السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
م ياسيدي أنت تنقل من باب إسمـــــــه ( باب الزوائد ) مامعنى ذلك وفقك الله ؟يعني إنس أن تجد حديث صحيح
زوائد ؟!! الرواه صحيحين وعن انس وتقولون مفبركه ؟! فسالت هل كان الالباني حاظر حتى ينفي هذا
وعلى اي اساس مفبركه
والله عجيب مبادئكم يا مذاهب السنه ؟!!
اما عن الاسئله
كتاب : نفحة الرحمن في مناقب مفتي مكة أحمد زيني دحلان
تأليف : الشيخ أبو بكر بن محمد شطا
الطبعة الأولى ، طبع مؤسسة الكتب الثقافية ، بيروت ، 1421 هـ .
في ص 42 (( وبالجملة فكان (رضي الله عنه) معتنيا بهؤلاء الفقهاء اعتناءا زائدا ، حتى إنه صار يقول لبعض منهم لا تخافوا من شيء أبدا و إذا حصل لكم ضيق في أي أمر كان فنادوني واستغيثوا بي فإني أغيث اللهفان .
فحصل لبعضهم ظمأ شديد وهو في برية حتى أشرف على الهلاك ، فتذكر ما قاله الأستاذ (رحمه خالق الأفلاك) فنادى بأعلى صوته يا مولانا وشيخنا السيد أحمد دحلان أغثني فإني أشرفت على الهلاك الآن ، فما شعر الرجل المذكور إلا وكأنه صب في جوفه ماء فروي وأزال الله ما به من الظمأ ، وسافر بعضهم أيضا فضل الطريق ، وكان ذلك في ليلة مظلمة فحصل له كرب عظيم وضيق ، فتذكر مقالة الأستاذ المذكورة ونادى بأعلى صوته : يا سيدي أحمد أنقذني من هذه الحيرة فما تم مقالته إلا وضوء أضاء له أبصر به خط الطريق ، وفرج الله عنه ما به ببركة هذا الأستاذ من الهم والضيق ))
ذكر هنا الاخ نهروان هذا الموقف نريد ان تقول هل حكم على هذا الرجل
2-سفيان الثوري هل هو مهمل بكل احاديثه عندكم ؟!!
3- راجع الطبراني فوجدت به يا استاذي الفاضل سند روايه توسل النبي في الانبياء على هذا الشكل
روى الطبراني في المعجم الكبير، قال: حدّثنا طاهر بن عيسى بن قريش المصري المقري: ثنا أصبغ بن الفرح: ثنا ابن وهب عن أبي سعيد المكي، عن روح بن القاسم عن أبي جعفر الخطمي المدني عن أبي أُمامة بن سهل بن حنيف، عن عمّه عثمان بن حنيف
وبعد المراجعه اتضح ليس الروايه عن طريق صلاح بن روح
ولا نعرف لماذا حينما تنقلون روايتكم تحرفون فيها
4-روى الإمام القسطلاني في المواهب اللدنية: وقف أعرابي على قبره الشريف (صلى الله عليه وآله وسلم) وقال: اللّهمّ إنّك أمرت بعتق العبيد وهذا حبيبك وأنا عبدك فأعتقني من النار على قبر حبيبك، فهتف به هاتف: يا هذا سألت العتق لك وحدك؟ هلاّ سألت العتق لجميع المؤمنين إذهب فقد أعتقتك.( القسطلاني: المواهب اللدنية بالمنح المحمدية: 4/584 طـ. دار الكتب الإسلامي.)
روى النووي أنّ النبي أمر أن يقول العبد بعد ركعتين الفجر: اللّهمّ ربّ جبرئيل وميكائيل وإسرافيل ومحمد أجرني من النار (أو) أعوذ بك من النار. وخصّ هؤلاء بالذكر للتوسّل بهم في قبول الدعاء وإلاّ فهو سبحانه ربّ جميع المخلوقات.
والحديث صحّحه الحاكم، وقال ابن حجر: إنّه حسن(القسطلاني: المواهب اللدنية بالمنح المحمدية: 4/584 طـ. دار الكتب الإسلامي.)
روى البيهقي وابن أبي شيبة أنّ الناس أصابهم قحط في خلافة عمر (رضي الله عنه)، فجاء بلال بن الحرث (رضي الله عنه) وكان من أصحاب النبي إلى قبر النبي، وقالوا: يا رسول الله استسق لأُمتك فانّهم قد هلكوا، فأتاه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في المنام وأخبره بأنّهم سيسقون) ففيه النداء بعد وفاته (صلى الله عليه وآله وسلم) والخطاب بالطلب منه أن يستسقي لأُمّته.
ومراده من الاستسقاء بقرينة الحال دعاؤه سبحانه أن ينزل رحمته إليهم لا أن يصلّي صلاة الاستسقاء وليس العبرة بنوم بلال، وإنما العبرة بعمل ذلك الصحابي الذي كان في بعض غزواته
قال زيني دحلان: ومن تتبع أذكار السلف والخلف وأدعيتهم وأورادهم وجد فيها شيئاً كثيراً في التوسّل ولم ينكر عليهم أحد في ذلك حتى جاء هؤلاء المنكرون، ولو تتبّعنا من أكابر الأُمّة في التوسّل لامتلأت بذلك الصحف، وفيما ذكر كفاية ومقنع لمن كان بمرأى من التوفيق ومسمع
(- زيني دحلان: الدرر السنية: 18.)
5-إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 216 )
- وأخرجه بن أبي خيثمة من هذا الوجه مطولا قال أصاب الناس قحط في زمن عمر فجاء رجل إلى قبر النبي (ص) فقال يارسول الله استسق الله لامتك فأتاه النبي (ص) في المنام فقال له ائت عمر فقل له إنكم مستسقون فعليك الكفين قال فبكى عمر وقال يا رب ما آلوا إلا ما عجزت عنه .