الآن ما ترى هل هذا أقوى من القرآن أم حلم و رواية أحاد
لو فهمت هذه ستفهم تلك رغم إني أشك في ذلك
عليك أن تفهم العصمة ثم تناقش لا أن تلزمنا بجهلك و نصبك
فوق
للصفع
انا الزمكمبما تلزمون به انفسكم فان كان تفسير الايات مناقض للعصمة عندكم, فهذا شيء اخر لانه ليس موضوعي.
وموضوعي هنا هو حصول الخطأ من فاطمة الزهراء بحسب رواية القمي المذكورة في موضوعي
- لانها لم تستطع التمييز بين الحلم الرؤيا الصادقة.
- واخطأت في تصديق ذلك.
وهذا مناقض لتعريف العصمة عندكم.
واما تعريف العصمة عند اهل السنة, فهي تختلف تماما عن تعريفها عند الشيعة, لذلك لايفيد استدلالك هنا في اي شيء, لاني لا اؤمن بنفس ايمانكم بالعصمة.
وهنا من تعريف الشيعة للعصمة :
العصمة من السهو والخطأ والغلط في جميع التصرفات أعني العصمة من الخطأ والسهو والأشتباه في العمل أيِّ عمل كان سواء كان ذا علاقة بالشريعة وأحكام الدين ام لم يكن.
وهذا القسم ثابت للأنبياء والأئمة والزهراء عليهم السلام عند مذهب الأمامية ولكن سائر المذاهب الأسلامية لا تلتزم به في حق النبي(ص) فضلاً عن الأئمة عليهم السلام.
لو قالت لهم لا تأكلوا لكانت على الاقل بادرت بالنصيحة, ولو اخطأت في تصديق الحلم الذي من الشيطان لان التصديق وقع.
واما هنا فهي تنحت جانبا تنتظر موتهم كما اخبر به المعصوم
قال المعصوم ابي عبدالله : فلما ارادوا اكلها قامت فاطمة وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا
قلت : لا يمكن ان يخبر المعصوم بان سبب تنحيها انها خافت ان يموتوا وهي لم تصدق الحلم, فلا يمكن ان يخطي ابي عبدالله في ذلك.
ثم قال الصادق متحدثا عن فاطمة الزهراء : قالت: يا رسول الله رأيت البارحة كذا وكذا في نومي وقد فعلت انت كما رأيته في نومي فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون
قلت : فلا يمكن ان نقول انها كذبت الحلم, لانها صادقه في قولها انها خافت ان لاتراهم يموتون, فان قلت هي لم تصدق الحلم, فعلى ذلك انت تتهمها انها تخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بما لا تعتقد, وهذا باطل ولايجوز عليها.
الرواية ليس فيها أي إشكال إنما الإشكال أنت صنعته من عقلك الناصبي الخبيث
الرواية ليس فيها أي دليل على الخطأ كما أنك أجبت على أشياء وهربت من أشياء أخرى ومنها شرح العلامة المجلسي فهو ينقض شبهتك
وقولك قصة الغرانيق ليست بصحيحة عندكم فأنت كذاب أشر وهذه تضحك بها على غيرنا وقد رددنا عليها قبل أن تأتي بكلام الألباني وتختبأ خلفه
فيكفيك أن أثبتها شيخك الناصبي ابن تيميه وتابعه على هذا امامك التكفيري المجدد
وعليه نلزمك بالحكم على من أثبتها بأنه كافر وطاعن في رسول الله صلى الله عليه آله ومخلد النار
وأما قولك الزيادة مكذوبة في رواية البخاري فما أحلاها هذه
هل تقر لنا أن كتاب البخاري ليس صحيح من الدفة إلى الدفة حتى ننسفه على يدك
وبدأ ابناء عائشة بالهروب
الى متى ننتظر
الى ان يصل الى الصفحة العاشرة
ونحن نكرر السؤال
الحمد لله بينا افلاس ابن عيوووووووووش
ولم يستطع اقبات كذبه
فوق
للصفع
والف لعنة على عيووووووووووش
نرفعه لابناء رضاعة الرجاجيل *_^
التعديل الأخير تم بواسطة المسامح ; 14-10-2010 الساعة 12:11 PM.
انا الزمكمبما تلزمون به انفسكم فان كان تفسير الايات مناقض للعصمة عندكم, فهذا شيء اخر لانه ليس موضوعي.
وموضوعي هنا هو حصول الخطأ من فاطمة الزهراء بحسب رواية القمي المذكورة في موضوعي
- لانها لم تستطع التمييز بين الحلم الرؤيا الصادقة.
- واخطأت في تصديق ذلك.
وهذا مناقض لتعريف العصمة عندكم.
واما تعريف العصمة عند اهل السنة, فهي تختلف تماما عن تعريفها عند الشيعة, لذلك لايفيد استدلالك هنا في اي شيء, لاني لا اؤمن بنفس ايمانكم بالعصمة.
وهنا من تعريف الشيعة للعصمة :
العصمة من السهو والخطأ والغلط في جميع التصرفات أعني العصمة من الخطأ والسهو والأشتباه في العمل أيِّ عمل كان سواء كان ذا علاقة بالشريعة وأحكام الدين ام لم يكن.
وهذا القسم ثابت للأنبياء والأئمة والزهراء عليهم السلام عند مذهب الأمامية ولكن سائر المذاهب الأسلامية لا تلتزم به في حق النبي(ص) فضلاً عن الأئمة عليهم السلام.
أنت تلزمنا بجهلك للعصمة وهذا ليس ذنبنا
وشكي كان في محله فأنت تعتقد بشي ليس له أساس و تلزمنا به
ما ألزمنا به أنفسنا أنها سلام الله عليها ما أخطات هنا وهذا هو العقل
بدليل الآية السابقة
أما ما تريد أن تفهم من الرواية فهذا شانك
هل تقر لنا أن كتاب البخاري ليس صحيح من الدفة إلى الدفة حتى ننسفه على يدك
فوق
للصفع
التعديل الأخير تم بواسطة الزلزال العلوي ; 14-10-2010 الساعة 12:22 PM.
أنت تلزمنا بجهلك للعصمة وهذا ليس ذنبنا
وشكي كان في محله فأنت تعتقد بشي ليس له أساس و تلزمنا به
ما ألزمنا به أنفسنا أنها سلام الله عليها ما أخطات هنا وهذا هو العقل
بدليل الآية السابقة
أما ما تريد أن تفهم من الرواية فهذا شانك
هل تقر لنا أن كتاب البخاري ليس صحيح من الدفة إلى الدفة حتى ننسفه على يدك
نمشي معك حبة حبة, حتى نعرف ماذا تفهم من تعريف العصمة عندكم وايضا من الرواية في تفسير القمي.
- هل تقول ان فاطمة مصبيه في اعتقادها بوقوع ذلك الحلم؟
الرواية ليس فيها أي إشكال إنما الإشكال أنت صنعته من عقلك الناصبي الخبيث
الرواية ليس فيها أي دليل على الخطأ كما أنك أجبت على أشياء وهربت من أشياء أخرى ومنها شرح العلامة المجلسي فهو ينقض شبهتك
وقولك قصة الغرانيق ليست بصحيحة عندكم فأنت كذاب أشر وهذه تضحك بها على غيرنا وقد رددنا عليها قبل أن تأتي بكلام الألباني وتختبأ خلفه
فيكفيك أن أثبتها شيخك الناصبي ابن تيميه وتابعه على هذا امامك التكفيري المجدد
وعليه نلزمك بالحكم على من أثبتها بأنه كافر وطاعن في رسول الله صلى الله عليه آله ومخلد النار
وأما قولك الزيادة مكذوبة في رواية البخاري فما أحلاها هذه
هل تقر لنا أن كتاب البخاري ليس صحيح من الدفة إلى الدفة حتى ننسفه على يدك
نريد جوابا على هذه أيضا
اقنعني ان فعلها صحيح 100% وليست مخطئه لا في تصديقها للحلم ولا في فعلها ولا قول جعفر الصادق وما نسبه اليها.
واما قصة الغرانيق فهي باطلة, واقصة التردي ليست صحيحة.