كل هذا ولا يعتبر تدليس
الا تفرق بين اذا نزلت في كذا
وبين انه جزم انها نزلت في كذا
راجع كلام الشيخ الطوسي رض
فهو فصل فيمن نزلت
والى حد الان نكرر
يلا
التكرار يعلم الحمار
:rolleyes:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازال الوهابي من هروب الى تدليس ...
لا يوجد تدليس.
فماذا ادعيت حتى تتهمني بالتدليس؟؟؟؟؟
انا نقلت لكم تفسير الايات من كتاب الطبرسي واخبرتكم بان نغض الطرف عن الشخصية هناك.
واريدكم ان تضعوا مكان الشخصية عثمان بن عفان بدلا من الرسول صلى الله عليه وسلم بحسب قولكم.
فاي تدليس تتحدث عنه؟؟؟؟
[quote]والايات ذم له .... واذ قلت لماذا قال الطبرسي ما قال قلنا بانه اللزم اهل العامه واول الايات بناء على أنك على خلق عظيم [/quote]
اذا كانت مذمه, فالطبرسي اخرج عثمان بعذر جميل
- فليس في الايات دليل على المنع قبل وقوعه.
- وايضا العبوس في وجه الاعمي ليس له اثر.
- ولان مجرد العتاب ليست مذمة فقد يعاتب الله رسول الكريم
وبقية الايات مادحه له لانها تجعل عثمان من المبلغين عن رب العالمين.
وهذا موضوعي
اقتباس :
عجيب والله هل يكون الصحابي افضل من الرسول عند الله ؟!!!!!!!
كل هذا ولا يعتبر تدليس :d
الا تفرق بين اذا نزلت في كذا
وبين انه جزم انها نزلت في كذا:d
راجع كلام الشيخ الطوسي رض
فهو فصل فيمن نزلت
والى حد الان نكرر
يلا
التكرار يعلم الحمار
:rolleyes:
اي تدليس تتحدث عنه؟؟؟؟
قلنا لكم ضعوا مكان الشخصية عثمان بن عفان وقلتم تدليس؟؟؟؟
ثم يفسر الطبرسي بناءاً على تلك الاقوال
اي هو اراد ان ينزه النبى صلى الله عليه واله حتى بناء على كلمة قيل و طبعا قوله شاذ عن بقية الشيعة
لكن هل ركزت على قوله في :
قالوا: وفي هذا لطف من الله عظيم لنبيه (ص)، إذ لم يخاطبه في باب العبوس، فلم يقل عبست. فلما جاوز العبوس عاد إلى الخطاب فقال. وما يدريك.
اذا هو فسر انها نزلت في عثمان تعال لنا ثم ناقشنا و بشرط ان يستدل بقول صحيح و ليس بصيغة التمريض ( قيل ) و يفسر على بنائها !!!
الطبرسي لم يخرج من الايات اي مذمة
ولم يجعل العمل مذموما لو كان فاعله الرسول صلى الله عليه وسلم
بل فسرها بالقول انه الرسول صلى الله عليه وسلم, لانه ليس فيه مذمه, فهو تقبل هذا التفسير واختاره, ولم يختر تفسير لا المرتضى.
وعليه كيف تجعلونه مذمة اذا فعله عثمان؟؟؟؟؟
ام هذا اسمه الكيل بمكيالبين؟؟؟؟؟
اي لو كان نفس الفعل فعله الرسول ... فهو ليس مذموم
ولو فعله عثمان ... فهو مذموم
التفسير واختاره, ولم يختر تفسير لا المرتضى.
وعليه كيف تجعلونه مذمة اذا فعله عثمان؟؟؟؟؟
بدأنا بالكذب مرة اخرة؟؟؟؟
هل جزم انها في النبي ص
ام ماذا بالله عليكم ما تستحون؟؟
يعني عادي تكذبون عيني عينك وبعدها
بكل قلة ادب يقول اين التدليس
احفاد ابو قطوة :d
أستحمار منقطع النظير اذ كانت صفه لا اراديه فكيف يعاتب الله عليها ؟!!!!!!!!!!!
لعظم النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، فكأن الله يقول لرسوله : كما أنك بلغت الكمال في أفعالك الإرادية ، أريد منك حتى في ردود أفعالك اللاإرادية أن لا يكون فيها أي ملحظ عليها ، فلا تحزن و لا يكن في صدرك ضيق و لا تكن عابسا من أفعال الكفار ..
و كأن أفعاله الإرادية ليس فيها مجال للعتاب و التوجيه فأصبح التوجيه في أفعاله اللاإرادية .. و هذا إن دل على شيء دل على بلوغه الكمال البشري ..!
اقتباس :
العبوس يا صغيري الجاهل اي حينما يساله احد يعبس في وجهه اي ينظر الى السائل بنظرات استحقارية ..... ولا اعلم كيف تؤمن بنبي متناقض ؟!!!!!
متى عبس الرسول ؟ هل بعد سؤال الأعمى له أو قبل مجيء الأعمى ؟؟!!
اقتباس :
الله يعاتب المقربين ؟!!!!! اذن اتضح ان بني اسرائيل مقربين الى درجه القران ثلثه فيهم ؟!!!!!!
و هل الآيات التي تتحدث عن بني إسرائيل لوم أو وعيد ..!!!
أليس تعرف الفرق بين قوله تعالى لبني إسرائيل :" أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم و فريقا تقتلون " ؟؟!! .. و بين قوله تعالى : " عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا و تعلم الكاذبين "
ألا ترى الفرق الشاسع بين أسلوب الزجر و التوبيخ و التقريع في الآية الأولى ، وبين أسلوب العتاب اللطيف و التهذيب البليغ من الله لرسوله حين يقول له : لم فعلت كذا يا حبيبي عفا الله عنك ، فيعاتبه في نفس الوقت الذي يعذره على فعله و يبين سبب فعله للفعل ...!!
اضع لك ما قاله الشيخ الطوسي رض
ففيه الجواب الشافي الكافي
تفسير البيان للشيخ الطوسي رض ج10ص267:
سورة عبس مكية في قول ابن عباس والضحاك، وهي أثنتان واربعون آية في الكوفي والمدنيين واحدى وأربعون في البصري. بسم الله الرحمن الرحيم (عبس وتولى(1)أن جاءه الاعمى (2) وما يدريك لعله يزكى (3) أو يذكر فتنفعه الذكرى (4) أما من استغنى ( 5a8 5) فأنت له تصدى (6) وما عليك ألا يزكى (7) وأما من جاءك يسعى (8) وهو يخشى (9) فأنت عنه تلهى) (10) عشر آيات. قرأ عاصم وحده (فتنفعه الذكرى) بالنصب على أنه جواب (لعل) فجرى مجرى جواب الامر والنهي، لان (لعل) للترجمي فهي غير واجبة، كما أن الامر غير واجب في حصول ما تضمنه. الباقون بالرفع عطفا على (يذكر). وقرأ نافع وابن كثير (تصدى) مشددة الصاد على أن معناه تتصدى فأدغم، أحدى التائين في الصاد لقرب مخرجهما. الباقون (تصدى) بتخفيف الصاد باسقاط أحدى التائين. وقرأ ابن ابي بزة وابن فليح عن ابن كثير (تلهى) بتشديد اللام بمعنى تتلهي، فأدغم احدى التائين في اللام. الباقون بتخفيف اللام وحذف احدى التائين
[ 268 ]
يقول الله تعالى (عبس وتولى) ومعناه قبض وجهه وأعرض، فالعبوس تقبض الوجه عن تكره، والعبوس البسور وهو التقطيب وعبس فلان في وجه فلان مثل كلح، ومنه اشتق اسم عباس، ومعنى (تولى) أعرض وذهب بوجهه عنه فصرفه عن ان يليه يقال: تولى عنه بمعنى أعرض عنه، وتولاه بخلاف تولى عنه، فان تولاه بمعنى عقد على نصرته، وتولى عنه أعرض. وقوله (أن جاءه الاعمى) معناه عبس لان جاءه الاعمى، وقال ابن خالويه: تقديره إذ جاءه الاعمى المراد به عبد الله بن أم مكتوم - في قول ابن عباس ومجاهد وقتادة والضحاك وابن زيد - وقال الفراء: كانت أم مكتوم أم ابيه. وقال غيره: كانت أمه. وقال ابن خالويه ابوه يكنى أبا السرج. واختلفوا فيمن وصفه الله تعالى بذلك، فقال كثير من المفسرين وأهل الحشو: إن المراد به النبي صلى الله عليه واله قالوا وذلك أن النبي صلى الله عليه واله كان معه جماعة من أشراف قومه ورؤسائهم قد خلابهم فاقبل ابن أم 5a8 مكتوم ليسلم فأعرض النبي صلى الله عليه واله عنه كراهية أن تكره القوم إقباله عليه فعاتبه الله على ذلك. وقيل: إن ابن أم مكتوم كان مسلما، وإنما كان يخاطب النبي صلى الله عليه واله وهو لا يعلم أن رسول الله مشغول بكلام قوم، فيقول يا رسول الله. وهذا فاسد، لان النبي صلى الله عليه واله قد أجل الله قدره عن هذه الصفات، وكيف يصفه بالعبوس والتقطيب، وقد وصفه بأنه (على خلق عظيم) (1) وقال (ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك) (2) وكيف يعرض عمن تقدم وصفه مع قوله تعالى (ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه) (3) ومن عرف النبي صلى الله عليه واله وحسن أخلاقه وما خصه الله تعالى به من مكارم الاخلاق وحسن * (الهامش) * (1) سورة 68 القلم آية 4 (2) سورة 3 آل عمران آية 159 (3) سورة 6 الانعام آية 52 (*)
[ 269 ]
الصحبة حتى قيل إنه لم يكن يصافح احدا قط فينزع يده من يده، حتى يكون ذلك الذي ينزع يده من يده. فمن هذه صفته كيف يقطب في وجه أعمى جاء يطلب الاسلام، على أن الانبياء عليهم السلام منزهون عن مثل هذه الاخلاق وعما هو دونها لما في ذلك من التنفير عن قبول قولهم والاصغاء إل دعائهم، ولا يجوز مثل هذا على الانبياء من عرف مقدارهم وتبين نعتهم. وقال قوم: إن هذه الايات نزلت في رجل من بني أمية كان واقفا مع النبي صلى الله عليه واله، فلما اقبل ابن أم مكتوم تنفر منه، وجمع نفسه وعبس في وجهه وأعرض بوجهه عنه فحكى الله تعالى ذلك وانكره معاتبة على ذلك. وقوله (وما يدريك) خطاب للنبي صلى الله عليه واله وتقديره (قل) يا محمد (وما يدريك لعله يزكى) وإنما اضاف العبوس إلى النبي صلى الله عليه واله من أضاف (وما يدريك) أنه رآه متوجها إليه ظن انه عتب له دون أن يكون متوجها إليه على أن يقول لمن فعل ذلك ويوبخه عليه. ومعنى قوله (يزكى) أي يتزكي بالعمل الصالح، فأدغم التاء في الزاي، كما أدغمت في الذال في قوله (يذكر) ومعناه يتذكر، ولا يجوز وإدغام الزاي في التاء، لانها من حروف الصفير، وهي الصاد والسين والزاي. وقوله (أو يذكر) معناه أو يتذكر ما أمره الله تعالى به، ويفكر فيما أمره بالفكر فيه. وقد حث الله تعالى على التذكير في غير موضع من القرآن فقال) وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين) (1) وقال (إنما يتذكر أولو الالباب) (2) وينبغي للانسان أن يستكثر من ذكر ما يدعو إلى الحق ويصرف عن الباطل.
وما زال بني صهيون في حيص وبيص
ويسألون اسئلة مثل وجههم
نرفعه لاتفاع المخنث عصمان
:rolleyes: