الإمام علي عليه الصلاة والسلام هو الخليفة الشرعي بنص القرآن الكريم، والسنة النبوية الصحيحة، ولسنا بحاجة إلى مزيد من الأدلة.
آية الولاية لوحدها، وحديث الغدير، وحديث الثقلين أدلة شرعية كافية.
نريد من المخالفين أن يحاورونا في آية الإطاعة وآية الولاية.
نحن نستدل بهاتين الايتين على أحقية أهل البيت عليهم الصلاة والسلام بالخلافة، وأن أصحاب السقيفة آثمون خائنون ظالمون.
أيها المخالفون ! ، نحن أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام نقول : إن الإمامة أصل من أصول الدين، ونقول إن مذهبكم باطل، مزيف، كاذب بنص القرآن الكريم، لا تحملون من الدين إلا الاسم، غارقون في الجهل والظلالة وتحسبون أنكم تحسنون صنعا.
اتباع السقيفة يعلمون جيدا من هو خليفة ووصي المصطفى ص ومن احل تحريف الكلم عن مواضعه منعو تدوين الحديث من اجل ايهام العوام من المسلمين عن الخليفة الشرعي للنبي ص
لكن تناسوا كتاب الله والسنة النبوية الشريفة المطهرة التي وصلتنا عن طريق ائمة اهل البيت ع وصحابة المصطفى الغر الميامين
وها هو المد الشيعي العارم الهادر لازال في اوج قوته وسطوته رغم محاولات تكميم الافواه وتبت يدا ابي لهب وتب مااغنى عنه ماله وما كسب سيصلى نارا ذات لهب وامراته حمالة الحطب في جيدها حبل من مسد
العرض العادي
