راحع تعريفك في المعرفة في الصفحة السابقة واربطه مع كلامي تعرف لماذا
هذا اولا
ثانيا انا والعياذ بالله من انا لا امل ولا اكل في الحوار العقائدي
وخصوصا هذا النوع من احوار
اعشقه عشقا عجيبا غريبا
مع امنياتي بان لا تكل انت
ولك عهد بان احولك الى شيعي تاخذ معولا تهدم به اصنامك
واما عدم معرفتك
فمقدر عليه
الله عز وجل
قال في قرانه الكريم
شي ليس كمثله شي
يعني
اقربها الك
انت لا تعرف حميد الغانم اذ هنالك سبل لمعرفته الا سبيل واحد وهو عدم معرفته
ولكن وفقا لهذه الاية القرانية شي ليس كمثله شي
فان هذا ما اشار اليه الامام
بقوله
الا سبيل لمعرفته الا بعدم معرفته
ومن هنا
اشار الامام علي سلام الله عليه
ان التوحيد ان تمحو كل صورة لله من بالك
لان الصورة الفكرة كل ما يمر ببالك هو مخلوق معروف
فهمت
حميد الغانم محطم اصنام المادة المكزونية
نعم ولا زال ايضا الاشكال قائما
ارجع الى قول امامي وافهمه وتعلم منا الحكمة
اي شي مهما كان هذا الشي صغيرا كبيرا نانونيا او اصغير مجريا او اكبر وسطيا ساكنا حركيا
مهما كان
لا تتم معرفته الا بمعرفته
ولكن الله شي ليس كمثله شي
فان عجزت عن معرفته هل تقول لا اعرفه ام اقول ربي الله
فهمت لو افهمك
حميد الغانم مزلزل الماديين
"فان عجزت عن معرفته هل تقول لا اعرفه ام اقول ربي الله " لو أخذت منك هذا الكلام فأقول بنفس الطريقة "فإن عجزت عن معرفتها"المادة العظيمة" هل تقول لا أعرفها أم تقول ربي المادة"
"فان عجزت عن معرفته هل تقول لا اعرفه ام اقول ربي الله " لو أخذت منك هذا الكلام فأقول بنفس الطريقة "فإن عجزت عن معرفتها"المادة العظيمة" هل تقول لا أعرفها أم تقول ربي المادة"
المادة مختلفة
وانت لم تفهم مقصد الامام عليه السلام
فالعجز عن المعرفة هو العجز عن حقيقة الوجود اي المعرفة الوجودية فعجزنا ان نعرف مما
وهذا العجز جعلنا نعرف الصفة
فالعجز عن المعرفة الوجودية جعلنا نعرف صفته فهمت
وانت فهمك للمعرفة خاطئ
"
قبل ان اجيبك
دلني على قول من ماديتك قال هذا القول
قبل قول امامي
حتى تدلني انتظرك
واجيب
حميد الغانم" لا أعلم لكن يكفي وجود عظيم مثلي يقول هذا الكلام لينشر نور المادية العظيم
اما ترى انك اكثرت من كلمت لا اعلم
والان حيث انك اقررن بانه لا انت ولا مادتك ولا غيرك من الماديين قال هذه المقولة
السؤال
لماذا لم يستطع انت او مادتك او غيرك من الماديين في تعريف نفسها بهذا التعريف
لاي سبب
دلني على السبب
حميد الغانم قاهر الاقزام الماديين