أسال نـفـسـك في هـذا الـيـوم
على خطى المحاسبة والمراقبة فإننا سنطرح سؤالا في كل يوم ، يفتح بابا من هدى ، أو يسد بابا من ردى وسؤال اليوم هو :
بدل أن ندعو فقط للخلاص من نار جهنم، لماذا لا ندعو للخلاص من العلل التي تسوقنا إلى نار جهنم؟.. فالإنسان قبل أن يطلب من الله -عز وجل- أن يخلصه من نار جهنم، يطلب أولاً من الله -عز وجل- أن يعينه على ما لا يجعله من الداخلين إلى النار، وهنا الشجاعة والفخر والبطولة!..
أسال نـفـسـك في هـذا الـيـوم
على خطى المحاسبة والمراقبة فإننا سنطرح سؤالا في كل يوم ، يفتح بابا من هدى ، أو يسد بابا من ردى وسؤال اليوم هو :
إن المؤمن عندما يقف أمام الحرام، ينظر إلى ملكوت ذلكَ الحرام ويقول: {رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا}..أفهل أنت كذلك ؟!
وانظروا الى مجرمي داعش والتكفير وكيف يصنعون بعباد الله المسلمين -- فهل الدواعش مسلمين -- فالمسلم من سلم الناس من لسانه ويده
بسمه تعالى
لا و الله ليس لهم من الإسلام نصيباً أبداً ..
موضوع في غاية الروعة و أنتِ تربطين بين أحاديث أهل البيت الأطهار مع حوادث الزمن و تربية النفس ..
بشكل سلس من خلال السؤال و الجواب ..
سأكون من زواره و متابعيه على الدوام إن شاء الله ..
خصوصاً و أنا آمن على مشاركتي بقسمكِ و بيدكِ أختي العزيزة أم جنى ..
دعائي لك لا ينقطع ..
بسمه تعالى
لا و الله ليس لهم من الإسلام نصيباً أبداً ..
موضوع في غاية الروعة و أنتِ تربطين بين أحاديث أهل البيت الأطهار مع حوادث الزمن و تربية النفس ..
بشكل سلس من خلال السؤال و الجواب ..
سأكون من زواره و متابعيه على الدوام إن شاء الله ..
خصوصاً و أنا آمن على مشاركتي بقسمكِ و بيدكِ أختي العزيزة أم جنى ..
دعائي لك لا ينقطع ..
اهلا وسهلا بالعزيزه الكربلائيه يشرفني والله تواجدكِ. --- كما اني. لا انساكِ. من دعائي. انشاء الله
ان شاء الله انت لست تارك للصلاه لكن لربما تتهاون قليلا في صلاه الصبح -- او عموما لبعض الصلاوات -- هل تعتقد الامر بسيط -- والله رؤف رحيم -- اقول لك ان الله رؤف رحيم لكن عقابه شديد للمتهاون بصلاته
سؤال اليوم
هل فكرت ما عقوبه المتهاون بصلاته -- اتركك للحظه تفكر واعود
عقوبة من تهاون في الصلاة
روي عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرة عقوبة : ستة منها في الدنيا، وثلاثة عند الموت، وثلاثة في القبر، وثلاثة عند خروجه من القبر.
أما الستة التي تصيبه في الدنيا :
1 - ينزع الله البركة من عمره.
2 - يمسح الله سيماء الصالحين من وجهه.
3 - كل عمل لا يؤجر من الله.
4 - لا يرفع له دعاء إلى السماء.
5 - تمقته الخلائق في دار الدنيا.
6 - ليس له حظ في دعاء الصالحين.
أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت :
1 - إنه يموت ذليلاً.
2 - إنه يموت جائعا.
3 - إنه يموت عطشانا، ولو سقي مياه بحار الدنيا ماروى عنه عطشه.
الثلاثة التي تصيبه في قبره :
1 - يضيق الله عليه قبره، ويعصره حتى تختلف ضلوعه.
2 - يوقد الله على قبره نارا في حمرها.
3 - يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع.
الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة :
1 - يسلط الله عليه من يصحبه الى نار جهنم على جمر وجهه.
2 - ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة، بعين الغضب يوم الحساب، حتى يقع لحم وجهه.
3 - يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد، ويأمره الله به إلى النار وبئس القرار.
من ترك صلاة الصبح، فليس في وجهه نور.
من ترك صلاة الظهر، فليس في رزقه بركة.
من ترك صلاة العصر، فليس في جسمه قوة.
من ترك صلاة المغرب، فليس في أولاده ثمره.
من ترك صلاة العشاء، فليس في نومه راحة.
جعلنا الله من المحافظين على صلاتهم
التعديل الأخير تم بواسطة am-jana ; 26-06-2014 الساعة 12:19 AM.
على خطى المحاسبة والمراقبة فإننا سنطرح سؤالا في كل يوم ، يفتح بابا من هدى ، أو يسد بابا من ردى وسؤال اليوم هو :
قد يكون الإنسان بحسب الظاهر خالي القلب من الشرك وحب المعاصي ، ولكن له في الدنيا نقاط حب وتعلق، فكلما أراد أن يتوجه إلى الله عز وجل، تأتي هذه النقاط لتكون حاجبا بينه وبين الله تعالى.. فهل ترى في قلبك مثل هذه النقاط ؟!.
اليوم هو الجمعه وكل جمعه نقول لبعضنا جمعه مباركه --- فكيف تجعلها مباركه
روي عن النبي صلى الله عليه وآله :
"ان للجمعة حقا فاياك ان تضيع حرمته
او تقصر في شيء من عبادة الله تعالى والتقرب اليه بالعمل الصالح
وترك المحارم كلها ،فان الله تعالى يضاعف فيه الحسنات ويمحو السيئات
ويرفع فيه الدرجات ،ويومه مثل ليلته ،
فان استطعت ان تحييها بالدعاء فافعل ، والصلاة فأفعل .
ان ليلة الجمعة ونهارها اربع وعشرون ساعة ،
لله عز وجل في كل ساعة ستمائة الف عتيق من النار".
فادعوك الى لحظه تفكر هل اعطيت الجمعه حقها -- ام ضيعت حرمتها لاسامح الله