ما الأمر الذي ترى أنه سيمنعني من دخولها و يجعلني أستحق النار ؟؟
هل لأني أتبع الرسول في ديني و لا أتبع الحسن العسكري مثلا ؟؟
و من قال لك أنك تتبع الرسول الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) ؟؟؟
و هل تتبع وصاياه ؟؟؟ اني تارك فيكم ثقلين ... ما ان تمسكتكم بهما لن تضلوا ... كتاب الله و عترتي أهل بيتي ...
هل صلاة الرسول تختلف عن صلاة العسكري حتى تكون صلاتي باطلة مثلا ؟؟
كلا ... صلاة الإمام الحسن العسكري عليه السلام لا تختلف عن صلاة جدّه الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) ...
لكن السؤال ... هل أنت من تصلي صلاة الرسول الأكرم ؟؟؟
الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) قال بأنّا لن نضل ان تمسكنا بالعترة الطاهرة و أخذنا عنهم ... فنحن نصلي كما نقلوا لنا هم عن جدهم الأكرم عليهم صلوات الله و سلامه ...
لكن أنت من نقل لك الصلاة ؟؟؟
الصحابة ؟؟؟ هل تضمن بأنهم نقلوها بالشكل الصحيح و هذا قول أنس :
صحيح البخاري- مواقيت الصلاة - تضييع الصلاة عن وقتها - رقم الحديث : ( 499 )
- حدثنا : عمرو بن زرارة قال : ، أخبرنا : عبد الواحد بن واصل أبو عبيدة الحداد ، عن عثمان بن أبي رواد أخي عبد العزيز بن أبي رواد قال : سمعت الزهري يقول : دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي فقلت : ما يبكيك فقال : لا أعرف شيئاًً مما أدركت إلاّّ هذه الصلاة وهذه الصلاة قد ضيعت ، وقال : بكر بن خلف ، حدثنا : محمد بن بكر البرساني ، أخبرنا : عثمان بن أبي رواد نحوه.
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أنس بن مالك (ر) - رقم الحديث : ( 11539 )
- حدثنا : زياد بن الربيع أبو خداش اليحمدي قال : سمعت أبا عمر إن الجوني يقول : سمعت أنس بن مالك يقول : ما أعرف شيئاًً اليوم مما كنا عليه على عهد رسول الله (ص) قال : قلنا له فأين الصلاة قال : أولم تصنعوا في الصلاة ما قد علمتم.
ها هو صحابي يقول بأنهم قد صنعوا بالصلاة ما علموا !!!
فما هي حجتك لله و رسوله ان كانت صلاتك خاطئة ؟؟؟
نحن حجتنا ... سنقول أخذناها عمّن قلت لنا بأنّا لن نضل معهم ... لكن أنت ما ستقول و الصحابة نفسهم اختلفوا فيها ؟؟!!!
أنا سؤالي : عن موانع دخول السني الجنة .... فماذا تجيب ؟؟!!!
لسنا نقول بأنّ السني لن يدخل الجنة ... فتبقى رحمة الله موجودة ... فهناك الكثير ممن يجهلون ... و هناك الكثير ممن لا يفقهون أو منخدعون ... و نسأل الله لهم جميعا الهداية ... لكن ما هو صعب ... حال من عرف وصايا الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) و علم أحقية مذهب أهل البيت عليهم السلام و لم يتبعهم ...
و من قال لك أنك تتبع الرسول الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) ؟؟؟
و هل تتبع وصاياه ؟؟؟ اني تارك فيكم ثقلين ... ما ان تمسكتكم بهما لن تضلوا ... كتاب الله و عترتي أهل بيتي ...
لكن السؤال ... هل أنت من تصلي صلاة الرسول الأكرم ؟؟؟
الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) قال بأنّا لن نضل ان تمسكنا بالعترة الطاهرة و أخذنا عنهم ... فنحن نصلي كما نقلوا لنا هم عن جدهم الأكرم عليهم صلوات الله و سلامه ...
لكن أنت من نقل لك الصلاة ؟؟؟
و من نقل إليكم صلاة العترة ؟؟
أليس أصحاب العترة ؟؟
فإن كان أصحاب العترة - إن كانوا فعلا أصحابهم - فهل تضمنين أن روايات أصحاب العترة عن العترة صحيحة ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
لو كنتي صادقة فيما تقولين ..
فضعي الروايات التي نقلها أصحاب العترة تصف صلاة العترة بالتفصيل ، إذا كنتي تصلين و تتعبدين الله اعتمادا على تلك الروايات ..
فأين تلك الروايات ؟؟
هههههههههه مسكين والله
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 311 / 312 )
8 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد ( 1 ) ، قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال : حماد فأصابني في نفسي الذل . فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه ، قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل ( 2 ) وقل هو الله أحد ثم صبر هنية ( 3 ) بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر . وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده . ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده . ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط
كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي و بحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم الكفين والركبتين وأنامل إبهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر . ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه . ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال : كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ( 2 ) ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم . فقال : يا حماد هكذا صل .
ويلله الان هات لنا روايه واحده صحيحه عندك عن صفة صلاه رسول الله عن طريق عمر بن الخطاب او ابو بكر او عثمان ....
وحتى بعدها تفسر لنا لماذا المذاهب السنية كل مذهب يصلي بطريقة معنيه ناس تصلي ومابقى لهم الا يحطون يدهم فوق روسهم وناس تبسطها مثل المذهب المالكي
هههههههههه مسكين والله
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 311 / 312 )
8 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى قال : قال لي أبو عبد الله (ع) يوما : يا حماد تحسن أن تصلي ؟ قال : فقلت يا سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة فقال : لا عليك يا حماد ( 1 ) ، قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة فاستفتحت الصلاة فركعت وسجدت ، فقال : يا حماد لا تحسن أن تصلي ما أقبح بالرجل منكم يأتي عليه ستون سنة أو سبعون سنة فلا يقيم صلاة واحدة بحدودها تامة ، قال : حماد فأصابني في نفسي الذل . فقلت : جعلت فداك فعلمني الصلاة فقام أبو عبد الله (ع) مستقبل القبلة منتصبا فأرسل يديه جميعا على فخذيه ، قد ضم أصابعه وقرب بين قدميه حتى كان بينهما قدر ثلاث أصابع منفرجات واستقبل بأصابع رجليه جميعا القبلة لم يحرفهما عن القبلة وقال بخشوع : الله أكبر ثم قرأ الحمد بترتيل ( 2 ) وقل هو الله أحد ثم صبر هنية ( 3 ) بقدر ما يتنفس وهو قائم ثم رفع يديه حيال وجهه وقال : الله أكبر . وهو قائم ثم ركع وملا كفيه من ركبتيه منفرجات ورد ركبتيه إلى خلفه حتى استوى ظهره حتى لو صب عليه قطرة من ماء أو دهن لم تزل لاستواء ظهره ومد عنقه وغمض عينيه ثم سبح ثلاثا بترتيل فقال : سبحان ربي العظيم وبحمده . ثم استوى قائما فلما استمكن من القيام قال : سمع الله لمن حمده . ثم كبر وهو قائم ورفع يديه حيال وجهه ثم سجد وبسط
كفيه مضمومتي الأصابع بين يدي ركبتيه حيال وجهه فقال : سبحان ربي الأعلي و بحمده ثلاث مرات ولم يضع شيئا من جسده على شئ منه وسجد على ثمانية أعظم الكفين والركبتين وأنامل إبهامي الرجلين والجبهة والأنف وقال : سبعة منها فرض يسجد عليها وهي التي ذكرها الله في كتابه فقال : وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 1 ) وهي الجبهة والكفان والركبتان والابهامان ووضع الانف على الأرض سنة ، ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال : الله أكبر . ثم قعد على فخذه الأيسر وقد وضع ظاهر قدمه الأيمن علي بطن قدمه الأيسر وقال : أستغفر الله ربي وأتوب إليه . ثم كبر وهو جالس وسجد السجدة الثانية وقال : كما قال في الأولى ولم يضع شيئا من بدنه على شئ منه في ركوع ولا سجود وكان مجنحا ( 2 ) ولم يضع ذراعيه على الأرض فصلى ركعتين على هذا ويداه مضمومتا الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد سلم . فقال : يا حماد هكذا صل .
ويلله الان هات لنا روايه واحده صحيحه عندك عن صفة صلاه رسول الله عن طريق عمر بن الخطاب او ابو بكر او عثمان ....
وحتى بعدها تفسر لنا لماذا المذاهب السنية كل مذهب يصلي بطريقة معنيه ناس تصلي ومابقى لهم الا يحطون يدهم فوق روسهم وناس تبسطها مثل المذهب المالكي
والسلام عليكم
و هل صلاتكم معتمدة على رواية حماد بن عيسى و ما قاله فقط ؟؟؟ بمعنى أنه ليس هناك من نقل لكم صلاة العترة غير حماد بن عيسى ؟؟؟
و الأمر الآخر ،،
أي عاقل ينظر إلى ما يقوله حماد بن عيسى ، لا يجد أنها وصف كامل لهذه العبادة العظيمة .. فنجده يقول بأنه كان يصلي و ركع و سجد و أن أبا عبد الله انتقد صلاته دون أن يوضح لنا الخطأ الذي انتقده من أجله ، هل لأنه ركع أم هل لأنه سجد !!! في حين أنه المفروض أن يقول لنا الخطأ الحاصل في صلاته و أدى إلى هذا الشرح .. و من ثمّ يشرح ما رآه .. و نجده يقول بأن المصلي يقف منتصبا مستقبلا بأطراف رجله الكعبة و يكبر و يضع يديه على الفخذين و من ثم يكبر و يقرأ الفاتحة و سورة الإخلاص ثم يسكت هنيهة تم يرفع يديه حيال وجهه !! ثم يقول الله أكبر و يركع منتصبا و يغمض عينيه ! و يقول سبحان ربي العظيم ثلاث مرات و ثم يقف و بعد الوقوف يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول الله أكبر و يرفع يديه حيال وجهه ثم يسجد ! على سبعة مواضع و يقول سبحان ربي الأعلى و بحمده ثلاث مرات و ثم يكبر و يجلس و يقول أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ثم يسجد مرة أخرى و لم يضع ذراعيه على الأرض بل يكون مجنحا ثم يصلي الركعة الثانية مثل الأولى و يجلس في التشهد الأخير و يسلم !!!
لم يبين لنا حماد كيفية السلام ، هل بضرب الفخذ أم بضرب الرأس ، أم بضرب الصدر ؟؟!! و لم يوضح لنا حماد ما يقول المصلي في التشهد الأخير ، و هناك أمور كثيرة في الصلاة غير واضحة في هذه الرواية ... فهل هذه الرواية هي رأس مالكم الذي تعتمدون عليه في الصلاة ؟؟؟ .. فإن كانت هناك روايات أخرى لغير حماد فأين هي ؟؟
الأمر الآخر أن الصلاة التي أراها في قناة الأنوار أو قناة الكوثر و كربلاء مختلفة كثيرا عن الصلاة التي نقلها إلينا حمّاد ، ففي كل صلاة أراها في تلك القنوات أجد الإمام يقول في الركوع سبحان ربي العظيم و بحمده مرة واحدة فقط و يقول اللهم صل على محمد و آل محمد و يقول في السجود سبحان ربي العظيم و بحمده مرة واحدة فقط و يقول اللهم صل على محمد و آل محمد و طريقة الصلاة عموما ليست بالضبط هي نفسها التي برواية حماد ..!
سبحان الله ...!!!!!!
بالنسبة للصلاة عندنا ، فهي واردة بأكثر من صحابي و فيه تفصيل دقيق لكل حركة و سكنة في الصلاة ، و سأوضح بالروايات ذلك ..
لكن دعني أسألك : لماذا تشترط أن يكون ناقل الصلاة هو أبوبكر أو عمر أو عثمان ؟؟ في حين أن رواياتك ناقلها هو حماد بن عيسى الذي لا يعرفه حتى الشيعة إلا القليل منهم ؟؟
فلماذا تريد أن يكون ناقل الصلاة هو أحد الثلاثة ؟؟!!
و هل صلاتكم معتمدة على رواية حماد بن عيسى و ما قاله فقط ؟؟؟ بمعنى أنه ليس هناك من نقل لكم صلاة العترة غير حماد بن عيسى ؟؟؟
و الأمر الآخر ،،
أي عاقل ينظر إلى ما يقوله حماد بن عيسى ، لا يجد أنها وصف كامل لهذه العبادة العظيمة .. فنجده يقول بأنه كان يصلي و ركع و سجد و أن أبا عبد الله انتقد صلاته دون أن يوضح لنا الخطأ الذي انتقده من أجله ، هل لأنه ركع أم هل لأنه سجد !!! في حين أنه المفروض أن يقول لنا الخطأ الحاصل في صلاته و أدى إلى هذا الشرح .. و من ثمّ يشرح ما رآه .. و نجده يقول بأن المصلي يقف منتصبا مستقبلا بأطراف رجله الكعبة و يكبر و يضع يديه على الفخذين و من ثم يكبر و يقرأ الفاتحة و سورة الإخلاص ثم يسكت هنيهة تم يرفع يديه حيال وجهه !! ثم يقول الله أكبر و يركع منتصبا و يغمض عينيه ! و يقول سبحان ربي العظيم ثلاث مرات و ثم يقف و بعد الوقوف يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول الله أكبر و يرفع يديه حيال وجهه ثم يسجد ! على سبعة مواضع و يقول سبحان ربي الأعلى و بحمده ثلاث مرات و ثم يكبر و يجلس و يقول أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ثم يسجد مرة أخرى و لم يضع ذراعيه على الأرض بل يكون مجنحا ثم يصلي الركعة الثانية مثل الأولى و يجلس في التشهد الأخير و يسلم !!!
لم يبين لنا حماد كيفية السلام ، هل بضرب الفخذ أم بضرب الرأس ، أم بضرب الصدر ؟؟!! و لم يوضح لنا حماد ما يقول المصلي في التشهد الأخير ، و هناك أمور كثيرة في الصلاة غير واضحة في هذه الرواية ... فهل هذه الرواية هي رأس مالكم الذي تعتمدون عليه في الصلاة ؟؟؟ .. فإن كانت هناك روايات أخرى لغير حماد فأين هي ؟؟
الأمر الآخر أن الصلاة التي أراها في قناة الأنوار أو قناة الكوثر و كربلاء مختلفة كثيرا عن الصلاة التي نقلها إلينا حمّاد ، ففي كل صلاة أراها في تلك القنوات أجد الإمام يقول في الركوع سبحان ربي العظيم و بحمده مرة واحدة فقط و يقول اللهم صل على محمد و آل محمد و يقول في السجود سبحان ربي العظيم و بحمده مرة واحدة فقط و يقول اللهم صل على محمد و آل محمد و طريقة الصلاة عموما ليست بالضبط هي نفسها التي برواية حماد ..!
سبحان الله ...!!!!!!
بالنسبة للصلاة عندنا ، فهي واردة بأكثر من صحابي و فيه تفصيل دقيق لكل حركة و سكنة في الصلاة ، و سأوضح بالروايات ذلك ..
لكن دعني أسألك : لماذا تشترط أن يكون ناقل الصلاة هو أبوبكر أو عمر أو عثمان ؟؟ في حين أن رواياتك ناقلها هو حماد بن عيسى الذي لا يعرفه حتى الشيعة إلا القليل منهم ؟؟
فلماذا تريد أن يكون ناقل الصلاة هو أحد الثلاثة ؟؟!!
[/center]
ما هذه الحماقة !
توجد احاديث كثيرة جدا تفصيل لصلاة
فعليك قراءة كتاب تهذيب الاحكام
لانه يفصل لك كل شيء في الصلاة خطوة خطوة و كل كلمة و كل شيء تقوله بالتفصيل الدقيق
و هل تريد مني انقل لك كتاب كامل ؟؟
اذهب بنفسك و ستجد جميع اصحاب الائمة عليهم السلام الثقات الثبتين اتفقوا في نقلها في جميع الخطوات
يعني مثلا ماذا تقول في التشهد و ماذا تقول في الركوع و السجود و اثناء القيام
و ماذا تقرأ من الايات ؟ كم مرة تذكر التكبيرات و وووو ...إلخ