|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عصر الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-07-2012 الساعة : 02:22 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائرية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
استمررر ياشاطر بتضعيف الروايات بعدما ذكرته لك من روايات معتبرة من كتبكم ..الوصفة السحرية للرد على الروافض هي تضعيف الروايات وانت لا تعلم بان ذلك سيجعل منك معاند جاهل تلف وتدور بعد لافحامك وانا ساجاريك واذكر لك .. وها هو أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي, الكاتب الكبير، صاحب التاريخ المعروف, نقل الحادثة المريرة في كتابه وقال: في ضمن بحث مفصل عن أمر السقيفة: لما بايع الناس ابا بكر اعتذر علي والزبير، إلى أن قال: إنّ أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع, فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقته فاطمة على الباب, فقالت فاطمة: يا ابن الخطّاب, أتراك محرقاً عليّ بابي؟ قال : نعم, وذلك أقوى فيما جاء به أبوك. (أنساب الاشراف 1: 586، طبع دار المعارف بالقاهرة).
والاستدلال بالرواية رهن وثاقة المؤلف ومن روى عنهم، فنقول: أمّا المؤلف فقد وصفه الذهبي في كتاب (تذكرة الحفاظ) ناقلاً عن الحاكم بقوله: كان واحد عصره في الحفظ وكان أبو علي الحافظ ومشايخنا يحضرون مجلس وعظه يفرحون بما يذكره على رؤوس الملأ من الأسانيد, ولم أرهم قط غمزوه في اسناد إلى آخر ما ذكره. (تذكرة الحفاظ 3: 892 برقم 860). وقال أيضاً في (سير أعلام النبلاء) : العلاّمة, الأديب, المصنف أبو بكر, أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي, البلاذري، الكاتب, صاحب (التاريخ الكبير) ( سير اعلام النبلاء 13: 162، رقم 96). وقال ابن كثير في كتاب (البداية والنهاية) نقلاً عن ابن عساكر : كان أديباً, ظهرت له كتب جيادز (البداية والنهاية 11: 69، حوادث سنة 279).
هذا هو حال المؤلّف! وأمّا حال الرواة الواردة أسماؤهم في السند، فإليك ترجمتهم:
المدائني: وهو علي بن محمّد أبو الحسن المدائني الأخباري, صاحب التصانيف, روى عنه الزبير بن بكار, وأحمد بن زهير, والحارث بن أبي أُسامة، ونقل الذهبي عن يحيى انّه قال: المدائني ثقة، ثقة، ثقة.
[توفّي عام أربع أو خمس وعشرين ومائتين. (ميزان الاعتدال 3: 153، رقم الترجمة 5921).
مسلم بن محارب: مسلمة بن محارب الزيادي عن أبيه, ذكره البخاري في تاريخه. (التاريخ الكبير 7: 387، رقم الترجمة 1685).
وقد قال أهل العلم انّ سكوت أبي زرعة أو أبي حاتم أو البخاري عن الجرح في الراوي توثيق له, وقد مشى على هذه القاعدة الحافظ ابن حجر في (تعجيل المنفعة) فتراه يقول في كثير من المواضع: ذكره البخاري ولم يذكر فيه جرحاً. (لاحظ قواعد في علوم الحديث 385 و403 وتعجيل المنفعة 219، 223، 225، 254)......واما قولك:و اما رواية اسلم فهي صحيحة و هي تجعل بقية الروايات التي ذكرتها ضعيفة و لا قيمة لها وفيها يعبر عمر رضي الله عنه عن مكانة فاطمة الزهراء في قلوب المسلمين و فيها ذكر بيعة علي لابي بكر و اما التهديد فانه لم ينفذ و قوله هذا هو من شدة عمر اذ اراد ان يجتمع المسلمين و هذه الرواية ليس فيها اقتحام و لا ضرب و لا رفس و لا حرق و لا غيرها .
انت تضعف الروايات الاخرى عن رواة منقول عنهم في اصح كتبكم وهم ثقات وتأخذ الرواية التي على هواك وساسلم لك جدلا ان رواية اسلم صحيحة وفيها تهديد عمر ابن الخطاب لفاطمة بنت محمد ابن عبد الله رسول الله رب العالمين فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء بنت خديجة الكبرى فاطمة من قال عنها النبي فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني وروايات كثيرة عن عائشة انها قالت كانت لما تدخل الزهراء يقوم الرسول من مكانه فيقبلها من راسها ويديها ويجلسها مجلسه..يأتي عمر ابن صهاك يهددها بحرررق دارها وانت تقول من شدة عمر انه فعل ذلك وانا احكم الله ورسوله وفاطمة الزهراء على كلامك هذا تدافع دفاع مستميت عن نبيك عمر على حساب الرسول الاعظم واهل بيته ؟؟لماذا يااخي لماذا هذا الحقد على اهل البيت عمر يهدد الزهراء وانت تقول من شدته ؟؟لااقول سوى حسبي الله ونعم الوكيل ان الله لبالمرصاد فنعم الحكم الله والزعيم محمد والموعد القيامة وعند الساعة يخسر المبطلون ...
|
اولا من المضحك ان تحتجي علي بهذه الرواية فقط لان البلاذردي مؤرخ ثقة فالطبري كذلك بل افضل و لكنا لا تقبل رواياته عن سيف بن عمر و ابي مخنف فكونه مؤرخ لا يعني ان كل رواياته صحيحة بل فيها الضعيف و الصحيح بناءا على السند و المتن
ثانيا انا لم اتطرق للمدائني اصلا فلم تذكرينه
ثاثثا مهما حاولت ان تلمعي من الرواية فان الرواية لا تصح و كونها اثر عن بن عون لا يعني انها صحيحة فكتاب الطبري هو اثر عن الطبري و لا يعني هذا انه كله صحيح كما هو كتاب الكافي عندكم
فلا يهم ان كان اثر عن بن عون , المهم هل هو اثر عن ابي بكر و عمر ام لا !!!؟؟؟ و بالتاكيد هو لا لان الرواية منقطعة مرسلة فلا تصح
رابعا فاطمة هي سيدة نساء العالمين و سيدة نساء اهل الجنة و بنت النبي صلى الله عليه وسلم فكيف تقولين انني احقد عليها و العياذ بالله فان ذلك زندقة بل و كفرا
و اما عمر رضي الله عنه فقد ذكر حب المسلمين لها و تهديده ما كان على سبيل الجد انما من اجل الحث على البيعة و الا لماذا بايع علي ابابكر كما في الرواية و لماذا بايعه بعد ستة اشهر و لماذا زوج ابنته لعمر .
|
|
|
|
|