السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
ستغرب من هذه العقول التي تصدق ما يفتريه الناس على الصديق والفاروق هذان الرجلين الذين اعطيا بعد للاسلام وخاصة الخليفة الثاني الذي اصبحت الدولة الاسلامية في عهده امبراطورية لا تضاهى على مر العصور
وفي الاخير يأتي من يقول انهم منافقان يا ناس لو كانو منافقين لماذا لم يعلنا ذلك عندما تولييا الخلافة ؟ اليس المنافق الذي يتستر على نواية لانه مستظعف وعندما تقوى شوكته يعلن عنه ؟
|
اولا ابو بكر حرامي لم يلقبه رسول الله بالصديق بل هو زنديق وهذه كتبكم التي تقول هذا
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - فضائل الإمام علي ( ع )
961 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا إبن نمير ، وأبو أحمد ، هو الزبيري ، قالا : نا العلاء بن صالح ، عن المنهال بن عمرو ، عن عباد بن عبد الله قال : سمعت عليا يقول : أنا عبد الله وأخو رسوله ، قال إبن نمير في حديثه : وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعد ، قال أبو أحمد : بعدي إلا كاذب مفتري ، ولقد صليت قبل الناس سبع سنين ، قال أبو أحمد : ولقد أسلمت قبل الناس بسبع سنين .
تفضل اقرا
واما من اسمى عمر فاروق فهم اليهود مع اعتراض المسلمين على هذه التسمية لانها من اسماء الامام علي عليه السلام
محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 270 )
3502 - قال أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن صالح بن كيسان قال قال بن شهاب بلغنا أن أهل الكتاب كانوا أول من قال لعمر الفاروق وكان المسلمون يأثرون ذلك من قولهم ولم يبلغنا أن رسول الله (ص) ذكر من ذلك شيئا ولم يبلغنا أن بن عمر قال ذلك إلا لعمر كان فيما يذكر من مناقب عمر الصالحة ويثني عليه قال وقد بلغنا أن عبد الله بن عمر كان يقول قال رسول الله (ص) اللهم أيد دينك بعمر بن الخطاب.
واما الدوله اصبحت قويه ؟!! سبحان الله هل شارك هذنين الزنديقين في حرب واحده منهن ؟!!!!!
وهم العنوا هذا فعلا بانهم منافقين
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 285 )
29460 - مسند الصديق ( ر ) : قال الحافظ عماد الدين بن كثير في مسند الصديق : الحاكم أبو عبد الله النيسابوري حدثنا بكر بن محمد الصريفيني بمرو حدثنا موسى بن حماد ثنا المفضل إبن غسان ثنا علي بن صالح حدثنا موسى بن عبد الله بن حسن بن حسن عن إبراهيم بن عمرو عن عبيد الله التيمي حدثنا القاسم بن محمد قال : قالت عائشة : جمع أبي الحديث عن رسول الله (ص) فكانت خمسمائة حديث ، فبات ليلة يتقلب كثيرا ، قالت : فغمني فقلت تتقلب لشكوى أو لشئ بلغك ؟ فلما أصبح قال : أي بنية هلمي الاحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار فأحرقها وقال ، خشيت أن أموت وهي عندك فيكون فيها أحاديث عن رجل ائتمنته ووثقت به ولم يكن كما حدثني فأكون قد تقلدت ذلك . وقد رواه القاضي أبو أمية الاحوص بن المفضل بن غسان الغلابي عن ابيه عن علي بن صالح عن موسى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عن إبراهيم بن عمر بن عبيد الله التيمي حدثني القاسم بن محمد أو ابنه عبد الرحمن بن القاسم شك موسى فيهما قال : قالت عائشة - فذكره وزاد بعد قوله : فأكون قد تقلدت ذلك ويكون قد بقي حديث لم أجده فيقال : لو كان قاله رسول الله (ص) ما غبي على أبي بكر إني حدثتكم الحديث ولا أدري لعلي لم أتتبعه حرفا حرفا . قال إبن كثير : هذا غريب من هذا الوجه جدا وعلي بن صالح لا يعرف والاحاديث عن رسول الله (ص) أكثر من هذا المقدار بألوف ولعله انما اتفق له جمع تلك فقط ثم رأى ما رأى لما ذكرت قلت قال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى أو لعله جمع ما فاته سماعه من النبي (ص) وحدثه عنه به بعض الصحابة كحديث الجدة ونحوه والظاهر ان ذلك لا يزيد على هذا المقدار لانه كان احفظ الصحابة وعنده من الاحاديث ما لم يكن عند احد منهم كحديث ( ما دفن نبي إلا حيث يقبض ) ثم خشي ان يكون الذي حدثه وهم فكره تقلد ذلك وذلك صريح في كلامه .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...5&SW=29460#SR1
وعمر كذلك
واضافه الى تحريم عمر المتعة
صحيح البخاري - تفسير القرآن - فمن تمتع بالعمرة إلى الحج - رقم الحديث : ( 4156 )
- حدثنا مسدد حدثنا يحيى عن عمران أبي بكر حدثنا أبو رجاء عن عمران بن حصين ( ر ) قال : أنزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله (ص) ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال رجل برأيه ما شاء .
الشرح والتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري.
تقدم شرحه وأن المراد بالرجل في قوله هنا قال رجل برأيه ما شاء هو عمر .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4156&doc=0
اضافه الى سرقتهن فدك وتوريث عائشه فقط مما تركه الرسول
وهذا حذيفه ذو الشهادتين رضوان الله عليه في البخاري يؤكد هذا
حَدَّثَنَا خَلاَّدٌ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِى ثَابِتٍ عَنْ أَبِى الشَّعْثَاءِ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ إِنَّمَا كَانَ النِّفَاقُ عَلَى عَهْدِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - فَأَمَّا الْيَوْمَ فَإِنَّمَا هُوَ الْكُفْرُ بَعْدَ الإِيمَانِ . تحفة 3334 - 73/9
صحيح البخاري -ج23-ص319
والسلام عليكم