ثورة المنطقة الشرقية
أنباء عن إعتزام محامين عرب متطوعين
إحالة جريمة ( رهائن القطيف ) لمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي
آل سعود يُخالفون المعاهدات الدولية بإحتجازهم لـ رهائن القطيف
____________
...
ورد في المادة الأولى من الإتفاقية الدولية لمناهضة أخذ الرهائن ما نصه:
______ نص قانوني ________
أي شخص يقبض على شخص آخر ( يُشار إليه فيما يلي بكلمة "الرهينة" ) أو يحتجزه ويهدد بقتله أو إيذائه أو استمرار احتجازه من أجل إكراه طرف ثالث، سواء كان دولة أو منظمة دولية حكومية، أو شخصاً طبيعياً أو اعتبارياً، أو مجموعة من الأشخاص، على القيام أو الامتناع عن القيام بفعل معيّن كشرط صريح أو ضمني للإفراج عن الرهينة، يرتكب جريمة أخذ الرهائن بالمعنى الوارد في هذه الاتفاقية.
______ نص قانوني ________
يبحث عدد من المحامين العرب المقيمين في أوروبا التطوع لإحالة جريمة إحتجاز الرهائن القطيفيين في سجون النظام السعودي إلى محكمة الجنايات الدولية لمخالفة النظام الصريحة للمادة الأولى من المعاهدة الدولية لمناهضة أخذ الرهائن ، حيث يحتجز النظام السعودي نحو 200 إنسان قطيفي كرهينة لمقايضة شعب القطيف بهم في إجراء مخالف لنصوص الإتفاقية الدولية التي وقع عليها النظام.
وقد جُمعت الوثائق و الأدلة التي تُدين النظام بأنه يستعمل هؤلاء المحتجزين من أجل الضغط على شعب القطيف ومقايضته بهم في إطلاق سراحهم.
كما دونت أسماء الأشخاص الذين يلعبون دور الوسيط في نقل رسائل النظام السعودي لشعب القطيف وقد وثقت رسائلهم وبياناتهم المنشورة عبر وسائل الإعلام والتي تثبت صراحة بأن النظام السعودي يبعث برسائل صريحة وضمنية تقول وتوحي بأنه لن يطلق سراح هؤلاء المحتجزين إلا بعد إنصياع شعب القطيف لما يريده النظام منهم ، وهذا يُعتبر عملاً من أعمال أخذ الرهائن المُحرم دولياً.
وفي تفاصيل الجريمة .. قام النظام السعودي فور خروج مسيرات سلمية في القطيف أوائل شهر مارس الماضي بإحتجاز عشرات الأشخاص عشوائياً من خلال نقاط التفتيش التي أقامها في جميع أنحاء القطيف ، وعبر رجالاته في المنطقة بعث برسائل صريحة وأخرى ضمنية تقول بأنه لن يُطلق سراح هؤلاء الذين احتجزهم إلا عند توقف المسيرات ، وهذا الإجراء وهذه العملية برمتها تُعتبر وفق المعاهدة الدولية المشار إليها ، جريمة من جرائم أخذ الرهائن.
وقد تم جمع كل الأدلة التي تُثبت هذه الجريمة، والتي كان من بينها بيانات ورسائل و خطابات الشخصيات المقربة من النظام السعودي والتي تم إيصالها لشعب القطيف لتدعوهم للتوقف عن المسيرات في مقابل إطلاق سراح المحتجزين، وأن عدم إنصياعهم لشروط النظام السعودي وتوقفهم عن المسيرات يؤدي لعدم إطلاق سراح المحتجزين.
كل من يتاجر بالدين الى زوال ويبقى من حمى الدين صيته لاتعتمه ظلمة الظالمين مهما فعلوا فعلى طريقك ياريحانة الرسول ماشين وفي سبيل الرسالة المحمدية نعلنها الا تبت اياديكم يال سعود وخليفة وغيرهم ممن يلف لفهم ويدور مدارهم والرحمة لشهداء الحق اينما كانوا
اعتقلت السلطات البحرينية مؤخرا شابا سعوديا ثانيا فيما واصلت تطبيق سياسة منع السعوديين الشيعة من دخول البحرين.
وقالت مصادر عائلية أن سلطات الجوازات البحرينية على جسر الملك فهد الذي يربط السعودية بالبحرين اعتقلت ابنها الشاب علي آل سويد من بلدة البحاري في محافظة القطيف.
وبحسب العائلة رفضت السلطات البحرينية دخول الشاب إلى المملكة التي اجتاحتها احتجاجات سلمية عارمة في مارس الماضي
أفادت مواقع الكترونية سعودية بأن الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود قد فارق الحياة عن عمر ناهز 85 عاماً في احدى مستشفيات نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية. وأضافت المواقع أن ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام في المملكة العربية السعودية قد توفي بعد انتشار السرطان في انحاء بدنه خاصة في المخ فيما وأوضحت مصادر في المعارضة السعودية أن خبر وفاة ولي العهد سيذاع في المملكة للشعب يوم السبت للترتيبات الملكية و اعلان ايام الحداد. وكان الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود قد وصل إلى الولايات المتحدة قبل اسبوعين في رحلة علاج وذلك بعد تدهور وضعه الصحي. ويعد الامير سلطان بن عبد العزيز آل سعود هو الابن الخامس عشر من أبناء الملك عبد العزيز الذكور، ووالدته هي الأميرة حصة بنت أحمد السديري، وهو أحد من يطلق عليهم مصطلح السديريون السبع.
عودة المعارضة الشيعية | كتاب من تأليف روبرت ليسي
يتحدث في فصل منه عن عودة المعارضة الشيعية بعد ثورة 1400هـ المجيدة.
وخداع النظام السعودي للشيعة بعد إنهاء الثورة
واعتبار أن المعارضة بعودتها باعت تضحيات الشعب بثمنٍ بخس
__________ مـمـا جـاء فـي الـكـتـاب __________
ولعل الجديد الذي أتى به الكتاب، هو انعدام أو -على أقصى تقدير- عدم شيوع الكثير من التفاصيل التي حواها الداخل السعودي، والتي يعد بعضها في خانة "الممنوع سياسياً تداوله"، عبر دوائر النشر المحلية أو حتى الرسمية.
ومن تلك التفاصيل المهمة - التي تعد ذات مغزى وأهمية في تاريخ المرحلة السياسية المعاصرة للمملكة السعودية - ما يتعلق بالمعارضة الشيعية وهروبها إلى الخارج، وتصعيدها وتيرة معارضتها "للنظام السعودي"، والمراحل التي مرت بها خارجياً وحتى عودتها بعد اتفاق مباشر، مثله حينها رئيس دائرتها السياسية الدكتور توفيق السيف، والعاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز في 22 سبتمبر/أيلول 1993 بمدينة جدة.
ويقول الكتاب إن "الشيخ حسن الصفار قاد في صيف 1990 أشرس معارضة واجهها النظام السياسي في المملكة بفضل التغييرات التي أحدثتها حركته في أعقاب مغادرتها إيران، إذ ترك الصفار وأتباعه فكرة الثورة الإسلامية التي ترتبط بحركة الإمام الخميني، وقدموا أنفسهم بمصطلحات عالمية، ( بعد أن غيروا مسماهم السابق "منظمة الثورة الإسلامية" ) إلى اللجنة الدولية لحقوق الإنسان في الخليج والجزيرة العربية، وهو وتر حساس عزفوا عليه بعد انهيار الاتحاد السوفياتي".
ويستشهد صاحب الكتاب بمقولة مؤرخ الحركة الشيعية فؤاد الإبراهيم عن أن المصطلح الجديد جذب الإعلام الأميركي مثل المغناطيس، ووصلت استفسارات من الأمم المتحدة، وبدأت منظمات عالمية -كالعفو الدولية، وحقوق الإنسان- تتعاون مع الحركة في التصعيد.
ويستذكر الكتاب موقفاً حدث في الشهور الأولى من 1990 في افتتاح معرض دعائي للسعودية بعنوان "المملكة العربية السعودية بين الأمس واليوم"، في عدد من المدن الأميركية، إلا أن الناشطين الشيعة في واشنطن أسسوا جهازاً جديداً للمعارضة متخصصاً في حقوق الإنسان، وفاجؤوا الأمير سلمان بن عبد العزيز حاكم الرياض والرجل القوي بمظاهرات وترديد شعارات معادية لهم في كل مدينة أقيم فيها المعرض، مثل "سلمان يا سلمان .. فين حقوق الإنسان"، هكذا يصرخ الشيعة السعوديون بغضب -وفقاً للكتاب- ويخفون صورهم خلف أشمغتهم.
إلا أن تغييراً تدريجياً حصل بعد حرب الخليج الثانية (غزو العراق للكويت)، فأوقفت جميع نشاطات الحركة الشيعية المعارضة، ودعم تحالف الرياض العسكري المثير للجدل مع أميركا، وهو الذي فجر الأوضاع داخلياً بعد رفض من يطلق عليهم "مشايخ الصحوة" لهذا الاتفاق وقدموا الالتماسات والمعاريض التي تحوي نقدهم الشديد له، لتجري بعدها حوارات غير مباشرة بين ممثلين للمعارضة وطرف حكومي.
جرت المقابلة الأولى في عاصمة الضباب لندن في عام 1992، للوصول لصيغة مشتركة وحلول وسط مع الرياض، ثم تقدمت المفاوضات خطوة إلى الأمام في عام 1993، عندما تم إبعاد عبد العزيز التويجري كمحاور واعتماد آخر محله هو عثمان العمير، رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط الأسبق (يعمل حالياً رئيس تحرير شبكة إيلاف الإلكترونية)، والذي جاء إلى الشيعة كممثل شخصي للملك فهد، وكانت مهمته هي أن ينقل الفريق المفاوض إلى جدة من أجل حديث مباشر وجهاً لوجه مع الملك.
ويقول عضو في الفريق المفاوض يدعى صادق الجبران إنه "كانت لدينا ثلاثة شروط أولية قبل الذهاب"، منها "إطلاق سراح جميع السجناء السياسيين، وإعادة جوازات السفر المصادرة والملغاة، وعفو عام عن جميع المنفيين الشيعة، وعودتهم للوطن من دون استجواب"، ويضيف "لم نصدق، وافقوا على جميع الشروط".
وفي جدة تم اللقاء مباشرة مع الملك فهد بحضور نجله الأكبر محمد أمير المنطقة الشرقية، والأمير بندر بن سلطان سفير الرياض السابق في واشنطن، والأمين العام للمجلس الوطني الحالي.
وزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز كان لديه تحفظ على الاتفاق، وكانت عنده تقارير استخبارية تفيد بمساعدة الإيرانيين للحركات الشيعية داخل المملكة، فيما رأت أطراف شيعية أخرى أن الشيخ الصفار –بعد مرور سنوات- ضحى بجهود المتظاهرين بشكل سريع وثمن بخس.
فنانة تونسية تطالب السعودية باستعادة طاغية تونس الى بلاده
بتاريخ : 11-07-2011 الساعة : 09:03 PM
فنانة تونسية تشيد بدور الشهداء في ثورات كثورة البحرين
طالبت الفنانة درة التونسية السعودية بعدم ايواء الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي وتسليمه للشعب التونسي لينال جزاءه العادل ويسجن على ما اقترفه من جرائم.
وقالت درة "انني سعيدة جدا بعد الحكم على بن علي بالسجن لمدة 35 سنة ، لكنني كنت أتمنى أن يكون الحكم عليه وهو في تونس ويتم تنفيذه بدلا من الحكم الغيابي عليه وهو في السعودية".
واضافت "لذك أتمنى أن تستجيب المملكة العربية السعودية لجموع الشعب التونسي وثورته وتسلم بن علي الفاسد إلى أبناء تونس لكي ترتاح جثث شهداء الثورة في قبورها وترتاح أمهاتهم عندما يرون طاغية تونس القديم يقاد إلى السجن بعد أن ضحى أبناؤهم بحياتهم من أجل حرية الشعب بالكامل". http://www.ifilmtv.ir/me-news/6265-2011-07-11-16-30-22
سجن الدمام العام | عملية إبتزاز وإذلال جديدة للمعتقلين المظلومين
وصل عصر امس مندوب من أمارة الدمام وقابل معتقلي المسيرات السلمية في القطيف قائلاً لهم ما نصه: ( شفتوا كيف أن الي وافقوا على توقيع رسالة الإعتذار لسمو الأمير طلعناهم على طول ؟ عاد ألحين فاتكم القطار يا من رفضتم توقعون الإعتذار ).
واستدرك قائلاً: ( ولكن هناك مكرمة جديدة من سمو الأمير ، من يعطينا اسم أي شخص مسؤول عن تنظيم المظاهرات أو من المحرضين عليها أو له علاقة ما بذلك ، راح نطلق سراحه فوراً ).