الأخ سمهري ( يرجى الإجابة على تساؤلاتي التي لم أنل شرف الحصول عليها بعد ) !!
للتذكير فقط ( 1 )
المطلب الأول
قال تعالى في سورة طه ( آية 81 ) : ( .... ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى ... ) ,
وقوله تعالى في سورة الأحزاب ( آية 57 ) : ( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا ).
فالرجاء من الأخ الكريم أن يكتب سياق الآيات المستشد بها حتى يكتمل المعنى فالمعنى يا أخي غير واضح
يعنى المطلوب منك أن تكتب الأيات التي قبلها والتي بعدها . وكذلك مهم أخي الكريم نعرف سبب نزول هذه الآيات لأنها تعين على الفهم وحتى لا يظن القارئ
إنك تلجأ إلى الغش من أجل اثبات صحة دواعيك كما تزعم .
فإذن المطلوب أيضاً سبب النزول .. بس ممكن تخبرنا سبب قول الرسول هذا الكلام ولمن قيل ؟ أنتظر الرد
وكذلك كتابة الحديث كاملاً لأنه يساعد على الفهم والايضاح .
المطلب الثاني
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن فاطمة مضغة مني من أغضبها أغضبني ))
ما سبب قول الرسول عليه السلام لهذا الحديث ؟ ولمن قيل ؟
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ...
طلبنا منك هنا
اقتباس :
اين صلى الامام علي عليه السلام خلف عتيق ؟؟؟؟؟
حتى نحكم عدل مثل ما تقول
اضافه الى توقيعك اين ورد هذا الكلام ؟؟؟!!!!!!!
ام انه من ضروب الخيال
واجبتنا هنا
اقتباس :
راجع الردود السابقة !!!!!!!!!
وما عليك من توقيعـــــــي !!؟
عجيب هل ان الصلاه الامام خلف عتيق هي حلم قد شاهده في عالم الرويا حتى لا نجد في كلامك دليلا عليه ؟؟؟
واما بالنسبه الى التوقيع جيد تضع بدايته عبد الجبار لمعرفتك بمن هو الرجل
لكن هذا الذي تضعه في توقيك ماهو الا تدليس على الله ورسوله والامام الصادق سلام الله عليه وحتى على عبد الجبار الهمداني الى متى التدليس وانا متابع لكلامك هنا ولكن منتظر الاخ سمهري يفتض منك وابدا معك بعدها
كتاب (نهج البلاغة) هو جمع الشريف الرضي محمد بن الحسين الموسوي البغدادي (359-406هـ) قدس الله روحه لخطب ورسائل وحكم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه
وهو كتاب معتبر عند الإمامية الإثنا عشرية والزيدية وقد شرحه بعض أعلام العامة كالشيخ محمد عبده المصري شيخ الأزهر.
أما عبد الحميد بن أبي الحديد المدائني فهو من متكلمي المعتزلة وله شرح معروف لنهج البلاغة.
__________________
شكرا لك ايها الاخ العزيز على اجابتك على سؤالي الذي لم يكن مهم عند البعض
ومن خلال كلامك اتضح لي انه معتمد عند الشيعه والزيديه ولكن لم اعلم هل معتمد عند اخواني السنه ام لا ؟؟؟؟؟؟
فالرجاء من الأخ الكريم أن يكتب سياق الآيات المستشد بها حتى يكتمل المعنى فالمعنى يا أخي غير واضح
هل أفهم من كلامك أنه
(ليس كل من يؤذي الله ورسوله صلى الله عليه وآله لعنه الله وأعده له عذابا مهينا)؟!!
وأنه
(ليس كل من يحلل عليه غضب الله عز وجل فقد هوى)؟!!
اقتباس :
بس ممكن تخبرنا سبب قول الرسول هذا الكلام ولمن قيل
حتى يعلم الأمة بعظم مقام فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وحرمة إغضابها وإيذاءها,
وما زعمتموه من كونه بسبب خطبة علي من ابنة أبي جهل لا يصح ولو صح فعلي لم يعص رسول الله صلى الله عليه وآله بل انتهى بعد نهيه ولم يخالفه بإصراره على خطبته!
وشتان بين من يغضب فاطمة حتى تموت كذلك وبين من ينتهي بنهي رسول الله له عما لم يكن قد نهاه عنه.
وقد ورد عندنا أن الخطبة المزعومة كانت وشاية وشى بها الواشون إلى فاطمة وكان علي بريء منها!
والمسور بن مخرمة هو من رواها عندكم وكان صبيا حين وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله فلعله اشتبه عليه الأمر -إن أحسنا الظن به- فظن ما هو تهمة حقيقة!!
والذي من خلاله يبين أن الكوراني يعتمد على الكتاب نفسه وللمؤلف نفسه ( أبن أبي حديد المعتزلي ) وهو من المراجع التي يعتمد عليها
ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان يعتمد على تاريخ الري لابن بابويه ورجال ابن البرقي ورجال النجاشي ورجال الطوسي فإذا كان مجرد الإعتماد على كتاب يجعل الشخص مؤمنا بعقيدة صاحبه فابن حجر رافضي!!
وعلماءكم يعتمدون على كتاب الجوزجاني الناصبي في الرجال وروايات حريز بن عثمان وعمران بن حطان الناصبيين فهم نواصب ويعتمدون على روايات الجهمية والمعتزلة فهم جهمية وأصحاب اعتزال!! وو..إلخ!!
ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان يعتمد على تاريخ الري لابن بابويه ورجال ابن البرقي ورجال النجاشي ورجال الطوسي فإذا كان مجرد الإعتماد على كتاب يجعل الشخص مؤمنا بعقيدة صاحبه فابن حجر رافضي!!
وعلماءكم يعتمدون على كتاب الجوزجاني الناصبي في الرجال وروايات حريز بن عثمان وعمران بن حطان الناصبيين فهم نواصب ويعتمدون على روايات الجهمية والمعتزلة فهم جهمية وأصحاب اعتزال!! وو..إلخ!!
الحمد لله على العافية!!
ترجمة ابن ابي الحديد الشيعي .. ( من كتب الشيعة )
هو عز الدين بن ابي الحسن بن ابي الحديد المدائني صاحب شرح نهج البلاغة المشهور وهومن أكابر الفضلاء المتتبعين وأعاظم النبلاء المتبحرين مواليا لأهل العصمة و الطهارة…… وحسب الدلالة على علو منزلته في الدين وغلوه في امير المؤمنين عليه السلام شرحهالشريف الجامع لكل نفيسة وغريب ، والحاوي لكل نافحة ذات طيب …… كان مولده في غرة ذي الحجة 586 ، فمن تصانيفه شرح نهج البلاغة عشرين مجلداً صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد اخيه موفق أبي المعالي فبعث له مائة دينار وخلعة سنية وفرسا ))
المرجع / روضات الجنات للخوانساري ج 5 ص 21.20
ولد في المدائن وكان الغالب على أهل المدائن التشيع و التطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقيل مذهبهم و نظم العقائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم وفيها غالي و تشيع وذهب الإسراف فيكثير من الأبيات كل مذهب ..(ثم ذكر القمي بعض الأبيات التى قالهاً غالياً )..
ثم خف الى بغداد وجنح الى الاعتزال واصبح كما يقول صاحب نسخة السحر معتزلياً جاهزيا في اكثر شرحه بعد ان كان شيعياً غالياً .
وتوفي في بغداد سنة 655 ، يروى آية اللهالحلي عن أبيه عنه )).
المرجع / الكنى والألقاب للقمي ج 1 ص 185 -
عرفت الآن لماذا الكوراني يعتمد عليه ويجعله مرجعا له ؟؟
فهو جمع بين شيئين التشيع المنحرف + الاعتزال = لاحول ولا قوة إلا بالله!!!
بما أنك تلف وتدور ولم تأت بالإجابة على تساؤلاتي بشكل مباشر ، فإليك الإجابة !!!
واتمنى أن تكون شيعياً منصفاً أو أترك الأمر للمتابعين من الأعضاء أو الزوار المنصفين.
طلبت منك الآتي:
قال تعالى في سورة طه ( آية 81 ) : ( .... ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى ... ) ,
وقوله تعالى في سورة الأحزاب ( آية 57 ) : ( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا ).
فالرجاء من الأخ الكريم أن يكتب سياق الآيات المستشد بها حتى يكتمل المعنى فالمعنى يا أخي غير واضحيعنى المطلوب منك أن تكتب الأيات التي قبلها والتي بعدها . وكذلك مهم أخي الكريم نعرف سبب نزول هذه الآيات لأنها تعين على الفهم وحتى لا يظن القارئ إنك تلجأ إلى الغش من أجل اثبات صحة دواعيك كما تزعم .
فإذن المطلوب أيضاً سبب النزول .. بس ممكن تخبرنا سبب قول الرسول هذا الكلام ولمن قيل ؟ أنتظر الرد
سأجيب على أسئلتي !!! توكلت عليك لا على غيرك.
بداية أعتقد أن السمهري ينسب كل غضب في كتاب الله تعالى إلى أبي بكر الصديق ( رضي الله عنه ) :eek::eek:
{ إِنَّ ٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ } أي يؤذون الله بالكفر ونسبة الصاحبة والولد له، ووصفه بما لا يليق به جل وعلا كقول اليهود: يَدُ ٱللَّهِ مَغْلُولَةٌ } [المائدة: 64] وقول النصارى{ ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللَّهِ }
[التوبة: 30] ويؤذون الرسول بالتكذيب برسالته، والطعن في شريعته، والاستهزاء بدعوته، قال ابن عباس: نزلت في الذين طعنوا على الرسول صلى الله عليه وسلم حين اتخذ صفية بن حيُي { لَعَنَهُمُ ٱللَّهُ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ } أي طردهم من رحمته، وأحلَّ عليهم سخطه وغضبه في الدنيا بالهوان والصَّغار، وفي الآخرة بالخلود في عذاب النار { وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً } أي وهيأ لهم عذاباً شديداً، بالغَ الغاية في الإِهانة والتحقير.
وهذا تفسير الشيعة الأثني عشرية
تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ) مصنف و مدقق
إن الذين يؤذون الله ورسوله }. قيل: هم المنافقون والكافرون والذين وصفوا الله بما لا يليق به وكذبوا رسله وكذبوا عليه فعلى هذا يكون معنى { يؤذون الله } يخالفون أمره ويصفونه بما هو منزّه عنه ويشبّهونه بغيره فإن الله عزّ اسمه لا يلحقه أذى ولكن لما كانت مخالفة الأمر فيما بيننا تسمى إيذاء خوطبنا بما نتعارفه. وقيل: يؤذون الله يلحدون في أسمائه وصفاته. وقيل: معناه يؤذون رسول الله فقدَّم ذكر الله على وجه التعظيم إذ جعل أذى رسوله أذى له تشريفاً له وتكريماً فكأنه يقول لو جاز أن يناله أذى من شيء لكان ينالني من هذا واتصاله بما قبله أنه كأنه يقول صلّوا عليه ولا تؤذوه فإن من آذاه فهو كافر.