|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 56980
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 117
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-09-2010 الساعة : 07:38 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هي تقول علمت
وانت تقول ظنت
والعلم نقيض الظن
،،،،،،،،،،،،،،
|
بعض علمها حقيقي وبعضة بالظن
فهي تعلم انه يحبه وهذا لاشك فيه وهو صحيح
ولكن ظنت في الدرجة واخطأت في ظنها وهو ليس ظن سيء
الامر سهل هنا
اقتباس :
|
لكن صيغة كلام عائشة لا يفيد الاستفسار او الاستعلام
بل يفيد الجزم فهي تقول ((علمت)) لم تقول ((ظننت )) او ((ربما)) او ((هل انك))
واعيد اليك بضاعتك
هل انت عربي لكي تفسر العلم على انه ظن تفسر الشيء بنقيضه
|
علمت بغلبة الظن وليس عكس ذلك!!!!
فحاول ان تميز
فلو قال قائل : انا افقر الناس في هذه المدينة , فهذا غالب ظنه انه افقر الناس, فلا يقال انه استطلع على احوال اهل المدينة بيتا بيتا ونظر الى ماعند الناس
لان هذا محال
كما جاء في الحديث الصحيح :
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال: يا رسول الله هلكت ! قال: ما لك ؟
قال: وقعت على امرأتي وأنا صائم .. [إلى أن قوله]
فقال الرجل: أعلى أفقر مني يا رسول الله ؟
فوالله ما بين لابتيها ـ يريد الحرتين ـ أهل بيت أفقر من أهل بيتي ، فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت أنيابه ، ثم قال: أطعمه أهلك.
فهنا لم يعترض رسول الله على قوله انه افقر الناس في تلك المنطقة
ولكن هو غلب على ظنه انه افقر الناس, وكلامه على غالب ظنه, لانه محال ان يتفحص احوال كل الناس هناك, ولكن النبي قبل منه ذلك
عندما قال اطعنه اهلك
والامثلة كثيرة على ذلك ...
اقتباس :
|
لم تظن ولم تخمن
فنحن لم ندخل قلب عائشة لنعرف هل تظن ام تجزم ولكن عبارات عائشة تفضحها
فهي تقول ((علمت)) وعلمت لا تحتاج الى تفسير تفيد العلم لا تفيد الظن
|
نفس الجواب السابق
اقتباس :
|
الرواية تقول اصطلحا ولم تقول ان عائشة اعتذرت عن قولها وليس هناك مايدل على ان رسول الله انكر قول عائشة فهي صادقة
|
وماذا اذا اصطلح الزوج مع زوجته .... انت فعلا مضحك!!!!
فقد جاء في بقية الروايات :
- فحال النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينها ثم خرج أبو بكر فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يترضاها
- فحال النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينها ثم خرج ابو بكر فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يترضاها فقال ألم تريني حلت بين الرجل وبينك ثم استأذن أبو بكر مرة أخرى فسمع تضاحكهما فقال أشركاني في سلمكما كما أشركتماني في حربكما
واما عدم انكار قول عائشة, فقد اخبرناك ان ابوبكر لم يكن معهم بل سمع فقط قول عائشة لان الصوت كان مرتفع فتدخل في هذا الموقف.
فلم نعلم هل انكر ام لم ينكر وام ماذا حصل غير انه اخبر بانهم اصطلحا!!!!
لا ندري
ولكن علمنا بطريق صحيح خلاف ذلك بصريح العبارة
اقتباس :
|
وهذه واحدة من تناقضاتك انت تقول انه لا احد سمع كلام رسول الله فكيف جزمت ان عائشة كانت تحاور رسول الله
ومقتضى الحوار ان يدخل فيه طرفين ؟؟؟
|
ماهذا التخبط؟؟؟؟؟
|
|
|
|
|