هل كلف رسول الله عائشة بتبيان الامور الجنسية للمسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ضاق السبل على الله بان يفقه احد المسلمين في هذه الامور؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم نفترض ان ضاق السبل على الله ورسوله و لايوجد الا عائشة لتبيان الامور الجنسية
هل يضيق عليها عدم ذكر الرسول وافعاله الجنسية في اجابتها على هذه المسائل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن الشيعة نعتقد ان كل هذه الروايات كذب وزور على الرسول اما من المحدث او عائشة؟؟؟؟؟؟؟
لان رسول الله على خلق عظيم و لا يمكن ان يقبل هذه الفتاوي القبيحة؟؟؟؟
اخي عائشه بينت تلك الامور في اغلبها لنساء المسلمين وهن كن من يسئلها عن تلك الامور التي تستعصي عليهن ..
من تريد ان يفتي للمؤمنين بمثل تلك الامور سوا اقرب الناس الى رسول الله ؟ هل تريد ان تفتي زوجة ابوبكر ام زوجة عمار ام زوجة عمر ام زوجة سلمان ؟ وما ادراهن بتلك الامور الا ان يعرفنها من صحاب الامر وهو رسول الله ومن يستطيع ابلاغ تلك الامور لنساء المسلمين غير سيدة مثلهن.
اخي هدي اعصابك واستخدم عقلك وتفكر بدون تعصب لتجد انك تبحث في سراب وعن سراب وكلامك مجرد من اي معنى تريد ان تصل له ...
وياليتي توضحه باسلوب القران باسلوب بليغ بل باسلوب ابناء الشوارع باسلوب ركيك جدا(كنت افعله مع النبي)(فباشرني النبي)
فعلته أنا ورسول الله
وعودي الي مضجعك ونال منى ما ينال الرجل من امرأته الا ما تحت الازار
ليقبل بعض أزواجه وهو صائم ثم تضحك
هل النبي عاجز عن بيانه لاحد من المسلمين حتى يبينه من بعده
ثم من امرها ان تكشف اسراره؟؟؟
الم يقل النبي
عن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والرجال والنساء قعود ، فقال : لعل رجلا يقول ما يفعل بأهله ، ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها ؟ ! فأرم القوم ، فقلت : إي والله يا رسول الله ! إنهن ليفعلن ، وإنهم ليفعلون . قال : فلا تفعلوا ، فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانة في طريق ، فغشيها والناس ينظرون
اين الابتذال في كلام سيدتي عائشه وهل كلامها مباشر ام ايحائات وهل كانت تخاطب الرجال ام زوجات المسلمين وتعلمهم امور دينهم في الغسل والحيض وغيرها ..
ولكن انت تراه ابتذال لانك تنظر الى ام المؤمنين عائشه نظرة حقد وكره ..وانا اراه تعليم وفقه لاني انظر اليها كأم للمؤمنين كما قال الله تعالى في زوجات الرسول ..هنا يكمن الفرق .
لقد وصف رسول الله الرجل والمرأة
اللذان يكشفا عن حياتهما الجنسية علناً
كمثل شيطان لقى شيطانة على الطريق فجامعها جنسياً والناس ينظرون …!!!!
عن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والرجال والنساء قعود ، فقال : لعل رجلا يقول ما يفعل بأهله ، ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها ؟ ! فأرم القوم ، فقلت : إي والله يا رسول الله ! إنهن ليفعلن ، وإنهم ليفعلون . قال : فلا تفعلوا ، فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانة في طريق ، فغشيها والناس ينظرون .
الراوي: أسماء بنت يزيد - خلاصة الدرجة: صحيح أو حسن على الأقل بشواهده - المحدث: الألباني - المصدر: آداب الزفاف - الصفحة أو الرقم: 71
ألا هل عست امرأة أن تخبر القوم بما يكون من زوجها إذا خلا بها ؟ ! ألا هل عسى رجل أن يخبر القوم بما يكون منه إذا خلا بأهله ؟ ! فقامت منهن امرأة سفعاء الخدين فقالت : والله ! إنهم ليفعلون ، وإنهن ليفعلن ! قال : فلا تفعلوا ذلك ، أفلا أنبئكم ما مثل ذلك ؟ ! مثل شيطان أتى شيطانة بالطريق ؛ فوقع بها والناس ينظرون !
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 3153
- هل منكم رجل إذا أتى فأغلق عليه بابه و ألقى عليه ستره و استتر بستر الله ؟ قالوا : نعم ، قال : ثم يجلس بعد ذلك فيقول : فعلت كذا ، فعلت كذا ، فسكتوا ، ثم أقبل على النساء ، فقال : هل منكن من تحدث ؟ فسكتن ، فجثت فتاة كعاب على إحدى ركبتيها ، و تطاولت لرسول الله ليراها و يسمع كلامها ، فقالت : يا رسول الله ! إنهم ليحدثون ، و إنهن ليحدثن ، فقال : هل تدرون [ ما ] مثل ذلك ؟ أما مثل ذلك شيطانة لقيت شيطانا في السكة ، فقضى حاجته و الناس ينظرون إليه ! ألا إن طيب الرجال ما ظهر ريحه و لم يظهر لونه ، ألا إن طيب النساء ما ظهر لونه و لم يظهر ريحه ، ألا لا يفضين رجل إلى رجل ، و لا امرأة إلى امرأة ، إلا إلى ولد أو والد
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7037
- ألا عسى أحدكم أن يخلو بأهله يغلق بابا ثم يرخي سترا ثم يقضي حاجته ثم إذا خرج حدث أصحابه بذلك ألا عسى إحداكن أن تغلق بابها وترخي سترها فإذا قضت حاجتها حدث صواحبها فقالت امرأة سفعاء الخدين والله يا رسول الله إنهن ليفعلن وإنهم ليفعلون قال فلا تفعلوا فإنما مثل ذلك مثل شيطان لقي شيطانة على قارعة الطريق فقضى حاجته منها ثم انصرف وتركها
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: له شواهد تقويه - المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/127
لنقرأ : الان عن عائشة التي تنشر اسار الجنسية للنبي!!!!!!!!
صحيح مسلم - الحيض - نسخ الماء من الماء ووجوب الغسل بالتقاء الختانين
حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي قالا حدثنا ابن وهب أخبرني عياض بن عبد الله عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله عن أم كلثوم عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت
إن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يجامع أهله ثم يكسل هل عليهما الغسل وعائشة جالسة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لأفعل ذلك أنا وهذه ثم نغتسل
وكيف تقبل يا مسلم ان تحدث زوجتك بما تفعله معك امام اقاربكم …
وما بالك امام الجيران ..؟!
هل هذه هي مكارم الاخلاق عند عائشة …؟!
والان لنقرأ كيف كانت الزوجة الطفلة تقول للناس بما يحدث بينها وبين زوجها :
- إذا جاوز الختان الختان فقد وجب الغسل فعلته أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم فاغتسلنا
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن كثير - المصدر: تحفة الطالب - الصفحة أو الرقم: 116
- إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل فعلته أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم فاغتسلنا
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 498
وهي تصريحات مكشوفة عارية .. لا داع لها ولا ضرورة ولا حاجة ..
اذ تكفي الاجابة على هذا الشكل : اذا التقى الختانان وجب الغسل .
ومازاد على هذا لا لزوم له ولا لياقة ..
فلا داعي لنشر الغسيل امام الناس بهذه الصورة الفجة ..
وكأنها تتفخار بهذا
تصور ان شيخ الوهابية جالس في ندوة امام مشاهدين وحاضرين ..
فيسألونه عن هذا فيجيب مشيراً الى زوجته :
” عملت بالضبط اللي بتسأل عنه انا واللي قاعدة جنبي فاغتسلنا ” !!!