|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70244
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 18
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رافضى مصرى
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-01-2012 الساعة : 03:40 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اااحمد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
التعليق عن الاكثرية والاقلية ليس قصدي احتج عليك بكتب الشيعة فقصدي لاقول لك الاكثرية لاتعني شي فيكفي الايات التي ذكرتها لتوضيح هلاشكال
واقوال الامام علي واضحه
في[نهج البلاغة] أنّ الحارث بن حوط جاء إلى الإمام () قائلاً: أتراني أظنّ أصحاب الجمل كانوا على ضلالة ؟
فقال الإمام ():« يا حارث، إنّك نظرت تحتك ولم تنظر فوقك فحرت. إنّك لم تعرف الحقّ فتعرف من أتاه، ولم تعرف الباطل فتعرف من أتاه »(16) .
وقال
لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلة سالكيه< بحار الأنوار ج11 ص56.
واما الرواية التي ذكرتها عن السواد الاعظم؟؟؟؟؟؟؟؟
اقول انت لن تنقل الرواية كاملة لنعرف كلام الامام علي موجه لمن وما مناسبة قول هلكلام؟؟؟؟؟
كلام الامام علي موجه للخوارج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والسواد الاعظم ليس الا من اتبع علي وناصره في حروبه ملاحظة اغلب السنة ماكانت مع الامام علي في الحروب اغلب السنة كما مشهور هذا اذا مو جميعهم كانت مع معاوية تحارب الامام علي في صفين وكانت اغلب السنة مع عائشة تحارب الامام علي في حرب الجمل
وهلرواية الامام علي ينصح الخوارج
125 و من كلام له عليه السّلام :
أيضا للخوارج
فإن أبيتم إلاّ أن تزعموا أنّى أخطأت و ضللت فلم تضلّلون عامّة أمّة محمّد ، صلّى اللّه عليه و آله ، بضلالى ، و تأخذونهم بخطئى و تكفّرونهم بذنوبى ؟ سيوفكم على عواتقكم تضعونها مواضع البرء و السّقم و تخلطون من أذنب بمن لم يذنب ، و قد علمتم أنّ رسول اللّه ،
صلّى اللّه عليه و آله ، رجم الزّانى ثمّ صلّى عليه ، ثمّ ورّثه أهله ، و قتل القاتل و ورّث ميراثه أهله ، و قطع السّارق و جلد الزّانى غير المحصن ثمّ قسم عليهما من الفىء ، و نكحا
[ 284 ] المسلمات فأخذهم رسول اللّه ، صلّى اللّه عليه و آله ، بذنوبهم ، و أقام حقّ اللّه فيهم ، و لم يمنعهم سهمهم من الإسلام ، و لم يخرج أسماءهم من بين أهله ، ثمّ أنتم شرار النّاس ،
و من رمى به الشّيطان مراميه ، و ضرب به تيهه .
و سيهلك فىّ صنفان : محبّ مفرط يذهب به الحبّ إلى غير الحقّ ، و مبغض مفرط يذهب به البغض إلى غير الحقّ ، و خير النّاس فىّ حالا النّمط الأوسط فالزموه ، و الزموا السّواد الأعظم ، فإنّ يد اللّه على الجماعة . و إيّاكم و الفرقة فإنّ الشّاذّ من النّاس للشّيطان ،
كما أنّ الشّاذّ من الغنم للذّئب ألا من دعا إلى هذا الشّعار فاقتلوه ، و لو كان تحت عمامتى هذه .
و إنّما حكّم الحكمان ليحييا ما أحيا القرآن ، و يميتاما أمات القرآن ، و إحياؤه إلاجتماع عليه ، و إماتته الإفتراق عنه : فان جرّنا القرآن إليهم اتّبعناهم و إن جرّهم إلينا اتّبعونا ، فلم آت لا أبا لكم بجرا ، و لا ختلتكم عن أمركم ، و لا لبّسته عليكم ، إنّما اجتمع رأى ملئكم على اختيار رجلين أخذنا عليهما أن لا يتعدّ يا القرآن فتاها عنه ، و تركا الحقّ و هما يبصرانه ، و كان الجور هواهما فمضيا عليه ، و قد سبق استثناؤنا عليهما فى الحكومة بالعدل ، و الصّمد للحقّ سوء رأيهما و جور حكمهما . أقول : كانت الخوارج تقول : انّه عليه السلام : ضلّ و اخطأ فى التحكيم ، و كل مخطى كافر ، و كانوا يقتلون حين اعتزالهم عنه من خالف اعتقادهم ، فبيّن عليه السلام كذب رأيهم : بانّ رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله لم يخرج احدا من الاسلام بذنب ارتكبه ،
بل كان يجزيه على احكام المسلمين ، و يؤاخذه بما فعل . و الضمير فى قوله : و نكحا :
يرجع الى السارق ، و الزانى . و فى قوله : فأخذهم : راجع الى كل من جرى ذكره من المذنبين . و الضمير فى اهله : يرجع الى الاسلام ، و مرامى الشيطان : الخطايا و المعاصى . و تيهه : حيث لا يهتدى الضالّ لوجه الحق و الغلو فى حبه : طرف الافراط من فضيلة محبته كما عليه الغلاة ، و فى بغضه : تفريط كما عليه الخوارج ، و كلاهما رذيلتان يستلزمان الكفر و الهلاك الاخروى ، و النمط الاوسط : اهل فضيلة العدل فى محبته ، و فى الحديث ( خير هذه الامّة النمط الأوسط يلحق بهم التالى ، و يرجع اليهم الغالى ) 1
-----------
( 1 ) مجمع البحرين 4 276 .
[ 285 ] و السواد الأعظم جمهور المسلمين المتفقين على عمود الاسلام ، المتمسكين بسنّة اللّه . و استعار لفظ اليد : لعناية اللّه . و الشعار : شعار الخوارج من مفارقتهم الجماعة و ما ارتكبوه من البدعة .
و قوله : و لو كان تحت عمامتى هذه ، قيل : اراد و لو كنت انا ذاك . و قيل : انّه مبالغة فى صفة من كان بغاية القرب منه و العناية به . و البجر : الشر و الامر العظيم . و الختل :
الخديعة . و الصمد : القصد . و سوء رايهما : مفعول به لما لسبق
http://www.balaghah.net/nahj-htm/ara...arh/kh0161.htm
- إن هذه الخطبة ليس لها سند معتبر, والأصل فيها ما نقله الطبري في تاريخه ( 5/84 ), فلا يمكننا الاعتماد عليها بتفاصيلها, ولم يقل أحد بصحة كل ما جاء في (نهج البلاغة), فلا بدّ من استخراج أسانيد كلّ خطبة فيه .
2- إنّ الخطبة قد وردت في ردّ الخوارج المارقين, فلا بد من ملاحظة المخاطبين في فهم كلامه (عليه السلام), وذلك ليلزمهم بما ألزموا به أنفسهم .
ويمكن أن يكون المراد من (السواد الأعظم) المذكور في الخطبة هو أتباعه ومن بايعه .
وبعبارة واضحة أن الامام (عليه السلام) يريد أن ينبه الخوارج بالرجوع إلى الخط العام الذي كانوا عليه قبل انحرافهم .
ويدل على هذا المعنى، أن نعرف أن المسلمين في تلك الفترة قد انقسموا إلى ثلاث طوائف :
الطائفة الأولى : هم أصحاب الامام (عليه السلام) ومن بايعه من عامة الناس.
الطائفة الثانية : أصحاب معاوية .
الطائفة الثالثة : هم الذين انشقوا من معسكر الامام (عليه السلام) واتبعوا أهواءهم فضلّوا وأضلوا .
فحينئذ هل يعقل أن الامام (عليه السلام) ينصح هذه الفئة الثالثة بالرجوع إلى أصحاب معاوية ؟
قلا يبقى إلا القول بأنه (عليه السلام) كان يوبخهم لخذلانهم الحق, وهم الطائفة الأولى الذين سمّاهم بالسواد الأعظم ويريد منهم أن لا يفترقوا عنها .
3- إن هذا المعنى يتبين بوضوح من السياق الموحد في الخطبة, إذ يذكر الامام في الفقرة السابقة ( ... خير الناس فيّ حالاً النمط الأوسط فالزموه ) ثم يقول مباشرةً بعدها : ( والزموا السواد الأعظم, فان يد الله مع الجماعة, وإياكم والفرقة, فان الشاذ من الناس للشيطان ... )
فمن مجموع هذه الفقرات المتتالية يمكننا معرفة مقصود الامام من عبارة : ( السواد الأعظم ) و ( الجماعة ), و ( الفرقة ), و ( الشذوذ ), فنعرف أن المشار إليه في تلك المقاطع مجموعات معينة .
أي أن ( الـ ) المذكور في كلّها للعهد لا للجنس .
ويدل على هذا الاستعمال بعض الروايات التي وردت في توضيح تلك الكلمات .
فمنها : أن رجلاً سأل علياً (عليه السلام) عن السنة والبدعة والفرقة و الجماعة ؟ فقال (عليه السلام) : ( أما السنة فسنة النبي (صلى الله عليه وآله), وأما البدعة فمن خالفها, وأما الفرقة فأهل الباطل وإن كثروا, وأما الجماعة فأهل الحق وإن قلوا ) (تحف العقول لابن أبي شعبة :211) .
ومنه يظهر أن تعريفه (عليه السلام) لتلك الفقرات هو تعريف خاص يجب ملاحظته في فهم كلامه (عليه السلام) في المقام .
4- وأخيراً توجد في نفس (نهج البلاغة) كلمات وخطب أخرى تصرح باحتمال تواجد الحق مع القلة, مثل : ( لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلّة أهله ) الخطبة 199, أو ( إنّ هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ) الخطبة144 .
وعليه فيجب أن نفهم كلام الامام (عليه السلام) في المقام بشكل يتفق مع كلماته وخطبه في سائر الموارد .
|
حلو أوى الكوبى باست اللى شغال عليه ده يااااحمد
ولكن وقعت نفسك فى شر أعمالك لأنك لا تقرأما تنقل
الآن ما لونته لك يتحدث عن ثلاث طوائف
فأى هذه الطوائف هى النمط الأوسط الناجى من الهلاك إن قلت أنهم شيعته الذين لم يخرجوا عليه ـــــــــــــــــــــــ سلمنا لك جدلا
فهل تستطيع توزيع الصنفين الآخرين على الطائفتين المذكورتين أعلاه
فمن فيهم غالى فى حب سيدنا علي حتى كفروا كل المسلمين من أجله وكفروا الصحابة مدعين عليهم أنهم غصبوا الإمامة المزعومة منه ،،وحتى قالوا أنه أفضل من الأنبياء ،، وحتى قالوا عليه بالرجعة ،، وحتى جعلوالضربة من ذو فقاره تخترق السبع أرضين لتستقر بين قرنى الثور الذى يحمل الأرض، من تستدعيه الملائكة فى السماء ليحكم بينهم فيما شجر بينهم من خلاف :d ، الذى جمع له فى الجفر ألواح موسى وعلم سليمان ..,...ويعلم الغيب ...إلخ
من يا ااحمد الطائفة التى غالت فى سيدنا علي الخوارج الذين كفروه وقتلوه
أم النواصب الذين كانوا مع معاوية بزعمكم
أرأيت المأزق الذى وضعت نفسك فيه
أنصحك بقراءة ما تنقل يا حبيبى ااااحمد
|
|
|
|
|