شيّعت المئات من أهالي بلدة الشعبة، شمال الأحساء المعلم إبراهيم أحمد الناظري، الذي توفي إثر نوبة قلبية حادة، لم يستطع مقاومتها حتى وصوله للمستشفى، عن عمرٍ ناهز الأربعين عاماً. وشارك في تشييع جنازة المعلم الناظري العشرات من طلابه، الذين يدرسهم في مدرسة الشعبة الابتدائية، وسط حزن عميق على معلمهم، الذي عرف بدماثة الأخلاق، والإخلاص في عمله، وكان حضوره لافتاً بين أبناء بلدته من خلال نشاطاته المعروفة التي يقدمها لهم.
نشرت هذه المادة في صحيفة الشرق المطبوعة العدد رقم (٩٣) صفحة (٢٦) بتاريخ (٠٦-٠٣-٢٠١٢)
الأحساء | الشرق