عفواً أخي النجف الأشرف للإختلاف معك فأنا لم اقتنع بالموضوع من أوله إلى آخره
أولاً بخصوص اسقاط الروايات لأنها مرسلة (بدون سند)
إذا نحن نريد نلاحظ سند الروايات التاريخية فأن الظروف اللتي كان يعيشوها أتباع آل البيت ليس بإمكانهم ان ينقلوا السند وعمّن ذكروها
إلى درجة أن الاختلاف قد وصل حتى إلى من اللذي قتل الإمام الحسين؟ (من اللذي باشر القتل؟) أيضاً فيه خلاف ،
هل هو الشمر أم غير الشمر؟ أيضاً فيها مناقشة ..راجع الروايات
من جانبٍ آخر ما كان هناك هدف لبني أمية أو للوضّاعين أن يكذّبوا في هذا الأمر .. لماذا؟
ماذا ينفع بنو أمية بهذا الوضع ؟! ،،
من جانبٍ آخر الروايات التاريخية كيف يتعامل معها الفقهاء؟
الفقهاء ما يراعون في الروايات التاريخية وثاقة السند ووثاقة الطريق
فالرويات التاريخية يلاحظ فيها:
وثاقة الصدور .. وثاقة الصدور يعني ماذا؟
يقولون أن لا تناقض الثوابت وأن تتماشى مع الثوابت ،
يعني لا تناقض الثوابت الفقهية ،
لا تناقض الثوابت العقائدية ،
لا تناقض الثوابت التاريخية ،
لا تناقض الثوابت تجاه الشخص المؤرخ له ،
وأن لا يحتمل منها أو فيها الكذب (لا تكون قرينة على كذبها)
ثم يأخذ بها وكل روايات التاريخ هكذا ،
يعني الروايات اللتي تحدثنا عن بني العباس وعن بني أمية أيْن أسانيدها ؟ ..راجع التاريخ
ومن اللذي يروي لنا روايات بني العباس وبني أمية وأمثالهم وزرائهم وكتابهم؟ ،
لا أبداً وإنما يتعامل معها معاملة وثاقة الصدور
وأن لا تناقض الثوابت بل تتماشى مع الثوابت والسيرة العقلائية على ذلك
وهكذا الروايات ما لم تناقض الثوابت وما لم يحتمل فيها الكذب يقبلوها قبول المسلّمات ..
هذا وإن راجعت القرائن أخي العزيز لأفعال عائشة (التي وردت في مصادر المخالفين) كإدخالها الرجال عليها وتعرّيها أمام رجلين بحجة تعليمهما الغسل فإنها قرائن تقوّي الرأي المخالف لك وتضعف رأيك أخي العزيز
التعديل الأخير تم بواسطة الأصولي ; 02-04-2009 الساعة 07:11 AM.
هذا وإن راجعت القرائن أخي العزيز لأفعال عائشة (التي وردت في مصادر المخالفين) كإدخالها الرجال عليها وتعرّيها أمام رجلين بحجة تعليمهما الغسل فإنها قرائن تقوّي الرأي المخالف لك وتضعف رأيك أخي العزيز
هالكلام من كتبكم قبل تحاسب الشيعه .. حاسب البخااااااااااري وغيره
على هذا البحث القيم والذي يكشف استار طالما اختفى ورائها مروجي الفتن لاجل اخلال الانشقاق بين صفوف المسلمين هذا هو الكلام الحق والصادق والذي نحن سائرون عليه واطالب من كل له سلطة على ازالة اي احاديث وروايات تعارض منطق القران وترفع من كتب المسلمين كافة حتى نبتر دابر الفتنة وتزال كل الاسرائيليات وحتى لا يبقى الواحد من يقرا التاريخ الاسلامي يدخل في متاهات هو في غنى عنها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
ولاً بخصوص اسقاط الروايات لأنها مرسلة (بدون سند)
إذا نحن نريد نلاحظ سند الروايات التاريخية فأن الظروف اللتي كان يعيشوها أتباع آل البيت ليس بإمكانهم ان ينقلوا السند وعمّن ذكروها
إلى درجة أن الاختلاف قد وصل حتى إلى من اللذي قتل الإمام الحسين؟ (من اللذي باشر القتل؟) أيضاً فيه خلاف ،
هل هو الشمر أم غير الشمر؟ أيضاً فيها مناقشة ..راجع الروايات
من جانبٍ آخر ما كان هناك هدف لبني أمية أو للوضّاعين أن يكذّبوا في هذا الأمر .. لماذا؟
ماذا ينفع بنو أمية بهذا الوضع ؟! ،،
زميلي دعواك باطلة ....
1- في الدراية الروايه المرسلة ضمن خانه الحديث الضعيف مالم تجبر باحدى التوثيقات
2- أجمعت الشيعة على ان قاتل الامام الحسين هو اللعين لعنه الله عليه يزيد ومن قام بفعل القتل هو شمرا (قطع الراس)
3- الاموين ان كنت من اهل السنه فهم كتبوا لك ثلثي البخاري
اقتباس :
من جانبٍ آخر الروايات التاريخية كيف يتعامل معها الفقهاء؟
الفقهاء ما يراعون في الروايات التاريخية وثاقة السند ووثاقة الطريق
فالرويات التاريخية يلاحظ فيها:
وثاقة الصدور .. وثاقة الصدور يعني ماذا؟
يقولون أن لا تناقض الثوابت وأن تتماشى مع الثوابت ،
يعني لا تناقض الثوابت الفقهية ،
لا تناقض الثوابت العقائدية ،
لا تناقض الثوابت التاريخية ،
لا تناقض الثوابت تجاه الشخص المؤرخ له ،
وأن لا يحتمل منها أو فيها الكذب (لا تكون قرينة على كذبها)
ثم يأخذ بها وكل روايات التاريخ هكذا ،
يعني الروايات اللتي تحدثنا عن بني العباس وعن بني أمية أيْن أسانيدها ؟ ..راجع التاريخ
ومن اللذي يروي لنا روايات بني العباس وبني أمية وأمثالهم وزرائهم وكتابهم؟ ،
لا أبداً وإنما يتعامل معها معاملة وثاقة الصدور
وأن لا تناقض الثوابت بل تتماشى مع الثوابت والسيرة العقلائية على ذلك
وهكذا الروايات ما لم تناقض الثوابت وما لم يحتمل فيها الكذب يقبلوها قبول المسلّمات ..
زميلي المحترم لا اعرف تشرق وتغرب لماذا ......
وهذه الروايات خالفت الثوابت وانت قلتها بلسانك وراجع واقرى الموضوع جيدا
اقتباس :
ذا وإن راجعت القرائن أخي العزيز لأفعال عائشة (التي وردت في مصادر المخالفين) كإدخالها الرجال عليها وتعرّيها أمام رجلين بحجة تعليمهما الغسل فإنها قرائن تقوّي الرأي المخالف لك وتضعف رأيك أخي العزيز
عجيب يا زميلي ومن متى كانت كتب اهل السنه حجه علينا ؟! انا كتبي هي حجة علي وعلمائي هم الحجه علي ولقد اجمعت الكتب والعلماء على ان عرض الناحية المقدسة رسول الله ليس له بالزنا اطلاقا .......
وانا اطالب اهل السنه بنبذ كل حديث يسئ الى عرض زوجات الانبياء وخاصه زوجات الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه واله وسلم
ليس حبا بعائشه لكن حبا برسول الله ومن اجل المقام الاسمى النبوة
وأعتراضاتك يا زميلي ليست في محلها
ولعن الله من اتهم نساء الانبياء بالفاحشة الجنسية والمياعه