بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
إجابة على وجهة نظر شجن
بصوره عامه لا يمكن معالجة أي خطأ بخطأ ثاني
مهما كلفت الأمور فما بالك
بالصفات التي يتمتع بها الأنسان
حتى وأن كانت مصطنعه .
أن مسايرة الآخرين وفق أهوائهم
ومعتقداتهم لا تعطي المبرر لأرتكاب هكذا أخطاء
لأن النهج السليم في الفكر السليم
والتدبر العقلي يضفي الصفه العقلانيه
للظهور أمام الآخرين بالأتزان
قلبت وريقات صفحات الملاذ
وطالعت ما جال فيها من حبر نزف مداد
إدراك ووعي في سلب الواقع
وجعله مفصال يخاط ثوب جزيئياته هاهنا
حيث ملاذ من يلوذ بصمت لواقع أمة
إغتالها الصمت فجأة
وأي فجاء ات هي تواردت
عليه بل هو من إستكان إليها
أهو صمت يسبقه كما يقال
عواصف فكرية ثورية تثيره للنهوض
من مساحاته الضيقة التي تضيق عليه
أنفاسه وتحسب آهاته وتكتم أفواه
حثى بدل أن تعلنها ثورة أعلنتها
راية للإستسلام
صارت جبرية حسابية تعد كم
عيش أكلوا اليوم وكم شربة ماء
أرووا به عطشهم وكم من نفس
تنفست رئتهم المصابة بضيق الحصار
على أبواب بيوتهم
قد يصمتوا فجأة ولن يتكلموا فجأة
إلا بعد هزات من سلاسل دموية إجرامية
على فلذات أكباد عروبتهم
هل يحتاج كل هذا الصمت
لكي لتكلم لكل هذا الحزن
وأي حزن هو هو شلال من أشلا
تنهمر مثل رذاذات مطر على كل بيت
رقم بيته تحول إلى حرف عربي
وإسم تحول إلى عملة رابحة
في سلة العملات العالمية
هنا أسأل هل فعلا نحن أمة
تصمت لحيث تجعل سكنها
هو ملاذ صمتها
ولو داسوها بكل أنواع العذابات
على عروبتها وما همهم إذ جوعوا
أو قتلوا أو أهنوا أو رموا جميعا
في نيل أو فرات أو كانوا في أسطول
الحرية ماداموا كلهم كانوا ذاهبون
لعزة ولكرامة ولنخوة ولزقاق فيه
نسيم كيف تحيا أيها العربي مرفوع الرأس
دون أن تهاب بعبوع إسمه
رعب وتجويع ومكر وخداع
وسر كل الويلات على بني البشر
هناك ممنوع الإقتراب
بل حثى إذ لم تقترب فعليك
بضريبة ألا تفتح فيك لذ بالصمت
المطبق وحتما لن تجد حريتك لأنك
ممنوع أن تركب يوما أسطول الحرية
بدون أن تكون حرا وتحرم عليك صمتا
لاذ عن إلتحاقك بملاذ الحرية
فمتى تنطلق أيها الفيه وتجعلها ثورة للكلام
هل حقا سوف نشهد ذاك اليوم
...
كانت هنا مجر ثرترة حروفية
عذرا لصاحب الملاذ
على إنتهاك حرف لحرفية حرف
أخي الكريم الهادي @
هكذا جالت الأفكار اللحظة
بخاطري فدون تنقيح ولا تجميل
أوردتها كما جاءت فهل لنا حيزا
ولو بسيطا في زاوية من زوايا الفكرية
المتألقة هاهنا من مكاني
أنقل لكم وللكل كل السلام والود
...
دمتم جميعا محاطين بالألطاف المحمدية
التعديل الأخير تم بواسطة zaineb ; 12-06-2010 الساعة 01:47 AM.
عذرا لصاحب الملاذ
كان من واجبنا الرد
على سؤالهم عنا كل من
أختي الكريمة الروح
والأخ الكريم شهيد الله
لم أكن أعلم أنكم سألتم عني
إلا بالصدفة حين قلبت صفحات
هذا الملاذ فأجركم الله بحق مولاتنا
الزهراء عليها السلام فقط
كانت فراشتي الصغيرة
عندها إمتحانات وكنت مشغولة معها
وفكري قلق لهذا أسألكم الدعاء
لكل طلاب المسلمين
أيها الإخوة الكرام وحقا دوما
أقف بكل إحترام بل إمتنان لألطافكم علينا
أدامكم الله بكل خير أنتم وكل عائلتكم الكريمة
وكل الموالين هاهنا
وكل المسلمين في العالم قاطبة
...
دمتم جميعا محاطين بالألطاف المحمدية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه لمرتادي الملاذ جميعاً......
دراسة..[ أن معدل قراءة الفرد العربي
ست دقائق في السنة ويقابلة في اليابان
اربعون كتاباً وفي المجتمع الأوربي عشرة
كُتب]..
اصبت بالذهول والأحباط عندما قرأت مـاسبق
ولكن لم اصدق هذه الدراسة المزعومة فالعالم
العربي يقرأ وسيظل يقرأ دائماً فنحن أهل
البلاغة والفصاحة وأهل المعرفة.. عشق الكلمة
يسري في عروقنا منذُ فجر التاريخ ..
نعم هناك شح في ارتياد المكتبات واقتناء الكتب
ولكن ليس معنى هذا اننا لا نقرأ !!
فكما نعلم الحصول على الكلمة ليس محصوراً
على الكتاب في عصرنا الحالي..
هناك الجرائد والمجلات والمطبوعات الدورية
هناك الأنترنت الذي سحب البساط من تحت
الكتاب والجرائد والمجلات وتربع على عرش
الحصول على الكلمة والمعلومة ودليل على
ماأقول هذه الدراسة التي تقول..[ارتفع عدد
مستخدمي الإنترنت في الدول العربية بصورة
كبيرة، فبحسب أحدث إحصاءات أواخر عام
2009
بلغ عدد المتصفحين العرب أكثر من 55 مليون
متصفح
كما أن اللغة العربية تحتل المرتبة الثامنة ضمن
أكثر لغات العالم استخدامًا للإنترنت.. كما بلغ
عدد صفحات الإنترنت العربية حوالي 40 مليون
صفحة
بينما يبلغ عدد الصفحات العالمية 40 مليار صفحة ]
هل تصدقون الآن ان معدل قرآءة الفرد العربي
ست دقائق في السنة فقط؟!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهمّ صلِّ على محمد وآل محمد
وعجّل فرجهم والعن أعدائهم
قرأت ما كتبتيه
أختي وفاء
أصبت بالدهشة 6 دقائق
إذ صحت الدراسة
فأين يقضون أوقاتهم
شباب أمتنا أي يفضل 24
ساعة إلا 6 دقائق ينامون
12 ومنهم من ينام 18
فمتى يعملون
ومتى يقرأون
ومتى يفكرون
وهذا جعلني أسرح بذاكرتي
لأنتبه لرنة ساعة الجدار
وأرى أمامي شعبا
ملتهي في متابعة الكرة
أو مسايرة الموضة
وآخر همه فتح كتاب
ينشط ذاكرته التي أصابها
داء النسيان
لأضغط على زر الحاسوب
وأسجل متى يغضب الوطن العربي لغزة
متى يدرك أهمية القضية
متى يعاود 6 إلى ساعات
لعله هناك تعود
الذاكرة إلى الأمة
أن القضية قضية
عزة وليس أكل في طاولة
مليئة بلحم عنزة
ومعزة ونعجة
هي قضية أمة بأكملها
متى نقرأ كل الكتب
عن قضية أمة لا تغضب
إلا حين تكون البطون ملأى
متى نقرأ كتابا
عن قضية أمة الإسلام
في عز ومجد تسترجعه
إذ أرادت أن تنصر غزة
عليك أن تقرأ في كتاب
كيف لا تهاب محتلا وطأ
أرضا هي مرسى الأنبياء
ورجوع مهدي الزمان
هناك سوف تغضب
لأنك قارئ جيد
وسوف ثتبت كل الدراسات
ذالك لأنك سوف تحول
الهزيمة إلى نصر ذاخل
ذاته أيها العربي
الذي لا يقرأ
أختي الكريمة وفاء
قد أكون
لم أجيد حبك ما
أريد لكنني كلما أمر
بما سبقني من كتابات
أجد نفسي قد إنسجمت
مع بعض سطورها
فصارت الحروف تحبك سياطا
لتجلد ما لا أريد جلده
وهكذا جاءت حروفي
لكن لي طلب لصاحب الملاذ الكريم
إذ كانت حروفي يعتريها
بعض الشطط
ولا تنسجم بهدوء الملاذ
ورونقه الفكري فهنا
مستعدة حروفي
أن تكون زائرة متصفحة
تقف متأملة لعلها
يوما تجيد صياغة
حروف كحروفكم
أما الموضوع فحقا
قد يكون القارئ العربي
هكذا للأسف وهنا نتكلم
بالإجماع وليس على طبقة
معينة ولا على مجتمع
معين فلو كانت عندنا
ثقافة إقرأ لما كان
العالم لا زال يعاملنا
بإزدواجية المعايير
لكم ولطرحكم كل الإحترام
..
دام الجميع محاطا بالألطاف المحمدية
عذرا لصاحب الملاذ
كان من واجبنا الرد
على سؤالهم عنا كل من
أختي الكريمة الروح
والأخ الكريم شهيد الله
لم أكن أعلم أنكم سألتم عني
إلا بالصدفة حين قلبت صفحات
هذا الملاذ فأجركم الله بحق مولاتنا
الزهراء عليها السلام فقط
كانت فراشتي الصغيرة
عندها إمتحانات وكنت مشغولة معها
وفكري قلق لهذا أسألكم الدعاء
لكل طلاب المسلمين
أيها الإخوة الكرام وحقا دوما
أقف بكل إحترام بل إمتنان لألطافكم علينا
أدامكم الله بكل خير أنتم وكل عائلتكم الكريمة
وكل الموالين هاهنا
وكل المسلمين في العالم قاطبة
...
دمتم جميعا محاطين بالألطاف المحمدية
صباحُكِ نور على نور
ولابأس يا غاليتي
المهم أن تكوني والفراشة بخير
وجميع العائلة الكريمة
هي مشاغل الحياة تبعدنا
ونعودُ لنرتوي من عذبِ لقاء المؤمنين امثالكم
طابت أيامك برضاه
لكِ قبائلُ ودي