الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال الشيخين
وقد ثبت ان النبي الاكرم قال لعلي ( عليه السلام ):
- إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أنه لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 5033
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال مسلم
وقد ثبت ان النبي الاكرم قال في حق علي :
- من سب عليا فقد سبني ، ومن سبني فقد سب الله
الراوي: أم سلمة المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 383
خلاصة حكم المحدث: صحيح
حديث سحر النبي صلى الله عليه وسلم حديث صحيح ، وقد رواه البخاري ومسلم وغيرهما من أئمة الحديث ، وتلقاه أهل السنَّة بالقبول والرضا ، ولم يُنكره إلا المبتدعة ، . . .
أقول:
- روى ابن بردزبّة البخاري عن عائشة قالت:
"سُحر النبيّ (ص).
وقال الليث كتب إليّ هشام أنه سمعه ووعاه عن أبيه عن عائشة قالت: سُحر النبي (ص) حتى كان يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله"(1).
لنرى ماذا قال إمامك يا محبّ الملعونة عائشة
- قال إمام البكريّة أحمد بن علي الجصاص:
"وقد أجازوا من فعل الساحر ما هو أطم من هذا وأفظع، وذلك أنهم زعموا أن النبي عليه السلام سحر، وأن السحر عمل فيه حتى قال فيه: (إنه يتخيل لي أني أقول الشيء وأفعله ولم أقله ولم أفعله) وأن امرأة يهودية سحرته في جف طلعة ومشط ومشاقة، حتى أتاه جبريل عليه السلام فأخبره أنها سحرته في جف طلعة وهو تحت راعوفة البئر، فاستخرج وزال عن النبي عليه السلام ذلك العارض: وقد قال الله تعالى مكذبا للكفار فيما ادعوه من ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال جل من قائل: (وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا) [ الفرقان: آية8 ]. ومثل هذه الأخبار من وضع الملحدين تلعبا بالحشو الطغام واستجرارا لهم إلى القول بإبطال معجزات الأنبياء عليهم السلام والقدح فيها، وأنه لا فرق بين معجزات الأنبياء وفعل السحرة، وأن جميعه من نوع واحد.
والعجب ممن يجمع بين تصديق الأنبياء عليهم السلام وإثبات معجزاتهم وبين التصديق بمثل هذا من فعل السحرة مع قوله تعالى: (ولا يفلح الساحر حيث أتى) [طه: آية69] فصدق هؤلاء من كذبه الله وأخبر ببطلان دعواه وانتحاله(2).
فإذا عائشة ملحدة والملحد معلوم أنّه ملعون على لسان الله تعالى ورسوله (صلّى الله عليه وآله)
فماذا أنت قائل الآن يا تابع الملحدة؟
- روى ابن بردزبّة البخاري عن عائشة قالت:
"سُحر النبيّ (ص).
وقال الليث كتب إليّ هشام أنه سمعه ووعاه عن أبيه عن عائشة قالت: سُحر النبي (ص) حتى كان يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله"(1).
لنرى ماذا قال إمامك يا محبّ الملعونة عائشة
- قال إمام البكريّة أحمد بن علي الجصاص:
"وقد أجازوا من فعل الساحر ما هو أطم من هذا وأفظع، وذلك أنهم زعموا أن النبي عليه السلام سحر، وأن السحر عمل فيه حتى قال فيه: (إنه يتخيل لي أني أقول الشيء وأفعله ولم أقله ولم أفعله) وأن امرأة يهودية سحرته في جف طلعة ومشط ومشاقة، حتى أتاه جبريل عليه السلام فأخبره أنها سحرته في جف طلعة وهو تحت راعوفة البئر، فاستخرج وزال عن النبي عليه السلام ذلك العارض: وقد قال الله تعالى مكذبا للكفار فيما ادعوه من ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال جل من قائل: (وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا) [ الفرقان: آية8 ]. ومثل هذه الأخبار من وضع الملحدين تلعبا بالحشو الطغام واستجرارا لهم إلى القول بإبطال معجزات الأنبياء عليهم السلام والقدح فيها، وأنه لا فرق بين معجزات الأنبياء وفعل السحرة، وأن جميعه من نوع واحد.
والعجب ممن يجمع بين تصديق الأنبياء عليهم السلام وإثبات معجزاتهم وبين التصديق بمثل هذا من فعل السحرة مع قوله تعالى: (ولا يفلح الساحر حيث أتى) [طه: آية69] فصدق هؤلاء من كذبه الله وأخبر ببطلان دعواه وانتحاله(2).
فإذا عائشة ملحدة والملحد معلوم أنّه ملعون على لسان الله تعالى ورسوله (صلّى الله عليه وآله)
فماذا أنت قائل الآن يا تابع الملحدة؟
اللهم صلي على محمد وال محمد وسلم تسليما كثيرااا
اخي العزيز
الاخوه اسردوا ادله تفحم مشايخكم
يقول الاخوه بالدليل ان عائشه كانت تبغض الامام عليه السلام
واوردو احاديث ليس في سندها غبار ان من ابغض علي عليه السلام منافق
وقال ربك البخاري في قرانه انه ما كانو يعرفون المنافقين الا لبغضهم علي عليه السلام
وامك عائشه هي راس المبغضين لعلي عليه السلام
وانا استغرب حقا لماذا عائشه هي امكم فقط
اللهم صلي على محمد وال محمد وسلم تسليما كثيرااا
اخي العزيز
الاخوه اسردوا ادله تفحم مشايخكم
يقول الاخوه بالدليل ان عائشه كانت تبغض الامام عليه السلام
واوردو احاديث ليس في سندها غبار ان من ابغض علي عليه السلام منافق
وقال ربك البخاري في قرانه انه ما كانو يعرفون المنافقين الا لبغضهم علي عليه السلام
وامك عائشه هي راس المبغضين لعلي عليه السلام
وانا استغرب حقا لماذا عائشه هي امكم فقط
كلامي ليس عن النفاق والببغض ووو!!
كلامي واااضح
وهو عن اللعن
هل لديكم
حديث أمر فيه الرسول بلعن السيدة عائشه رضي الله عنها ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أنا أصدق البخاري ومسلم
غير ذلك لا أصدقهم
جيد زميلنا سني هل نفهم من كلامك بان البخاري ومسلم فقط فيهما سنة رسول الله وغيرها من الكتب لا تحوي شي من سنة رسول الله ؟؟
اقتباس :
كلامي ليس عن النفاق والببغض ووو!!
لامي واااضح
وهو عن اللعن
هل لديكم
حديث أمر فيه الرسول بلعن السيدة عائشه رضي الله عنها ؟
هل السؤال صعب ؟؟
نحن أمه محمد عليه السلام
نتبع كل ما أمر به نبينا ..
عجبا والله يا عزيزي كل هذه الادله وتقول الدليل ؟ سئلتك سابقا هل لديك دليل على تحريم لعنها ؟
القران امر بلعنها يا عزيزي
{وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} (115) سورة النساء
حديث سحر النبي صلى الله عليه وسلم حديث صحيح ، وقد رواه البخاري ومسلم وغيرهما من أئمة الحديث ، وتلقاه أهل السنَّة بالقبول والرضا ، ولم يُنكره إلا المبتدعة ، وفيما يلي نص الحديث ، وتخريجه ، ومعناه ، ورد العلماء على من أنكره .
لعن الله التيوس التي قبلت مثل هذه الخرافات اذ كان السحر جائز على رسول الله الاعظم فما هو دليلكم على ان السنة التي في البخاري ومسلم ليست من نتاج السحر ؟؟؟
اقتباس :
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
" قال المازري : أنكر المبتدعة هذا الحديث ، وزعموا أنه يحط منصب النبوة ويشكك فيها , قالوا : وكل ما أدَّى إلى ذلك فهو باطل , وزعموا أن تجويز هذا يعدم الثقة بما شرعه من الشرائع إذ يحتمل على هذا أن يخيل إليه أنه يرى جبريل وليس هو ثَمَّ ( هناك ) , وأنه يوحي إليه بشيء ولم يوح إليه بشيء , قال المازري : وهذا كله مردود ؛ لأن الدليل قد قام على صدق النبي صلى الله عليه وسلم فيما يبلغه عن الله تعالى وعلى عصمته في التبليغ , والمعجزات شاهدات بتصديقه , فتجويز ما قام الدليل على خلافه باطل ، وأما ما يتعلق ببعض الأمور الدنيا التي لم يبعث لأجلها ولا كانت الرسالة من أجلها فهو في ذلك عرضة لما يعترض البشر كالأمراض , فغير بعيد أن يخيل إليه في أمر من أمور الدنيا ما لا حقيقة له مع عصمته عن مثل ذلك في أمور الدين .
قال : وقد قال بعض الناس : إن المراد بالحديث أنه كان صلى الله عليه وسلم يخيل إليه أنه وطئ زوجاته ولم يكن وطأهن , وهذا كثيراً ما يقع تخيله للإنسان في المنام فلا يبعد أن يخيل إليه في اليقظة .
قلت – أي : ابن حجر - : وهذا قد ورد صريحاً في رواية ابن عيينة عند البخاري ، ولفظه : ( حتى كان يرى ( أي : يظن ) أنه يأتي النساء ولا يأتيهن ) وفي رواية الحميدي : ( أنه يأتي أهله ولا يأتيهم ) .
قال عياض : فظهر بهذا أن السحر إنما تسلط على جسده وظواهر جوارحه لا على تمييزه ومعتقده ... .
وقال المهلب : صون النبي صلى الله عليه وسلم من الشياطين لا يمنع إرادتهم كيده , ففي الصحيح أن شيطاناً أراد أن يفسد عليه صلاته فأمكنه الله منه , فكذلك السحر ، ما ناله من ضرره لا يدخل نقصا على ما يتعلق بالتبليغ , بل هو من جنس ما كان يناله من ضرر سائر الأمراض من ضعف عن الكلام , أو عجز عن بعض الفعل , أو حدوث تخيل لا يستمر , بل يزول ويبطل الله كيد الشياطين " انتهى .
"فتح الباري" (10/226، 227) باختصار .
وقال ابن القيم رحمه الله :
" هديه صلى الله عليه وسلم في علاج السحر الذي سحرته اليهود به :
قد أنكر هذا طائفة من الناس ، وقالوا : لا يجوز هذا عليه ، وظنُّوه نقصاً وعيباً ، وليس الأمر كما زعموا ، بل هو من جنس ما كان يعتريه من الأسقام والأوجاع ، وهو مرض من الأمراض ، وإصابته به كإصابته بالسم لا فرق بينهما ، وقد ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : ( سُحِر رسول الله حتى إن كان ليخيَّل إليه أنه يأتي نساءه ولم يأتهن ، وذلك أشد ما يكون من السحر ) قال القاضي عياض : والسحر مرض من الأمراض ، وعارض من العلل ، يجوز عليه كأنواع الأمراض مما لا يُنكر ، ولا يَقدح في نبوته .
وأما كونه يخيَّل إليه أنه فعل الشيء ولم يفعله : فليس في هذا ما يُدخل عليه داخلة في شيء من صدقه ؛ لقيام الدليل والإجماع على عصمته من هذا ، وإنما هذا فيما يجوز أن يطرأ عليه في أمر دنياه التي لم يُبعث لسببها ، ولا فُضِّل من أجلها ، وهو فيها عُرضة للآفات كسائر البشر ، فغير بعيد أنه يخيَّل إليه مِن أمورها ما لا حقيقة له ثم ينجلي عنه كما كان " انتهى .
"زاد المعاد" (4/124) .
وبعد ، فقد تبيَّن صحة الحديث ، وعدم تنقصه من منصب النبوة ، والله سبحانه وتعالى يعصم نبيَّه صلى الله عليه وسلم قبل السحر وأثناءه وبعده ، ولا يعدو سحره عن كونه متعلقاً بظن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يأتي أهله وهو لم يفعل ، وهو في أمرٍ دنيوي بحت ، ولا علاقة لسحره بتبليغ الرسالة البتة ، وفيما سبق من كلام أهل العلم كفاية ، ومن أراد الاستزادة فليرجع إلى "فتح الباري" و "زاد المعاد" .
والله أعلم .
واقعا لا أعلم من اي كيس جاء ابن حجر بهذه الملازمه مابين السحر والمرض ؟ فهل المرض مثل السحر ؟ ولكن من اولويات علمائكم الطعن في الرسول ومخالفه القران الكريم
ونحن هنا نمسك ابن حجر
اقتباس :
أن الدليل قد قام على صدق النبي صلى الله عليه وسلم فيما يبلغه عن الله تعالى وعلى عصمته في التبليغ , والمعجزات شاهدات بتصديقه , فتجويز ما قام الدليل على خلافه باطل
قلت اي عصمة للتبليغ هذه والسحر يؤثر الى المسحور وهل الله عجز عن حمايه نبيه من سحر يهوديه ؟؟؟
اقتباس :
الآن النتيجه
السيدة عائشه رضي الله عنها لم تكذب ولم تظلم
وكيف تكذب وتظلم وهي التي برأها الله عزوجل !!!
كذبت اخزاها الله حينما اتهمت نبي المسلمين بان يهوديه سحرته والغريب بان ثلث من احاديث عائش توافق عقيده اليهود ... واما براءها الله فهذه سوالفها لجدتك
وهذا الدليل الثاني هنا والدليل الاول بعد مشاركتي الاولى واعترفاك بعدم وجود اي دليل على حرمه لعنها لهذه المفتريه
حديث أمر فيه الرسول بلعن السيدة عائشه رضي الله عنها ؟
هل السؤال صعب ؟؟
نحن أمه محمد عليه السلام
نتبع كل ما أمر به نبينا ..
كيف تقول ان كلامكَ ليس حول النفاق ؟؟ فبعد ما اثبتنا ان عائشة منافقة و بالدليل الذي تحويه اسفاركم و لخيرة ساستكم الان نعطيكَ الدليل و من القرأن الكريم و اعود لأكرر هذه عينات فقط
نعم فأنت لا تصدّق القرآن الكريم وإنّما صحيحي البخاري ومسلم
لذلك نراك لا تلعن من تنطبق عليها هذه الآية الشّريفة:
"وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ رَجُلاً مَّسْحُورًا". [الفرقان: آية8].
وهي الكاذبة ابنة الكاذب عائشة بنت عتيق لعنهما الله تعالى الّتي اتّهمت وكذبت في قولها العفن وهو أنّ النبيّ الأعظم صلّى الله عليه وآله كان مسحوراً - والعياذ بالله -على ما رواه ابن بردزبة المجوسي البخاري لعنه الله.
يقول الله تعالى في حقّ الكاذبة ابنة آكلة الذبّان:
"وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أُوْلَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَؤُلاء
الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِين". [هود: آية18]
لعن الله تعالى الكاذبة المنافقة الظّالمة عائشة ،،،