الجيش في تنازل مستمر وابناء العراق من المجاهدين في خطوات ثابتة ومتصاعدة
بدر الجناح العسكري وعصائب اهل الحق وكتائب سيد الشهداء ترسل بشكل مستمر ابناء العراق من المتطوعين الى معسكرات التدريب الخاصة ومن ثم الى ساحات المعارك المنشرة في سامراء والانبار .
وقد تم انشاء عدد من المعسكرات لتدريب المتطوعين وابرزها والرئيسي هو معسكر ابناء العراق في مطار بغداد الذي يتحمل مسؤولية التدريب والتجهيز والنقل والاشراف على المتطوعين وسير المعارك في الانبار .
جاء ذلك بعد تدخل الجمهورية الاسلامية مباشرة بالسماح وفتح المجال بعد فشل الحكومة بادراة الجيش والسيطرة على قياداته الخائنة فاصبح ابناء العراق راس الحربة في جميع ساحات القتال ومن بعده الجيش والرد السريع والفرقة الذهبية . فقد قررت الجمهورية التدخل مباشرة بهذا الامر بعد ان اقتنعتان الجيش بدأ بالعد التنازلي واصبحت المبادرة بالهجوم بيد التكفيرييين . وبفضل الله وحمده عادت الموازنة الى ساحة المعركة وبدا المجاهدين بالتوغل ودحر الارهاب منطقة تلو الاخرى وفرض سيطرته على عدةمناطق .
اود ان اشير الى امر غاية في الاهمية ان القائد الرسمي المشرف على عمليات المجاهدين هو نفس الشخص الذي اشرت اليه سابقا في موضوع ( هل بدأت ملامح اليماني بالظهور )!!!!!!
اخي العزيز ابو سجاد المحترم
السلام عليكم
وشكرا لجنابكم هذا المجهود في نقل المعلومات التفصيلية المهمة لهذه الاحداث السياسية في العراق والتي نتناولها في حيثيتها العلاماتية ونحاول تحليلها بما يناسب قضية علامات الظهور واحداث العالم والمنطقة .
اقتبس من ردكم الاخير السابق ما ورد في اخره وكما يلي : اود ان اشير الى امر غاية في الاهمية ان القائد الرسمي المشرف على عمليات المجاهدين هو نفس الشخص الذي اشرت اليه سابقا في موضوع ( هل بدأت ملامح اليماني بالظهور )!!!!!!
واقول : ما هو متعلق الاهمية القصوى في تعليقكم هذا - هل هو من الناحية التصادفية حيث كنتم قد اشرتم اليه بما له من دور مهم في خدمة الوطن . حتى جعله مؤهلا لان يظن به هو احد محتملات شخصية اليماني
ام لانكم وما يجري من تطور الاحداث ووجود نفس الشخصية العسكرية فيها يؤكد احتمال ما طرحتموه فيها سابقا . او لعله تصور اخر ما .
لا اقول انه جاء بالصدفة اني ذكرته سابقا في احد المواضيع والان اصبح قيادي ينظر اليه بصورة مختلفة بل اعيد القول بانه رجل يختلف كليا عن باقي القيادات ليس كرجل عسكري فقط وانما ما يؤهله لذلك هو التزامه الديني وعقيدته الراسخه في التضحية من اجل العراق وابناء العراق والاهمية التي اشرت اليها لسبب رئيسي هي اتفاق الحكومة المتمثلة بنوري المالكي مع سيد عمار رئيس المجلس الاعلى وهادي العامري منظمة وقيس الخزعلي عصائب اهل الحق وغيرهم من بقية القيادات على شخصية هذا الرجل بالاجماع بانه افضل قائد يمكن ان يتولى هذه المهمة وجاء بعد ذلك كتاب رسمي من مكتب رئيس الوزراء يلزم الرجل بقيادة معسكر ابناء العراق وكما اكدت ذلك الجمهورية الاسلامية ورحبت بالقرار الصائب بحسن الاختيار وفتحت الابواب على مصراعيها امامه لتسليح المتطوعين .
والى الان لا اقول بان المعطيات تشير الى نسبة عاليه بان يكون هو المعني ولكن القصد من الموضوع بان يوضع هذا الرجل في دائرة الشخصيات المهمة التي من المحتمل ان يكون لها شأن كبير في عصر الظهور التي نتأملها في وقتنا الحاضر انشاء الله .
اتمنى واسال الله ان يخلص العراق من الارهاب وسفك دماء الابرياء ويعيد الامن والامان لعراق الحسين عراق امير المؤمنين واهل البيت صلوات الله عليهم اجمعين
الجيش في تنازل مستمر وابناء العراق من المجاهدين في خطوات ثابتة ومتصاعدة
بدر الجناح العسكري وعصائب اهل الحق وكتائب سيد الشهداء ترسل بشكل مستمر ابناء العراق من المتطوعين الى معسكرات التدريب الخاصة ومن ثم الى ساحات المعارك المنشرة في سامراء والانبار .
وقد تم انشاء عدد من المعسكرات لتدريب المتطوعين وابرزها والرئيسي هو معسكر ابناء العراق في مطار بغداد الذي يتحمل مسؤولية التدريب والتجهيز والنقل والاشراف على المتطوعين وسير المعارك في الانبار .
جاء ذلك بعد تدخل الجمهورية الاسلامية مباشرة بالسماح وفتح المجال بعد فشل الحكومة بادراة الجيش والسيطرة على قياداته الخائنة فاصبح ابناء العراق راس الحربة في جميع ساحات القتال ومن بعده الجيش والرد السريع والفرقة الذهبية . فقد قررت الجمهورية التدخل مباشرة بهذا الامر بعد ان اقتنعتان الجيش بدأ بالعد التنازلي واصبحت المبادرة بالهجوم بيد التكفيرييين . وبفضل الله وحمده عادت الموازنة الى ساحة المعركة وبدا المجاهدين بالتوغل ودحر الارهاب منطقة تلو الاخرى وفرض سيطرته على عدةمناطق .
اود ان اشير الى امر غاية في الاهمية ان القائد الرسمي المشرف على عمليات المجاهدين هو نفس الشخص الذي اشرت اليه سابقا في موضوع ( هل بدأت ملامح اليماني بالظهور )!!!!!!
الأخ المحترم
إذا كانت الحكومة فاشلة فما هو سر تمسكنا بها ؟؟؟
وقداستكم تقول أن الجمهورية الاسلامية تدخلت وفتحت المجال , ثم تقول أن أبناء العراق هم رأس الحربة في ساحات القتال
إلى متى سنظل نخدع أنفسنا ,حرابنا بلا رأس ولا حتى ذيل , والجمهورية الاسلامية مهتمة بإرثها الفارسي المعادي للعرب حتى ولو كانوا من الموالين لآل البيت عليهم السلام
وما كشفه متحدث داعش (الارهابي العدناني ) عن علاقة القاعدة بإيران والتنسيق الأمني بينهما وعبور خطوط الامداد للقاعدة عبر الاراضي الايرانية دلل بما لا يدع مجالا للشك أن إيران لا ترى إلا مصالحها التوسعية لا للتمهيد لدولة الامام المهدي عليه السلام , ولكن لتغيير مسمى الخليج العربي إلى الخليج الفارسي , وليذهب في سبيل ذلك كل الموالين إلى جحيم داعش
يا حسرتي عليك يا بلادي يامثوى الأطهار وميدان الاشرار
تمسكنا بالحكومة هوافضل الخيارات المطروحة لدينا ولاتنسى الحكومة لم تأتي من الغيب بل جاءت بايدي الشعب وصناديق الاقتراع وحال الحكومة المتردي من جانب الخدمات والامن افضل بكثير من عدم وجودها فعلى سبيل المثال تذكر سنوات 2003 و2004 قبل تشكيل الحكومة كيف كان حال العراق لاتقل لي كان افضل .
اما بالنسبة للجمهورية الايرانية فالمتابع للاحداث السياسية والاخبار يدرك جيدا مدى تدخل الجمهورية بالشأن العراقي واقصد بذلك الشأن الاقليمي لا الداخلي وما يتعلق بالوزارات والخدمات وغيرها ولكن عند تطور الوضع وخوض العراق حربا ضد داعش في الاراضي العراقية فمن المؤكد ان تتدخل ايران لامداد العراق بكل مايلزم من عدةوعدد
تمسكنا بالحكومة هوافضل الخيارات المطروحة لدينا ولاتنسى الحكومة لم تأتي من الغيب بل جاءت بايدي الشعب وصناديق الاقتراع وحال الحكومة المتردي من جانب الخدمات والامن افضل بكثير من عدم وجودها فعلى سبيل المثال تذكر سنوات 2003 و2004 قبل تشكيل الحكومة كيف كان حال العراق لاتقل لي كان افضل .
اما بالنسبة للجمهورية الايرانية فالمتابع للاحداث السياسية والاخبار يدرك جيدا مدى تدخل الجمهورية بالشأن العراقي واقصد بذلك الشأن الاقليمي لا الداخلي وما يتعلق بالوزارات والخدمات وغيرها ولكن عند تطور الوضع وخوض العراق حربا ضد داعش في الاراضي العراقية فمن المؤكد ان تتدخل ايران لامداد العراق بكل مايلزم من عدةوعدد
أنا خارج العراق .. لذا لا أدري عن الكثير مما يجري على الارض إلا من خلال الاعلام ومعظمه بيد النواصب .. ولكن الذي لا تخطئه عين المراقب هو دفاع إيران المستميت عن بشار الأسد (البعثي )
حتى استشهد قائد قواتها البرية هناك .. بينما تترك العراق ليواجه إرهاب داعش الأسود
فهل مقام السيدة عليها السلام أهم من مراقدنا الشريفة التي90% منها بأرض الرافدين الحبيبة
معذرة أيها الأخ الفاضل
ربما أنك لم تجرب البعد عن وطن تربته الشريفه طهر جباهنا
ولقد اجتمعت علي الألآم ألام البعد عن الوطن وآلام أن أرى وطني وهو ينهار تحت أقدام النواصب
أخينا الفاضل ابو سجأد العزيز ،،،
حياكم الله ،،
هلا او ضحت وبالوثائق المعتبرة عن تكليف هذه الشخصية بقيادة وتدريب متطوعي المعسكر اعلاه ،،
ليس من باب التشكيك عفوا ،،بل من باب زيادة في مصداقية طرحكم اعلاه ،،
ودي وتقديري ،
اعتقد ان ما يحدث في الموصل وقبلها في الرمادي والفلوجة وسامراء وما سيحدث في مدن ونواحي كركوك العربية وصلاح الدين ما خلا المدن الشيعية الا تمهيدا للارضية والاستعداد اللوجستي لأهالي هذه المنطقة من تقبل فكرة الإقليم الغربي في العراق وتطبيقه على ارض الواقع ،،،
فلنبحث عن من يتزعم هذه الحشود المقتحمة لمنطقة الموصل او تكريت والرمادي وغيرها ،،سنعرف حينها ماهي المعادلة المتوخاة من هذا الصراع في العراق وخاصة في غربه ،،،
اعتقد ولله الامر في الاول والأخير ان اقليم غرب العراق سيشاركون الى تحقيقه بهد هذه الزوبعة الحالية مما يمهد لبروز ما يعرف بشخص (((عوف السلمي )))،،،
قد أكون مخطئا في ذلك ،،،
ودي وتقديري