*******************
لطالما أردت القراءة أكثر عن الأئمة الأطهار ... ولكن لا توجد تراجم مفيدة بهذا الخصوص ... خصوصا للأئمة من سيدنا موسى الكاظم الى سيدنا الحسن
العسكري (ع)... فجل ما قراته هو عن سيدنا علي وسيدنا الحسن وسيدنا الحسين (ع) .... وقليلا عن زين العابدين والباقر والصادق (ع)
وددت لو قدرت أخي الكريم ... أن تزودني بأفضل تراجم للأئمة الكرام .... أو حتى مواقع .... تتحدث عن سيرتهم وأقوالهم وما قيل فيهم ... الخ
*****************
بدأت بقراءة الكتاب الذي أهديتني إياه وسأعرض عليك وعلى الأخوة الكرام ما أشكل علي فهمه واستيعابه ...
(205) 8 - علي بن الحسن بن فضال عن إسماعيل بن مهران عن الحسن بن الحسن المروزي عن يونس بن عبد الرحمن عن محمد بن يحيى قال : كنت عند أبي عبد الله ع فسئل هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل ؟ فقال : نعم قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي بعد العتمة في مصلاه فيكثر وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلوا بصلاته فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يصلي فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله وكان يصنع ذلك مرارا
أردت الاستفسار .... هل الاصل زيادة النوافل في رمضان صحيحة.. .. ولكن الاختلاف هو صلاة الجماعة فيه ... اي ان يصليها المسلمون جماعه ؟؟
هذا ما فهمته ... وأرجو التوضيح اذا لم أوفق في ذلك .... كنت سأسئله ولكن لا يسمح لي بالرد هناك... فطرحت المشاركة هنا
رواية البخاري : فقال عمر : إن رسول الله قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " قوموا " . فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم
صحيح البخاري - كتاب المرضى - 7 : 219 / 30 ، مسلم 3 : 1259 / 22 ، مسند أحمد 1 : 324 ،
تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم )
( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون ) . إلى قوله تعالى : ( إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون )
يا ترى هل ينبغي التقدم على قول الرسول ص أو اللغو بحضرته أو رفع الصوت؟