هل تفهم ما نقلته لك ؟؟؟
اقرأ جيداً :
أحدهما: إيجاب فضيلة ومنزلة لعلي عليه السلام منه والآخر نفي لان يكون نبيا بعده.
لأنه قال : إلا النبوة
وهل تفهم مااقول؟؟؟؟؟؟
اولا : الرسول صلى الله عليه وسلم نفى ان يكون نبي بعده
ولم ينفي ان يكون نبي معه
وهذه المنزلة لم تستثني في نص الحديث (نبي معه) وهي غير موجوده في علي بن ابي طالب
ثانيا : وايضا علي بن ابي طالب ليس اخ شقيق للنبي, وهذه المنزلة ليست مستثناه في نص الحديث, وهي غير موجوده في علي بن ابي طالب.
فكيف تقول دليل كلي وهناك منازل لم تثبت لـ علي وغير مستثناه في نص الحديث؟؟؟
اولا : الرسول صلى الله عليه وسلم نفى ان يكون نبي بعده
ولم ينفي ان يكون نبي معه
وهذه المنزلة لم تستثني في نص الحديث (نبي معه) وهي غير موجوده في علي بن ابي طالب
ثانيا : وايضا علي بن ابي طالب ليس اخ شقيق للنبي, وهذه المنزلة ليست مستثناه في نص الحديث, وهي غير موجوده في علي بن ابي طالب.
فكيف تقول دليل كلي وهناك منازل لم تثبت لـ علي وغير مستثناه في نص الحديث؟؟؟
قلت لك سابقا لا تكذب :p
انا ما قلت دليل كلي فلماذا تتقول علي كلمات انا لم اقلها ؟؟؟؟
و قلنا لك إلا النبوة و ليس معناه الامام نبي
يعني مو كل شيء عند هارون عليه السلام عند الامام علي عليه السلام لكن له منازل نفس منازل هارون
أحدهما: إيجاب فضيلة ومنزلة لعلي عليه السلام منه والآخر نفي لان يكون نبيا بعده.
قلت لك سابقا لا تكذب :p
انا ما قلت دليل كلي فلماذا تتقول علي كلمات انا لم اقلها ؟؟؟؟
و قلنا لك إلا النبوة و ليس معناه الامام نبي
يعني مو كل شيء عند هارون عليه السلام عند الامام علي عليه السلام لكن له منازل نفس منازل هارون
أحدهما: إيجاب فضيلة ومنزلة لعلي عليه السلام منه والآخر نفي لان يكون نبيا بعده.
ولا تكرر ردك الساذج
لانك تكرر الاستدلال بهذا الحديث مع ان وجه الاستدلال عندك باطل
فالعام إذا تخصص بغير الإستثناء صارت دلالته ظنية ، فليحمل الكلام على منزلة واحدة كما هو ظاهر التاء التي للوحدة ، فتكون الإضافة للعهد وهو الأصل فيها ، و(( إلا )) في الحديث بمعنى (( لكن )) كقولهم : فلان جواد إلا أنه جبان ، أي لكنه.
فرجعت القضية مهملة يراد منها بعض غير معين فيها وإنما نعينه من خارج ، والمعين هو المنزلة المعهودة حين إستخلف موسى هارون على بني إسرائيل ، والدال على ذلك قوله تعالى (( اخلفني في قومي )) ومنزلة علي هي إستخلافه على المدينة في غزوة تبوك.
لانك تكرر الاستدلال بهذا الحديث مع ان وجه الاستدلال عندك باطل
فالعام إذا تخصص بغير الإستثناء صارت دلالته ظنية ، فليحمل الكلام على منزلة واحدة كما هو ظاهر التاء التي للوحدة ، فتكون الإضافة للعهد وهو الأصل فيها ، و(( إلا )) في الحديث بمعنى (( لكن )) كقولهم : فلان جواد إلا أنه جبان ، أي لكنه.
فرجعت القضية مهملة يراد منها بعض غير معين فيها وإنما نعينه من خارج ، والمعين هو المنزلة المعهودة حين إستخلف موسى هارون على بني إسرائيل ، والدال على ذلك قوله تعالى (( اخلفني في قومي )) ومنزلة علي هي إستخلافه على المدينة في غزوة تبوك.
قلت لك سابقا اقرأ ردي جيداً
فأنت مازلت متعنت و تصر على العناد
نحن إنما قسنا أمر علي على أمر هارون بقول النبي صلى الله عليه وآله : " هو مني بمنزلة هارون من موسى " فلما كانت هذه المنزلة لعلي عليه السلام وبقي علي فوجب أن يخلف النبي في قومه بعد وفاته . ومثال ذلك ما أنا ذاكره إن شاء الله : لو أن الخليفة قال لوزيره : " لزيد عليك في كل يوم يلقاك فيه دينار ، ولعمرو عليك مثل ما شرطته لزيد " فقد وجب لعمرو مثل ما لزيد ، فإذا جاء زيد إلى الوزير ثلاثة أيام فأخذ ثلاثة دنانير ، ثم انقطع ولم يأته وأتى عمرو الوزير ثلاثة أيام فقبض ثلاثة دنانير فلعمرو أن يأتي يوما رابعا وخامسا وأبدا و سرمدا ما بقي عمرو وعلى هذا الوزير ما بقي عمرو أن يعطيه في كل يوم أتاه دينار وإن كان زيد لم يقبض إلا ثلاثة أيام . وليس للوزير أن يقول لعمرو : لا أعطيك إلا مثل ما قبض زيد . لأنه كان في شرط زيد أنه كلما أتاك فأعطه دينارا ولو أتى زيد لقبض وفعل هذا الشرط لعمرو وقد أتى فواجب أن يقبض . فكذلك إذا كان في شرط هارون الوصي ان يخلف موسى عليه السلام على قومه ومثل ذلك لعلي فبقي علي عليه السلام على قومه ، ومثل ذلك لعلي عليه السلام فواجب أن يخلف النبي صلى الله عليه وآله في قومه نظير ما مثلناه في زيد وعمرو ، و هذا ما لابد منه ما أعطى القياس حقه .
من المنازل المشتركة منها :
الاخوة إلا أنه ليس شقيق و حديث المؤاخاة متواتر
هارون (ع) كان وزيرا لموسى(ع) " وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي" و آية "وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ" معروف منسابتها و خاصة قوله ص : أدعوكم فأيكم يؤازرني على هذا الأمر
إن هارون كان أعلم قوم موسى (ع) فكذلك علي
ان هارون احب الناس الى الله و كذلك الامام علي ع بحديث : ان الله امر بحب ....إلح
ان هارون كان معصوم و الامام كذلك عندنا
ما حدث لهارون مع بني إسرائيل بعد ذهاب موسى عليه السلام فقد حدث لعلي (ع) بعد وفاة النبي صلى الله عليه و آله قريب من أمره او شبيهه
فهو شبيه ببعض منازل هارون عليه السلام و مرة ثانية لا تكذب و تقولني قول انا لم أقوله
و ثانيا نحن عندنا قالها النبي ص ليس فقط في تبوك بل في غير تبوك و كذلك انتم جاءت بلفظ ( بعض مغازيه )
و كذلك في قوم غلو فيه كما غلت النصارى بعيسى عليه السلام
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 30-10-2010 الساعة 09:15 AM.
قلت لك سابقا اقرأ ردي جيداً
فأنت مازلت متعنت و تصر على العناد
نحن إنما قسنا أمر علي على أمر هارون بقول النبي صلى الله عليه وآله : " هو مني بمنزلة هارون من موسى " فلما كانت هذه المنزلة لعلي عليه السلام وبقي علي فوجب أن يخلف النبي في قومه بعد وفاته . ومثال ذلك ما أنا ذاكره إن شاء الله : لو أن الخليفة قال لوزيره : " لزيد عليك في كل يوم يلقاك فيه دينار ، ولعمرو عليك مثل ما شرطته لزيد " فقد وجب لعمرو مثل ما لزيد ، فإذا جاء زيد إلى الوزير ثلاثة أيام فأخذ ثلاثة دنانير ، ثم انقطع ولم يأته وأتى عمرو الوزير ثلاثة أيام فقبض ثلاثة دنانير فلعمرو أن يأتي يوما رابعا وخامسا وأبدا و سرمدا ما بقي عمرو وعلى هذا الوزير ما بقي عمرو أن يعطيه في كل يوم أتاه دينار وإن كان زيد لم يقبض إلا ثلاثة أيام . وليس للوزير أن يقول لعمرو : لا أعطيك إلا مثل ما قبض زيد . لأنه كان في شرط زيد أنه كلما أتاك فأعطه دينارا ولو أتى زيد لقبض وفعل هذا الشرط لعمرو وقد أتى فواجب أن يقبض . فكذلك إذا كان في شرط هارون الوصي ان يخلف موسى عليه السلام على قومه ومثل ذلك لعلي فبقي علي عليه السلام على قومه ، ومثل ذلك لعلي عليه السلام فواجب أن يخلف النبي صلى الله عليه وآله في قومه نظير ما مثلناه في زيد وعمرو ، و هذا ما لابد منه ما أعطى القياس حقه .
من المنازل المشتركة منها :
الاخوة إلا أنه ليس شقيق و حديث المؤاخاة متواتر
هارون (ع) كان وزيرا لموسى(ع) " وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي" و آية "وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ" معروف منسابتها و خاصة قوله ص : أدعوكم فأيكم يؤازرني على هذا الأمر
إن هارون كان أعلم قوم موسى (ع) فكذلك علي
ان هارون احب الناس الى الله و كذلك الامام علي ع بحديث : ان الله امر بحب ....إلح
ان هارون كان معصوم و الامام كذلك عندنا
ما حدث لهارون مع بني إسرائيل بعد ذهاب موسى عليه السلام فقد حدث لعلي (ع) بعد وفاة النبي صلى الله عليه و آله قريب من أمره او شبيهه
فهو شبيه ببعض منازل هارون عليه السلام و مرة ثانية لا تكذب و تقولني قول انا لم أقوله
و ثانيا نحن عندنا قالها النبي ص ليس فقط في تبوك بل في غير تبوك و كذلك انتم جاءت بلفظ ( بعض مغازيه )
و كذلك في قوم غلو فيه كما غلت النصارى بعيسى عليه السلام
هو مني بمنزلة هارون من موسى " فلما كانت هذه المنزلة لعلي عليه السلام وبقي علي فوجب أن يخلف النبي في قومه بعد وفاته
لا ادري لماذا لا تريد ان تفهم؟؟؟؟؟؟؟
اذا لم تكن هناك دلالة كلية في النص, فلايمكن الاستدلال به في غير ماجاء
لانك تريد اثبات بقية المنازل بدلالة ظنية (مثل الاستخلاف بعد الوفاة)
والظن لايعني عن الحق شيئا
لان بعض المنازل التي كانت لهارون عليه السلام لم تثبت لعلي بن ابي طالب, فزال الاستدلال به, الا ان تقول كل المنازل تثبت, فعليه يحق لك الاستدلال في غير مسألة الاستخلاف في الحياة وليس خارج عن ذلك.
يعني بلغة ابسط :
- اذا كان علي يجب ان يكون حاصل على منزلة الخلافة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم بناءا على هذا الحديث
- فيجب ان يحصل على كل منازل هارون باستثناء النبوة من بعد الرسول
- وهذه المنازل لم تتحصل من ذلك الحديث مثل (النبوة مع الرسول و شقيقه)
فلايمكن الاستدلال على بعض المنازل دون غيرها لان الدلالة تصبح ظنية, لوجود استثناء فيه.
الامام أخو النبي ص
وهذا لا يلزم ان يكون شقيقه يا متذاكى
وقلنا لك لا تكذب لم اقل كل شيء في هارون عند الامام فإلى متى يا مفلس تكرر ردك ؟؟
و اقرأ ردي جيداً يا كذاب و لا تفتري على بكلام ان لم أقله :
قلت لك سابقا اقرأ ردي جيداً
فأنت مازلت متعنت و تصر على العناد
نحن إنما قسنا أمر علي على أمر هارون بقول النبي صلى الله عليه وآله : " هو مني بمنزلة هارون من موسى " فلما كانت هذه المنزلة لعلي عليه السلام وبقي علي فوجب أن يخلف النبي في قومه بعد وفاته . ومثال ذلك ما أنا ذاكره إن شاء الله : لو أن الخليفة قال لوزيره : " لزيد عليك في كل يوم يلقاك فيه دينار ، ولعمرو عليك مثل ما شرطته لزيد " فقد وجب لعمرو مثل ما لزيد ، فإذا جاء زيد إلى الوزير ثلاثة أيام فأخذ ثلاثة دنانير ، ثم انقطع ولم يأته وأتى عمرو الوزير ثلاثة أيام فقبض ثلاثة دنانير فلعمرو أن يأتي يوما رابعا وخامسا وأبدا و سرمدا ما بقي عمرو وعلى هذا الوزير ما بقي عمرو أن يعطيه في كل يوم أتاه دينار وإن كان زيد لم يقبض إلا ثلاثة أيام . وليس للوزير أن يقول لعمرو : لا أعطيك إلا مثل ما قبض زيد . لأنه كان في شرط زيد أنه كلما أتاك فأعطه دينارا ولو أتى زيد لقبض وفعل هذا الشرط لعمرو وقد أتى فواجب أن يقبض . فكذلك إذا كان في شرط هارون الوصي ان يخلف موسى عليه السلام على قومه ومثل ذلك لعلي فبقي علي عليه السلام على قومه ، ومثل ذلك لعلي عليه السلام فواجب أن يخلف النبي صلى الله عليه وآله في قومه نظير ما مثلناه في زيد وعمرو ، و هذا ما لابد منه ما أعطى القياس حقه .
من المنازل المشتركة منها :
الاخوة إلا أنه ليس شقيق و حديث المؤاخاة متواتر
هارون (ع) كان وزيرا لموسى(ع) " وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي" و آية "وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ" معروف منسابتها و خاصة قوله ص : أدعوكم فأيكم يؤازرني على هذا الأمر
إن هارون كان أعلم قوم موسى (ع) فكذلك علي
ان هارون احب الناس الى الله و كذلك الامام علي ع بحديث : ان الله امر بحب ....إلح
ان هارون كان معصوم و الامام كذلك عندنا
ما حدث لهارون مع بني إسرائيل بعد ذهاب موسى عليه السلام فقد حدث لعلي (ع) بعد وفاة النبي صلى الله عليه و آله قريب من أمره او شبيهه
فهو شبيه ببعض منازل هارون عليه السلام و مرة ثانية لا تكذب و تقولني قول انا لم أقوله
و ثانيا نحن عندنا قالها النبي ص ليس فقط في تبوك بل في غير تبوك و كذلك انتم جاءت بلفظ ( بعض مغازيه )
و كذلك في قوم غلو فيه كما غلت النصارى بعيسى عليه السلام
انت ثقيل الفهم أو متعنت فقط ركز هنا لعل الفكرة وصلت :
: لو أن الخليفة قال لوزيره : " لزيد عليك في كل يوم يلقاك فيه دينار ، ولعمرو عليك مثل ما شرطته لزيد " فقد وجب لعمرو مثل ما لزيد ، فإذا جاء زيد إلى الوزير ثلاثة أيام فأخذ ثلاثة دنانير ، ثم انقطع ولم يأته وأتى عمرو الوزير ثلاثة أيام فقبض ثلاثة دنانير فلعمرو أن يأتي يوما رابعا وخامسا وأبدا و سرمدا ما بقي عمرو وعلى هذا الوزير ما بقي عمرو أن يعطيه في كل يوم أتاه دينار وإن كان زيد لم يقبض إلا ثلاثة أيام . وليس للوزير أن يقول لعمرو : لا أعطيك إلا مثل ما قبض زيد . لأنه كان في شرط زيد أنه كلما أتاك فأعطه دينارا ولو أتى زيد لقبض وفعل هذا الشرط لعمرو وقد أتى فواجب أن يقبض . فكذلك إذا كان في شرط هارون الوصي ان يخلف موسى عليه السلام على قومه ومثل ذلك لعلي فبقي علي عليه السلام على قومه
كما رأيتم يفتري علي بكلام لم اقله و كررت له عدة مرات لا تكذب و لم يفد معه التحذير طبعا هو يفتري لكي يخرج من ورطته
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 30-10-2010 الساعة 05:17 PM.
هل هو شقيقه ؟؟ << وماعلاقة الشقيق يكفينا انه اخو النبي ص و هو بكل خبث يتصيد و نحن قلنا له منزلة و ليس فقط نفس القرابة و أنا اعلم ان كلمة منزلة لا يفهمها و لا يعرف يعبر عنها
هل اخذ الخلافة بعده مباشرة ؟؟ << سرقها عتيق الحرامي كمثل انقلاب السامري و اصحابه على موسى ع
هل كان مع النبي ص نبي ؟؟ << نقول له إلا النبوة يذهب و يكرر رده الغبي
ففي هذه هو شبيه الانبياء
لكن الاعوج سيبقى عوج
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 30-10-2010 الساعة 05:44 PM.
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا رب الحسين
[b
يعني بلغة ابسط :
- اذا كان علي يجب ان يكون حاصل على منزلة الخلافة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم بناءا على هذا الحديث
- فيجب ان يحصل على كل منازل هارون باستثناء النبوة من بعد الرسول
- وهذه المنازل لم تتحصل من ذلك الحديث مثل (النبوة مع الرسول و شقيقه)
فلايمكن الاستدلال على بعض المنازل دون غيرها لان الدلالة تصبح ظنية, لوجود استثناء فيه.
افهمت؟؟؟
[/b][/indent][/right]
لامافهمنا شئ غير انك تناقض نفسك بنفسك وتتقول مالم يقله احد من العالمين الا انت ؟!!
تضع قواعد خاصة بك متناقضة وتتمحور عليها بتناقض ؟!!
الى الان الوهابي اللطيف لايرد على الروايات والتصحيحات واعتراف علمائه بالحديث :confused:
اما كلامك عن الخوارزمي فقد قالوا عنه :
1 : قال العماد الإصفهاني (نفحات الأزهار 19 / 147) : خطيب خوارزم، أبو المؤيد الموفّق بن أحمد بن محمد المكي الخوارزمي، من الأفاضل الأكابر فقهاً وأدباً، والأماثل الأكارم حسباً ونسباً
2 : أبو الوفاء القرشي (الجواهر المضية في طبقات الحنفيّة 3 / 523) : الموفق بن أحمد بن محمد المكي، خطيب خوارزم، استاذ ناصر بن عبد اللّه صاحب المغرب، أبو المؤيد، مولده في حدود سنة 484. ذكره القفطي في أخبار النحاة. أديب فاضل له معرفة في الفقه والأدب. روى مصنفات محمد بن الحسن عن عمر بن محمد بن أحمد النسفي. ومات رحمه اللّه سنة 568، وأخذ علم العربية عن الزمخشري
3 : وقال الحافظ جلال الدين السيوطي (بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة، ج 2 ص 308 تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ، طبع مصر ): الموفق بن أحمد بن أبي سعيد اسحاق أبو المؤيد المعروف بأخطب خوارزم . قال الصفدي : كان متمكنا في العربية غزير العلم فقيها " فاضلا اديبا " شاعرا قرأ على الزمخشري وله خطب وشعر . قال القفطي : وقرأ عليه ناصر المطرزي . ولد في حدود سنة أربع وثمانين وأربعمائة ومات سنة ثمان وستين وخمسمائة
اما كلامك عن احاديث مكذوبة فكل الكُتب فيها حتى البخاري ومسلم يعني انت تقول هذا الحديث ضعيف مع تواتره ؟ :eek:
ولاكنك لا تعلق على هذا السند الذي رواه عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة ... :confused:
هل السند صحيح؟ واين اجده في كتب عبد الرزاق :confused:
ويقول الإمام محمد بن جعفر الكتاني في خاتمته:
ومنها) حديث ويل لمن قرأ هذه الآية ثم لم يتفكر فيها يعني {إن في خلق السماوات والأرض} ذكر بعضهم أنه متواتر بل حكى الإجماع على تواتره وفيه نظر فإن المخرجين له لم يذكروه إلا من حديث عائشة [] فكيف يكون مع ذلك متواتراً :p
وقد قلنا لك لاتستشهد علينا بعالم متناقض كالالباني - هل تريد ان ابين لك تناقضه ؟ بل نصبه وكذبه ؟
على العموم - ننتظر واحد آخر لايكذب ويدلس على القاريء :eek: