أنا بمشاركة سابقة جئت بهذه الروايات
وأما العباس وابنه عبد الله، وابنه الآخر عبيد الله، وعقيل عليهم السلام جميعاً فلم يسلموا من الطعن والغمز واللمز، اقرأ معي هذه النصوص.
روى الكشي أن قوله تعالى(لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ) نزلت فيه -أي في العباس- (رجال الكشي 54).
وقوله تعالى: (وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً) وقوله تعالى: (وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ) نزلنا فيه (52-53) وروى الكشي أيضاً أن أمير المؤمنين رضي الله عنه دعا على عبد الله بن العباس وأخيه عبيدالله فقال: (اللهم العن ابني فلان -يعني عبد الله وعبيدالله- واعم أبصارهما كما عميت قلوبـهما الأجلين في رقبتي، واجعل عمى أبصارهما دليلاً على عمى قلوبـهما) (52).
وروى ثقة الإسلام أبو جعفر الكليني في الفروع عن الإمام الباقر قال في أمير المؤمنين: (وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالإسلام، عباس وعقيل)
إن الآيات الثلاث التي زعم الكشي أنـها نزلت في العباس معناها الحكم عليه بالكفر والخلود في النار يوم القيامة، وإلا قل لي بالله عليك ما معنى قوله: (فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً)؟.
وأما أن أمير المؤمنين رضي الله عنه دعا على ولدي العباس عبد الله وعبيدالله باللعن وعمى البصر وعمى القلب فهذا تكفير لهما.
إن عبد الله بن العباس تلقبه ا -أهل السنة- بترجمان القرآن وحبر الأمة
وأما عقيل رضي الله عنه فهو أخو أمير المؤمنين فهل هو ذليل وحديث عهد بالإسلام؟!
وأما الإمام زين العابدين علي بن الحسين فقد روى الكليني: أن يزيد بن معاوية سأله أن يكون عبداً له، فرضي أن يكون عبداً ليزيد إذ قال له: (قد أقررت لك بما سألت، أنا عبد مكره فإن شئت فأمسك وإن شئت فبع) (الروضة من الكافي 8/235).
فانظر قوله وانظر معناه:
(قد أقررت بأني عبد لك، وأنا عبد مكره فإن شئت فأبقني عبداً لك وإن شئت أن تبيعني فبعني) فهل يكون الإمام رضي الله عنه عبداً ليزيد يبيعه متى شاء، ويبقي عليه متى شاء؟
فقمت أنت بالرد وقلت:وأقول: هذه الرواية ضعيفة السند، فإن من جملة رواتها: أبو محمد بن عبد الله ابن محمد اليماني، والظاهر أنه أبو محمد عبد الله بن محمد اليماني بقرينة رواية حمدان بن سليمان عنه، فإنه يروي عن عبد الله بن محمد اليماني (1)، وهو مجهول الحال، لم يُذكر في كتب الرجال بمدح ولا ذم.
ومن جملة رواة هذا الخبر: الحسين بن أبي الخطاب، وهو مجهول الحال أيضاً، لم يوثَّق في كتب الرجال.
قال المامقاني: لم أقف فيه على توثيق أو مدح (2).
ومن جملة رواة هذا الخبر: طاووس، وهو لم يثبت توثيقه في كتب الرجال.
وعليه فهذه الرواية ساقطة سنداً، فلا يصح الاحتجاج بها في شيء.
لست أنا الذي قلت أنت الذي قلت بمشاركتي السابقة كلما أتيتك بحديث من كتبك قلت هذا ضعيف وهذا كذب
فأنت الذي قلت وليس أنا
وراجع مشاركتي (سؤال) وأنت تعلم هذا
ولذلك ظننت أن كل كتبكم ضعيفة وهذا والله هذا أخذته من قولك!!!!!!!!!
انني اقصد كتبك وليس كتبي ..
ان اتينا بدليل من كتبك ضعفته لي
وان اتيتك بدليل من كتبي << قلت انه ليس بحجه << اذا انت معاند وليس محبا للنقاش
أنا بمشاركة سابقة جئت بهذه الروايات
وأما العباس وابنه عبد الله، وابنه الآخر عبيد الله، وعقيل عليهم السلام جميعاً فلم يسلموا من الطعن والغمز واللمز، اقرأ معي هذه النصوص.
روى الكشي أن قوله تعالى(لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ) نزلت فيه -أي في العباس- (رجال الكشي 54).
وقوله تعالى: (وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً) وقوله تعالى: (وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ) نزلنا فيه (52-53) وروى الكشي أيضاً أن أمير المؤمنين رضي الله عنه دعا على عبد الله بن العباس وأخيه عبيدالله فقال: (اللهم العن ابني فلان -يعني عبد الله وعبيدالله- واعم أبصارهما كما عميت قلوبـهما الأجلين في رقبتي، واجعل عمى أبصارهما دليلاً على عمى قلوبـهما) (52).
وروى ثقة الإسلام أبو جعفر الكليني في الفروع عن الإمام الباقر قال في أمير المؤمنين: (وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالإسلام، عباس وعقيل)
إن الآيات الثلاث التي زعم الكشي أنـها نزلت في العباس معناها الحكم عليه بالكفر والخلود في النار يوم القيامة، وإلا قل لي بالله عليك ما معنى قوله: (فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً)؟.
وأما أن أمير المؤمنين رضي الله عنه دعا على ولدي العباس عبد الله وعبيدالله باللعن وعمى البصر وعمى القلب فهذا تكفير لهما.
إن عبد الله بن العباس تلقبه ا -أهل السنة- بترجمان القرآن وحبر الأمة
وأما عقيل رضي الله عنه فهو أخو أمير المؤمنين فهل هو ذليل وحديث عهد بالإسلام؟!
وأما الإمام زين العابدين علي بن الحسين فقد روى الكليني: أن يزيد بن معاوية سأله أن يكون عبداً له، فرضي أن يكون عبداً ليزيد إذ قال له: (قد أقررت لك بما سألت، أنا عبد مكره فإن شئت فأمسك وإن شئت فبع) (الروضة من الكافي 8/235).
فانظر قوله وانظر معناه:
(قد أقررت بأني عبد لك، وأنا عبد مكره فإن شئت فأبقني عبداً لك وإن شئت أن تبيعني فبعني) فهل يكون الإمام رضي الله عنه عبداً ليزيد يبيعه متى شاء، ويبقي عليه متى شاء؟
فقمت أنت بالرد وقلت:وأقول: هذه الرواية ضعيفة السند، فإن من جملة رواتها: أبو محمد بن عبد الله ابن محمد اليماني، والظاهر أنه أبو محمد عبد الله بن محمد اليماني بقرينة رواية حمدان بن سليمان عنه، فإنه يروي عن عبد الله بن محمد اليماني (1)، وهو مجهول الحال، لم يُذكر في كتب الرجال بمدح ولا ذم.
ومن جملة رواة هذا الخبر: الحسين بن أبي الخطاب، وهو مجهول الحال أيضاً، لم يوثَّق في كتب الرجال.
قال المامقاني: لم أقف فيه على توثيق أو مدح (2).
ومن جملة رواة هذا الخبر: طاووس، وهو لم يثبت توثيقه في كتب الرجال.
وعليه فهذه الرواية ساقطة سنداً، فلا يصح الاحتجاج بها في شيء.
أيها الحبيب الغالي أنت لم تجاوب على أي سؤال من أسئلتي
لم ترد على قول الإمام علي بن أبي طالب الذي قال بعدم السباب والشتم ثم تخالف قول الإمام وتدافع عن الذي يسب ويشتم
ثانيا لماذا عندما تسمع بروايات تسب الصحابة تأخذها مسلمة ولا تبحث عنها وعندما آتيك بروايات تمدحهم تحاول البحث طعنا وتضعيفا
ثالثا كتبنا بالنسبة لكم غير معتبرة فلذلك أنا آتيك من كتبكم فإذا أردت التضعيف من كتبكم ضعف من كتبكم وإذا أردت أن تضعف رواية من كتبنا فضعف من كتبنا كل حسب اختصاصه فلا آتيك برواية من كتبك لتقول أن ابن حبان ضعفها مثلا
وكذلك العكس لا آتيك برواية من السيوطي لأضعف رواية في رجال الكشي
أيها الحبيب الغالي أنت لم تجاوب على أي سؤال من أسئلتي
لم ترد على قول الإمام علي بن أبي طالب الذي قال بعدم السباب والشتم
فرق بين السب واللعن
فالله في كتابه الكريم يلعن .. ونحن نلعن الظالمين ..
وين الغلط ؟
ثم تخالف قول الإمام وتدافع عن الذي يسب ويشتم
ثانيا لماذا عندما تسمع بروايات تسب الصحابة تأخذها مسلمة ولا تبحث عنها وعندما آتيك بروايات تمدحهم تحاول البحث طعنا وتضعيفا
ياشيخ انا لمن اجي اضعف الروايه اجيب لك اقوال علماء
مب اضعف لمجرد راي شخصي كما تفعل انت
ثالثا كتبنا بالنسبة لكم غير معتبرة فلذلك أنا آتيك من كتبكم فإذا أردت التضعيف من كتبكم ضعف من كتبكم وإذا أردت أن تضعف رواية من كتبنا فضعف من كتبنا كل حسب اختصاصه
بالله ؟:d
فلا آتيك برواية من كتبك لتقول أن ابن حبان ضعفها مثلا
وكذلك العكس لا آتيك برواية من السيوطي لأضعف رواية في رجال الكشي
أيها الحبيب الغالي أنت لم تجاوب على أي سؤال من أسئلتي
لم ترد على قول الإمام علي بن أبي طالب الذي قال بعدم السباب والشتم ثم تخالف قول الإمام وتدافع عن الذي يسب ويشتم
ثانيا لماذا عندما تسمع بروايات تسب الصحابة تأخذها مسلمة ولا تبحث عنها وعندما آتيك بروايات تمدحهم تحاول البحث طعنا وتضعيفا
ثالثا كتبنا بالنسبة لكم غير معتبرة فلذلك أنا آتيك من كتبكم فإذا أردت التضعيف من كتبكم ضعف من كتبكم وإذا أردت أن تضعف رواية من كتبنا فضعف من كتبنا كل حسب اختصاصه فلا آتيك برواية من كتبك لتقول أن ابن حبان ضعفها مثلا
وكذلك العكس لا آتيك برواية من السيوطي لأضعف رواية في رجال الكشي