حقا
ومن يغترب يحسب عدوا صديقه
ما ذنب من اذبل البرد زهوره ,, فلم يشأ ان يأتي خالي الوفاض,,
فاقتلع نخلة باشواكها ,, ليقدمها شفاعة عن ذنب , لم يقترفه
هكذا هو الهذيان
رب ضارة ,, ضارة جدا
قال الشاعر لعبدالله بن الزبير حين لم يعطه مقابل مدحه :
لعن الله ناقة حملتني اليك ,,,
وها انا اقول ,, لعن الله الثلج الذي اعادنا الى اوكارنا ,, نتقلب في عالمنا الافتراضي هذا
كقوارض ورق ,,,,,,