفسك بنفسك
فكلكم مادة
فلما المادة فضلتها نفسها على نفسها
بان منها عباقرة
ومنها غير عباقرة
ولما المادة ظلمن جزئها عن كلها بان منحت حق معرفتة لعباقرتها
وعدم معرفتها لغير عباقرتها
وناقضت نفسك ثالثا
اذ ان ورود المعرفة ها هنا
كان بان الله جعل عدم معرفته السبيل الى معرفته
انسيت يا حسوني
حميد الغانم
بدأ بمناقشة محاولاتاكم البائسة لإثبات وجود ما ليس له وجود بل سأشرح لكم كيف وجد الكون لتتخلصوا من الحالة التي أنتم فيها وتبدأوا بالحياة كما فعلنا في الغرب
اقول اثبات ما ليس له وجود هذه هو توصل لها من اي باب مثلا هل من الممكن ان يقول هذا انني على سبيل المثال المثال صعدة الى السماء السابعة ولم اجد احد هذا مثال ليس معنه ان الله في السماء اما قوله تخلص من الدين فاصبحت الحياة فل الفل فهذا ينم عن غبائه
فالانسان بأي حال من الاحوال حتى ان لم يكن لديه دين يسبب له المشاكل تبقى العوامل النفسية التي تسيطر على فعليات الانسان فلربما
قتل بسبب كره او شيء من هذا القبيل فالتقدم مع ترك الدين لا تلازم بينهما والغرب لم يترك الدين مائة بالمائة بل كل ما في الامر انه الغى سلطة الكنيسة التي قتلت من منطلق السلطة لا من منطلق الدين حفظ على سيطرتها وعتقدها بانها مركز العلم الوحيد على عكس الاسلام الذي ازدهرت في كنفاته المدارس والعلم والعلماء
يقول هذا الملحد الجهل
اقتباس :
،انظروا ماذا صنع بنا التحرر من الدين وقيوده :حضارة لا مثيل لها في التاريخ،لا بأس أنتم أيها البسطاء لا زلتم تعيشون مرحلة الطفولة البشرية حيث بدأ الإنسان يعبد ما يرهبه فعبد النار والشمس والقمر وعندما "فهم" هذه الظواهر رفض عبادتها لكنه للأسف لم يتخلى عن البحث عن معبود فا فترض وجود شيء يتحكم بمصيره أسماه "الله" وللجهلة الذين لا يعرفون كيف جاء اسم الله فإن معناه المعبود لغويا وهو ليس كلمة خارقة أو جوهرية إذن منشأ عبادة الله هو الخوف على المصير أي الخوف على المصلحةأي أن منشأ عبادة الله مادي بامتياز ثم كان التحرير النهائي للإنسان من فكرة الله في الغرب عندنا عندما اكتشف الإنسان أنه هو وهو فقط سيد الكون "ذا ماستر" هذا الاكتشاف قاد إلى تحرر الطاقات الهائلة داخل الإنسان والتي كانت تكبلها الأديان والنتيجة أمامكم
ونرد عليه
اذا افترضت اننا نعبد الله من منشاء مادي نقول اذا لماذا وضعنا لربنا هذا الذي نعبده شروط ما وضعها اي دين على ربه وهذا من باب الاحتجاج وليس الاعتقاد فرب المسلمين ليس في مكان وفي كل مكان فهذا يعني ان عبادة الله لو كانت من منشاء مادي ما حتجنا الى كل هذا التعقيد في معبودنا نقول الله وخلاص ويقول منشاء عبادة الله هو الخوف على المصير نقول هذا من اشد انواع الغباء لانه يحكم بالبسطاء من المتدينن على فكرة التدين ككل فهذا الامام علي على سبيل المثال يقول الهي ما عبدتك طمع في جنتك ولا خوفا من نارك بل عبدتك لاني وجدتك اهل للعبادة فالاسلام وضع اجر للعابد لكن لم يجعل هذا العابد يعب من باب الخوف والاجر بل جعله حق عليهم تجاه ربهم
اقتباس :
وعدتكم أن أشرح كيف وجد الكون ؟ الحقيقة هذا السؤال لا معنى له لأن الكون لم يكن يوما غير موجود حتى يكون هناك زمن لوجوده دائما كان هناك كون ولا تتعقدوا كثيرا بطبيعة الكون :إنها المادة فقط ،صحيح أن العلم الآن لم يحط بكل الكون لكن كل ما لدينا مادة فمن الغباء افتراض وجود شيء غيرها لا نعرفه ،الإنسان أيضاً هو مادة خالصة بجسمه وعقله وروحه ،نعم روحه لقد أخطأ بعض أصدقائي الملحدين بنفي وجود الروح ،لكنها فعلا موجودة لكن ما هي الروح؟إنها ببساطة اجتماع طاقات مغناطيسية وكهربائية وحرارية داخل جسم الإنسان مسؤولة عن كل مشاعره وأفكاره و"دينه"
اما المقطع الذي يتكلم فيه عن اصل الكون فهذا ينم عن جهله لان العلم يقول ان في البداية كان هنالك صراع المادة والمادة المضادة فهل اخبرنا صديقنا الملحد الغبي عن ما قبل مرحلة المادة والمادة المضادة طبعا ما يعرف لان هذا اخر ما وصله من العلم وهو المادة والمادة المضادة ولا يعرفون الى الان ماذا حدث قبل ذلك
اما كلامه حول الروح فاقول الان نحضر اعضاء نربطها مع بعض نضربها بالشحنات والمجال المغنطيسي يا ترى هل يحيى هذا الشخص ببساطة يتكمل من خرافت فرنكنستاين الذي صنعه عالم من اعضاء الموتى وضربه بالصاعقة