السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
لاادري من عقله متعب عسى الله يهدي فقط ????
|
قطعا انتم ... والان انتي ولا نعلم هل تعتقدين بان هذه الجريده تنفعك
اقتباس :
|
عوذ بالله ومن انا لاتقول على سيد المرسلين والخلق اجمعين نبيي وقرة عينى بابي وامى ونفسي هو صلى الله عليه وسلم نحن اهل السنة والجماعه نعتقد بعصمة الانبياء والرسل وهو امر منطقي تقتظيه الرساله الربانية التى حملوه
|
واين هذه العصمة ؟؟
صحيح البخاري - أحاديث الأنبياء - قوله عز وجل ونبئهم عن ضيف إبراهيم - رقم الحديث : ( 3121 )
- حدثنا أحمد بن صالح حدثنا إبن وهب قال أخبرني يونس عن إبن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وسعيد بن المسيب عن أبي هريرة ( ر ) أن رسول الله (ص) قال
نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال رب أرني كيف تحيي الموتى قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ويرحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد ولو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي .
ويا عزيزتي رجاءا ركزي قليلا فعلمائك يقولون للعوام اشياء وحقيقة معتقدكم اخر ...
فاذا كان الرسول معصوم كيف يشك وهذا امامك البخاري ؟؟
اقتباس :
|
قال شيخ الإسلام رحمه الله ( مجموع الفتاوى ج18 / 7 ) :
" فان الآيات الدالة على نبوة الأنبياء دلت على أنهم معصومون فيما يخبرون به عن الله عز وجل فلا يكون خبرهم إلا حقاً وهذا معنى النبوة وهو يتضمن أن الله ينبئه بالغيب وأنه ينبئ الناس بالغيب والرسول مأمور بدعوة الخلق وتبليغهم رسالات ربه " انتهى .ثانيا : بالنسبة للأنبياء كأناس يصدر منهم الخطأ ، فهو على حالات :
1- عدم الخطأ بصدور الكبائر منهم :
1- عدم الخطأ بصدور الكبائر منهم :
أما كبائر الذنوب فلا تصدر من الأنبياء أبدا وهم معصومون من الكبائر ، سواء قبل بعثتهم أم بعدها .
|
لاحظي رعاك الله واقري وتعلمي قبل ان تنسخي .. فابن تيمية يقول بان الذنوب الكبار لا تصدر منهم بينما الصغائر تصدر منهم
فكيف يكون معصوم ويصدر منه ذنب شرعي ؟؟ وبطبيعة الحال تفرقين ما بين الكبار والصغائر ؟؟
اقتباس :
|
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ( مجموع الفتاوى : ج4 / 319 ) :
" إن القول بأن الأنبياء معصومون عن الكبائر دون الصغائر هو قول أكثر علماء الإسلام ، وجميع الطوائف ... وهو أيضا قول أكثر أهل التفسير والحديث والفقهاء ، بل لم يُنقل عن السلف والأئمة والصحابة والتابعين وتابعيهم إلا ما يوافق هذا القول " انتهى .
|
وهذا ما قلناه فاي عصمة هذه ؟؟ ولكن سوف اقر عينك بان ابن تيمية يعتقد بان عمر معصوم بالعصمه المطلقة التي لا يصدر منها كبيره او صغيره ... فاين العصمة اذ كان الرسول يصدر منه الصغائر ؟؟
ويا كذب هذا الرجل الذي يدعي بان الامة تقول على نبيها بانه يصدر منه الصغائر ؟؟
ونبي الوهابيه يذنب الذنوب الشريعه
نكمل مع ابن تيمية وفكره المنحرف
اقتباس :
|
2- الأمور التي لا تتعلق بتبيلغ الرسالة والوحي .
وأما صغائر الذنوب فربما تقع منهم أو من بعضهم ، ولهذا ذهب أكثر أهل العلم إلى أنهم غير معصومين منها ، وإذا وقعت منهم فإنهم لا يُقرون عليها بل ينبههم الله تبارك وتعالى عليها فيبادرون بالتوبة منها .
والدليل على وقوع الصغائر منهم مع عدم إقرارهم عليها : - قوله تعالى عن آدم : " وعصى آدم ربه فغوى * ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى ) طه / 121-122 ، وهذا دليل على وقوع المعصية من آدم – عليه الصلاة والسلام - ، وعدم إقراره عليها ، مع توبته إلى الله منها .
|
حارب الله الجهل اي والله .. فانتم والله لاعداء رسول الله
كيف يكون النبي له امور لا تخص التبليغ ؟؟ فاذا ماهو المميز بان هذا من التبليغ وذلك ليس من التبليغ ؟؟
واما ادم فلم يعصى وهذه الايه معناه انه ترك الاولى وترك الاولى ليس بعصيان مثلما لو اقول لك اقري قبل ان تنسخي فاذا نسختي قبل القراءه تصبحين عاصيه ولكن لا يترتب اي ذنب شرعي
وكيف يكون عاصي والله يقول
{إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} (33) سورة آل عمران
فما قيمة الاصطفاء ؟؟ لشخص يذنب ويعصي
حارب الله اعداء الانبياء اي والله
اقتباس :
|
قوله تعالى " قال هذا من عمل الشيطان إنه عدوٌ مضلٌ مبين* قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم " القصص/15،16 . فموسى – عليه الصلاة والسلام - اعترف بذنبه وطلب المغفرة من الله بعد قتله القبطي ، وقد غفر الله له ذنبه .
- قوله تعالى : " فاستغفر ربه وخر راكعاً وأناب * فغفرنا له ذلك وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب " ص / 23،24 ، وكانت معصية داود هي التسرع في الحكم قبل أن يسمع من الخصم الثاني .
|
وهذه الايه كذلك لا دليل فيهاعلى ان هناك معصيه يترتب عليها ذنب شرعي ولكن نبي الله موسى أحس بنفسه بانه مقصر او مذنب ؟؟ وكذلك نقول اين ذهب الاصطفاء وكيف ان نبي يقتل ولا يعاقبه الله ثم يقتل شخص عادي احد ويعاقبه ؟؟
فهذا قمة الانحراف
واما سليمان فلا اعلم شيخ اليهوديه ابن تيمية
{وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ} (34) سورة ص
{فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ } (25) سورة ص
فكيف يكون عاصي و وعند الله له حسن الماب ؟؟ وهذه الايات لا ياخذ على ظاهرها وغايه الامر بان الله قد وجهه وجهه جديد للحكم في قصة داود وحكم سليمان وليس خطا من احدهما حاشاهما عليها السلام
اقتباس :
|
وهذا نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - يعاتبه ربه سبحانه وتعالى في أمور ذكرت في القرآن ، منها :
- قوله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم " التحريم /1 ، وذلك في القصة المشهورة مع بعض أزواجه – صلى الله عليه وسلم - .
- كذا عتاب الله تعالى للنبي – صلى الله عليه وسلم - في أسرى بدر :
فقد روى مسلم في صحيحه ( 4588 ) " قال ابن عباس : فلما أسروا الأسارى قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لأبي بكر وعمر – رضي الله عنهما - : " ما ترون في هؤلاء الأسارى ؟ " فقال أبو بكر : يا نبي الله ! هم بنو العم والعشيرة , أرى أن تأخذ منهم فدية , فتكون لنا قوة على الكفار , فعسى الله أن يهديهم للإسلام ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " ما ترى يا ابن الخطاب ؟! " قال : قلت لا ، والله يا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ما أرى الذي رأى أبو بكر ، ولكني أرى أن تمكنا فنضرب أعناقهم ، فتمكن عليا من عقيل فيضرب عنقه ، وتمكني من فلان - نسيبا لعمر – فأضرب عنقه ، فإن هؤلاء أئمة الكفر وصناديدها ، فهوي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ما قال أبو بكر ، ولم يهو ما قلت ، فلما كان من الغد جئت فإذا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأبو بكر قاعدين وهما يبكيان ، قلت : يا رسول الله ! أخبرني من أي شيء تبكي أنت وصاحبك ؟ فإن وجدت بكاء بكيت ، وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " أبكي للذي عَرَضَ عليّ أصحابُك من أخذهم الفداء ، لقد عُرِض عليّ عذابُهم أدنى من هذه الشجرة " – شجرة قريبة من نبي الله – صلى الله عليه وسلم - وأنزل الله عز وجل : " ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض " إلى قوله : " فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا " الأنفال / 67–69 ، فأحل الله الغنيمة لهم .
ففي هذا الحديث اتضح أن اختيار النبي صلى الله عليه وسلم للعفو عن الأسرى إنما كان أمرا اجتهاديا منه بعد مشاورة أصحابه ، ولم يكن عنده صلى الله عليه وسلم فيه من الله تعالى نص .
- قوله تعالى : " عبس وتولى * أن جاءه الأعمى " عبس /1-2 ، وهذه قصة الصحابي الجليل عبد الله ابن أم مكتوم الشهيرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي عاتبه الله فيها .
|
واما التحريم فمروياتكم هذه هي ما نقول عنه اسرائليات والرسول لم يحرم بل منع نسائه عنده ولكن ما اصل القصة ؟
عن عائشة انها قالت : ان النبي ( ص ) كان يمكث عند زينب ابنة جحش ويشرب عندها عسلا فتواصيت أنا وحفصة أن أيتنا دخل عليها النبي ( ص ) فلتقل : إني أجد منك ريح مغافير أكلت مغافير .
فدخل على احداهما فقالت له ذلك ، فقال : لا ، بل شربت عسلا عند زينب ابنة جحش ولن أعود له ، ( وقد حلفت لا تخبري بذلك أحدا ) فنزلت : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ) إلى ( إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ ) عائشة وحفصة ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ ) بقوله : بل شربت عسلا .
فلاحظي كذب عائش على رسول الله ولا غرابه من بعد ان كذب ابن تيمية على الانبياء
والايه هنا جائت على الرسول ولكن القصد منها الكذابيات التين يحرمن ما احل الله وحتى لا يخرجن غدا ويدعين ان الرسول قد حرم هذا الحلال ...
واما عبس وتولى فهذه الايه نزلت في عثمان والا كيف يكون عابس والقران يقول له انك على خلق عظيم ؟؟ فاذا كان العبس يستوجب ان يكون صاحبه قد جاء بشي يستحق الذم او الخطا فكيف يكون على خلق عظيم ؟؟
واما العفو عن الاسراى وكان اجتهادي فاين تذهب لا ينطق عن الهوى واما شورة اصحابه ؟؟ فاذا كان اصحابه يفهمون اكثر منه فاصبح محتاج لهم فاين ان الله ناصرك ؟؟ وليلاحظ المسلمين كافه الحديث التي وضعة هذه المسكينة
بربكم أأبو بكر الجاهل اعلم من رسول الله ؟؟ لا يشك عاقل بان هذا الحديث مكذوب
اقتباس :
|
لثانية : أن الذنوب تنافي الكمال وأنها نقص . وهذا صحيح إن لم يصاحبها توبة ، فإن التوبة تغفر الذنب ، ولا تنافي الكمال ، ولا يتوجه إلى صاحبها اللوم ، بل إن العبد في كثير من الأحيان يكون بعد توبته خيراً منه قبل وقوعه في المعصية ومعلوم أنه لم يقع ذنب من نبي إلا وقد سارع إلى التوبة والاستغفار، فالأنبياء لا يقرون على ذنب ، ولا يؤخرون توبة ، فالله عصمهم من ذلك ، وهم بعد التوبة أكمل منهم قبلها .
|
عجيب والله اذ كانت الانبياء تذنب وتعصي وتتوب فكيف يوصون بعدم الذنب والعصيان ؟؟
فعلا فكر بائس ويا اتباع ابن تيمية ازنوا واسرقوا واقتلوا ثم توبوا ؟ فهل الله يغفر لكل عاصي ؟
اقتباس :
|
- الخطأ في بعض الأمور الدنيوية – بغير قصد - :
وأما الخطأ في الأمور الدنيوية ، فيجوز عليهم الخطأ فيها مع تمام عقلهم ، وسداد رأيهم ، وقوة بصيرتهم ، وقد وقع ذلك من بعض الأنبياء ومنهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ويكون ذلك في مناحي الحياة المختلفة من طب وزراعة وغير ذلك .
فقد روى مسلم في صحيحه ( 6127 ) عن رافع بن خديج قَالَ: قَدِمَ نَبِيّ اللّهِ - صلى الله عليه وسلم – الْمَدِينَةَ ، وَهُمْ يَأْبُرُونَ النّخْلَ . يَقُولُونَ يُلَقّحُونَ النّخْلَ . فَقَالَ : "مَا تَصْنَعُونَ ؟ " قَالُوا : كُنّا نَصْنَعُهُ. قَالَ : "لَعَلّكُمْ لَوْ لَمْ تَفْعَلُوا كَانَ خَيْراً " فَتَرَكُوهُ . فَنَفَضَتْ أَوْ قال : فَنَقَصَتْ . قَالَ : فَذَكَرُوا ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ : " إِنّمَا أَنَا بَشَرٌ ، إِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ مِنْ دِينِكُمْ فَخُذُوا بِهِ ، وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ مِنْ رَأْيي ، فَإِنّمَا أَنَا بَشَرٌ" وبهذا يكون قد علم أن أنبياء الله تعالى معصومون عن الخطأ في الوحي ، ولنحذر ممن يطعنون في تبليغ الرسول صلى الله عليه وسلم ، ويشككون في تشريعاته ويقولون هي اجتهادات شخصية من عنده حاشاه صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى : " وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى " النجم /3-4 .
|
واي تمام عقل وهو جاهل يخطئ ؟ واما حديث ا انما انا بشر فهذا مكذوب تماما
وعليه اي سنة تبقى فما الدليل على ان هذا الامر كان من التبليغ وهذا من راي الرسول ؟؟ وفوقها هذا المخبول يقول لنحذف ممن يطعنون في تبليغ النبي ؟؟ فاي قيمة للتبلغ
ولكن ينطبق عليه المثل القائل يقتل القتيل ويمشي بجنائزته
ياوهابيه هل هذه نظرتكم الى الانبياء ؟؟ ناس تعصي وجهله وتخطئ ؟؟؟ عجبا اين التسديد الالهي واين العصمة
اقتباس :
|
وسئلت اللجنة الدائمة : هل الأنبياء والرسل يخطئون ؟
فأجابت :نعم ، يخطئون ولكن الله تعالى لا يقرهم على خطئهم بل يبين لهم خطأهم رحمة بهم وبأممهم ، ويعفو عن زلتهم ، ويقبل توبتهم فضلاً منه ورحمة ، والله غفور رحيم ، كما يظهر ذلك من تتبع الآيات القرآنية التي جاءت في هذا" اهـ
"فتاوى اللجنة الدائمة" (3/194) .
|
وهذه اللجنه الدائمه هل تفتي بان ال سعود قد عصوا واذنبوا ؟؟ كلا والله
ومن ثم بالخطا رحمه ؟؟ هذا فعل قبيح فكيف يكون القبيح رحمه
اعوذ بلله من عبيد الشاب الامرد
اقتباس :
|
ان قلت لى ان الامر لايعنيك ولكن لتعرف عقيدتنا وان كل شئ بدليل من القرءان والسنة
|
اي كتاب واي سنة ؟؟ سنة التي صاحبها جاهل يخطئ وقليل الاخلاق ؟؟
والكتاب تاخذون منه ظواهره وهذا باطل
{وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى} (17) سورة طـه
فهل الله جاهل كذلك لانه لم يعرف ما بيد موسى ؟؟ فعلا فهمكم سقيم
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} (21) سورة البقرة
وهل الله جاهل حتى يقول لعلكم فهل هو لا يعلم بانهم يعبدوه ام لا ؟؟
هذا يجب ان يكون اذ تاخذون ظواهر الايات بدون تاويلها
اقتباس :
|
وهل هذه الصفات والاعمال التى تجعل الانسان معصوم باي عقل تحكمون الكثير وفقهم الله لما تقول يصلون يزكون يحجون وينفقون ويعلمون العلم فهل سنقول عنهم معصومين ادن لندرج الصحابة في ذلك فهم صلوا وصاموا وجاهدو مع رسول الله وعلمو العلم ونقلو القرءان والسنه ادا فهم معصومين حسب رءيك ووفق كلامك
|
عجيب والله افهمي قصد الرجل اولا هو يسالك هل كانوا يصلون ويصومون ولم يقل لك من صلى وصام فهو معصوم
واما صحابتك فرسول الله في البخاري يصرح بان من يدخل الجنه منهم الا هم قلة قليله
اقتباس :
|
هل علي نبي او رسول اصلا !!!
علي بن ابي طالب رضي الله عنه لاهو نبي ولا رسول
وبالتالى لايندرج فيما ادرجهم الله في كتابه عن العصمه انتم من ادعيتم لهم العصمة والقوة الخارقه واتحدى ان تاتينى بايه واضحه وداله على عصمة سيدنا علي
بل لابسط لك الامر اكثر ان كان سيدنا علي معصوم فكيف يبايع ابابكر وهو مرتد ايفعل هذا المعصوم هل المعصوم يزوج ابنته لعدو الله هل المعصوم يسمى ابناءه باسماء اعداء الله
|
وهل قال الله بان الانبياء والرسل فقط هم معصومين ؟ تفضلي ضعي لنا الايات المباركة
ومن ثم نعم عصمة علي بن ابي طالب عليه السلام حسبنا ايه التطهير فقط
واما بايع ابو بكر على فرض صحة هذه البيعه مثلما بايع رسول الله مشركين قريش في الحديبه وتزوج بنت اكبر يهودي يحارب الاسلام واما التسمية من ضحك على عقلك وقال لك بان ابو بكر هذا اسمه ؟ هذه كنية تطلق على كثير منهم جده ابو امه كان لقبه ابو بكر كذلك واما عمر فالحال نفسه ولكن هذه حججكم بائسه مثل معتقدكم الذي نبيه جاهل عاصي
اقتباس :
|
الاستدلال بالآية على عصمة أصحاب الكساء لا يخلو من العجب لأمر بديهي يعرفه كل أحد وهو أنّ حديث الكساء يذكر السيدة فاطمة رضوان الله عليها كأحد الأطراف الذين نزلت فيهم الآية ، وانت تقولون بأنّ الله عز وجل أضفى على الأئمة صفة العصمة لاحتياج المهمة المناطة بهم لذلك وهي إمامة الناس وتحكيم شرع الله ، والسؤال : إذا كان الأمر كذلك فهل السيدة فاطمة نبية أو من الأئمة لكي تُضفى عليها صفة العصمة؟!! وما الغاية التي لأجلها أُضفيت عليه العصمة؟ هل كل من يحبه الله أو كل من له مقام عنده الله يُعطى العصمة ؟!!
|
اي عجب يا بنتي اي عجب فالكساء اهله مطهرين ولم يقل احد بان اهل الكساء هم الائمة فقط
واما سبب عصمة الزهراء فهي الرحم الطاهر لباقي المعصومين واما قولك بان كل من يحبه الله يمنحه العصمة نقول نعم وليس مثلكم حبيب اله العالمين جاهل عاصي بائس الاخلاق
اقتباس :
|
إنّ الله عز وجل لمّا أضفى صفة العصمة على الأنبياء أضفاها عليهم لأنهم مبلغو الوحي وأمن الرسالة السماوية، و لو أننا قبلنا عصمة الأئمة دون أن نناقشها، فإنّ ما لا يمكن تقبله لا عقلاً ولا شرعاً أن يتصف بالعصمة من ليس بنبي و لا حتى إمام!!
|
عجبا واين هذه الصفة وانتي تقولين بانهم عصاه جهله ؟؟؟ واي تبليغ فما هو الدليل على ان الرسول قد بلغ من عنده بان صلاه الفجر ركعتين ولم تنزل بها ايه قد يكون بانه من عنده ....
بالنسبة لعصمة الزهراء (عليها السلام)، فليست العصمة دائرة مدار النبوة والامامة فقط حتى يقال بأن الزهراء (عليها السلام) لم تكن نبية ولا إماماً, وانما العصمة منزلة إلهية توجد عند الانسان بفضل قربة من الله سبحانه وتعالى، ويترتب على ذلك وجوب اطاعتة والاقتداء به, وإن الله تعالى يجعله حجة بينه وبين خلقه, ومن يحتج الله به لابد وان يكون معصوماً, وقد ورد عن الامام العسكري (عليه السلام) قول: ( نحن حجج الله على خلقه وجدتنا فاطمة حجة الله علينا ).
وشبهتك عاويه قديمه
اقتباس :
|
قوله تعالى{ ويطهركم تطهيراً } ليس فيه إخبار بذهاب الرجس بل فيه أمر لمن نزلت فيهم الآية بالتزام طاعته لكي يحصل لهن التطهير ، لأنّ الله عز وجل يريد تطهيرهن ، وسياق الكلام الموجه لنساء النبي صلوات الله وسلامه عليه كان يتضمن توجيهاً إلهياً إليهن بفعل أمور واجتناب أخرى وبين الله عز وجل أنه يريد منهن التزام هذه التوجيهات ليذهب عنهم الرجس بمقتضى أمره لهم ، وبامتثالهم لأمر الله وحفظه لوصاياه يحصل التطهير ، وهذا النمط من الخطاب استخدم الله عز وجل في آخرين كما في قوله تعالى للمؤمنين { ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم } وقوله تعالى { يريد الله ليبين لكم ويهديكم } وقوله تعالى { يريد الله أن يخفف عنكم } فالإرادة هنا متضمنة للأمر والمحبة والرضا لا أنها حصلت فعلاً ، ولو كان الأمر كذلك لتطهر كل من أراد الله طهارته ، وأبسط مثال يوضح ذلك هو أنّ الله عز وجل يريد على سبيل المثال للبشر كلهم أن يدخلوا الجنة وهذه الإرادة هي إرادة محبة ، وهناك إرادة له سبحانه كونية قدرية في هذا الشأن وهي أنه سيكون من البشر مؤمن وكافر وأنّ ما كل البشر سيدخل الجنة ، لأنّ الله سبحانه وتعالى العادل أعطى البشر الحرية في عمل الخير والشر لكي يحصل العدل بمجازاته ، ولو كان الإنسان مجبوراً على الخير فقط لما كان من العدل مجازاته أصلاً لأنه لو أراد الشر ما وجد إلى ذلك سبيلاً، فإرادة الله إدخال البشر كلهم إرادة محبة ولكنه ما من الواجب تحققها لأنّ الله نفسه لم يوجب حدوثها.
|
عجيب والله الايه لم تنزل في نساء النبي اولا ومن ثم اذ كانت مطهرات فكيف يذمهم في الاول ؟ ومن ثم السياق ليس بحكام والايه كانت جمله اعتراضه وشواهده كثيره في القران
{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} (3) سورة النساء
مثل هذه فما دخل القسط في الايتام على الزواج ؟ واي امر التزمن به وهو يهددن
{وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} (33) سورة الأحزاب
فكانا لا يقرن في البيت ويتبرجن فكيف يطهرهن ؟ وياشبهات اللهي ظهير البائسه
واما الايات التي جئتي تستدلين بها بغير محلها فهنا الاراده تكوينية وليست شرعيه وفرقا مابين التشريع والتكوين
ومن ثم عليكم من حرج ولكن يريد ان ليطهركم هي هي بمعنى طهركم تطهيرا ؟؟ عجبا والله
اقتباس :
|
وأبسط مثال يوضح ذلك هو أنّ الله عز وجل يريد على سبيل المثال للبشر كلهم أن يدخلوا الجنة وهذه الإرادة هي إرادة محبة
|
عجيب ؟؟ ولماذا انزل الاديان اذ الكل في الجنه ولماذا الناس تصلي
اقتباس :
|
لأنّ الله سبحانه وتعالى العادل أعطى البشر الحرية في عمل الخير والشر لكي يحصل العدل بمجازاته ، ولو كان الإنسان مجبوراً على الخير فقط لما كان من العدل مجازاته أصلاً لأنه لو أراد الشر ما وجد إلى ذلك سبيلاً، فإرادة الله إدخال البشر كلهم إرادة محبة ولكنه ما من الواجب تحققها لأنّ الله نفسه لم يوجب حدوثها.
|
اما اهل الجبر فانتم ومن قال بان المعصوم مجبور بالعصمة ؟ بل له ماليس لغيره حتى وصل الى مرتبه كان معصوما والمعصوم يستطيع ان يخطئ ولكنه لا يخطئ مثلما انت تعلمين بان من يضع يده في النار تحرق فهل يضعها احد ؟ فالعصمة كاشفه للحقائق الامور امام المعصوم وليس جبرا له
اقتباس :
|
و العجيب في علماء الشيعة أنهم يتمسكون بالآية ويصرفونها إلى أصحاب الكساء ثم يصرفون معناها من إرادة التطهير إلى إثبات عصمة أصحاب الكساء ثم يتناسون في الوقت نفسه آيات أخرى نزلت في إرادة الله عز وجل لتطهير الصحابة بل هم بالمقابل يقدحون فيهم ويقولون بانقلابهم على أعقابهم مع أنّ الله عز وجل نص على إرادة تطهريهم بنص الآية ، مفارقات عجيبة يُحار فيها العقل ولا تجد لها إلا إجابة واحدة ، إنه التعصب وما يفعله في أصحابه.
|
الايه في حقهم والا لو كانت نساء النبي لماذا لم يدخل من كانت معه في الكساء ؟؟ والايات في تطهير الصحابه
بلله ضعي لنا هذه الايات التي قال فيها الحق يطهركم تطيهرا في غير الصحابه
ومن ثم الله فضح المنافقين
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا} (18) سورة الفتح
عن المؤمنين فلو كان الكل مؤمنين فلماذا هذه العن ....
فعلا فكرا بائس
اقتباس :
|
إذهاب الرجس لا يدل على معنى الإمامة ، ونحن بصدد البحث عن دليل على الإمامة ، فإن قيل بأنّ من مستلزمات الإمامة العصمة وأنّ من كان معصوماً وجبت إمامته ، قيل : وماذا تقول في السيدة فاطمة الزهراء التي هي أحد أصحاب الكساء؟ أتستطيع تطبيق نفس المبدأ عليها وبالتالي القول بأنها أحد الأئمة؟!! فإن قال: لا، قيل: قال الله تعالى { أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض } فإما أن تطبق ما تدّعية مائة بالمائة أو تقر ببطلانه ، لكن التشبت بالدليل بما يوافق الهوى و طرح ما يخالفه ما هو في الحقيقة إلا تلاعب بالقرآن الكريم ، و ما أرى من يسلك هذا الطريق يطلب الحق و هو يدّعي ما يدّعيه و يجره التعصب إلى الإصرار على الخطأ في فهم كتاب الله .
|
نعم الزهراء معصومه وشبهتك تم ردها وما اقدمها والله .... والمعصوين 14
والان اتضح عند كل المسلمين ماهو الفكر الوهابي
1- يبعدون ربا جاهل يصطفى العاصين
2- انبياء ربهم جهله فسقه عصاه
3- يطعنون في السنة النبوية بالقول بان هناك تصرفات من الانبياء ليست من الشرع ونحن نسالهم ماهو الدليل على ان الصلاه الفجر ركعتين ان قالوا الرسول قال قلنا وهو يخطئ ويعصى ويجهل فلا دليل على انه من التبليغ ويمكن نسى ان يبلغ
4- هذا كتاب الفاجر ابن تيمية شحنه في الطعن في الانبياء والان نريد
ان تذكر لنا الزميلة من كتاب ابن تيمية 3 أخطاء كتبها ابن تيمية لعمر وابو بكر وعثمان وعائشه ومعاويه
ونعوذ بلله من دين الوهابيه