أبو يوسف التميمى:إليك فضائل معاوية:
1- أنَّه مع أولئك الرَّعيلِ الذين اشتركوا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة حنينٍ، فقال الله فيهم: {ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ} [التوبة: 26]، فكان - رضي الله عنه - من المؤمنين الذين أنزل الله عليهم سكينته.
2- دعا له الرسول - صلى الله عليه وسلم - دعاءً خاصًّا؛ فقال: ((اللهم اجعله هاديًا مهديًّا، واهدِ به))؛ وسنده صحيح.
3- وقال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم علِّم معاويةَ الكتابَ والحساب، وقِهِ العذاب))؛ وسنده حسن.
4- ومن فضائله - ويعدُّها بعضهم مطعنًا عليه، وهي من أعظم فضائله -: ما أخرجه مسلم من طريق عبدالله بن عباسٍ - رضي الله عنه - قال: كنتُ ألعب مع الصبيان، فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لي: ((اذهبْ وادعُ لي معاويةَ))، قال: فجئتُ فقلتُ: هو يأكل، قال: ثم قال لي: ((اذهب فادع لي معاوية))، قال: فجئت فقلت: هو يأكل، فقال: ((لا أشبَعَ اللهُ بطنَه))، قال ابن عساكر عن حديث ((لا أشبع الله بطنه)): أصح ما روي في فضل معاوية، قال الذهبي: هذه منقبةٌ لمعاوية؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم مَن لعنتُه أو سببتُه، فاجعل ذلك له زكاةً ورحمةً))، وقال الألباني: قد يستغل بعض الفِرَق هذا الحديثَ، ليتَّخذوا منه مطعنًا في معاوية - رضي الله عنه - وليس فيه ما يساعدهم على ذلك، كيف وفيه أنه كان كاتِبَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وقيل في ((لا أشبع الله بطنه)): إنها كلمةٌ جرتْ على عادة العرب، نحو: قاتله الله ما أكْرَمَه! ويل أمه وأبيه ما أجوده! مما لا يراد معناه.
5- ومن فضائله أيضًا: أنه أول من غزا مجاهدًا في سبيل الله على البحر أميرًا، وقد أثنى النبي - صلى الله عليه وسلم - عليهم، فقال: ((أول جيشٍ من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا))، قال المهلب: وفي هذا الحديث منقبةٌ لمعاوية؛ لأنه أول من غزا البحر، وكان ذلك في وقت إمَارَتِه على الشام في خلافة عثمان - رضي الله عنه.
6- ومن فضائله أيضًا: أنه كان يكتب الوحي لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث روى مسلمٌ في صحيحه: أن أبا سفيان - رضي الله عنه - طلَبَ من النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يأمره حتى يقاتِلَ الكفارَ كما كان يقاتل المسلمين، وأن يجعل معاوية كاتبًا بين يديه، فاستجاب له النبي - صلى الله عليه وسلم - فكان معاوية - رضي الله عنه - يكتب الوحي لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهذه المزية لا تكون إلا لتقيٍّ، وكان يكتب أيضًا رسائل النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى زعماء القبائل، كما ذكر ابن حجر في "الإصابة" وغيره.
7- ولقد نال معاويةُ ثقةَ أمير المؤمنين عمرَ - رضي الله عنه - الذي لا يحابي في الإمارة قريبًا ولا صديقًا؛ ولذا فقد اختار معاويةَ لفتح قيسارية، فأرسل إليه رسالةً قال فيها: "أما بعد، فقد وليتُكَ قيسارية، فسِرْ إليها واستنصر الله عليهم، وأكثِرْ من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، الله ربنا وثقتنا ومولانا، فنِعْم المولى ونعم النصيرُ"، فسار إلى قيسارية بجنوده، وكانت تلك المدينة محصَّنةً، وبأسُ أهلها شديدًا، فحاصرها معاوية طويلاً، واجتهد في القتال، حتى فتح الله على يديه، وكان فتحها كبيرًا، وبعث بالفتح والأخماس إلى أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه - وكانت قيسارية آخر مدن الشام فتحًا على يد معاوية بن أبي سفيان، وكان ذلك بعد القدس.
8- ولقد أثنى عليه سلفُ هذه الأمَّة من الصحابة والتابعين، ومن ذلك:
أ - أن عمر قال: "تَذكُرون كسرى وقيصر ودهاءهما، وعندكم معاوية؟!"؛ رواه الترمذي بسندٍ صحيح.
ب - وقال علي - رضي الله عنه -: لا تَكرهُوا إمارة معاوية، فوالله لئن فقدتموه لترون رؤوسًا تندر عن كواهلها كأنها الحنظل، وهذا أمرٌ من علي - رضي الله عنه - لأصحابه بعدم كراهيتهم لإمارة معاوية، وروى البخاري عن ابن عباس أنه قال عن معاوية: إنه فقيه.
ج - وقال أبو الدرداء: "ما رأيت أحدًا أشبهَ بصلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - من صلاة معاوية"؛ بل ها هو الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز، ما ضرب إنسانًا قط، إلا إنسانًا شتم معاوية.
د - وقال ابن تيمية: اتَّفق العلماء على أن معاوية أفضل ملوك هذه الأمَّة، وكان مُلكه ملكًا ورحمةً.
هـ - ولما ذُكر عمر بن عبدالعزيز عند الأعمش - رحمه الله - فقال: كيف لو أدركتم معاويةَ؟! قالوا: في حِلمه؟ قال: لا والله، في عدله.
و - قال سعيدُ بنُ المسيب: "من مات محبًّا لأبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ، وشهد للعشرة بالجنة، وترحَّم على معاوية، كان حقيقًا على الله ألاَّ يناقشه الحساب".
ز - قال ابن خلدون: كان ينبغي أن تُلحقَ دولةُ معاوية بدُولِ الخلفاء؛ فهو تاليهم في الفضل والعدالة والصحبة.
والشاهد أن معاوية - رضي الله عنه - صحابيٌّ جليلٌ، مَن تجرأ عليه، فهذا نذيرٌ على سوء طويته، ويُخشى على من سلك هذا المسلكَ من سوء الخاتمة، أفلا يَسَعُ العقلاءَ ما وسع سلفَ هذه الأمةِ مِن حبِّه، والترضِّي عليه؟!
الزميل الفاضل القلم المميز هل هذه هي طرق المحاورة اللتي تعلمتها من شيوخك ؟؟
كان الأولى بك أن ترد على ماقاله علمائك في معاوية ...
لا أن تتجاهل صلب الموضوع وتأتي بروايات وأحاديث موضوعة وتقول أنها في
فضل معاوية !!
وهل تعتقد أنك بهذه المشاركة قد انتهى الموضوع وانك انتصرت لمعاوية !!
وماذا عن العلماء الذين ذموه وبينو نفاقه ونصبه للإمام علي عليه السلام ؟
وماذا عن الصحابة الكبار الذين قتلهم .... أم انهم ليسو صحابة عندكم !!
اتمنى أن تكون ملم بطرق الحوار
وننتظر جوابك على أدلة الاخ ابو يوسف التميمي ولنا عودة ان شاء الله .
التعديل الأخير تم بواسطة صفحة الحق ; 15-09-2009 الساعة 04:24 PM.
أبو يوسف التميمى:إليك فضائل معاوية:
1- أنَّه مع أولئك الرَّعيلِ الذين اشتركوا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة حنينٍ، فقال الله فيهم: {ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ} [التوبة: 26]، فكان - رضي الله عنه - من المؤمنين الذين أنزل الله عليهم سكينته.
2- دعا له الرسول - صلى الله عليه وسلم - دعاءً خاصًّا؛ فقال: ((اللهم اجعله هاديًا مهديًّا، واهدِ به))؛ وسنده صحيح.
3- وقال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم علِّم معاويةَ الكتابَ والحساب، وقِهِ العذاب))؛ وسنده حسن.
4- ومن فضائله - ويعدُّها بعضهم مطعنًا عليه، وهي من أعظم فضائله -: ما أخرجه مسلم من طريق عبدالله بن عباسٍ - رضي الله عنه - قال: كنتُ ألعب مع الصبيان، فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال لي: ((اذهبْ وادعُ لي معاويةَ))، قال: فجئتُ فقلتُ: هو يأكل، قال: ثم قال لي: ((اذهب فادع لي معاوية))، قال: فجئت فقلت: هو يأكل، فقال: ((لا أشبَعَ اللهُ بطنَه))، قال ابن عساكر عن حديث ((لا أشبع الله بطنه)): أصح ما روي في فضل معاوية، قال الذهبي: هذه منقبةٌ لمعاوية؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم مَن لعنتُه أو سببتُه، فاجعل ذلك له زكاةً ورحمةً))، وقال الألباني: قد يستغل بعض الفِرَق هذا الحديثَ، ليتَّخذوا منه مطعنًا في معاوية - رضي الله عنه - وليس فيه ما يساعدهم على ذلك، كيف وفيه أنه كان كاتِبَ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وقيل في ((لا أشبع الله بطنه)): إنها كلمةٌ جرتْ على عادة العرب، نحو: قاتله الله ما أكْرَمَه! ويل أمه وأبيه ما أجوده! مما لا يراد معناه.
5- ومن فضائله أيضًا: أنه أول من غزا مجاهدًا في سبيل الله على البحر أميرًا، وقد أثنى النبي - صلى الله عليه وسلم - عليهم، فقال: ((أول جيشٍ من أمتي يغزون البحر قد أوجبوا))، قال المهلب: وفي هذا الحديث منقبةٌ لمعاوية؛ لأنه أول من غزا البحر، وكان ذلك في وقت إمَارَتِه على الشام في خلافة عثمان - رضي الله عنه.
6- ومن فضائله أيضًا: أنه كان يكتب الوحي لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث روى مسلمٌ في صحيحه: أن أبا سفيان - رضي الله عنه - طلَبَ من النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يأمره حتى يقاتِلَ الكفارَ كما كان يقاتل المسلمين، وأن يجعل معاوية كاتبًا بين يديه، فاستجاب له النبي - صلى الله عليه وسلم - فكان معاوية - رضي الله عنه - يكتب الوحي لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهذه المزية لا تكون إلا لتقيٍّ، وكان يكتب أيضًا رسائل النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى زعماء القبائل، كما ذكر ابن حجر في "الإصابة" وغيره.
7- ولقد نال معاويةُ ثقةَ أمير المؤمنين عمرَ - رضي الله عنه - الذي لا يحابي في الإمارة قريبًا ولا صديقًا؛ ولذا فقد اختار معاويةَ لفتح قيسارية، فأرسل إليه رسالةً قال فيها: "أما بعد، فقد وليتُكَ قيسارية، فسِرْ إليها واستنصر الله عليهم، وأكثِرْ من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، الله ربنا وثقتنا ومولانا، فنِعْم المولى ونعم النصيرُ"، فسار إلى قيسارية بجنوده، وكانت تلك المدينة محصَّنةً، وبأسُ أهلها شديدًا، فحاصرها معاوية طويلاً، واجتهد في القتال، حتى فتح الله على يديه، وكان فتحها كبيرًا، وبعث بالفتح والأخماس إلى أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه - وكانت قيسارية آخر مدن الشام فتحًا على يد معاوية بن أبي سفيان، وكان ذلك بعد القدس.
8- ولقد أثنى عليه سلفُ هذه الأمَّة من الصحابة والتابعين، ومن ذلك:
أ - أن عمر قال: "تَذكُرون كسرى وقيصر ودهاءهما، وعندكم معاوية؟!"؛ رواه الترمذي بسندٍ صحيح.
ب - وقال علي - رضي الله عنه -: لا تَكرهُوا إمارة معاوية، فوالله لئن فقدتموه لترون رؤوسًا تندر عن كواهلها كأنها الحنظل، وهذا أمرٌ من علي - رضي الله عنه - لأصحابه بعدم كراهيتهم لإمارة معاوية، وروى البخاري عن ابن عباس أنه قال عن معاوية: إنه فقيه.
ج - وقال أبو الدرداء: "ما رأيت أحدًا أشبهَ بصلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - من صلاة معاوية"؛ بل ها هو الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز، ما ضرب إنسانًا قط، إلا إنسانًا شتم معاوية.
د - وقال ابن تيمية: اتَّفق العلماء على أن معاوية أفضل ملوك هذه الأمَّة، وكان مُلكه ملكًا ورحمةً.
هـ - ولما ذُكر عمر بن عبدالعزيز عند الأعمش - رحمه الله - فقال: كيف لو أدركتم معاويةَ؟! قالوا: في حِلمه؟ قال: لا والله، في عدله.
و - قال سعيدُ بنُ المسيب: "من مات محبًّا لأبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ، وشهد للعشرة بالجنة، وترحَّم على معاوية، كان حقيقًا على الله ألاَّ يناقشه الحساب".
ز - قال ابن خلدون: كان ينبغي أن تُلحقَ دولةُ معاوية بدُولِ الخلفاء؛ فهو تاليهم في الفضل والعدالة والصحبة.
والشاهد أن معاوية - رضي الله عنه - صحابيٌّ جليلٌ، مَن تجرأ عليه، فهذا نذيرٌ على سوء طويته، ويُخشى على من سلك هذا المسلكَ من سوء الخاتمة، أفلا يَسَعُ العقلاءَ ما وسع سلفَ هذه الأمةِ مِن حبِّه، والترضِّي عليه؟!
لا عزيزي اذهب تأكد من صحة الحديث ثم اجب مع انه حديث صحيح وفي أصح
كتبكم والآن سأورد لك مثال وانتظر الإجابه.
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح و حدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال قال علي
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق.
هذا مثال واحد من عشرات الآحاديث فما تقول الآن تفضل أجب
أبو يوسف التميمى:
أولاً:الثعلبي والرازي عندهم بدع وليسوا من أهل السنه والجماعه الذي تقول لهم الوهابيه
ثانياً:اتحداك ومشائخ و مراجع الشيعه أن ثتبت لي صحة أوتقول حسن للآثار الواردة
لاتقولوا أن نكره علي أو آل البيت نحن نحبه أحسن منكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أبو يوسف التميمى:
اقتباس :
أولاً:الثعلبي والرازي عندهم بدع وليسوا من أهل السنه والجماعه الذي تقول لهم الوهابيه
الثعلبي والرازي مو من أهل السنه ؟!!!!!!!!!! سبحان الله يمكن من جماعه المريخ الغزات الى الارض ههههههه
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 140 )
- وقال إبن يونس : كان النسائي إماما في الحديث ثقة ثبتا حافظا ، كان خروجه من مصر في سنة ثنتين وثلاثمائة .
- وقال إبن عدي : سمعت منصورا الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان : أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين ، وكذلك أثنى عليه غير واحد من الأئمة وشهدوا له بالفضل والتقدم في هذا الشأن . وقد ولي الحكم بمدينة حمص .
- سمعته من شيخنا المزي عن رواية الطبراني في معجمه الأوسط حيث قال : حدثنا أحمد بن شعيب الحاكم بحمص . وذكروا أنه كان له من النساء أربع نسوة ، وكان في غاية الحسن ، وجهه كأنه قنديل ، وكان يأكل في كل يوم ديكا ويشرب عليه نقيع الزبيب الحلال ، وقد قيل عنه : إنه كان ينسب إليه شئ من التشيع . قالوا : ودخل إلى دمشق فسأله أهلها أن يحدثهم بشئ من فضائل معاوية فقال : أما يكفي معاوية أن يذهب رأسا برأس حتى يروى له فضائل ؟ فقاموا إليه فجعلوا يطعنون في خصيتيه حتى أخرج من . المسجد الجامع ، فسار من عندهم إلى مكة فمات بها في هذه السنة ، وقبره بها هكذا حكاه الحاكم عن محمد بن إسحاق الأصبهاني عن مشايخه .
- وقال الدارقطني : كان أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح من السقيم من الآثار ، وأعرفهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه وهو عليل ، فتوفي بمكة مقتولا شهيدا ، مع ما رزق من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، مات بمكة سنة ثلاث وثلاثمائة .
من امن فلنفسه ومن كفر فعليها
نحن لانقرر لشخص جنة أو نار الا من شهد لهم الرسول صلى الله عليه وسلم
حتى لو حكمنا بظاهر أعمالهم فلا نعلم الباطن وكيف كانت الاحداث
فسبحان الله
من امن فلنفسه ومن كفر فعليها
نحن لانقرر لشخص جنة أو نار الا من شهد لهم الرسول صلى الله عليه وسلم
حتى لو حكمنا بظاهر أعمالهم فلا نعلم الباطن وكيف كانت الاحداث
فسبحان الله