ورد في بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج2ص5-10 :
" بالإسناد إلى أبي محمد العسكري عليه السلام . قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام : علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعونهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا ، وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته النواصب ، ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرة لأنه يدفع عن أديان محبينا ، وذلك يدفع عن أبدانـهم "
وفقكم الله لنصرة الحق
ولا أملك سوى أن أتقدم بهذه الهدية الخجولة للمؤسس الفاضل/ نجف الخير
وهي قليل في حقه
أرجو أن تنال إعجابه
حياكم الله اخوتي الاعزاء على هذه الردود الطيبة التي تدل على عمق ولائكم لاهل البيت عليهم السلام
شاكر لكم هذه المشاعر الطيبة وانا خادم لاهل البيت عليهم السلام ولشيعتهم الكرام اتمنى ان يكون هذا العمل مقبولا عند الله تعالى واهل بيته الكرام وهذه الواو لا تدل على الشرك كما قال احد الاخوان واذا اراد الحوار حول هذه المسألة بامكانه الذهاب الى المنتدى العقائدي ليرى بنفسه ان كانت تدل على الشرك او لا
الاخوة الاعزاء شيعة اهل البيت عليهم السلام انا عاجز عن تقديم الشكر لكم وان شاء الله نبقى حتى اخر رمق فينا ننشر فكر اهل البيت عليهم السلام بكل ما تصل اليه قوانا وما قوانا الا من قوة عليٍ عليه السلام بطل الاسلام الخالد ومحامي الرسول صلى الله عليه واله
شكر خاص للاخ العزيز الذي خطّ التوقيع الرائع اتمنى له الموفقية والنجاح
وفي الختام هذه ليست الضربة الاخيرة للمعتقد السلفي بل هناك ضربات موجعة أكثر من هذه بعدة اضعاف وكما قلت عند افتتاح موقع الكلباني اننا سنضرب وبقوة فعلت وضربت بقوة واليوم اجدد القول واقول اننا مستعدون للضرب باقوى من موقع الكلباني وموقع صحوة السنة هذا في حال بقى الاعتداء على اهل البيت عليهم السلام مستمرا منكم وفي حالة تركتم الاعتداء في مواقعكم فانا اعدكم انني اغلق هذه المواقع التي اسستها للرد عليكم ولكن اذا استمر هذا الامر ربما انتقل من مرحلة التاسيس للمواقع الى مرحلة غلق المواقع واعني بذلك غلق مواقعكم تماما وربما يتذكر بعض النواصب ما فعلنا به من قبل ولا اريد ان اطيل في هذا المجال ولكن هو نداء الى من يريد العيش بسلام في الانترنيت عليه ترك الكلام عن اهل البيت عليهم السلام ومن أبى ذلك فاننا قادرون على ان نجعل عيشهم نكدا وليلهم نهارا ونهارهم ليلا
وفي الختام اذكر للنواصب هذه الاية التي اراها تنطبق عليهم جملة وتفصيلا
العرض العادي
