ابن عثيمين يقبل ان السنه كانوا يسمون اتباع ابن تيميه بالمشبه
-----------------------------------
مجموع فتاوى
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
المجلد الاول
ص180-سوال 91
سئل عن الفرق بين التشبيه والتمثيل
في الاسماءوالصفات
بعد انتكلم قال--قال تعالى- ليس كمثله شيئ
ولم يقل ليس كشبهه شيئ ولا
قال فلاتضربوا لله الاشباه
ثانيا-ان التشبيه صار وصفا يختلف الناس في فهمه فعند بعض الناس اثبات الصفات يسمى تشبيهاويمسون من اثبت صفه لله مشبها فتجد ذلك عند المعتزلة كما يقول الزمخشري في تفسيره الكشاف
وقالت المشبهة ويقصد اهل السنه والجماعة
والوثيقه
شرح العقيده الواسطيه
لابن تيميه
شرحه الشيخ محمد صالح العثيمين
المجلد الاول-ص448
يقول مانصه
والايه وجوده يوميذ ناضره الى ربها ناظره
بالظاء---من النظر-وهو نظر صادر من الوجوه
والنظر الصادر من الوحوه يكون بالعين بخلاف النظر الصادر من القلوب فانه يكون بالبصيره والتدبر والتفكر فهنا صدر النظرمن الوجوه الى الرب عز وجل
--------ويكمل في النهايه ويقول ففي هذه الايه دليل على ان الله عز وجل يرى بالابصار
واقول انا الطالب313 اين ذهبت الايه المحكمه--لاتدركه الابصار وهو يدرك الابصار-----
ونكمل الى ان نصل الى صفحه458
واما ادله نقاه الرؤية العقليه فقالوا لو كان الله يرى لزم ان يكون جسما والجسم ممتنع على الله تعالى لانه يستلزم التشبيه والتمثيل
ويقول ابن عثيمين والرد عليهم
انه ان كان يلزم من رؤيه الله ان يكون جسما فليكن ذلك لكننا نعلم علم اليقين انه لايمثل اجسام المخلوقين لانه تعالى يقول
---ليس كمثله شيئ
واقول انا الطالب313
لايمثل اجسام المخلوقين يعني طوله اطول عرضه حجمه ماهو الاختلاف
ومن هنا المسكين نفى المثليه بهذا الايه ولم ينفي التشبيه الذي وقع فيه لعنت الله على كل مشبه ممثل
منحرف
والوثائق
مراتب الاجماع
لابن حزم
مع نقد مراتب الاجماع
لابن تيميه
ص168
يقول ابن تيميه في نقده على ابن حزم هنا
بعد ان بين ابن حزم ان الله لم يكن احد معه وكان ولاشي غيره معه
=====
فيقول ابن تيميه ردا عليه واعجب من ذلك حكايته الاجماع على كفر من نازع انه سبحانه لم يزل وحده لاشي غيره معه-4- ثم خلق الاشياء كما شاء
فيقول الشارح-4-
لاعجب في القول باجماع الامه على مفر من اثبت خالقا سواه تعالى
بالمعنى الذي سبق ولا في اكفار من ينكر-انه سبحانه لم يزل وحده ولاشي غيره معه-
وانما العجب كل العجب اجتراء ابن تيميه هنا على القول بحوادث لا اول لها والقول بالقدم النوعي في العالم وبقيام الحوادث به سبحانه وتعالى
ودعوى---ان الله لم يزل ومعه شي ----
وهو قول ابن تيميه
توازن في البشاعه القول بقدم شي بعينه سوه تعالى بل القول بالقدم النوعي كالقول بالقدم الشخصي في البطلان بل ذاك اسقط من هذا وكلاهما يستلزم نفي الاراده عن الله سبحانه .ولاشأن للسلف في الخوض في مثل هذه البحوث واما استغلال بعض الكلمات المجمله المرويه عنهم بتاويلها على معنب لايتصور خطوه على بالهم فتقويل لهم بما لم يقولوا وفي هذا القدر من البيان كفايه لضيق المقام والله ولي الهدايه
والوثائق
========
فاقول انا الطالب313 ابن تيميه يقرر ان الله كان معه احد في الازل اي كان الله وكان معه فاقول هل هذه عقيده المسلمين
والسلام
مختصر العلو
للعلي الغفار
للذهبي
تحقيق محمد ناصر الدين الالباني
حدثنا محمد بن العباس الأخرم ثنا محمد بن المثنى ثنا معاذ بن هشام حدثني أبي عن قتادة عن كثير بن أبي كثير عن أبي عياض عن عبد الله بن عمرو قال : (( إِنَّ الْعَرْشَ مطوَّقٌ بحيَّةٍ ، وإِنَّ الْوَحِي لَيَنْزِلُ فِي السَّلاسِلِ )) .